ملخص كتاب صعود بلا حدود رحلة في عالم التفكير الإيجابي

صــعـــود بـلا حـــــدود

اضع بين ايديكم هذا الكتاب للكاتب موسى البهدل لتطوير الذات ، امل ان تستفيدوا وتفيدوا .

أسم الكتاب/ طµط¹ظˆط¯ بلا ط­ط¯ظˆط¯ .. ط±ط­ظ„ط© في ط¹ط§ظ„ظ… ط§ظ„طھظپظƒظٹط± الإيجابي.
المؤلف: موسى بن راشد البهدل.
مدرب في تطوير الذات ومهارات التفكير.

في بداية الكتاب وضع المؤلف مقاييس، لقياس الإيجابية والثقة بالنفس.
وتحدث تلوها عن أنجح تجربة نهضة في تاريخ البشرية، عن المصطفى محمد صلى الله عليه وسلم.
يقول مؤرخ إنجليزي يدعى "ويلز": ( لم يشهد العالم في تاريخه فترة ظلم ولا أسوأ ولا أكثر يأسا في المستقبل من القرن السادس الميلادي..
إن العالم أصابه الشلل الكامل، وكانت أوروبا أشبه بجثة رجل ضخم قد مات ثم تعفنت.
حتى ظهر محمد نبي المسلمين. ..)

تحدث بعدها الكاتب عن سيرة هوندا .. التلميذ الفقير، الذي صنع نجاحا من الفشل.

هل تريد أن تنعم بحياة سعيدة وهادئة؟!
هل تريد أن تحقق أهدافك؟!
هل تريد أن تطور مهاراتك وقدراتك؟!

عليك أن تكون مفكرا إيجابيا ..

التفكير ط§ظ„ط¥ظٹط¬ط§ط¨ظٹ : هو الوقود الذي يحفز الذات للعمل والإنجاز من خلال استثمار كامل القدرات والموارد الانسانية.

الإيجابية :
تعني أن تقلق بشكل أقل وتستمتع بشكل أكبر للجانب المضيء.

السلبية :
مجموعة من الأفكار الخاطئة تعيق انطلاقنا إلى الأفضل مما يربك تصرفاتنا، وتجعلنا أشخاصا غير قادرين، إما عاجزا أو اعتقادا بعدم الإستحقاق.

في أي دائرة أنت تعيش؟!

وكيف لك أن تحصر نفسك في دائرة التفكير.

ماذا يدور في ذهنك؟ّ

حينما تشعر أن الذي يدور في ذهنك أفكار سلبية ماذا تفعل؟
– اطرد الشيطان بذكر الله.
– تعلم فن تجاهل الأفكار السلبية.
– حينما تشعر بالفكرة السلبية تحرك.
– ضع لك شعار يرن بمسامعك دائما.
– كن رياضيا.

توجد مؤثرات تؤثر على الأداء وهي محور حجة التأثير:
النقص: (لا _لم _لن).
الخسارة: (كنت أملك ولكن أضعتها)
المحدودية: (أملكها لكن بكميات محدودة)


منطقة التوتر والارتياح:
نعيش في معترك الحياة .. بين توتراتها وضغوطها، وأحزانها وآلامها، فنصبح تائهين بين القلق والاكتئاب والتوتر والخوف، والنجاح والاخفاق.
مما تجعل البعض يصرخ من أعماقه، صرخات الانهيار والاستسلام، فيعيش تحت ضغوط نفسية، وأفكار سلبية ..فتصبح حالة أكثر سوءا.

هؤلاء الذين يكونون أقل فعالية في التأثير ط§ظ„ط¥ظٹط¬ط§ط¨ظٹ على ذواتهم .. فتصبح منطقة التوتر أكثر قوة وفعاليتهم أضعف تأثيرا .. وتصبح منطقة الإرتياح ضيقة.
والبعض الآخر يصارع من أجل الحياة والأمل …

المفكر ط§ظ„ط¥ظٹط¬ط§ط¨ظٹ ..
_ لا يحكم على الأمور بسطحيتها، بل يتعمق ويصدر القرار.
_ لا يتقيد بأحكام الآخرين.

ليس هناك فشل .. بل تجارب.

ثلاثة أخطاء تتكرر في حياتنا اليومية:
_ ضياع الوقت.
_ التكلم فيما لا يعني.
_ الاهتمام بتوافه الأمور.

القناعات:

لتغيير قناعاتك:
– تحديد القناعة التي تريد تغييرها.
– اجعل في ذهنك صلة بين هذه القناعات وبين كمية ألم كافية لابعادك عنها.
– تحديد وتعريف قناعة جديدة تعزز من قوتك.
– اجعل لها صلة في ذهنك بكمية كبيرة من المتعة.
– تهيئة عقلك للقناعات الجديدة بتكرار تخيل ذهني .. والشعور بالتأثير .. والتدريب عل كيفية تحسين حياتك مع هذه القناعات الجديدة.
* الماضي لا يساوي المستقبل.
* إذا التزمت شيئا لعمله .. سوف أجد طريقة للوفاء به.

إذا أردت أن تعيش .. فعش ملكا بقوة إيمانك وإصرارك .. وهدوء نفسك، وصفاء ذهنك، واشراقة ابتسامتك، وبهجة روحك، وبصيص أملك ..

لا تحمل الكرة الأرضية على رأسك.

الرجل العظيم يكون مطمئنا، يتحرر من القلق.
بينما الرجل ضيق الأفق فعادة ما يكون متوترا. (كونفويشيوس)

يقول ابن القيم:

في القلب شعث لا يلمه إلا الإقبال على الله، وفيه وحشة لا يزيلها إلا الأنس بالله، وفيه حزن لا يذهبه إلا السرور والفرار إليه.
وفيه نيران حسرات لا يطفئها إلا الرضا بأمره ونهيه وقضائه، ومعانقة الصبر على ذلك حتى يوم لقائه.
وفيه فاقة لا يسدها إلا محبته والإنابة إليه، ودوام ذكره وصدق الإخلاص له.
ولو أعطى الدنيا وما فيها لم تسد تلك الفاقة أبدا.

عليك أن تفعل الأشياء التي تعتقد أنه ليس بوسعك أن تفعلها . روزفلت

ثلاث لوحات ثمينة.
بعض الأذكياء علق على مكتبه ثلاث لوحات:
– يومك يومك.
– فكر واشكر.
– لا تغضب.

إذا لم تحاول أن تفعل شيئا أبعد مما قد أتقنته فإنك لا تتقدم أبدا.

تغيير العادات:
قال تعالى: (إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم). سورة الرعد 11.تعود على العادات الحسنة .. وهي من سيصنعك.

يقول ابن القيم:
– راقب أفكارك لأنها ستصبح أفعالا.
– راقب أفعالك لأنها ستصبح عاداتك.
– راقب عاداتك لأنها ستصبح طباعك.
– راقب طباعك لأنها ستحدد مصيرك.

قيم المفكر الإيجابي:
_ قانون الوفرة.
_ التعامل مع الآخرين.
_ الصبر.
الحماس.
_ الغفران.
_ قوة الهدف.
_ الصحة.

المحرك لسلوك البشر:
الألم والمتعة.

إذا هبت رياحك فاغتنمها فعقبى كل خافية سكون
ولا تغفل عن الأحسان فلا تدري السكون متى يكون
..الشافعي

كيف تبني عادة ط§ظ„طھظپظƒظٹط± الإيجابي؟
– التمسك بحبل الله والاستعانة والتوكل به.
– التفاؤل.
– أخذ الحياة بهدوء وبساطة.
– تذكر نعم الله.
– التركيز على الجانب الجيد في الآخرين.
– حسن الخلق.
– التركيز لى العناصر الإيجابية في الحياة.
– لا تجعل المشاكل تسيطر عليك.
– استعمل الدعابة وروح النكتة.
– ممارسة التمارين الرياضية.

أَسأل اللهَ عز وجل أن يهدي بهذه التبصرةِ خلقاً كثيراً من عباده، وأن يجعل فيها عوناً لعباده الصالحين المشتاقين، وأن يُثقل بفضله ورحمته بها يوم الحساب ميزاني، وأن يجعلها من الأعمال التي لا ينقطع عني نفعها بعد أن أدرج في أكفاني، وأنا سائلٌ أخاً/أختاً انتفع بشيء مما فيها أن يدعو لي ولوالدي وللمسلمين أجمعين، وعلى رب العالمين اعتمادي وإليه تفويضي واستنادي.

lgow ;jhf wu,] fgh p],] >> vpgm td uhgl hgjt;dv hgYd[hfd lld. ]dkd su,]

شكرا اختي موضوع قيم جدا بوركتي وجزيتي خيرا

جميييل اختي باراك الله و فيك كنت محتاجة هاد الكلمات شكرا بزااااااااااااااااااف

جزاك الله خيرا

العفو أختي هذا تيفرحني.

شكرا جزيلا على الطرح المفيد جدااااااااااااااااا

موضوع جميل
جزاك الله خيرا على تعميم الفائدة .

وأنت من أهل الجزاء أختي بارك الله فيك .

طرح رائع ومفيد جدا
الله يجعلو فميزان حسناتك
مشكورة أختي على المجهود

آمين حبيبة جزاك الله خيرا ووفقك لما يحبه ويضاه.

جوهر السلوك الإيجابي

جوهر ط§ظ„ط³ظ„ظˆظƒ الإيجابي
• هناك جانب واحد فقط في هذا الكون يمكنك أن تكون على ثقة من تحسينه وهذا هو ذاتك.
الدوس هوسكلى
• المواقف الإيجابية تجله الحياة،تصنع أشخاصا إيجابيين.
ميرابيو
• السعادة ليست حالة يجب الوصول إليها،ولكن سلوك يجب اتباعه.
صاموييل جونسون
• أفضل وسيلة للنجاح في الحياة هي أن تعمل بالنصائح التي تقدمها للناس.
مجهول
• ليس هناك شيء جيد أو سيء،ولكن تفكيرك هو الذي يجعله كذلك.
وليام شكسبير
• العقل ط§ظ„ط¥ظٹط¬ط§ط¨ظٹ هو الذي يمتلك طاقة إضافية لحل المشكلات.
فرجيل
• الأفكار تؤدي إلى الأهداف،والأهداف إلى التصرفات،والتصرفات تشكل العادات، والعادات تحدد ملامح الشخصية،والشخصية تصنع المصير.
تايرون ادواردز
• كن أنت التغيير الذي تريد أن تراه في هذا العالم.
غاندي
• لا تضع يدك على شخص إذا كنت تحدثه وأن لا تهمس في أذن أحد وأنت بين جماعة من الناس وأن لا تتكلم وفمك محشو بالطعام.
حكيم
• إذا كان أصدقائي سعداء،فسأكون أقل تعاسة.
فولتير

[,iv hgsg,; hgYd[hfd

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
صدقت حبيبتي نصائح متميزة
جزاك الله خيرا

موضوع قيم جدا
مشكورة اختي

بارك الله فيكم
اسعدني مروركم وردودكم

التغيير الإيجابي بدءا من شهر رمضان المبارك

الشروق إنَّ ط§ظ„ط­ط¯ظٹط« عن ط§ظ„طھط؛ظٹظٹط± أصبح كثيرًا وفي أحيان كثيرة مملاً للأسف, ذلك أن كثيرًا من الناس ط¹ظ†ط¯ظ…ط§ يستمعون إلى محاضرات أو دورات حول ط§ظ„طھط؛ظٹظٹط± يحاولون أن يخطوا خطوات باتجاه التغيير، ويبدءون أول الطريق، لكنهم سرعان ما يتعثرون وينكصون على أعقابهم… وأسباب هذا النكوص كثيرة، ليس هذا مجال بسطها هنا، لكني ط£ط±ظٹط¯ أن أتحدث عن: الأسباب ط§ظ„طھظٹ تجعلنا نتحفز للتغيير بدءًا من شهر ط±ظ…ط¶ط§ظ† المبارك: – في شهر ط±ظ…ط¶ط§ظ† يلتزم المسلم بتغيير بعض عاداته كالأكل مثلاً.. وتتغير عادة نومه!! كما أن كثيرًا من المسلمين يلزم نفسه بأمور (إيجابية) كان بعيدًا عنها كقيام الليل.. بل ربما يطول القيام كما يحصل في العشر الأواخر. كما يعكف كثير من الناس على ط§ظ„ظ‚ط±ط¢ظ† الكريم قراءةً وحفظًا وتدبرًا.. وتكثر الصدقات وألوان ط§ظ„ط¨ط± الأخرى.. والتغيير ط§ظ„ط¥ظٹط¬ط§ط¨ظٹ يحتاج لإلزام النفس بالجد والعمل الطويل (أحيانًا) والخروج عن المألوف والروتين اليومي الذي يعيش فيه كثير من الناس.. وها هنا فائدة أخرى أيضًا وهي أنه في ط±ظ…ط¶ط§ظ† يكثر العمل وتتعدد أوجه الخير؛ فما بين صيام وقراءة قرآن وصدقة وإطعام محتاج وزكاة فطر ودعاء وقيام ليل.. إلخ. ومن أراد أن يغير حياته فليبحث بجد عن الأعمال ط§ظ„طھظٹ تناسبه؛ لأن كثيرًا من الناس -للأسف الشديد- بلغ من العمر مبلغًا وهو لم يكتشف طاقاته! ولم يعرف المجال الذي يستطيع أن يبدع فيه! والقاعدة أن كلاًّ ميسر لما خلق له، كما قال ط§ظ„ط±ط³ظˆظ„ . – كما أن المسلم يلزم نفسه في ط±ظ…ط¶ط§ظ† بتغيير بعض عاداته السيئة.. فهو يجتنب كثرة الأكل، ويبتعد عن القيل والقال بلا فائدة، بل لا يرد على مسيء (فليقل إني امرؤ صائم), ويبتعد عن النظر الحرام ولا يتأخر في صلاة ولا يدخن ولا…. إلخ. والتغيير ط§ظ„ط¥ظٹط¬ط§ط¨ظٹ يحتاج إلى مجاهدة النفس، وكسر بعض ما تعودت ط¹ظ„ظٹظ‡ من الكسل والخمول والعادات السيئة الأخرى. (إن من لوازم ط§ظ„طھط؛ظٹظٹط± أن يغيِّر الإنسان عاداته اليومية من أكل وشرب ونوم وخلافه, والبارزون في ط§ظ„ط­ظٹط§ط© لا تجدهم يملئون معداتهم بأنواع الطعام والشراب, بل إن كثرة الأكل وامتلاء المعدة به مثقلة للجسد عن الحركة، مشغلة للعقل عن التفكير، مشتتة للقلب؛ فالمعدة متى امتلأت لم يجد القلب مجالاً للتأمل والتفكير). – ط§ظ„طھط؛ظٹظٹط± يحتاج لمحفزات, وفي أحيان كثيرة يحتاج المرء إلى من يأخذ بيده ويتغير معه.. وفي ط±ظ…ط¶ط§ظ† تتوفر هذه الميزة بنجاح؛ فالكون كله يتغير في ط±ظ…ط¶ط§ظ† وليس ط§ظ„ظ…ط³ظ„ظ…ظˆظ† من البشر فقط؛ فأبواب الجنة تفتح في رمضان.. وأبواب النيران تغلق.. وتفتح أبواب السماء.. والنفس مقبلة على العبادة (إما راغبة أو مرغمة), بل حتى إن ط§ظ„ظ„ظ‡ يغير الأجور ويضاعفها لعباده في رمضان، ومن أمثلة ذلك العمرة في ط±ظ…ط¶ط§ظ† ط§ظ„طھظٹ تساوي حجة مع ط§ظ„ظ†ط¨ظٹ . – في ط±ظ…ط¶ط§ظ† ينتظم وقت المسلم انتظامًا دقيقًا.. بل يحصل من المجاهدة الشيءُ الكبير في سبيل المحافظة على الوقت.. فالإمساك يبدأ مع أول جملة ينطقها المؤذن، ولا يمكن أن يتأخر المسلم في الأكل والشرب بعد أن يسمع الأذان الثاني، وكذلك ينتهي الإمساك مع أول تكبيرة ينطق بها المؤذن لصلاة المغرب، ويلتزم الصائمون جميعًا بل يتسابقون لينالوا خيرية التعجيل في إنهاء الصيام. إن تنظيم أوقات الصيام للصائم لا شك أنه محفز لمن يريد أن يبدأ مسيرة التغيير.. فمن ط´ط±ظˆط· ط§ظ„طھط؛ظٹظٹط± المهمة الالتزام بالوقت.. فمن المهم أن تلزم نفسك في كل عمل تؤديه بوقت تبدأ فيه ووقت تنهيه. – في ط±ظ…ط¶ط§ظ† يكون العمل -كما سبق ذكره- ويكون نتاج هذا العمل ظاهرًا كذلك, وهذا من أكبر المحفزات ط§ظ„طھظٹ تعجل بتغيير الإنسان لحياته ونفسه, فما أجمل أن ترى نتاج أعمالك وقطاف ثمارك أمامك! مع ما يدخره ط§ظ„ظ„ظ‡ للعبد من ثواب في الآخرة. إن الصائم وضع لنفسه هدفًا بالليل أن يصوم اليوم التالي ويمسك عن الأكل والشرب وسائر المفطّرات ولغو ط§ظ„ط­ط¯ظٹط« وسيِّئ العمل، ثم يجاهد نفسه على ترك القبيح وفعل كل جميل حتى يحين وقت المغرب, وحين يفطر الصائم تصيبه إحدى الفرحتين بإتمام عمله وثبوت الأجر بإذن ط§ظ„ظ„ظ‡ تعالى.. وتبقى الفرحة الأخرى يوم يلقى ربه.. ويتكرر هذا على مدار الشهر كله.. فلا شك أن هذا محفز كبير… والعجيب أن العمل يزيد وتكون نتائجه أكبر كلما سارت الأيام حتى تأتي ليلة القدر ثم آخر ليلة في الشهر، حيث يعتق ط§ظ„ظ„ظ‡ من عباده مثل ما أعتق من أول الشهر إلى آخره. – ط§ظ„طھط؛ظٹظٹط± يحتاج لتكرار.. والمختصون يقولون: إن الإنسان يحتاج من 6 إلى 21 يومًا ليعتاد على سلوك جديد.. فما بالك والعادات الجديدة في ط±ظ…ط¶ط§ظ† نكررها من 29 إلى 30 يومًا.. فلتجعل عاداتك الجيدة ط§ظ„طھظٹ تريد أن تسير عليها من ضمن برنامجك اليومي في ط±ظ…ط¶ط§ظ† (عادة القراءة – أذكار الصباح والمساء – نوافل الصلوات – الاستغفار – قراءة ط§ظ„ظ‚ط±ط¢ظ† – زيارة الأقارب…)، كل ذلك تجعل له وقتًا في يومك الرمضاني، وستجد له وقتًا، وسترى كيف يبارك ط§ظ„ظ„ظ‡ في الوقت. إن العادات ظ…ط§ ظ‡ظٹ إلا سلوكيات تعلمناها ومارسناها حتى اعتدنا عليها وصارت كأنها جزء منا, وهي في الحقيقة منفصلة عنا.. فكما تعودنا على عادات سيئة (كثرة النوم – تأجيل الأعمال – إضاعة الأوقات…)، فلنكرر العادات الحسنة ط§ظ„طھظٹ تريد أن تعتادها، وها هو شهر ط±ظ…ط¶ط§ظ† فرصة جيدة لذلك. – مما يعين على التغيير, بل هو ط£ظ‚ظˆظ‰ المعينات وأكثرها أثرًا: الدعاء, فادع ط§ظ„ظ„ظ‡ تعالى أن يعينك على سلوك طريق ط§ظ„طھط؛ظٹظٹط± والابتعاد عن العادات السيئة. ورمضان شهر الدعاء, فقد ختم ط§ظ„ظ„ظ‡ آيات الصوم في سورة البقرة بقوله: {وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ} [البقرة: 186]. وذكر ط§ظ„ط±ط³ظˆظ„ أن للصائم ط¯ط¹ظˆط© لا ترد, ودعوته عند فطره وفي آخر ليله -وهو وقت أكلة السحور- فلنجعل ط§ظ„ط¯ط¹ط§ط، بأن يغير ط§ظ„ظ„ظ‡ حالنا للأفضل، وأن يصلح أحوالنا وقلوبنا وأعمالنا. – وأخيرًا.. هناك محفزات ذكرها ط§ظ„ظ„ظ‡ تعالى على ظ„ط³ط§ظ† رسوله للصائم تحفزه لإتمام صومه، وإتقان عمله, مثل: مغفرة ما تقدم من الذنوب إن صام وقام إيمانًا واحتسابًا، واستجابة ط§ظ„ط¯ط¹ط§ط، للصائم. والحقيقة أن من أراد أن يسير في طريق ط§ظ„طھط؛ظٹظٹط± فلا بد له من محفزات طوال الطريق، وهذه المحفزات قد تكون ما ينتظره عند سلوك طريق ط§ظ„طھط؛ظٹظٹط± من راحة البال وتجديد النشاط, وبناء علاقات جيدة, وأجر عند ط§ظ„ظ„ظ‡ تعالى, وشهرة أمام الآخرين… إلخ. الشروق وعلى كلٍّ، فلذة الإنجاز وإتمام العمل لا يساويها لذة.. وقد يكون المحفز ذاتيًّا يضعه الإنسان لنفسه, فكلما قطع شوطًا في طريقه كافأ نفسه بأن يؤدي عملاً يحبه أو يأخذ قسطًا من الراحة… إلخ, وإن كان العمل من أنواع العبادات، فما أجمل أن يذكّر المسلم نفسه بالأجر الذي أعده له ربه يوم القيامة! يقول الأديب الكبير مصطفى صادق الرافعي: (رمضان ما هو إلا فترة راحة وهدوء, يعبُر المؤمن من خلالها إلى مراقي الصعود في درجات الإيمان, فمن استفاد من هذه الفترة في إصلاح حاله وتجديد إيمانه ومراجعة نفسه، فقد وجد للتغيير طريقًا). الشروق معادلة ط§ظ„طھط؛ظٹظٹط± الناجح: إن ط§ظ„طھط؛ظٹظٹط± ط§ظ„ط¥ظٹط¬ط§ط¨ظٹ ينطلق من معادلة بسيطة تقول: انظر في واقعك وقيِّمه + ضع خطة واضحة للتغيير + حاسب نفسك دائمًا = ستصل للتغيير الإيجابي. وأطراف هذه المعادلة سنجدها متوفرة في شهر ط±ظ…ط¶ط§ظ† المبارك؛ فالخطة موضوعة من الرب تبارك وتعالى وعلى ظ„ط³ط§ظ† رسوله , بقي أن تعرف مواضع الخلل الكبرى في حياتك: أين وفي أي الجوانب أنت مقصر لتجتهد في تعديله, ثم اجعل لنفسك ط³ط§ط¹ط§طھ للمحاسبة والمناقشة. الشروق وصية اجعل لنفسك شعارًا في شهر ط±ظ…ط¶ط§ظ† لهذا العام, وليكن شعارًا معبرًا عن حقيقة ط§ظ„طھط؛ظٹظٹط± الذي تريد أن تحققه، ولتذكر في الشعار "الجوانب" ط§ظ„طھظٹ تريد أن تحافظ عليها أو المشروع -أو المشاريع- الذي تريد تحقيقه. بقلم: عمر محمد رزق الله الشروق

hgjyddv hgYd[hfd f]xh lk aiv vlqhk hglfhv; lh id Hvd] gshk Hr,n hgNovdk hglsgl,k hggi hgjd hgfv hgpdhm hgp]de hg]uhx hgvs,g hgkfd hgrvNk []d] ]u,m shuhj av,’ ugn ugdi uk]lh ;lh ;dt

كلمات كتبت بماء الذهب إستمتعت كثيرا بقراءة موضوعك الجميل أختي الحبيبة ،، موضوع مليئ بالعظات والفوائد بورك في قلمك وجهدِك ووقتِك ورمضان مبارك أعاده الله علينا وعليكِ وعلى الأمة الإسلامية بألف خير وعافية

الشروق المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إينآس الشروق كلمات كتبت بماء الذهب إستمتعت كثيرا بقراءة موضوعك الجميل أختي الحبيبة ،، موضوع مليئ بالعظات والفوائد بورك في قلمك وجهدِك ووقتِك ورمضان مبارك أعاده الله علينا وعليكِ وعلى الأمة الإسلامية بألف خير وعافية اللهم آمين أسأل الله أن يعيننا و يتقبل منا صالح الأعمال.. بذلت ُ الجهد في انتقاء الموضوع الهادف و تعديله فقط و يبقى الشكر و الدعاء لصاحبه جعله في ميزان حسناته و أتمنى أن تنتفع بقرائته الأخوات ..سعدت بردك غاليتي إيناس بارك الله فيك أختي

معادلة التغيير الناجح: إن التغيير الإيجابي ينطلق من معادلة بسيطة تقول: انظر في واقعك وقيِّمه + ضع خطة واضحة للتغيير + حاسب نفسك دائمًا = ستصل للتغيير الإيجابي. الشروق

الشروق

نصيحة فالنحاول تجنب الإيحاء السلبي و استخدام الإيحاء الإيجابي,

بسم الله الرحمان الرحيم

كيف دايرين الانيقات , عواشركم مباركة تدخل عليكم بالصحة و السلامة

تمنتمنى تستافدو من هاد الموضوع و تاخدوه بمحمل الجد و تبقوه انشاء الله

لا تقل لطفلك… قم للصلاة وإلا ستذهب إلى النار… بل قل له…تعال و صلي معي لنكون معا في الجنة.

لا تقل لطفلك

قم رتب غرفتك التي مثل (السوق)… بل قل له…هل تحتاج للمساعدة في ترتيب غرفتك لأنك دائما تحب النظافة و الترتيب.

لا تقل لطفلك

لا تلعب بالكرة في البيت ولا الشارع… بل قل له… الكرة مكانها في الملعب أو الحديقة أو سأشترك لك في النادي لتلعب بالكرة مع أصدقاءك.

لا تقل لطفلك قم للمذاكرة واترك اللعب فالدراسة أهم… بل قل له…إذا أنهيت دروسك باكرا سأشاركك في لعبة البلاي ستيشن الجديدة أو أي نشاط تحبه.

لا تقل لطفلك

قم نظف أسنانك (وضرووووووووووووووووري) أنا أقول لك… بل قل له…أنا سعيد وفرح منك لأنك دائما تنظف أسنانك من غير توجيه.

لا تقل لطفلك

لا تنسى أن تغسل يديك بعد الطعام… بل قل له… أنا أحب رائحة يدك بعد غسلهم.

لا تقل لطفلك

لا ترسم على الحائط و على رجليك… بل قل له…ارسم على الورق و عندما تنتهي سأعلق الرسمة على الحائط أو الثلاجة أو السبورة.

لا تقل لطفلك

ما هذا الرسم ,شهاد التخربيق… بل قل له..أعجبتني ألوانك الجميلة ,أعجبتني خطوطك الثابتة ,أعجبتني شمسك المشرقة,ممكن تعبرلي عن رسمتك الحلوة ,من هذه البنت في الرسمة , أين السيارة ذاهبة,لماذا النوافذ مفتوحة.

لا تقل لطفلك

لا تنام على بطنك… بل قل له…علّمنا رسول الله صلّى الله عليه و آله و سلّم أن ننام على الجنب الأيمن، أو نم على الجنب الأيسر أو الظهر.(يا حبذا توضيح الفوائد)

لا تقل لطفلك

لا تأكل شوكولاته من أجل المحافظة على أسنانك… بل قل له…أنا سمحت لك بأكل الشوكولاته مرة في اليوم لأنك مهذب ودائما تنظف أسنانك.

لا تقل لطفلك

يا غبي لماذا لم تتمكن من الإجابة على السؤال… بل قل له…معك حق السؤال يحتاج للمساعدة و السؤال الثاني ستحله بمفردك لأنك ذكي.

لا تقل لطفلك

لا تلمس البوتاجاز و لا تلعب بأعواد الكبريت و لا تفتح النافذة ولا…الخ و أنت خارج من البيت بل قول …شاهد التلفاز أو ارسم و لون على الورق أو ألعب بألعابك الجديدة أو ابني لي بيتا بالمكعبات…الخ.

نصيحة ظپط§ظ„ظ†ط­ط§ظˆظ„ طھط¬ظ†ط¨ ط§ظ„ط¥ظٹط­ط§ط، ط§ظ„ط³ظ„ط¨ظٹ و ط§ط³طھط®ط¯ط§ظ… ط§ظ„ط¥ظٹط­ط§ط، ط§ظ„ط¥ظٹط¬ط§ط¨ظٹ, و يفضل دائما توفير البدائل فعندما يمنع الطفل من الضروري توفير البديل إذا أمكن.


kwdpm thgkph,g j[kf hgYdphx hgsgfd , hsjo]hl hgYd[hfd< hgYd[hfd jd,f ,wpdm

ما هذا الرسم ,شهاد التخربيق… بل قل له..أعجبتني ألوانك الجميلة ,أعجبتني خطوطك الثابتة ,أعجبتني شمسك المشرقة,ممكن تعبرلي عن رسمتك الحلوة ,من هذه البنت في الرسمة , أين السيارة ذاهبة,لماذا النوافذ مفتوحة.

يا غبي لماذا لم تتمكن من الإجابة على السؤال… بل قل له…معك حق السؤال يحتاج للمساعدة و السؤال الثاني ستحله بمفردك لأنك ذكي.
جزاك الله كل خير.

الوضــــــع الإيجابي:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

من السمات المهمة التي ينبغي أن يتحلى بها(المسلم المعاصر)سمة (الإيجابيّة)وهي مغايرة لصفة(السلبية),فماذا نعني هنا بالإيجابية أو الوضع الإيجابي؟0

تعني الإيجابية أموراً عديدة منها:

-القدرة على التحكم بالعواطف,حيث يتم بذلك تجاوز خطوط الغريزة,وهذا التجاوز,يعبر في اتساعه عن مدى استطاعة صاحبه تحقيق إنسانيته من خلال بعده عن(الحيوان)الذي لا يستطيع السيطرة على غرائزه ولا تأخير رغباته,والذي لا يقوى

أيضاً على المخاطرة000ونعني بالسيطرة على العواطف أن يلبس المسلم لكل حالة لبوسها,فليس من الإيجابية أن يحمل الموظف هموم بيته ومشكلاته الخاصة إلى مكتبه أو مصنعه,فالأداء الكفء,يتطلب موظفاً في أحسن أحواله,وفي أعلى درجات لياقته النفسية والبدنية0

كذلك ليس من الإيجابية أن يزعج المرء أهل بيته بمشكلاته مع طلابه أو زملائه أو مراجعيه000الحصول على هذه الوضعية يتطلب تدريب العاطفة وتقوية آلية الضبط الداخلي لديه0

-الفهم العميق لتحديات العصر ومطالبه وأشكال الاستجابة المطلوبة للعيش فيه,إلى جانب الشعور بالقدرة على التغيير:تغيير النفس وتغيير المحيط وتغيير الرؤية للأشياء0

وينطلق الشعور بإمكانية التغيير وضرورته من خلال إدراك أن الله-تعالى-قضى على الكون بالتقلّب والتحوّل وأن يظل في حالة من الصيرورة المستمرة؛كما ينطلق من مبدأ الاستفادة من التجارب السابقة التي خضناها,والتي رأيناها,ومن مبدأ ضرورة الانتقال إلى مرحلة استلهام الحق والخير والفضيلة وتمثلها في السلوك الجيد0إن الرتابة نوع من العدم,وإن الاستسلام للأخطاء,والقنوع بالحالة الحاضرة,نوع من الخروج من المحيط الحي إلى محيط الجماد0

-الصحة النفسية ركن أساسي من أركان الإيجابية؛إذا لا يمكن أن يكون المرء في وضع إيجابي وهو سيشعر بنوع من(السأم الوجودي)أو الحسد أو الغيرة أو الخمول النفسي,أو الحقد على الناس000ومن ثم كان لتزكية النفس وتنقية السرائر المكانة العظمى في الإسلام0

ما من إنسان إلا قد تعتريه أوضاع يفقد فيها لياقته النفسية,لكن المهم ألا يستمر ذلك,ويصبح صفة ملازمة0وللخلاصة من تلك الأحوال شرع الله-سبحانه-التوبة الغسل الشعور بالذّنْب,وشرع النوافل وأعمال البر من أجل الإحساس بتجاوز المصالح الضيقة إلى أفق أرحب,ولتجديد المعاني الروحية ونفض غبار التقاعس والخمول عن نفس المسلم0

12- التقييم الذاتي:

التقييم الذاتي هو في الأصل مفهوم الإنسان لذته,من حيث مظهره وأصوله وقدراته ووسائله واتجاهاته000وهذا المفهوم حين يترسخ,ويبلغ ذروة وضوحه يصبح قوة موجَّهة للسلوك0ويتكون مفهوم الإنسان لذاته من خلال الخبرات التي يكتسبها,ومن خلال الاحتكاك والاتصال بالآخرين0بل إن الناس كثيراً ما يكوَّنون المرآة التي يرى فيها الإنسان ماذا يمكن أن يكون عليه,والآفاق التي يمكن أن يرتادها,أي مجالات نموه الشخصي,وحدود ما يمكن أن ينجزه0

هذه الوضعية تحتم على الواحد منا أن يعيد تقييم نفسه من جديد؛إذ إن من الوارد أن تكون المفاهيم التي كوّنَّاها عن أنفسنا مغلوطة أو مشوَّهة,بسبب رداءة البيئة العامة,أو بسبب المربية التي فهمنا ذاتنا بواسطتها0على المسلم اليوم أن يمتلك القدرة على إعادة فهم ذاته,وإعادة تقويم إنجازاته,وكشف الطاقات الكامنة لديه .

إعادة التقييم هذه ضرورية للتحرير من حتميات البيئة والمفاهيم الخاطئة السائدة,وضرورية أيضاً لكشف جوانب القصور في ذواتنا وأنشطتنا0وفي ظل التحديات المتصاعدة,وظل المتغيرات السريعة,تصبح هذه المسألة أكثر إلحاحاً,ويصبح إهمالها أشد خطورة0

مشكلة المراجعة أنها في أكثر الأحيان,تنتهي إلى اتهام النفس وازدراء الإنسان لإنجازاته الماضية؛مما يجعلها تولَّد نتائج عكسية0ولذا فإن من المهم أن يحتفظ الإنسان بنوع من التقدير لذاته,وبالثقة في قدراته على التحسن والاستفادة من دروس الماضي0وله أن يعد مجرد المراجعة وإعادة التقييم إنجازاً جيداً0

لا أريد أن أتوسع أكثر في ذكر قسمات نموذج المسلم المعاصر,فهي كثيرة,وتقبل الكثير من التفريغ والتفصيل والإضافة,فنكتفي بما ذكرناه هنا0

وسوف يجد القارئ ما يمكن أن يعد امتداداّ لها فيما سنقوله عن مسألة السبق والتقاعس؛ ونسـأل الله العون


hg,qJJJJJJu hgYd[hfd: hgYd[hfd

مشكورة حبيبتي على الموضوع الرائع..فالتحلي بالايمان الصادق هو في حد داته تموضع ايجابي

شكرا اختي menna على النقل الهادف لكن عندي ملاحظة بسيطة بخصوص المواضيع عليك اختي اظهار كلمة منقول في حال ان كان كذلك ولك جزيل الشكر لتفهمك

العفو غاليتي