تخطى إلى المحتوى

ولدي والألعاب الإلكترونية

صراحة هذا المشكل أرقني فإبني يبلغ من العمر10 سنوات يلعب دائما بالألعاب ط§ظ„ط¥ظ„ظƒطھط±ظˆظ†ظٹط© في المحمول أو الحاسوب لايحب العب مع الأطفال أو القرأة…متعته الوحيده هي الحاسوب وبالضبط الألعاب قمت بعدة محاولات لتغييره دون فأدة أرجوكم ساعدونيالشروق


,g]d ,hgHguhf hgYg;jv,kdm

مجوبن حد وقيله غير ولدي لكيلعب بالحاسوب

الحل هو الفطام ههههههه إيه فطميه على الألعاب الإلكترونية بالتدريج حددي له الأوقات لي مسموح فيها الألعاب الإلكترونية. و ذلك بأن تخرجيه أكثر باش تسهل عليك عملية الفطام سجليه في نادي يدير رياضة عوديه يمشي المكتبة يتسلف أو يشري كتب لي تفيدو بالطبع على حسب فين راك مقيمة.

و تسلحي بالصبر لأن الأمر ماشي ساهل.

الله يسر أمرك

شكرا أختي على إهتمامك بموضوعي وخصوصا على النصائح لأني قربت نفقد الأمل فالحقيقه هده الحلول كلها ممكنه خصني غير نصبر للغضب دياله و أنا ناويه فعلا ندخلو لشي نادي رياضي حيت هو مرخي شويه أما بالنسبه للقرآه فهو كيرفض تماما يقرا شي حاجه من غير المقرراة دياله
ولكن رغم ذلك غنزيد نحاول معاه

الجلوس في حد ذاته أمام التلفاز والكمبيوتر لا يصنع طفلاً غير اجتماعي لأنه يتعامل مع جهاز، والجهاز لا يصنع المواقف الاجتماعية والوجدانية، إنما هذا الجلوس للتسلية فقط وتنمية الخيال إذا اختير البث المناسب، أما الذي يصنع طفلاً غير اجتماعي فهو الوسط الذي يعيش فيه الطفل، والتنشئة الاجتماعية لكن إذا جُعل هناك مزج بين التنشئة الاجتماعية الإسلامية الصحيحة وبين تنمية الخيال الواقعي لما يشاهده الأطفال فهذا هو المطلوب.

وعن البدائل التي تغني الطفل عن التلفاز والكمبيوتر أولاً وقبل كل شيء لا يوجد بدائل تغني الطفل عن الكمبيوتر وغيره؛ لأن الطفل في مرحلة عمرية يحتاج فيها إلى تنمية مداركه، ومن هذه المدارك تنمية خياله بالأشياء الموضوعية والواقعية، ولكن علينا أن نوفق بين وسائل الإعلام المرئية وبين وسائل الترفيه الأخرى مثل الألعاب التي تنمي الخيال والإدراك كالمكعبات وألعاب الرياضة الخفيفة مثل تنس الطاولة، وكرة القدم والسباحة. كل هذه الأشياء إذا حصلت استطعنا أن ننشئ طفلاً اجتماعيًا يتوافق مع نفسه وأسرته ومجتمعه، يستطيع من خلالها أن يعيش حياة مستقرة تنعكس على تكيفه مع الحياة بصفة عامة.

شكرا جزيلا أخت كندة أنامتفقه معك تمام في أن التوازن هو المفتاح السحري لتربية طفل إجتماعي ولكن صراحة من بين المشاكل الأساسية التي أدت لهذا الوضع
1 إبني لا يلعب في الشارع
2ضيق الوقت لممارسة الرياضة فأنا أشتغل طول اليوم لا أعود إلى المنزل حثى السادسه بالإضافه إلى التمارين المنزلية التي عليه إنجازها
ورغم ذلك فأنا سأحاول جهدة أن أخلق نوعا من التوازن

أختي أنت من في يده حل المشكل كلميه وشوفي شو بيحب من الألعاب …غير ألالكترونية ونضمي وقتك على أساس أن يمارس هوايتو التانية وحاولي انك تقللي من ساعة لعبه بهاي الالكترونيات حرام الولد لسة صغير وعيونو بعرف أن ضروف الشغل بتصعب المسائل بس اصبري لاجل طفلك الله يخليه لك

شكرا أختي على الإهتمام لقد بدأت فعلا في تغير عاداته حددت له إستعمال الحاسوب ساعه في الأسبوع مع إعطائه مكافئه إدا إحترم الوقت كما شجعته على العب مع إبن الجيران رغم إختلاف عادتنا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.