من هم ط§ظ„طµظ‡ط§ظٹظ†ط© ؟؟
اخواني هذا الموضوع هو استكمال للموضوع السابق ( الفرق بين عبري واسرائلي ويهودي)
وسوف نحاول ان نتعرف على هذه الحركة الصهيونية اللعينه
اتمنى ان نقرا الموضوع حتى النهاية لنعرف عدونا وما يخطط لنا
التعريف :
منقول
lk id hsvhzdg il hgwihdkm
· تستمد الصهيونية فكرها ومعتقداتها من الكتب المقدسة التي حرفها اليهود، وقد صاغت الصهيونية فكرها في بروتوكولات حكماء صهيون .
· تعتبر الصهيونية جميع يهود العالم أعضاء في جنسية واحدة هي الجنسية الإسرائيلية .
· تهدف الصهيونية إلى السيطرة اليهودية على العالم كما وعدهم إلههم يهوه ، وتعتبر المنطلق لذلك هو إقامة حكومتهم على أرض الميعاد التي تمتد من نهر النيل إلى نهر الفرات .
· يعتقدون أن اليهود هم العنصر الممتاز الذي يجب أن يسود وكل الشعوب الأخرى خدم لهم .
· يرون أن أقوم السبل لحكم العالم هو إقامة الحكم على أساس التخويف والعنف .
· يدعون إلى تسخير الحرية السياسية من أجل السيطرة على الجماهير ويقولون : يجب أن نعرف كيف نقدم لهم الطعم الذي يوقعهم في شباكنا .
· يقولون : لقد انتهى العهد الذي كانت فيه السلطة للدين ، والسلطة اليوم للذهب وحده فلابد من تجميعه في قبضتنا بكل وسيلة لتسهل سيطرتنا على العالم .
· يرون أن السياسة نقيض للأخلاق ولا بد فيها من المكر والرياء أما الفضائل والصدق فهي رذائل في عرف السياسة .
· يقولون : لا بد من إغراق الأمميين في الرذائل بتدبيرنا عن طريق من نهيئهم لذلك من أساتذة وخدم وحاضنات ونساء الملاهي .
· يقولون : يجب أن نستخدم الرشوة والخديعة والخيانة دون تردد ما دامت تحقق مآربنا .
· يقولون : يجب أن نعمل على بث الفزع الذي يضمن لنا الطاعة العمياء ويكفي أن يشتهر عنا أننا أهل بأس شديد ليذوب كل تمرد وعصيان .
· يقولون : تنادي بشعارات الحرية والمساواة والإخاء لينخدع بها الناس ويهتفوا وينساقوا وراء ما نريد لهم .
· يقولون : لا بد من تشييد ارستقراطية تقوم على المال الذي هو في يدنا والعلم الذي اختص به علماؤنا .
· يقولون : سنعمل على دفع الزعماء إلى قبضتنا وسيكون تعيينهم في أيدينا واختيارهم يكون حسب وفرة أنصبتهم من الأخلاق الدينية وحب الزعامة وقلة الخبرة .
· يقولون : سنسيطر على الصحافة تلك القوة الفعالة التي توجه العالم نحو ما نريد .
· يقولون : لا بد من توسيع الشقة بين الحكام والشعوب وبالعكس ليصبح السلطان كالأعمى الذي فقد عصاه ويلجأ إلينا لتثبيت كرسيه .
· يقولون : لا بد من إشعال نار الخصومة الحاقدة بين كل القوى لتتصارع وجعل السلطة هدفاً مقدساً تتنافس كل القوى وتسقط الحكومات وتقوم حكومتنا العالمية على أنقاضها .
· يقولون : ستقدم إلى الشعوب الفقيرة المظلومة في زي محرريها ومنقذيها من الظلم وندعوها إلى الانضمام إلى صفوف جنودنا من الاشتراكيين والفوضويين والشيوعيين والماسونيين وبسبب الجوع سنتحكم في الجماهير ونستخدم سواعدهم لسحق كل من يعترض سيبلنا .
· يقولون : لا بد أن نفتعل الأزمات الاقتصادية لكي يخضع لنا الجميع بفضل الذهب الذي احتكرناه .
· يقولون : إننا الآن بفضل وسائلنا الخفية في وضع منيع بحيث إذا هاجمتنا دولة نهضت أخرى للدفاع عنا .
· يقولون : إن كلمة الحرية تدفع الجماهير إلى الصراع مع الله ومقاومة سنته ويتغير أعضاؤها على الدوام وهي الكفيلة بتوجيه حكام الأمميين كما نريد .
· يقولون : لا بد أن نهدم دولة الإيمان في قلوب الشعوب وننزع من عقولهم فكرة وجود الله ونحل محلها قوانين رياضية مادية لأن الشعب يحيا سعيداً هانئاً تحت رعاية دولة الإيمان . ولكي لا ندع للناس فرصة المراجعة يجب أن نشغلهم بشتى الوسائل وبذلك لا يفطنوا لعدوهم العام في الصراع العالمي .
· يقولون : لا بد أن نتبع كل الوسائل التي تتولى نقل أموال الأمميين من خزائنهم إلى صناديقنا .
· يقولون : سنعمل على إنشاء مجتمعات مجردة من الإنسانية والأخلاق ، متحجرة المشاعر ، ناقمة أشد النقمة على الدين والسياسة ،ليصبح رجاؤها الوحيد تحقيق الملاذ المادية ، وحينئذ يصبحون عاجزين عن أي مقاومة فيقعون تحت أيدينا صاغرين .
· يقولون : سنقبض بأيدينا على كل مقاليد القوى ونسيطر على جميع الوظائف وتكون السياسة بأيدي رعايانا وبذلك نستطيع في كل وقت بقوتنا محو كل معارضة مع أصحابها من الأمميين .
· يقولون : لقد بثثنا بذور الشقاق في كل مكان بحيث لا يمكن اجتثاثه ، وأوجدنا التنافر بين مصالح الأمميين المادية والقومية وأشعلنا نار النعرات الدينية والعنصرية في مجتمعاتهم ولم ننفك عن بذل جهودنا في إشعالها منذ 20 قرناً ولذلك من المستحيل على أي حكومة أن تجد عوناً من أخرى لضربنا وأن الدول لن تقدم على إبرام أي اتفاق مهما كان ضئيلاً دون موافقتنا لأن محرك الدول في قبضتنا .
· يقولون : لقد هيأنا الله لحكم العالم وزودنا بخصائص ومميزات لا توجد عند الأمميين ولو كان في صفوفهم عباقرة لا ستطاعوا مقاومتنا .
· يقولون : لا بد من الانتفاع بالعواطف المتأججة لخدمة أغراضنا عوض إخمادها ولا بد من الاستيلاء على أفكار الآخرين وترجمتها بما يتفق مع مصالحنا بدل قتلها .
· يقولون : سنولي عناية كبرى بالرأي العام إلى أن نفقده القدرة على التفكير السليم ونشغله حتى نجعله يعتقد أن شائعاتنا حقائق ثابتة ونجعله غير قادر على التمييز بين الوعود الممكن إنجازها والوعود الكاذبة فلا بد أن نكون هيئات يشتغل أعضاؤها بإلقاء الخطب الرنانة التي تغدق الوعود ولا بد أن نبث في الشعوب فكرة عدم فهمهم للسياسة وخير لهم أن يدعوها لأهلها .
· يقولون : سنكثر من إشاعة المتناقضات ونلهب الشهوات ونؤجج العواطف .
· يقولون : سننشئ " إدارة الحكومة العليا " ذات الأيدي الكثيرة الممتدة إلى كل أقطار الأرض والتي يخضع لها كل الحكام .
· يقولون : يجب أن نسيطر على الصناعة والتجارة ونعود الناس على البذخ والترف والانحلال ونعمل على رفع الأجور وتيسير القروض ومضاعفة فوائدها عند ذلك سيخر الأمميون ساجدين بين أيدينا .
· يقولون : في الرسميات يجب علينا أن نتظاهر بنقيض ما نضمر فنستنكر الظلم وننادي بالحريات ونندد بالطغيان .
· يقولون : إن الصحافة جميعها بأيدينا إلا صحفاً قليلة غير محتفل بها ، وسنستعملها لبث الشائعات حتى تصبح حقائق وسنشغل بها الأمميين عما ينفعهم ونجعلهم يجرون وراء الشهوة والمتعة .
· يقولون : الحكام أعجز من أن يعصوا أومرانا لأنهم يدركون أن السجن أو الاختفاء من الوجود مصير المتمرد منهم فيكونوا طاعة لنا وأشد حرصاً ورعاية لمصالحنا .
· يقولون : سنعمل على ألا يكشف مخططنا قبل وقته ولا نهدم قوة الأمميين قبل الأوان .
· يقولون : نحن الذين وضعنا طريقة التصويت ونظام الأغلبية المطلقة ليصل إلى الحكم كل من نريد بعد أن نكون قد هيأنا الرأي العام للتصويت عليهم .
· يقولون : سنفكك الأسرة وننفخ روح الذاتية في كل فرد ليتمرد ونحول دون وصول ذوي الامتياز إلى الرتب العالية .
· يقولون : لا يصل إلى الحكم إلا أصحاب الصحائف السود غير المكشوفة وهؤلاء سيكونون أمناء على تنفيذ أوامرنا خشية الفضيحة والتشهير . كما نقوم بصنع الزعامات وإضفاء العظمة والبطولة عليها .
· يقولون : سنستعين بالانقلابات والثورات كلما رأينا فائدة لذلك .
· يقولون : لقد أنشأنا قوانا الخفية لتحقيق أهدافنا ولكن البهائم من الأمميين يجهلون أسرارها فوثقوا بها وانتسبوا إلى محافلها فسيطرنا عليهم وسخرناهم لخدمتنا .
· يقولون : إن تشتيت شعب الله المختار نعمة وليست ضعفاً وهو الذي أفضى بنا إلى السيادة العالمية .
· يقولون : ستكون كل دور النشر بأيدينا وستكون سجلات التعبير عن الفكر الإنساني بيد حكومتنا وكل دار تخالف فكرنا سنعمل على إغلاقها باسم القانون .
· يقولون : ستكون لنا مجلات وصحف كثيرة مختلفة النزعات والمبادئ وكلها تخدم أهدافنا .
· يقولون : لا بد أن نشغل غيرنا بألوان خلابة من الملاهي والألعاب والمنتديات العامة والفنون الجنس والمخدرات لنلهيهم عن مخالفتنا أو التعرض لمخططاتنا .
· يقولون : سنمحو كل ما هو جماعي وسنبدأ المرحلة بتغيير الجامعات وسنعيد تأسيسها حسب خططنا الخاصة .
· يقولون : سنتصرف مع كل من يقف في طريقنا بكل عنف وقسوة .
· يقولون : سنكثر من المحافل الماسونية وننشرها في كل وسط لتوسيع نطاق سيطرتنا.
· يقولون : عندما تصبح السلطة في أيدينا لن نسمح بوجود دين غير ديننا على الأرض .
الجذور الفكرية والعقائدية :
· الصهيونية قديمة قدم التوراة نفسها وهي التي أججت الروح القومية عند اليهود منذ أيامها الأولى . وحركة هرتزل إنما هي تجديد وتنظيم للصهيونية العديمة .
· تقوم الصهيونية على تعاليم التوراة المحرفة والتلمود . ولكن لا بد من الإشارة إلى أن عدداً من زعماء الصهيونية هم من الملاحدة ، واليهودية عندهم ليست سوى ستار لتحقيق المطامع السياسية والاقتصادية .
· تعتبر أكثرية من اليهود ما يعرف بالتلمود دستوراً دينياً وهو مؤلف من بحوث أحبار اليهود وفقهائهم وقد رسموا فيه الحدود لكل جوانب الحياة الخاصة والعامة وقد دون فيه من الأحكام والتعليمات ما يبرر وضعهم الاجتماعي والسياسي وما يغرس في نفوسهم ونفوس أجيالهم اللاحقة احتقار المجتمع البشري وحب الإنتقام منه وأكل أموال الناس بالباطل والسطو على أرواحهم وأعراضهم وأموالهم واستنـزاف دماء غير اليهود لا ستعمالها في بعض المناسبات الدينية حيث يستعمل الدم البشري بوضع نقط منه على فطير الفصح أو غيره .
الانتشار ومواقع النفوذ :
· الصهيونية هي الواجهة السياسية لليهودية العالمية وهي كما وصفها اليهود أنفسهم ( مثل الإله الهندي فشنو الذي له مائة يد ) فهي لها في جل الأجهزة الحكومية في العالم يد مسيطرة موجهة تعمل لمصلحتها .
· هي التي تقود إسرائيل وتخطط لها .
· الماسونية تتحرك بتعاليم الصهيونية وتوجيهاتها وتخضع لها زعماء العالم ومفكريه .
· للصهيونية مئات الجمعيات في أوروبا وأمريكا في مختلف المجالات التي تبدو متناقضة في الظاهر لكنها كلها في الواقع تعمل لمصلحة اليهودية العالمية .
· هناك من يبالغ في قوتها مبالغة كبيرة جداً ، وهناك من يهون من شأنها ، والرأيان فيهما خطأ على أن استقراء الواقع يدل على أن اليهود الآن يحيون فترة علو استثنائية .
يتضح مما سبق :
أن الصهيونية حركة سياسية عنصرية متطرفة ترمي لحكم العالم كله من خلال دولة اليهود في فلسطين ، واسمها مشتق من اسم جبل صهيون في فلسطين ، وقد قامت على تحريف تعاليم التوراة والتلمود التي تدعو إلى احتقار المجتمع البشري وتحض على الانتقام من غير اليهود . وقد قنن اليهود مبادئهم الهدامة فيما عرف ببروتوكولات حكماء صهيون التي تحوي بحق أخطر مقررات في تاريخ العالم
منقول
( اسرائيل الكبرى)
في سنة 1897 انعقد مؤتمر صهيوني كبير في مدينة بال بسويسرا ضم زعماء اليهود في أنحاء العالم وأقر فكرة ثيودور هرتزل مؤسس الصهاينة بإقامة دولة صهيونية كبرى تمتد من النيل إلى الفرات وفقاً لما ينسب للتوراة كما تزعم التعاليم اليهودية على الجزء الواقع جنوب غربي آسيا والذي يضم فلسطين إضافة للبنان والأردن وأجزاء كبيرة من مصر وسوريا والعراق والسعودية والكويت وحتى تركيا ولا تزال خريطة إسرائيل الكبرى معلقة في مبنى البرلمان الإسرائيلي حتى هذه اللحظة
واكثر ما ألمني هو ان العرب لا يعرفون معنا شعار علم اسرائيل
ولا حتى شعار دولة الصهيونية
((من الفرات الى النيل حدودك يا اسرائيل))
علم الدولة الصهيونية:
معنى الخط الازرق في الاعلى والاسفل هو مياه كل من نهر النيل ونهر الفرات
اما النجمه فهي نجمة سيدنا داوود الذي يعتقد اليهود انه اقام دولته في هذه المنطقة
وايضا يعتقد اليهود بان الله اعطى لبني اسرائيل هذه الارض في التوراه لذلك هم يطلقون عليها اسم (ارض الميعاد))
وهي الدولة الوحيدة التي ليست لها حدود
ويل للمستسلمين! إنهم قد رفضوا الصراع، فرفضوا الحرية واستسلموا للعبودية!–الحق ليس طلباً، بل مطلباً ـ تطلبه النفوس القادرة وتحارب في سبيله—الحق والحرية هما قيمتان أساسيتان من قيم الإنسان —-كل مجتمع يفقد هاتين القيمتين يفقد معنى الحياة الحياة بدون هاتين القيمتين عدم!
اللهم انصر الاسلام والمسلمين
في انتظار ردودكم وتعليقاتكم وارائكم
ودمتم جميعا في حفظ الله ورعايته
منقول
لقد كتبت ردا مطولا لكنه لم يرسل ذلك أنني أخذت وقتا في قراءة الموضوع وبما أنه طويل ويحتاج إلى تركيز واهتمام
فقد سـُجل خروجي من المنتدى تلقائيا فضاع الرد مني …
المهم أختي الكريمة للأسف العرب لا يقرؤون وحتى إن قرؤوا فإنهم لايعون أو لا يريدون ذلك
فمعظم ماجاء في هذا الموضوع الممتاز موجود في الكتب والنت رغم أن المواقع الموثوقة التي تكشف مخططاتهم ومكرهم وأكاذيبهم المزعومة قد دمرت خصوصا بعد العدوان الوحشي على غزة الحبيبة والله المستعان ..
كل البروتوكولات التي يطبقونها واحدا تلو الآخر معظمها قد تحقق فلا أعلم والله ماذا ينتظر العرب والعالم عامة لإيقافهم عند حدهم ..
من جهة أخرى لو نظرنا إلى مبدئهم في غزو العالم بالقوة والجبروت والظلم فلينظروا إلى فرعون وكسرى والقياصرة الغابرين ألم يكونوا طغاة متجبرين ؟!!!!! أين هم الآن وأين مجدهم وإمبراطورياتهم التي بنوها على سفك دماء الأبرياء وانتهاك حرمات العباد ؟!!!! كلها ذهبت هباء منثورا ..لأن الله سبحانه عدل يحب العدل قد يمهلهم يمعنون في بطشهم وغيهم لكن ظلم وظلام التجبر والإستكبار والعدوان مهما طال سينجلي بعده الصبح وسوف يعودون إلى الشتات إن شاء الله لأنه لايصح إلا الصحيح والباطل دائما كان زهوقا ..
بارك الله فيك أختي لمجهودك في نقل هذا الموضوع المهم لأخواتك حتى يستفدن منه ويعرفن عن أعداء البشرية والدين أكثر ، ومن خلال موضوعك هذا أدعوك وكل من تطلع عليه إلى مشاركتنا في المسابقة الثقافية لهذا الشهر لأنها تسلك نفس المنحى ..( تجدن رابط المسابقة في توقيعي )
جزاك الله خيرا ونفع بك أختي .
اللهم انصر إخواننا في غزة وخفف عنهم ما نزل بهم وشد أزرهم واربط على قلوبهم وثبتهم حتى ينالوا أحد الحسنيين ..ونحن مؤمنون إن شاء الله أن النصر لنا لامحالة ..
اللهم دمر اليهود الصهاينة ورد كيدهم في نحورهم وأرنا فيهم يوما أسود كيوم عاد وثمود لتشفي به قلوب عبادك المؤمنين يالله .