بسم الله الرحمن الرحيم
اخواتي الغاليات بعد بحث وسؤال لمن سبقننا الى هده الدنيا عن ط§ط´ط؛ط§ظ„ المراة في ط§ظ„ظ…ط§ط¶ظٹ وكيف كانت تتدبر امور بيتها تبادر الى دهني ان انقل اليكم ما توصلت اليه لنعرف ما نحن فيه من نعم الله علينا ونشكره ونحمده جل جلاله.
بالامس كانت امهاتنا او جداتنا يعشن في ظروف اقتصادية واجتماعية صعبة فلم يكن للمراة الحق في السكن في بيت مستقل الا من قلة قليلة نظرا للتقاليد والاعراف ورغم ما في هدا الامر من ايجابيات كالتكافل العائلي والتربية الحسنة والحب والحنان الابوي الا ان النساء كن يعانين من الويلات ادا وضعهن القدر عند ما لا يرحم وهدا ليس موضوعنا ما يهمنا هو عندما تستيقظ المراة من نومها الدي كان عادة قبل الفجر بساعة تقريبا وهدا كان فطريا فلا دراية للنساء بالمواقيت فيما مضى انما بزوغ خيوط الصباح هي الاشارة المهم كانت النساء يستيقضن فيحضرن الماء من البئر و الحطب ويشعلن النار لتسخين الماء للوضوء والعجين طهي الخبز و تهئ حساء الشعير وحلب الابقار او الماعز للحصول على الحليب للفطور ومن تم ايقاظ الابناء وتقديم الفطور ثم كنس البيت والتهئ لاعداد الغداء وللعلم اللحم يجلب من السوق للسوق اي مرة في الاسبوع اي ما قبل الكهرباء والثلاجة الدجاج تقوم بتربيته لتقوم بدبحه ادا جاء ضيف مهم ….. وحسب المناطق و المواسم هناك من تعمل في الحقول او تتفقد الدواجن المهم عمل متواصل وادا ارادت التصبين فعليها ان تحمل الملابس على الدواب الى ضفاف النهر او قرب البئر وبعد معاناة تخيلو التصبين دون مواد التصبين الحالية بل عليها ان تملئ الجرار بالماء في طريق العودة .
هدا باختصار حال الامس ادا انتقلت الكامرة الى يومنا متى تسيقظ غالبية النساء غير العاملات عندما تضل الشمس الى كبد السماء الماء في الصنبور لكنها تتكاسل لتتوضئ الخبز عند البقال االجبن والحلوى في الثلاجة اللحم والدجاج والسمك في الثلاجة لكن المراة تحس بالتعب ادا طبخت يالها من مسكينة صراحة نساء عصرنا قمة في الكسل لمادا في نظركن السبب هو التواكل والثلوت ناكل السموم والكيماويات نعم الالات جعلت منا عديمات الرشاقة قليلات الحركة الة للعجين الة للطحن الة لغس الملابس الة لغسل الاواني المراة لم تعد تشتغل بل اصبحت تقني يدير الالات الله عز وجل جعل لنا في العمل حكمة حتى نحرق الدهون ولا نصاب بالامراض المراة التي لا تغسل الاواني وتشتري الة تدمر نفسه ان غسل الاواني رياضة وهي تحتج انها تريد ان تحافظ على يديها هل خلق الله لك الايدي للعمل او لكي تدخليها في حمامات الزيوت المهم الفكرة وصلت
ننتقل الى جانب العبادة كيف كان الناس يصلون ويدهبون الى المساجد ما قبل الكهرباء اكيد معانت لكن كانو يصلون ويدهبون في الظلام ولا يخافون من اللصوص او الكلاب كيف كانو يقيمون الليل على ضوء الشموع والقناديل مع العلم ان الشمع كان يصنع من شهد النحل وليس من مخلفات البترول وكان باهضا والقنديل يوقد بالزيت والزيت باهض بالنسبة لدلك الزمن تم كيف يتوضؤون بدون فرن غاز او مسخن للماء كيف يشعلون النار لا وجود لاعواد الكبريت لا وجود لمشعلات النار الحالية اين يتوضؤون لا وجود لحمامات داخل البيت لا وجود ازليج اوسيراميك حيوط طينية وتراب فوق الارض لكنهم كانو يصلون .
ربما قد تضنون انني احن الى ط§ظ„ظ…ط§ط¶ظٹ واكره ط§ظ„طط§ط¶ط± لا ولكم لكي تعرفو ان الله يسر لنا الكثير لنحيا حياة سعيدة ونعبده فالعمل عبادة واهتمامنا ببيوتنا عبادة واتمنى ان تتقبلو مني مقارنتي البسيطة والرجو التفاعل وكل يدلي بدلوه و لو لم تتفقومعي احب ان اسمع ارائكم
lrhvkm fdk hayhg hglhqd ,vthidm hgphqv pjn ka] hgill ,kuvt p[l lh kpk tdi lk hgkul ]og kp, ,ad
la a3rf limada hata inti9ad la narah
f hin yatm tarh mawadi3 laysat b ahamiya jayida walakin tal9a najah fa9at li ana sahiboha folan fhamtini
la hawla w la 9owata ila b lah hta montadayat fiha had chi ahhhhhhhhh tomaa ahhhhhhhhhhhh
تسلم الايادي
هادشي لي كاين معرفتش علاش كاينين شي مواضيع اقل ما يقال عنها تافهة ومعندها حتىشي فائدة وكتلقاي التعليقات بل الدعاء وكان صاحبة الموضوع وضعت نظرية كونية هادشي سبب ليل الاحباط فاصبحت لا افكر في الكتابة تانية
تقبلي مروري
فعلا نحن في نعمة نجهلها وسنسال عن هده النعم يوم القيامة