السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إشراك الأطفال في أشغال البيت يعلمهم المسؤولية
لندن:«الشرق الأوسط»
العديد من الأمهات يرتكبن خطأ كبيرا في حق أطفالهن، من الذكور خاصة، بتدليلهم وعدم إشراكهم في بعض المهمات المنزلية إلى حد أنهم يكبرون وهم يعتمدون على نساء العائلة اعتمادا كليا، لا يعرفون حتى ظƒظٹظپظٹط© ترتيب غرفهم، أو استخدام الغسالة الكهربائية. وتؤكد تارا آرونسون، مؤلفة كتاب «مسز كلين جينز هاوس كيبينغ ويذ كيدز» ـ وهي أيضا أم لثلاثة أطفال تتراوح أعمارهم ما بين 11 و14 سنة ـ ان أطفال اليوم قلما يساعدون في أمور البيت مقارنة بالاطفال في السابق، فهم إما مشغولون بأداء واجباتهم المدرسية أو مع أصدقائهم وألعابهم الخاصة. لكن السبب الأساسي هو أن الآباء يعاملون أبناءهم على أنهم «استثمار عاطفي» وليسوا استثمارا اقتصاديا كما كانوا في الماضي حين كانوا يعتمدوا عليهم في الفلاحة أو طھطظ…ظ„ مسؤوليات الأسرة. وتضيف آرونسون أن آباء اليوم يؤذون أطفالهم أكثر مما يساعدونهم، لأن ينسون ان دورهم هو تعليمهم كيف يواجهون الحياة ويتحملون ط§ظ„ظ…ط³ط¤ظˆظ„ظٹط© عندما يكبرون.
القيام بمهمات منزلية يعلمهم معنى ط§ظ„ظ…ط³ط¤ظˆظ„ظٹط© وأن العلاقة بين أفراد العائلة هي علاقة تعاون ومشاركة وليست علاقة تواكل، والطريقة الوحيدة هي تدريبهم منذ صغرهم على القيام ببعض المهمات المنزلية، فهذا سيعطيهم شعورا بالمتعة في البداية وكأنهم يلعبون لعبة مع الكبار، ثم يتطور إلى شعور بأنهم يساهمون بشيء مهم. المهم أن يتذكر الآباء أن الأطفال في سن مبكر غير مبرمجين لكي يأخذوا هذه المهمات مأخذ الجد، فكلما كان لها جانب المتعة كانت جذابة ومحفِزة لهم. وبمجرد أن يشعر الآباء بأن الأطفال بدأوا يملون ويحاولون التهرب من هذه المهمات، عليهم أن يتعاملوا معهم بمرونة من دون صراخ أو تأنيب، لأن هذا الأسلوب لن ينفع، وبالتالي تنصح آرونسون بالحافز المادي، خاصة إذا كانوا يوفرون للحصول على لعبة جديدة أو حذاء رياضي أو ما شابه، أما إذا كان المال غير مدرج وغير مقبول بالنسبة للبعض، فبالإمكان تحفيزهم بأخذهم إلى مطعمهم المفضل أو لمشاهدة فيلم في السينما أو بشراء كتاب جديد أو بالسماح لهم باستقبال اصدقائهم في البيت. ولا يجب اعتبار هذه النقود أو الدعوات رشوة، بل هي محفز إيجابي يعلمهم أنهم قبل أن يأخذوا يجب أن يعطوا، وهذا بحد ذاته درس مفيد
القيام بمهمات منزلية يعلمهم معنى ط§ظ„ظ…ط³ط¤ظˆظ„ظٹط© وأن العلاقة بين أفراد العائلة هي علاقة تعاون ومشاركة وليست علاقة تواكل، والطريقة الوحيدة هي تدريبهم منذ صغرهم على القيام ببعض المهمات المنزلية، فهذا سيعطيهم شعورا بالمتعة في البداية وكأنهم يلعبون لعبة مع الكبار، ثم يتطور إلى شعور بأنهم يساهمون بشيء مهم. المهم أن يتذكر الآباء أن الأطفال في سن مبكر غير مبرمجين لكي يأخذوا هذه المهمات مأخذ الجد، فكلما كان لها جانب المتعة كانت جذابة ومحفِزة لهم. وبمجرد أن يشعر الآباء بأن الأطفال بدأوا يملون ويحاولون التهرب من هذه المهمات، عليهم أن يتعاملوا معهم بمرونة من دون صراخ أو تأنيب، لأن هذا الأسلوب لن ينفع، وبالتالي تنصح آرونسون بالحافز المادي، خاصة إذا كانوا يوفرون للحصول على لعبة جديدة أو حذاء رياضي أو ما شابه، أما إذا كان المال غير مدرج وغير مقبول بالنسبة للبعض، فبالإمكان تحفيزهم بأخذهم إلى مطعمهم المفضل أو لمشاهدة فيلم في السينما أو بشراء كتاب جديد أو بالسماح لهم باستقبال اصدقائهم في البيت. ولا يجب اعتبار هذه النقود أو الدعوات رشوة، بل هي محفز إيجابي يعلمهم أنهم قبل أن يأخذوا يجب أن يعطوا، وهذا بحد ذاته درس مفيد
منقول
;dtdm jugdl h,gh]; jplg hglsc,gdm fhgfdj
cokran laki okhti
mawdouuu3 jid rai3 wa yastahiko tatbit
mawdouuu3 jid rai3 wa yastahiko tatbit
[caution]
ممنوع الكتابة بغير العربية، المرجو استعمال لوحة المفاتيح العربية أعلى الصفحة
[/caution]
رااااااااااااءع ارى انه تربية الذكور لا يجب ان تختلف كتير عن تربية الانات
raw23aaaaaa
[caution]
ممنوع الكتابة بغير العربية، المرجو استعمال لوحة المفاتيح العربية أعلى الصفحة
[/caution]
merci bcp
[caution]
ممنوع الكتابة بغير العربية، المرجو استعمال لوحة المفاتيح العربية أعلى الصفحة
[/caution]
مشكورة أختي
شكرا جزيلا على هذا الموضوع المفيد
اشكركن على الردود قبلاتي لكن هاكوا متحشموش
بالنسبة لي كلاهما يساهمان في مسؤوليات البيت
مع الأخذ في الاعتبار فارق السن فقط
مع الأخذ في الاعتبار فارق السن فقط
فعلا أختي تعلم المسؤوليات والقيام بها ليس له مكان ينطلق منه سوى البيت
مشكورة أختي القانعة على النقل الموفق
مشكورة أختي القانعة على النقل الموفق
تقبلي مروري