قرية فرنسية تصبح عاصمة للكذب في العالم

يصادف يوم الأحد ط§ظ„ط£ظˆظ„ من شهر أغسطس التئام فعاليات مهرجان عالمي هو مهرجان "الكذابين ". وتقام هذه التظاهرة في ظ‚ط±ظٹط© بجنوب ظپط±ظ†ط³ط§ الغربي لايتجاوز عدد سكانها ثمانمائة فرد. والحقيقة أن هذا المهرجان يندرج في إطار المهرجانات الموسمية ط§ظ„طھظٹ تقام في ط§ظ„طµظٹظپ في القرى والمدن والأرياف الفرنسية والتي يتجاوز عددها ط®ظ…ط³ط© آلاف مهرجان وآخرها ظˆط§ط­ط¯ يشارك فيه أصحاب الأقدام الكبيرة .

وميزة مهرجان الكذابين ط§ظ„ط°ظٹ يقام في ظ‚ط±ظٹط© "مونكرابو" أنه يستمد شرعيته من تقليد كان سائدا في القرية في القرن السابع عشر.

وكان وراءه عدد من البورجوازيين وقس سعوا إلى الترويح عن أنفسهم من خلال جلسات يقيمونها ويتبارزون ظپظٹظ‡ط§ عبر الكذب ومن خلال كراس ط´ط±ظˆط· دقيق وصارم يدعى فيه الكذابون إلى التفنن في الكذب والعمل على طھط؛ظٹظٹط± الحقائق ومسخها والإساءة إليها دون الاعتداء على الآخرين، وظل هذا التقليد قائما إلى أن حوله بعض سكان القرية إلى مهرجان أصبح شيئاً فشيئاً عالمياً وينظم يوم الأحد ط§ظ„ط£ظˆظ„ من شهر أغسطس.

وينتهي إلى تتويج ملك الكذب في ط§ظ„ط¹ط§ظ„ظ… . وتشرف على التظاهرة أكاديمية تسمى "أكاديمية الكذابين" وفيها أربعون عضوا.ومن ط´ط±ظˆط· الانتساب إليها أن يكون أعضاؤها مولعين بالكذب وفنانين في صنعه في إطار يراد من ورائه الترويح عن النفس وإسعاد الناس.

ويأخذ هؤلاء "الأكاديميون " مهامهم مأخذ الجد ويعتبرون أن دورهم ط£ظپط¶ظ„ في ظƒط«ظٹط± من الأحيان من دور أعضاء الأكاديميات التقليدية ط§ظ„طھظٹ تظل ط§ظ„ط¹ظ„ط§ظ‚ط© بينها وبين ط¹ط§ظ…ط© ط§ظ„ظ†ط§ط³ شبه معدومة ط¨ط³ط¨ط¨ غرور أكاديمييها وعزوفهم عن التوجه إلى من يعتبرونهم "رعاعا".

(في ط§ظ„طµظˆط±ط© أعضاء أكاديمية مهرجان الكذب)

لا حول و لا قوة إلا بالله

rvdm tvksdm jwfp uhwlm gg;`f td hguhgl Htqg hggi hgH,g hg`d hgjd hgvplk hgsghl hgwdt hgw,vm hgughrm hgkhs fhggi fsff jyddv olsm av,’ ugn ugd;l uhlm tdih tvksh ,hp] ;edv