السلام عليكم
رمضان لفايت كنت كنتوحم و راكم عرفين مع الردان المهم رديت ايام اعزكم الله و نقصت فالوزن بزاف و قاتلي طبيبة خاصني ناكل خوفا على صحة الجنين
دابا بغيت نعرف
واش ضروري خاص نرد الدين اللي عليا دابا قبل رمضان حيت أنا تنرضع او في الحليب قليل و خفت يمشيلي، و إلى بغيت نخرج الفلوس شحال خاص نخرج
شكرا بزاف على تخصيص وقتكم ليا
td],kd uhth;l
سؤال الفتوى
امرأة أفطرت في شهر رمضان لمدة ثلاث سنوات ، وذلك أنها كانت تحمل ويصادف ذلك رمضان ، وللجهل بحكم الصيام ولم يكن هناك مرشدون لها ، وقد أفتاها بعض المجتهدين بأن عليها الإطعام دون القضاء نرجو التوجيه في هذه المسألة ، جزاكم الله خيراً .
الجواب: من فضيلة الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله
الصواب الذي دلت عليه الأدلة الشرعية أن عليها القضاء دون الإطعام ، والقول بأن عليها الإطعام فقط ، قول غلط ، وإنما عليها القضاء دون الإطعام إذا كانت معذورة من أجل الحمل أو الرضاع أو مرض ، فعليها القضاء فقط ، أما إن كانت تساهلت وحصل لها وقت تقضي فيه لكنها تساهلت ، فعليها مع القضاء إطعام مسكين عن كل يوم ، نصف صاع بصاع النبي صلى الله عليه وسلم ، وهو ما يقارب كيلو ونصف تقريباً مما في البلد ، من تمر أو أرز ، أو غير ذلك من قوت البلد عن تأخيرها الصيام ، وعلى المرأة أن تتقي الله دائماً ، في صومها ، وصلاتها ، وفي غير ذلك كالرجل ، كل منهما عليه أن يتقي الله وأن يهتم بأمر دينه وأن يتوب إلى الله سبحانه مما حصل من التقصير ، وأن يجتهد في أداء الحق الذي عليه ، فالصوم ركن من أركان الإسلام الخمسة ، وهو صوم رمضان ، فالواجب على الرجل والمرأة المكلفين العناية بهذا الأمر العظيم وعدم التفريط فيه ، فإذا أفطر الإنسان لمرض أو لسفرأو أفطرت المرأة لحيض أو حمل أو رضاع يشق معه الصيام ، فإنها تقضيه وتبادر قبل مجيء رمضان الآخر بالقضاء من حين تستطيع ذلك ، والله ولي التوفيق.
حينت انا نقلت ليك فتوى لابن باز رحمه الله باش قربك,
ولك الحالة ديالك بالظبط لقيتهاش,
ودب اتصلي هاتفيا باحد المشايخ وسوليه راه الارقام موجودة على النت.