غرس ط§ظ„ط«ظ‚ط§ظپط© ط§ظ„ط¯ظٹظ†ظٹط© عند ط§ظ„ط£ط·ظپط§ظ„
——————————————————————————–
غرس ط§ظ„ط«ظ‚ط§ظپط© ط§ظ„ط¯ظٹظ†ظٹط© عند ط§ظ„ط£ط·ظپط§ظ„
اهميه غرس الثقافه ط§ظ„ط¯ظٹظ†ظٹط© لدى الاطفال
يولد ط§ظ„ط£ط·ظپط§ظ„ وهم كالصفحة البيضاء ، لا يكدر طµظپط§ط، فكرهم ونقاء اتجاهاتهم شيء ، يحملون جميع معاني الطهر والبراءة ، ويتحمل الآباء والمربون مسؤولية ملء هذه الصفحة بالأفكار السليمة ،وتعتبر ط§ظ„ط«ظ‚ط§ظپط© ط§ظ„ط¯ظٹظ†ظٹط© من أهم ما يتوجب على الآباء والمربين غرسه في نفس ط§ظ„ط·ظپظ„ ، لأنها أساس ط§ظ„ط«ظ‚ط§ظپط© ومنبع السلوك القويم.
ونقصد بالثقافة ط§ظ„ط¯ظٹظ†ظٹط© للطفل ، غرس مبادئ العقيدة ط§ظ„طµطظٹطط© ، ورفع المعاني الإيمانية ، وتبصير ط§ظ„ط·ظپظ„ بنعم الله تعالى ، وعجائب قدرته ، وإبداعه في خلقه ، واتصافه بصفات الكمال
كما تشمل تعليم ط§ظ„ط·ظپظ„ مبادئ الأحكام الفقهية ، وتبصيره بالحسن والقبيح من الأعمال والأخلاق ، وتنوير ظپظƒط±ظ‡ بسيرة الرسول – صلى الله عليه وسلم – وسير الأئمة والصالحين ، بما يتناسب مع مداركه العقلية ، واستعداداته الفكرية
بالإضافة إلى توعيته بما يدور حوله ، وما يحيط بالمسلمين من أخطار ، ومآس ، وتبصيره بكيد أعداء المسلمين ، وحقدهم على المسلمين ، فاليهود والمجوس وغيرُهم ، لا يألون جهدا في تلقين أطفالهم ، الحقدَ على الإسلام والمسلمين ، وغرس مبادئ أديانهم الضالة في نفوسهم ، فلماذا ينشأ ط§ظ„ط·ظپظ„ المسلم في واد وواقع أمته في واد آخر ؟
ولا يعني ذلك إبعادُه عن العلوم الدنيوية الضرورية لخدمة المجتمع والأمة ، فإن ذلك من صلب ط§ظ„ط«ظ‚ط§ظپط© ط§ظ„ط¯ظٹظ†ظٹط© ، ومطلب من مطالب الشريعة
أهمية غرس ط§ظ„ط«ظ‚ط§ظپط© ط§ظ„ط¯ظٹظ†ظٹط© في مرحلة ط§ظ„ط·ظپظˆظ„ط©
أولا : مرحلةُ ط§ظ„ط·ظپظˆظ„ط© مرحلة طµظپط§ط، وخلو فكر ، فتوجيه ط§ظ„ط·ظپظ„ للناحية ط§ظ„ط¯ظٹظ†ظٹط© يجد فراغاً في ظ‚ظ„ط¨ظ‡ ، ومكانا في ظپظƒط±ظ‡ ، وقبولا من عقله
ثانيا : مرحلة ط§ظ„ط·ظپظˆظ„ط© مرحلة تتوقد ظپظٹظ‡ط§ ملكات ط§ظ„طظپط¸ ظˆط§ظ„ط°ظƒط§ط، ، ولعل ذلك ط¨ط³ط¨ط¨ قلة الهموم ،فوجب استغلال هذه الملكات وتوجيهها الوجهة ط§ظ„طµطظٹطط©
ثالثا : مرحلة ط§ظ„ط·ظپظˆظ„ط© مرحلةُ طهر وبراءة ، لم يتلبس ط§ظ„ط·ظپظ„ ظپظٹظ‡ط§ بأفكار هدامة ، ولم تلوث عقلَه الميولُ الفكرية الفاسدة ، ط§ظ„طھظٹ تصده عن الاهتمام بالناحية ط§ظ„ط¯ظٹظ†ظٹط© ، بخلاف لو بدأ ط§ظ„طھظˆط¬ظٹظ‡ في ظ…ط±ط§طظ„ ظ…طھط£ط®ط±ط© قليلا
رابعا : أصبح العالَم في ظل العولمة الحديثة ، كالقرية الصغيرة ، والفردُ المسلم تتناوشه الأفكار المتضادة والمختلفة من كل ناحية ، والتي قد تصده عن دينه ، أو تشوش عليه عقيدته ، فوجب تسليح المسلمين بالثقافة ط§ظ„ط¯ظٹظ†ظٹط© ، ليكونون على بصيرة من أمرهم ، ويواجهون هذه الأفكار بعقول واعيه .
[BIMG]https://sl.glitter-graphics.net/pub/29/29235zq05sd8oor.gif[/BIMG]
yvs hgerhtm hg]dkdm uk] hgH’thg 000 300 ljHovm Hojd lvhpg blue hgjd hgj,[di hgd],dm hgpt/ hgwpdpm hg’tg hg’t,gm hg;ghl `g; fsff mounia wthx a;vh size yv. tdih t;v t;vi i`i ,hg`;hx rgfi
ثانيا : مرحلة الطفولة مرحلة تتوقد فيها ملكات الحفظ والذكاء ، ولعل ذلك بسبب قلة الهموم ،فوجب استغلال هذه الملكات وتوجيهها الوجهة الصحيحة
ثالثا : مرحلة الطفولة مرحلةُ طهر وبراءة ، لم يتلبس الطفل فيها بأفكار هدامة ، ولم تلوث عقلَه الميولُ الفكرية الفاسدة ، التي تصده عن الاهتمام بالناحية الدينية ، بخلاف لو بدأ التوجيه في مراحل متأخرة قليلا
ما أحسن هذا الكلام
شكرا أختي mounia_mima
و بهاد الصدد تنطلب من الأخوات للي عندهم تجربة و معرفة يقولو لينا كفاش حتى نعلمو وليداتنا قواعد ديننا من الصغر دابا أنا بنتي عندها عام أشنونقدر نعلمها و أشنو للي نتجنب؟
و عندي سؤال آخر دابا كاينا قناة وحدة للأطفال بلا موسيقى و ممشدوداش عندي واش مفيها باس تندير ليها القنوات لاخرين و بصراحة حتى أنا تنتفرج فيهم هههه عزيز عليا الرسوم؟
و سؤال خارج الموضوع واش الكتابة ولات صغيرة في المنتدى كامل أو غي عندي؟