بسم الله الرحمن الرحيم
طريق ط§ظ„ظ†ط¬ط§ط طويل و شاق و الانسان الناجح هو الذي يستمر للنهاية ليقطف ثمرة نجاحة
أما المتخاذل فهو من يلقي باللوم على الآخرين
و تنهار حياته و يجف عطاءه عند أول عقبة تعترض طريقه
متناسيا أن في استسلامه دمار لمستقبله و ثقته بنفسه و بطاقة شكر لكل من تربص به
و هو الخاسر الوحيد فمن اختار أن يظلم نفسه و يضعها في خانة الفشل
لا يملك الحق أن يطالب الآخرين بالعدل
أي عدل و أي حق و هو من ظلم نفسه و تنازل عن حقوقه
قبل أن ندين الآخرين يجب أن نحاسب أنفسنا على التقصير
أن نبحث عن نقاط ضعفنا و أسباب فشلنا و نكون صادقين مع أنفسنا
و عندها نبحث عن الحلول و الطرق المثلى للتقدم و تحقيق الأهداف
و علينا أن نتسلح بالايمان و الثقة بما نملك من امكانيات و قدرة على اتخاذ القرارات
و عندما تصادفنا مكائد من الآخرين علينا أن نتخطاها بكل حكمة
ما دمنا في سعينا للنجاح نسلك طرقا شرعية و ملتزمين بالقوانين و القيم الدينية و الأخلاقية
و مهما بلغت المصاعب و مهما تفنن الآخرون في ابعادنا عن طريقنا الذي رسمناه
سنقابل كل ذلك بالصبر و الثبات حتى نحقق أهدافنا عندها سنشعر بقيمة ط§ظ„ظ†ط¬ط§ط و بأهميته
و سيكون للنجاح طعم آخر لن يشعر بلذته من سعى له بالغش و الطرق الملتوية
هؤلاء فارغون لا قيمة لهم فكيف يشعرون بقيمتهم
و هم لم يستطيعوا الوصول إلا بأموالهم أو علاقاتهم
لا يحملون تقدير لأنفسهم مهما حاولوا أن يظهروا عكس ذلك
تماما كما ينظر لهم الآخرون
و الانسان السوي هو من يختار أن يصل بشرف و ضمير
و له كل الحق بعد ذلك أن ينعم بنجاحه
ضع خطة لتحقيق الهدف و خطة طوارئ و دفاع و اسلك الطرق السليمة و الشرعية
ثم ادعم كل ذلك بالارادة و العزيمة و اقطف بعد ذلك ثمرة جهودك;)
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
يعيش الانسان في حياته صراع لا ينتهي في سبيل الوصول لأهدافة
و مقاومة الضغوط و المصاعب التي تعترض طريقة
و لكل منا مستوى معين للقدرة على البقاء و حدود للقدرات تختلف من انسان لآخر
فالعزيمة و الارادة و الصبر أساسيات لتحقيق الأهداف و الوصول للنجاح
و كثيرا ما تعترضنا معوقات تحد من سرعة وصولنا لأهدافنا و قد تمنعنا من تحقيقها
بعضها يكون طبيعي و قضاء الله و قدرة و بعضها للانسان يد فيها
سواء من خلال الشخص نفسه أو بسبب أشخاص آخرين
فالانسان قد يزل أو يخفق أو يهمل فيكون هو من صنع تلك المعوقات
أوهناك من يسعى ليحد من نجاحه لغاية في نفسه
و الانسان القوي هو من يملك العزيمة الصادقة و قوة الارادة
و القدرة على الوقوف في وجه كل تلك الصعوبات و المعوقات
طريق ط§ظ„ظ†ط¬ط§ط طويل و شاق و الانسان الناجح هو الذي يستمر للنهاية ليقطف ثمرة نجاحة
أما المتخاذل فهو من يلقي باللوم على الآخرين
و تنهار حياته و يجف عطاءه عند أول عقبة تعترض طريقه
متناسيا أن في استسلامه دمار لمستقبله و ثقته بنفسه و بطاقة شكر لكل من تربص به
و هو الخاسر الوحيد فمن اختار أن يظلم نفسه و يضعها في خانة الفشل
لا يملك الحق أن يطالب الآخرين بالعدل
أي عدل و أي حق و هو من ظلم نفسه و تنازل عن حقوقه
قبل أن ندين الآخرين يجب أن نحاسب أنفسنا على التقصير
أن نبحث عن نقاط ضعفنا و أسباب فشلنا و نكون صادقين مع أنفسنا
و عندها نبحث عن الحلول و الطرق المثلى للتقدم و تحقيق الأهداف
و علينا أن نتسلح بالايمان و الثقة بما نملك من امكانيات و قدرة على اتخاذ القرارات
و عندما تصادفنا مكائد من الآخرين علينا أن نتخطاها بكل حكمة
ما دمنا في سعينا للنجاح نسلك طرقا شرعية و ملتزمين بالقوانين و القيم الدينية و الأخلاقية
و مهما بلغت المصاعب و مهما تفنن الآخرون في ابعادنا عن طريقنا الذي رسمناه
سنقابل كل ذلك بالصبر و الثبات حتى نحقق أهدافنا عندها سنشعر بقيمة ط§ظ„ظ†ط¬ط§ط و بأهميته
و سيكون للنجاح طعم آخر لن يشعر بلذته من سعى له بالغش و الطرق الملتوية
هؤلاء فارغون لا قيمة لهم فكيف يشعرون بقيمتهم
و هم لم يستطيعوا الوصول إلا بأموالهم أو علاقاتهم
لا يحملون تقدير لأنفسهم مهما حاولوا أن يظهروا عكس ذلك
تماما كما ينظر لهم الآخرون
و الانسان السوي هو من يختار أن يصل بشرف و ضمير
و له كل الحق بعد ذلك أن ينعم بنجاحه
ضع خطة لتحقيق الهدف و خطة طوارئ و دفاع و اسلك الطرق السليمة و الشرعية
ثم ادعم كل ذلك بالارادة و العزيمة و اقطف بعد ذلك ثمرة جهودك;)
Z ‘vdr hgk[hp
تبارك الله عليك اختي