تخطى إلى المحتوى

طرق لتعلّمي طفلك الثقة بنفسه منذ لحظة ولادته!!

طرق ظ„طھط¹ظ„ظ‘ظ…ظٹ ط·ظپظ„ظƒ ط§ظ„ط«ظ‚ط© ط¨ظ†ظپط³ظ‡ منذ ظ„ط­ط¸ط© ولادته!!

الشروق

الأطفال الرضع:

كيف يمكنك أن تعززي ثقة ط·ظپظ„ظƒ ط¨ظ†ظپط³ظ‡ وهو لا يزال رضيعاً؟ هناك طرق عدة لفعل ذلك:
– تحدثي مع صغيرك منذ ظ„ط­ط¸ط© ظˆظ„ط§ط¯طھظ‡ واحرصي على أن تنظري مباشرة في عينيه أثناء ذلك. فهذه الطريقة تفهمه بأنه شخص جدير بالاهتمام والاحترام، وأنه يستحق أن يولي الآخرون اهتماما به.

– قولي له يومياً إنكِ تحبينه، ودعيه يشعر بأنه شخص مميز. أثني عليه وامدحيه فهذا سيشعره بحالة جيدة، حتى ولو كان لا يفهم ما تقولينه، فإن عقله قادر على التقاط الذبذبات الإيجابية الصادرة عن ابتسامتك الحانية وعاطفتك.

– راقبي صغيرك وارصدي أي إشارة منه، فلا ترغميه على القيام بأي شيء إذا لم يكن مستعداً بعدُ لتأديته خوفاً من أن يفشل فتهتز ثقته بالنفس. انتظري إلى أن يبدي استعداده مثلاً للقيام بتلك الخطوة الأولى أو حمل كوبه الأول، ثم شجعيه على فعل ذلك.

– امدحي محاولاته أياً كانت نتيجتها لكي يستمر فيها.

– امنحيه حناناً وعاطفة وعانقيه كثيراً، فقد أثبتت الدراسات الإكلينيكية أن المداعبات والتواصل الجسدي مع الطفل تؤثر إيجاباً في نمو دماغه. كذلك بينت الدراسات أن الأطفال الذين حظوا بكثير من العناق والمداعبات، اكتسبوا قدرة كبيرة على التحكم في النفس، والحفاظ على الهدوء في حالات التوتر أكثر من أولئك الذين لم يحظوا بمداعبات كثيرة.

– كوني واثقة بنفسك وقادرة على التحكم فيها، لأن ذلك سينعكس على طفلك. يشعر الأطفال بالاطمئنان والراحة ويكونون أكثر قدرة على اكتشاف محيطهم عندما يشعرون بأنهم محبوبون وهناك من يحميهم ويدعمهم.

الأطفال الأكبر سناً:تختلف عملية تعزيز ثقة الطفل الأكبر سناً ط¨ظ†ظپط³ظ‡ عن الرضيع، فثمة أسلوب آخر يمكنك اعتماده لفعل ذلك وهو يتضمن:

– تبسيط المهمات والحياة على طفلك. أوكلي له مهمة يومية بسيطة، مثل ري النباتات، فهذا الأمر ينمي فيه العادات الجيدة ويعلمه احترام الآخرين وتقديرهم. حددي له قواعد واضحة وسهلة التنفيذ لمساعدته على النجاح في مهمته، فهذا سيشعره بأنه أنجز شيئاً ما.

– أحيطي ط·ظپظ„ظƒ بالحب والحنان والأجواء العائلية الحميمية، فهذا يساعده على النمو في جو منفتح وآمن.

– اتركيه بمفرده قليلاً، فالأهل الذين يحومون حول أطفالهم دائماً لا يعطونهم فرصة لإنجاز شيء بمفردهم. لا تنهي أي عمل بدأه وإلا شعر بأنه فش

الشروق

ل في تنفيذ المهمة.

– لا تعلقي كثيراً على خطأ بسيط ارتكبه. صحيح أن ط·ظپظ„ظƒ سيُحدث فوضى عارمة في حال تركته يجهز ساندويتشه بمفرده أو يسكب كوب ماء، لكن هذا سيعلمه كيفية فعل الأشياء بطريقة صحيحة. لا تنتقديه إذا اخطأ كي لا يخاف من تكرار المحاولة.

– دعيه حتى يرى دائماً كيفية فعل الشيء، بدلاً من مجرد الطلب منه فعل ذلك. لا تدعيه يشعر بالإحباط في حال فشل في تزرير قميصه مثلاً، بل قولي له: "لا بأس، لقد حاولت على الأقل. لا تفعل الأمر ذاته في المرة المقبلة".

– استمعي جيداً إلى ما يقوله صغيرك. حاولي أن تفهمي ما يعنيه وان تقدري مشاعره. انظري مباشرة إلى عينيه عندما يتحدث إليك، لكي يعلم بأنك مهتمة فعلياً بما يقوله. هذا الأمر سيعزز ثقته ط¨ظ†ظپط³ظ‡ كثيراً.

– اثني على إنجازات صغيرك وانتصاراته. وافتخري بما حققه، كأن تعرضي مثلاً الشهادات التقديرية التي نالها بافتخار. ركزي على نقاط قوته بدلاً من نقاط ضعفه. يمكنك وضع روزنامة بالإنجازات التي قام بها وتعليقها على باب الثلاجة مثلاً.
– كوني صادقة معه، أو أجيبي دوماً عن أسئلته بصدق مع الحرص على اختيار الأجوبة التي تناسب سنه.


‘vr gjug~ld ‘tg; hgerm fktsi lk` gp/m ,gh]ji!! ,gh]ji

مشكورة اختي على مجهودك
معلومات مفيدة

تبارك الله عليك

عفوا اخواتي شكرا لكن على المرور

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.