بغيت نسولكوم الله يخاليكوم شكون كادعراف شي حد كيتعالج بالكورتيزون ملي كان صغير
],hx hg;,vjd.,k dkhl
تم نقل الموضوع لقسمه
نتمنى نكون فدتك
علاج نقص إفراز الغدة الكظرية"
إن علاج نقص إفراز الغدة الكظرية هو علاج اسعافي، ويعني ذلك وجوب الاسراع في تعويض المصاب بهذا المرض بهرمون الغدة الكظرية الكورتيزون والذي يقوم بدوره في ضبط الخلل في مستوى الأملاح. ويعطى الهرمون عادة وبداية عبر الوريد أو في العضل بغية الاسراع في وصول هذا العلاج الى جسم المريض، ومن ثم يمكن إعطاء العلاج عن طريق الفم وعادة ما يحتاج المريض الى جرعات مضاعفة لتعويض النقص ومن ثم يمكن خفض الجرعات تدريجيا حسب احتياج المريض ولا يسمح للمريض البتة القطع المباشر للعلاج مما قد يؤدي الى عواقب وخيمة مثل انخفاض ضغط الدم والغيبوبة نتيجة خلل مستوى الأملاح في الدم وكذلك مستوى السوائل في الجسم، وقد يحتاج المريض الى ما يعرف بالمغذي وهو السائل الذي يحوي أملاحا تعطى عبر الوريد.
وينصح المريض المصاب بنقص إفراز الغدة الكظرية الكورتيزون زيادة الجرعة عند الحاجة، ومن الأمثلة الهامة التي يجب أن يزاد في جرعة الكورتيزون عندها ارتفاع درجة حرارة الجسم بسبب التهاب ونحوه ويفضل الاستمرار على الجرعة الزائدة أو المضاعفة حتى انتهاء فترة إصابة المريض بالحرارة، وأيضا عند احتياج المريض الى عملية جراحية معينة فهنا يجب زيادة جرعة الكورتيزون وكذلك ينصح بإعطاء المريض جرعة كبيرة من الكورتيزون عند البدء بالعملية الجراحية وبعيد العملية الجراحية والتي قد تستمر الى عدة أيام ومن ثم ينصح بخفض الجرعة تدريجياً الى أن تصل الى الجرعة الطبيعية المنصوح بها، ويجب هنا التأكيد على أهمية حصول المريض على تقرير طبي مفصل من الطبيب المعالج يوضح إصابته بنقص إفراز الغدة الكظرية والذي قد يحتاج إليه المريض أثناء تنقله من مستشفى إلى آخر أو حتى عند سفره مثلا، ومن الملاحظ أن بعض المستشفيات الصغيرة أو المراكز الطبية المصغرة تفتقد إلى علاج هرمون الكورتيزون الوريدي أو العضلي وبالتالي قد يؤخر علاج المريض إلى عدة ساعات في غرفة الاسعاف حتى الحصول على علاج الكورتيزون. لذا ينصح أيضا بأن يوصف للمريض حقنة الكورتيزون العضلية بحيث تبقى معه عند تنقله أو ترحاله وبالتالي يمكن إعطاء المريض هذه الجرعة متى إحتاج إليها.
* استشاري أمراض الغدد الصماء والهرمونات بمستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث
عضو الجمعية السعودية للغدد الصم والاستقلاب
حفظطب
علاج نقص إفراز الغدة الكظرية"
إن علاج نقص إفراز الغدة الكظرية هو علاج اسعافي، ويعني ذلك وجوب الاسراع في تعويض المصاب بهذا المرض بهرمون الغدة الكظرية الكورتيزون والذي يقوم بدوره في ضبط الخلل في مستوى الأملاح. ويعطى الهرمون عادة وبداية عبر الوريد أو في العضل بغية الاسراع في وصول هذا العلاج الى جسم المريض، ومن ثم يمكن إعطاء العلاج عن طريق الفم وعادة ما يحتاج المريض الى جرعات مضاعفة لتعويض النقص ومن ثم يمكن خفض الجرعات تدريجيا حسب احتياج المريض ولا يسمح للمريض البتة القطع المباشر للعلاج مما قد يؤدي الى عواقب وخيمة مثل انخفاض ضغط الدم والغيبوبة نتيجة خلل مستوى الأملاح في الدم وكذلك مستوى السوائل في الجسم، وقد يحتاج المريض الى ما يعرف بالمغذي وهو السائل الذي يحوي أملاحا تعطى عبر الوريد.
وينصح المريض المصاب بنقص إفراز الغدة الكظرية الكورتيزون زيادة الجرعة عند الحاجة، ومن الأمثلة الهامة التي يجب أن يزاد في جرعة الكورتيزون عندها ارتفاع درجة حرارة الجسم بسبب التهاب ونحوه ويفضل الاستمرار على الجرعة الزائدة أو المضاعفة حتى انتهاء فترة إصابة المريض بالحرارة، وأيضا عند احتياج المريض الى عملية جراحية معينة فهنا يجب زيادة جرعة الكورتيزون وكذلك ينصح بإعطاء المريض جرعة كبيرة من الكورتيزون عند البدء بالعملية الجراحية وبعيد العملية الجراحية والتي قد تستمر الى عدة أيام ومن ثم ينصح بخفض الجرعة تدريجياً الى أن تصل الى الجرعة الطبيعية المنصوح بها، ويجب هنا التأكيد على أهمية حصول المريض على تقرير طبي مفصل من الطبيب المعالج يوضح إصابته بنقص إفراز الغدة الكظرية والذي قد يحتاج إليه المريض أثناء تنقله من مستشفى إلى آخر أو حتى عند سفره مثلا، ومن الملاحظ أن بعض المستشفيات الصغيرة أو المراكز الطبية المصغرة تفتقد إلى علاج هرمون الكورتيزون الوريدي أو العضلي وبالتالي قد يؤخر علاج المريض إلى عدة ساعات في غرفة الاسعاف حتى الحصول على علاج الكورتيزون. لذا ينصح أيضا بأن يوصف للمريض حقنة الكورتيزون العضلية بحيث تبقى معه عند تنقله أو ترحاله وبالتالي يمكن إعطاء المريض هذه الجرعة متى إحتاج إليها.
* استشاري أمراض الغدد الصماء والهرمونات بمستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث
عضو الجمعية السعودية للغدد الصم والاستقلاب
حفظطب[/
شكرا ليك اختي بزاف على المعلومات القيمة