بسم الله الرحمن الرحيم
اخواتى فى الله ، أحببت أن أجلب لكن موضوع الحماوات( ام الزوج ) لأني لا حظت أن الشكاوى من الحماوات أخذت نصيب الاسد في منتدى الاستشارات الاجتماعية
اختى الغالية اعرفى شخصية حماتك ومن خلال معرفتك شخصيتها
قومى بالتعامل معها واليك انماط ط§ظ„طظ…ظˆط§طھ وطرق ط§ظ„طھط¹ط§ظ…ظ„ ظ…ط¹ظ‡ظ†
1ـ الهينة الودودة :
ـ يسهل ط§ظ„طھط¹ط§ظ…ظ„ معها.
ـ يسهل كسب ودها ورضاها .
ـ ويجب الحرص على برها .
ـ تقدر الجميل .
2-فضولية بدون إيذاء :
ـ تحب معرفة الخصوصيات،وكل شيء عن الحياة مع ابنها بدون إبداء رأى.
ـ أشبعى فضولها بدون التدخل في الخصوصيات ولا تسردي كل ما في الحياة الزوجية.
ـ ط§ظ„طھط¹ط§ظ…ظ„ معها يحتاج إلى ذكاء.
ـ أكثري الحديث معها حول حياتك دون الخوض في الخصوصيات.
ـ أكثري من استشارتها في أمور المنزل (تنظيف ـ عمل الطعام) سواء كنتِ تعلمين هذه الأمور أو تجهلينها.
3ـ الغيورة :
ـ تغار من زوجة ابنها بدرجات متفاوتة ولأسباب كثيرة.
ـ لا تظهري مشاعرك تجاه زوجك أمام حماتك.
ـ عدم المبالغة في التزين أمام الحماة ويفضل الاحتشام.
ـ التقرب منها والتودد إليها وإشعارها بحبك لها .
4- المتذبذبة :
ـ أحياناً تتعامل بلطف وود، وأحياناً أخرى تتعامل بغلظة وسوء.
ـ تتأثر شخصيتها تأثراً شديداً بأي عامل ولو كان بسيطاً، سواء كان داخلياً أو خارجياً.
ـ تعاملي معها بالحسنى في أوقات تعاملها بالحسنى.
ـ عند تعاملها بغلظة أو سوء،تجنبيها ولا تصطدمي بها ولا تحاولي استفزازها.
ـ حاولي معرفة أسباب تغيرها إن كانت واضحة، أما إذا لم تكن واضحة فلا تبحثي عنها.
5ـ المتسلطة:
ـ تحب أن تعطى الأوامر ويجب طاعة أوامرها وعدم اتخاذ أي قرار بدون الرجوع إليها.
ـ السعي للاستقلال بشقة إن أمكن.
ـ إرضاء غرورها بتركها تأخذ القرارات في الأشياء العامة مع الاحتفاظ بمساحة للقرارات الخاصة بالزوجين.
ـ محاولة عدم الاصطدام بها.
ـ ط§ظ„طھط¹ط§ظ…ظ„ معها يحتاج إلى ذكاء وفطنة.
6- الاستغلالية:
ـ ترى أن مال ابنها من حقها،ومن حقها الحصول على أكبر قدر مستطاع،وأحياناً تفعل هذا مع ابن واحد فقط.
ـ تعتبر وقت ابنها ملكها،تصرفه حيث تشاء،مثل أن يقدم خدمات للأهل والجيران والمعارف.
الاستغلال المادي وهو الأكثر شيوعاً:
أ ـ عند وجود مورد مالي خاص بالأم ويكفيها:
ـ القناعة والرضا بأن العطاء المادي رغم عدم احتياج الأم من البر بها.
ـ توجيه الزوج بطريقة هادئة لإعطاء كل جانب حقه.
ـ عدم اللجوء إلى الأسلوب المباشر الغليظ مع الزوج لأنه يؤدى إلى نتيجة عكسية.
( فمثلا لا تقولى له لا تعطى امك فهى لا تحتاج )
ـ عدم إطلاع الحماة على كل ما يشتريه الزوج للمنزل.
ب ـ عند عدم وجود مورد مادي،أو المورد لا يكفى:
ـ تشجيع الزوج على بر أمه بالعطاء المادي.
ـ تقوم الزوجة بالمبادرة بالعطاء.
ـ لا يصح أن تظهر أنها تستخسر العطاء المادي لأمة.
واخيرا اختى الفاضلة حفظك الله احرصى دائما على اعانة زوجك على بر أمه
و احرصى انت ايضا على حسن معاملتها وان الكلمة الطيبة صدقة وحاولى ان
تكسبى دعائها لك ولزوجك لان دعائها هو الصلاح والفلاح لبيتك.
منقول
hk,hu hgpl,hj ,;dtdm hgjuhlg luik
شكرا لكي على الموضوع المفيد والمهم كجميع مواضيعك وفعلا انا كذلك لاحظت ذلك الكل يشتكي من الحماة ولم الاحظ اي موضوع عن حماة تشتكي من تصرفات زوجة ابنها هل الحماة شخصية متسلطة الى هذه الدرجة لا اظن فالمعاملة الحسنة تاتي اولا من زوجة الابن لانها الصغرى ويجب عليها احترام حماتها حبا في زوجها واولادها وزيادة في راحة بالها وراحة من حولها وانا لااظن بان الحماة تكره زوجة ابنها انا ايضا حماة ولم تواجهني اية مشكلة مع زوجة ابني لاني عاملتها مثل ابنتي ولا اتدخل في امورها الشخصية ابدا والحمد لله وفرت لابني راحة باله لان الابن والزوج يبقى دائما بين نارين لا يدري هل يرضي امه ام زوجته واي اختيار يبقى مر بالنسبة له اطلب من الله ان يهدي الجميع وتحياتي لكي وفعلا موضوع مفيد
أشكر مروركما على الموضوع أختاي فاطمة الزهراء ونجاة44
جزاكما الله خيرا
موضوع متميز من ناحية تصنيفه لأنواع الحماوات ..أعجبني النوع الأول ههه وتمنيت لو كانت كل الحماوات على وجه الأرض من هذا النوع ههه
ولكن هيهات فالطباع تختلف والمستوات الفكرية والمعيشية والبيئة المحيطة أيضا ..
فالحماة التي عاشت كل عمرها أو بعضا منه في شقاء وعنت مادي أو معنوي أو هما معا فهي غالبا ما تستكثر على الزوجة الشابة أن تعيش في رغد العيش وكل احتياجاتها متوفرة
..وهذا خطأ كبير وشائع من قبل نوع من الحماوات ..فالله تعالى قسم الأرزاق فلا يحق لأحد ان يستكثر على الآخر رزقه ونعمه وهذا هو الأدب مع الله قبل أن يكون أدبا مع زوجة الابن …
ومن هنا يبقى الفارق في مدى الالتزام الديني والوعي الثقافي والفكري
شكرا أختي أم سارة على الموضوع الذي سمح بإبداء رأيي حول جانب صغير من الموضوع
وإلى لقاء
صراحة الاهي رزقني بحمات من النوع الاول هنية ودودة للغاية كسبت ودها ورضاها والحمد لله وبالتالي كسبت ود بناتها والله يرزق كل وحدة بحماة مثلها لانها نعم الحماة ومن يظلم من هن مثلها صراحة لا يستحقن العيش مع ازواجهن ربي يشافي حماتي ويطول في عمرها امين
والسبب الآخر هو أن اختلاف الأجيال فالمرأة اليوم ليست هي المرأة قبل 40 سنة فهناك من لا تحب أن يختار ابنها زوجته بنفسه لأنه عندما كانت هي ستتزوج حماتها من اختارتها وأبويها وافقوا فوافقت لكن اليوم كل يختار بنفسه فللفتاة الحق أن ترفض أو تقبل وهي من تختار أيضا زوجها وهذا ما يسبب المشاكل بين الزوجة والحماة
وشكرا لكي اختي على الطرح المميز تميز وجودك معنا ووجودنا معك