المـواجـهـة !! الهروب من المواجهة ايـا كـان نوعها ؛" عائلية ؛ اجتماعية ؛ مع راي عام " تبقـى طط§ظ„ط© من الدفاع عن النفس بوسائل غير مشروعة ؛ وغالبا ط§ظ„ظ†ط§ط³ " رجال ونساء" ليسوا شجعانا ؛ لكننا في حالات الهروب؛ نبررها ليس بالسلامة الذاتية ؛ وانمـا ط§ظ„ظƒط°ط¨ ط¹ظ„ظٹظ‡ط§ .. نشتكي من غلاء الاغذية والمساكن والاطعمة وغيرها ولكننا لانواجه انفسنا بالمبالغة بالولائم وفوائض الاغذية ؛ والمنزل المقبول والاقتصادي يمكننا ان نلغي اجزاء منه مثل الملاحق وغرفة السفرة وتكبير الصالات والمداخل والمجالس دون ان نشعر بنقص مـا . ويضيف الاستاذ يوسف الكويليت .. نغضب حين يواجهنا احد ابنائنا بالنطق بالحقيقة ونعتبره يتطاول علي قيمنا ويهتك احترام تربيتنا .. ونريد لجيلنا " شبابا وشابات" ان يكونوا جامعين ومدراء واصحاب مراكز مرموقة ولانبحث عن اختصاصات يمكنها ان ترقي المجتمع وتدر المكاسب المادية والمعنوية .. __________ نكره من حرر " فواتير " الكهرباء والماء والهاتف ؛ لكن لا نسال انفسنا ظ„ظ…ط§ط°ط§ نسرف ط¨ط§ط³طھط¹ظ…ط§ظ„ هذه الضرورات .. لانقلل من " الرغـى " وترك المكيفات والمدافئ والمصابيح وصنابير المياة بلا رقابة . في مراسم زواجاتنـا .. الام تنفق مدخراتها وتجبر الاب علي ط§ط¶ط§ظپط© رقم ط¬ط¯ظٹط¯ في دفتر ديونه .. والسبب ان ط§ظ„ط§ططھظپط§ظ„ يجب ان يكون حديث ط§ظ„ظ†ط³ط§ط، قبل الرجال .. والبنت القريبة لنا ليست افضل من ط¨ظ†طھظ†ط§ ملولون … يجب ط§ط·ظپط§ظ„ظ†ط§ اللعبة .. ولاننا لا نزرع فيه قيمتها المعنوية ؛ فانه يقوم بكسرها . ويشتري الميسورون جوالات ط¬ط¯ظٹط¯ط© لابنائهم بعد وصول ط§ظ„ظ…ظˆط¯ظٹظ„ ط§ظ„ط¬ط¯ظٹط¯ .. التغير للمباهاة وليس للحاجة.السيدات ط§ظ„ظƒط±ظٹظ…ط§طھ اكثر من ظٹط¯ط®ظ„ ظ…ط³ط§ط¨ظ‚ط© ط§ظ„ظ…ظˆط¶ط© .. اليـس هذا هروبا من كل شيئ.. ســطـوة التقاليد وقسـوة العادات .. ثم نشكو.. ولكننا لا تسعي الي التغير الموضوعي بكفاءة الانسان المتطور .
hglJ,h[JiJm !! >>> glh`h lshfrm hgl,]dg hgl,qm hghpjthg hg[]d] hgsd]hj hgiv,f hgkhs hgkshx hg;`f hg;vdlhj hqhtm h’thgkh fgh fhsjulhg fkjkh phgm d]og []d] []d]m ugdih ugdih > ydv
السلام عليكم ورحمة الله نعم هو ذاك أختي الفاضلة أم سارة ..هو هروب من المواجهة ونوع من الكذب على الذات ولا ننسى عدم الوعي كذلك فهو آفة ومعضلة في مجتمعاتنا إن كانت الميسورة أو المتوسطة أو الفقيرة تجدين مثلا في عيد الأضحى المبارك الناس تبيع أغراضها الضرورية لتشتري خروف العيد ولن أقول الأضحية ،،لأن الأضحية لله وجزء منها من المفروض أن يتصدق به لكن ما يحصل عندنا ليس أضحية بقدر ماهو هروب من أعين وألسنة الناس السليطة والعادات والتقاليد وأمور أخرى جلنا يعرفها .. فالوعي هنا سيد الموقف لأن الله لا يحب المسرفين ولا يكلف نفسا إلا وسعها .. بارك الله فيك أختي ام سارة وشكرا لك ..
بسم الله الرحمان الرحيم شرفت الموضوع بمرورك الطيب عليه حبيبتي زهر الخزامى جزاك الله خيرا
بسم الله الرحمان الرحيم تشكرين على هذا الطرح و المشكله ان بعض الناس تحترم و تقدر المسرفين أكثر متناسين بأن السعاده في المعقول.والمقال في حد ذاته هروب من واقع نعيشه ونراه،متطلبات الحياة اصبحت كثيرة والى متى نطالب بشد الاحزمة اين الحلول نحن امة عفويه لا تحب التخطيط نترك كل شى لظروف ولو بحث عن الذين يخططون لكل شى ماوجدتهم الا نسبة قليلة جدا. بارك الله فيك اختي ام سارة على الطرح