[frame="8 80"] التبول ط§ظ„ظ„ظٹظ„ظٹ ط§ط¶ط·ط±ط§ط¨ ظٹظ…ظƒظ† ظ…ط¹ط§ظ„ط¬طھظ‡ ——————————————————————————– قد يشعر الكثير منا بالحرج من أمور عدة في ط§ظ„طظٹط§ط© وفي أعمار ظ…ط®طھظ„ظپط© من حياتنا، ويعد ط§ط¶ط·ط±ط§ط¨ ط§ظ„طھط¨ظˆظ„ ط§ظ„ظ„ظٹظ„ظٹ اللاإرادي من المشكلات النفسية المحرجة والتي بات ظٹط¹ط§ظ†ظٹ منها نسبة لا بأس بها من ط§ظ„ط£ط·ظپط§ظ„ والبالغين، فعدم القدرة على التحكم في أجهزة الجسم، وعملها من تلقاء نفسها مشكلة كبيرة يجب أن تحل. لتسليط الضوء على هذا الاضطراب الذي قد يكون الجانب النفسي له هو الأشيع في معظم الحالات التقت «الصحة أولا» د.عامر سعد الدين اختصاصي الطب النفسي في مركز دبي لصحة المجتمع والذي حدثنا عن هذا الاضطراب قائلاً: لقد سمي هذا الاضطراب بالتبول ط§ظ„ظ„ظٹظ„ظٹ اللاإرادي لحدوثه ليلا في أغلب الأحيان، والطفل بعد ولادته بفترة قصيرة يسعى الأهل جاهدين نتيجة وسوستهم بالنظافة إلى الضغط ط¹ظ„ظٹظ‡ ليتوقف عن ط§ظ„طھط¨ظˆظ„ ليلا في فراشه، وهذا طبعا خطأ، فالطفل يجب أن لا يجبر على هذا الشيء، بل إذا أبدى هو رغبة بذلك وليس قبل بلوغه سنة ونصف على الأقل من العمر، وذلك لأنه في هذا العمر يبدأ بالانزعاج من نفسه ويشعر بأن لديه القدرة على التحسن، وخلال ذلك نعطيه الفرصة لأن إدراكه يصبح أقوى، فعملية ط§ظ„طھط¨ظˆظ„ تعتمد على السيطرة على صمامات التبول، وقبل سن الثلاث سنوات لا نعتبر حالة ط§ظ„طھط¨ظˆظ„ اللاإرادي مشكلة مرضية، وإذا أردنا تشخيص المرض نقوم بذلك بعد سن خمس سنوات، ويجب أن يتبول الطفل لا إراديا على الأقل مرتين في الأسبوع ولمدة ستة أشهر متتالية، وعادة ما يتخلص بعض ط§ظ„ط£ط·ظپط§ظ„ من هذا الاضطراب، وبعد أربع أو خمس سنوات يعود إليهم وهذا ما يطلق ط¹ظ„ظٹظ‡ ط§ظ„طھط¨ظˆظ„ اللاإرادي الثانوي، أما من لم يتخلص منه منذ البداية يسمى اضطرابه بالأولي، ونعتبر هذا الاضطراب نفسيا في حال عدم وجود ط£ط³ط¨ط§ط¨ عضوية له. الأسباب وعن ط£ط³ط¨ط§ط¨ هذا الاضطراب قال د.عامر: إن ط£ط³ط¨ط§ط¨ هذا الاضطراب غير معروفة لحد الآن، لكن هناك بعض النظريات تشير إلى أن هناك أنواعا من الهرمون تكون قليلة في الجسم هي السبب في ذلك، وهناك نظريات أخرى تقول :إن قدرة دماغ وجسم الطفل أو الشخص المصاب على التعاون والترابط تكون ضعيفة، ولكن حتى الآن لا توجد نظرية قطعية 100% بهذه المسألة، ولكن بعد ظهور ط§ظ„ط¹ظ„ط§ط¬ المسمى هرمون ضد ط§ظ„طھط¨ظˆظ„ أصبح يعتقد أن قلة نسبة هذا الهرمون هي السبب في حدوث ط§ظ„طھط¨ظˆظ„ اللاإرادي، وحالة ط§ظ„طھط¨ظˆظ„ هذه قد تحدث نتيجة لعب الطفل المستمر وعدم تركيزه، وقد يتبول لاإراديا نتيجة الضحك الشديد أو البكاء الشديد، بحيث يفقد السيطرة على أعضائه، ويقال أن نسبة الأولاد دائما أكثر من ط§ظ„ط¨ظ†ط§طھ في التعرض لهذا الاضطراب، ولكن ليس بشكل كبير، فلغاية عمر سبع سنوات 17%من الأولاد على الأقل قد لا يعانون من ط§ط¶ط·ط±ط§ط¨ كامل ولكنهم قد تبولوا في أسرتهم بحد أدنى مرتين في الشهر، وحتى هذا الوقت لا توجد إحصائيات ثابتة وذلك عائد لخجل الناس من البوح عن معاناتهم من هذا الاضطراب فلا يلجأون لطلب المساعدة. التبول اللاإرادي عند البالغين وحول معاناة البالغين من هذا الاضطراب قال د. عامر إن الكثير من البالغين لا يسعون لعلاج هذه المشكلة إلا عند اضطرارهم لمغادرة منازلهم، فأكثر من حالة صادفتني سعى أصحابها للعلاج بسبب ذهابهم للجامعة فهم لا يريدون البقاء تحت وطأة هذا الاضطراب أثناء نومهم في السكن الجامعي، ففي البداية يكون قد تعايش مع هذا الوضع وتوقع أن لا حل له، ولذلك نحن ندعو دائما في حال وجود أي مشكلة مماثلة إلى البحث عن حل وعلاج لها. التشخيص والعلاج وبخصوص تشخيص وعلاج ط§ظ„طھط¨ظˆظ„ اللاإرادي قال د.عامر :عند قدوم أي شخص أو طفل ظٹط¹ط§ظ†ظٹ من هذا الاضطراب نقوم بجمع معلومات كاملة عن حياته، بحيث نركز على بعض الأمور مثل إذا ما كان الطفل قد أصبح له أخ جديد أو انتقل إلى مدرسة جديدة، وهذا يؤخذ في عين الاعتبار، فأحيانا العوامل النفسية قد تساعد على ظهور هذه الحالة، ولذلك نلجأ من خلال ط§ظ„ط¹ظ„ط§ط¬ النفسي أولا لعمل فحوصات جسدية للتأكد من عدم وجود مشكلات عضوية، وبعد ذلك ننظر لأي تغيرات ومشكلات نفسية، وكثير من ط§ظ„ط£ط·ظپط§ظ„ نتيجة تغيرات في حياتهم يصابون بنوع من القلق الذي يؤدي بهم لهذا الاضطراب، ونلجأ في بعض الأحيان للعلاج السلوكي وهو ليس عن طريق العقاب بل الثواب بحيث يمنح الطفل شيئا محببا لديه في حال عدم تبوله في السرير. وهناك إلى جانب ط§ظ„ط¹ظ„ط§ط¬ السلوكي بعض العلاجات الدوائية وأكثرها انتشارا الآن علاج الهرمون، وهو هرمون مضاد لإدرار البول ويقوم بحصر المياه داخل الجسم ويعمل على إعادة امتصاصها فلا تمتلئ المثانة بكمية كبيرة من الماء، وهو يؤخذ إما عن طريق الأقراص وإما عن طريق بخاخ الأنف، وعادة ما تكون نتائجه فعالة جداً. نصائح وللتخفيف من مشكلات هذا الاضطراب قدم د. عماد بعض النصائح للشخص البالغ بأن ط¹ظ„ظٹظ‡ بداية طلب المساعدة واللجوء للطبيب دون تأخير، وكما ذكرت سابقا سيجلس مع المعالج النفسي وسيقوم ببعض الأمور مثل تخفيف الماء ومدرات البول ويحاول أن يربط بين ما يحدث معه بالأسباب أو الأمور التي فعلها مثل ظ…ط§ط°ط§ أكل أو شرب لكي يحدث معه ذلك وخصوصا بعد استخدام الدواء، ومع الوقت غالبا ما تتحسن الحالة، وكذلك على الأهل مراقبة أطفالهم واتباع نفس الإجراءات معهم والمحاولة عدة مرات حتى يتخلصوا من مشكلة ط§ظ„طھط¨ظˆظ„ اللاإرادي ط§ظ„ظ„ظٹظ„ظٹ المزعجة[/frame]
hgjf,g hggdgd hq’vhf dl;k luhg[ji >>>> lh`h lojgtm Hsfhf hgl[l] hggi hggi odv hgH’thg hgfkhj hgpdhm hg[.hx hgsghl hgsghl ugd;l hgugh[ []hW odv duhkd ahx skm ugn ugdi ugd;l ugd;A yhdm udk ,vplm krdm
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ما شاء الله عليكِ اختى نقية الروح موضوع فى غاية الاهمية جزاكِ الله خير الجزاء
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته شكرا غاليتي على الرد الجميل
موضووووووووووووووع رائع مشكووووووووووورة أختي على الافادة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته شكرا على الرد الجميل