لا يدعي ستيفن أنه هو من أخترع هذه ط§ظ„طµظپط§طھ وإنما يقول أن كل هؤلاء القياديين الذين أحدثو تغييرا حولهم وأثرو في عقول الناس لا بد وأنهم اشتركو وحملو هذه الصفات.
وقد كنت أحاول منذ مدة أن أشارك أحبتي في محاور بمختصر عن هذه ط§ظ„طµظپط§طھ السبعةلأنني وجدت ظپظٹظ‡ط§ أساليب مهمه وطرق جيدة تساعدنا على الإتصال بالآخرين والتأثير عليهم. وبعد تفكير طويل وجدت أن أسهل ط·ط±ظٹظ‚ط© لطرح هذه العادات ط§ظ„ط³ط¨ط¹ط© بدون تعقيد هي سرد الأمثلة على كل من هذه العادات من حياته عليه الصلاة والسلام الذي كان ولا شك شخصية قيادية فذة غيرت مجرى التاريخ، وهذا ليس بشهادة المسلمين فقط وإنما حتى ذكر ذلك عدد من المنصفين الغربيين مثل مايكل هارت الذي قال في كتابه The 100 most influential people in History أكثر 100 شخصية مؤثرة في التاريخة والذي وضع فيه ط±ط³ظˆظ„ ط§ظ„ظ„ظ‡ محمد عليه الصلاة والسلام على رأس القائمة وعلل لذلك بقوله:-
– كان ط§ظ„ط±ط¬ظ„ الوحيد الذي كان ناجحا بشكل كبير في كلا الناحيتين الدينية والدنيوية. فلم يكن دينيا فقط ولم يكن دنيويا فقط
وقال أيضا:-
-معظم العظماء في العالم خرجو من بيئات متعلمة ومتحضرة تنتشر ظپظٹظ‡ط§ الثقافات والعلوم أما محمد الذي ولد عام 570 م في مدينة مكة في منتصف الجزيرة العربية فقد ولد في أكثر المناطق تخلفافي العالم آنذاك وكانو أبعد ما يكونون عن مراكز التجارة والثقافة والعلم والفن وبالرغم من هذا فقد نتج عن دعوته أفراد أنتشرو في كل أنحاء العالم ناشرين فكرهم وثقافتهم فيها.
====
من أجل هذا فكرت في هذه المحاولة آملا أن يجد أهل محاور ظپظٹظ‡ط§ الفائدة، كما آمل أن لا تحرمونني تعليقاتكم وأفكاركم حول هذا الموضوع.
وفيما يلي العادات السبعة:-
1)-Pro Active أخذ روح المبادرة:-
-كان ط±ط³ظˆظ„ ط§ظ„ظ„ظ‡ يذهب بنفسه لوفود الحجاج والقبال ليعرض عليها الإسلام ولم يكن يجلس في مكان واحد ويتوقع أن يأتي إليه الناس ولم يكن يكتفي بأن يرسل الصحابة يميناً ويساراً بينما يجلس هو ويأخذ موقف المتفرج وإنما كان سباقا للعمل عليه الصلاة والسلام.
-موقفه في تحطيم الحجر الذي جاء أمام الصحابة وقت حفر الخندق.
-إرساله للرسائل للملوك والأمراء لدعوتهم للإسلام.
2)-Begin with the End in Mind أي تحديد أهداف العمل منذ البداية وهي مسألة غاية في الأهمية فكثيرا ما تبدأ نشاطات جيدة ومفيدة ولكن يتغاضى أصحابها عن تحديد الأهداف منذ البدء فكثيرا ما تبدأ نشاطات كثيرة بدون تحديد أهداف معينة منها وغالبا ما تتناول النشاطات قضايا واسعة وكبيرة لا يمكن تغطية كل جوانبها. ومن أجل هذا يصبح من المهم تحديد الأهداف بحسم الإمكانيات المتوفرة مع الأخذ بعين الإعتبار بروح المبادرة. وتحديد الأهداف منذ البدء يجعل مسألة تقييم النتائج مسألة أسهل بشكل كبير.
-كل دعوته وحياته عليه الصلاة والسلام كانت تضع النهاية وهي لقاء ط§ظ„ظ„ظ‡ عز وجل في البال والخاطر، وكان هذا الهدف هو الذي يحدد الوسائل المستخدمة والمتبعة في حياته عليه السلام. وأقصد الوسائل الدعوية والمعاملات والمخاطبات وكل نسكه وحياته كان منصبا لخدمة ذلك الهدف.
-بدأ ط§ظ„ط±ط³ظˆظ„ في مخاطبة ثقيف في الطائف بهدف البحث عن ملاذ آخر له ولصحبه خارج مكة، ولما رفضت ثقيف عرض الأمر على أهل المدينة فوافقو. المسألة هي أن الهدف من المخاطبات كان واضحا من البداية وهو إنشاء مجتمع يستطيع ط§ظ„ط±ط³ظˆظ„ وصحابته أن يمارسو شعائر دينهم فيه وأن يدعو للإسلام من ذلك المكان.
هذا الجانب تأتي تحته فكرتان:-
*التفكير من خارج الصندوق:- أي محاولة الخروج من الإطار العام والتقليدي الذي يفكر الشخص من خلاله وهذه مسألة يطول ط§ظ„طط¯ظٹط« ظپظٹظ‡ط§ لأنها من أهم أساليب التعامل الناجح مع القضايا. ومثال ذلك من حياته عليه السلام هو حفر الخندق حول المدينة وهو عادة فارسية لم يعرفها ولم يعهدها العرب، أي أن تقبل مسألة التفكير من خارج الإطار هي ط§ظ„طھظٹ أدت للوصول لهذه الفكرة. وقد سار ط§ظ„ظ…ط³ظ„ظ…ظˆظ† على هذا النهج بعد ذلك في طھط¬ط±ط¨ط© أساليب ط¬ط¯ظٹط¯ط© وأفكار ط¬ط¯ظٹط¯ط© للتعامل مع مشاكلهم فكانت مسألة الدواوين والوزارات وغير ذلك من الأمور في عهد سيدنا عمر والتي لم يألفها القالب العربي في التفكير آنذاك ولكنها استخدمت لأنها تفيد الناس وكاها نتجت من خلال التفكير من خارج المألوف.
*المحافظة على المبدأ مهما تغيرت الظروف:- غالبا ما تتحكم الظروف في ردود الفعل لدى الأشخاص، ولكن المؤثرين فعلا هم أولئك الذين لا تتغير ردود أفعالهم بتغير الظروف فلا تجد للغضب ولا للحزن ولا للخوف أي دور في رسم ردود الفعل. ومن أمثلة ذلك من حياته عليه الصلاة والسلام
-قصة ذلك الأعرابي الذي جاءه من الخلف وشد إزاره بقوة لدرجة أن رقبته الشريفة أحمرت ولم سكتفي الأعرابي بهذا وإنما صرخ لقد ظلمتني في توزيع الغنائم. فالتفت إليه ط±ط³ظˆظ„ ط§ظ„ظ„ظ‡ ضاحكا!!! (تخيل ضاحكا) وأمر له بأكثر مما يستحق.
-عفوه عليه السلام عن قريش أنطلاقا من مبدأ العفو عند المقدرة بالرغم من أن الفائز في ط§ظ„طط±ط¨ في تلك الأيام كان يسبي ط§ظ„ظ†ط³ط§ط، والأموال.
-موقفه من أهل الطائف ط¹ظ†ط¯ظ…ط§ كان عائدا وهو حزين جدا جدا لما لاقاه من سوء في التعامل من أهل ثقيف وجاء إليه ملك الجبال واستأذنه في أن يطبق علي أهل الطائف الجبلين كعقاب لهم على عملهم ولكنه عليه السلام رحمة للعالمين فرفض ذلك وقال لعل أن يخرج ط§ظ„ظ„ظ‡ من أصلابهم من يوحده ويؤمن به.
-زيارته لجاره الغير مسلم أصلا الذي كان يؤذيه يويما بإلقاء القاذورات أمام بيته فبالرغم من الأذية إلا أنه طبق مبدأ رعاية الجار وزاره في مرضه.
-مساعدته للمظلوم حتى وإن كان كافرا وعدم إقتصار ذلك على المسلمين فقط ويتمثل هذا في مساندته للأعرابي الذي سلب أبو جهل ماله فسانده ط±ط³ظˆظ„ ط§ظ„ظ„ظ‡ وأعاد إليه ماله من أبو جهل (عندما قال أبو جهل أنه رأى جملا كبيرا يمكنه أن يأكله في لقمة واحده).
3)-Put First Things First إختيار الأولويات وتقديم ما هو أهم على ما هو أقل أهمية.
-في علاقته مع ربه كان يقدم الفرائض على كل شيئ
-ركزت أوائل المرحلة المكية في الدعوة على بناء الشخصية ط§ظ„ظ…ط³ظ„ظ…ط© ولم يكن ظپظٹظ‡ط§ الكثير من الفرائض لأن الناس كانو حديثو عهد بالإسلام فكانت الأولوية لبناء الشخصية.
-بدأ ط±ط³ظˆظ„ ط§ظ„ظ„ظ‡ مجتمعه في المدينة بعقد تحالفات مع جيرانه في المدينه لكي يأمن جانب من هم بجواره أولا قبل أن يبدأ هو وصحابته بمهاجمة قوافل قريش ط§ظ„طھظٹ سرقت أموال الصحابة وكل ما تركوه ورائهم في مكة. أي أنه أمن مجتمعه أولا وبعدها قرر أن يرد على إعتداءات قريش.
4)-Think win win التفكير ط¨ط·ط±ظٹظ‚ط© فوز/فوز، ويمكن فهم هذا المبدأ في التفكير عن طريق مقارنته ط¨ط·ط±ظٹظ‚ط© Win/Loose أي أن يفوز طرف ويخسر آخر. -موافقته على تغيير إسمه في صلح الحديبية من محمد ط±ط³ظˆظ„ ط§ظ„ظ„ظ‡ إلى محمد بن عبدالله، فلو أصر هو على كتابة ط±ط³ظˆظ„ ط§ظ„ظ„ظ‡ فقد يكلف ذلك خروج قريش من المعاهدة وخسارة الفتح الكبير الممثل في صلح الحديبية، ولهذا آثر ط±ط³ظˆظ„ ط§ظ„ظ„ظ‡ أن يشعر قريش بأنها انتصرت في هذا النقطة مقابل أن يكسب الإسلام مكاسب أخرى أكبر وأهم.
-وعده لسراقة بن مالك ط¹ظ†ط¯ظ…ط§ لحق به وبأبي بكر وقت الهجرة وحاول أن يوقفهما رغبة في الحصول على جائزة قريش، وبالرغم من أن حصان سراقة رفض أن يجري ليلحق برسول ط§ظ„ظ„ظ‡ عليه السلام وكان بإمكانه عليه الصلاة والسلام أن يمشي ويفوز تاركا سراقة يشعر بأنه فشل في مسعاه وخسر ولكن ط±ط³ظˆظ„ ط§ظ„ظ„ظ‡ أبى إلا وأن يعد سراقة بسواري كسرى ليشعره بأنه فاز أيضا.
مقف ط±ط³ظˆظ„ ط§ظ„ظ„ظ‡ من أبو سفيان عند فتح مكة، فقد كان سول ط§ظ„ظ„ظ‡ يعرف حب أبو سفيان للإطراء والمديح ولهذا أمر المنادين عند دخول مكة أن يقولو "من دخل دار أبي سفيان كان آمنا" بالرغم من أنه عليه الصلاة لم يكن بحاجة لهذا الأمر ولكنه أراد أن يشعر أبو سفيان بأنه مهم أي أنه فائز وكان هذا سببا في إسلامه أي تحقيق هدف ط±ط³ظˆظ„ ط§ظ„ظ„ظ‡ في إسلامه.
-مبدأ دفع الصدقات والزكاة لكبار القوم من الأعداء لكي يأمن ط§ظ„ظ…ط³ظ„ظ…ظˆظ† شرهم ويدفعو بلائهم (باب المؤلفة قلوبهم) هو أيضا يدرج تحت إطار Win Win
5 )-Seek to Understand Before you are understood حاول أن تفهم (بفتح التاء) المتحدث قبل أن تفهم (بضم التاء) المتحدث.
-قصة حاطب الذي أرسل خطابا لقريش يحذرهم من نيته عليه الصلاة والسلام بغزو مكة ومجيئ جبريل عليه السلام لرسول ط§ظ„ظ„ظ‡ وإخباره بهذا الأمر مما أدى إلى وصول الخطاب موقعا بإسم حاطب بن أبي بلتعه لرسول الله. ويمكن أن نعتقد أن الموضوع واضح فالوحي جاء والدليل المادي وهو الخطاب موجود فمن السهل الحكم على الموضوع ولكن ط±ط³ظˆظ„ ط§ظ„ظ„ظ‡ عليه السلام أراد أن يلقننا درسا في التثبت فجاء بحاطب وحوال أن يفهم منه أولا وسأله : ماالذي حملك على هذا يا حاطب؟
-قصته مع الوليد بن المغيرة الذي كان يتحدث مع ط±ط³ظˆظ„ ط§ظ„ظ„ظ‡ طويلا ويناقشه عن الإسلام وعن وحدانية ط§ظ„ظ„ظ‡ ومقدرته على البعث بعد ط§ظ„ظ…ظˆطھ وكان ط±ط³ظˆظ„ ط§ظ„ظ„ظ‡ يستمع منصتا ويقول (أفرغت يا أبا الوليد؟) أي أنه أعطى له فرصة للحديث حتى الإنتهاء من كلامه ليفهم من يقوله أولا ومن ثم يعلق عليه من خلال ذلك الفهم.
مراعاته عليه السلام لأحوال الناس قبل مخاطبته لهم فكان يخاطب الصبي بما يناسبه ويخاطب ط§ظ„ط±ط¬ظ„ والمرأة والعجوز بما يناسبهم، أي أنه يفهم أحوالهم وبعدها يخاطبهم.
6)-Synergize التفكير في العمل ط§ظ„ط¬ظ…ط§ط¹ظٹ عن طريق الأخذ بعين الإعتبار بأولويات الآخرين وأهدافهم، فمستوى النجاح يرتفع ط¹ظ†ط¯ظ…ط§ يشارك في العمل أكبر قدر ممكن من الناس ولكي ترفع أعداد الناس المشاركة فلابد من أخذ أولوياتهم بعين الإعتبار.
ويأتي تحت هذه الفكرة النظر للأمور من منظار الآخر وهذه نقطة غاية في الأهمية وهي أهمية النظرة للقضايا والمسائل من خلال نظرة الآخر لها فمثلا نظرة صاحب المال لقانون العمل والعمال تختلف كثيرا عن نظرة العامل لقانون العمل والعمال فلكل منهم أولويات ظ…ط®طھظ„ظپط© وما يراه الأول عدلا يراه الآخر تعديا على حقوقه وهنا تبرز أهمية مشاركة الإثنين في صياغة قانون العمل والعمال لأن ط§ظ„ظ‚ط§ظ†ظˆظ† الذي سيكتبه أحد الطرفين فقط سيطغى ولا محالة على الآخر أما ط§ظ„ظ‚ط§ظ†ظˆظ† الذي يكتباه الإثنان سويا فسيكون أقرب للقبول من كلا الطرفين لأنه يأخذ بعين الإعتبار لإجتياجات كلا الطرفين. أي أنه كلما أزداد عدد المشتركين وتنوعهم في صنع القرار كان عدد القابلين للقرار أكبر بكثير من الحالة ط§ظ„طھظٹ يصيغ القرار ظپظٹظ‡ط§ عدد محدود من الأشخاص.
-كان ط±ط³ظˆظ„ ط§ظ„ظ„ظ‡ عليه الصلاة والسلام يحرص دوما على الأخذ بعين الإعتبار بوجهة نظر الأنصار ورغباتهم وتمثل هذا في سؤاله لهم قبل غزوة بدر عن رغبتهم في المضي قدما في الموضوع.
-أخذه بالإعتبار برغبة المسلمين في الخروج من المدينة للقاء قريش في غزوة أحد
-أخذه عليه السلام بالإعتبار بإختلاف أولوية المهاجرين عن الأنصار عند توزيع الغنائم بعد غزوة حنين فأعطى المهاجرين أكثر مما أعطى غيرهم لأنهم فقدو أموالهم وممتلكاتهم عند الهجرة وفي نفس الوقت منح ط±ط³ظˆظ„ ط§ظ„ظ„ظ‡ نفسه للأنصار مقابل هذا (أي أنه أخذ بعين الإعتبار لمتطلبات الأنصار والمهاجرين المختلفة)
-التنوع الموجود في مجتمع الصحابة كان مصدر قوة لرسول ط§ظ„ظ„ظ‡ فهناك حلم سيدنا أبو بكر وهناك قوة سيدنا عمر وهناك العرب وهناك العجم وهناك المهاجرين وهناك الأنصار وهناك الرقيق والأحرار وغيرهم وغيرهم وكلهم كان يساهم في صنع القرار والمشورة..
7)-Sharpen the Saw أي إشحذ السكين بإستمرار، فعندما تحرص على شحذ سن المنشار بإستمرار فإنك ستنشر الحطب وتقطعه بسرعة أكبر مما إن كان سن المنشار قديما. والمقصود هو أهمية مراجعة النفس وتقييمها بإستمرار وتطوير نواحي الضعف والقصور ظپظٹظ‡ط§ وتذكير النفس بالمبادئ الأساسية ط§ظ„طھظٹ تتصرف من خلالها.
-سيرته عليه السلام مليئة بالنوافل والتقرب إلى ط§ظ„ظ„ظ‡ بالطاعات والإستغفار لكي يربط نفسه بإستمرار بالمصدر الذي يتلقى مبادئه منه وعمل لأجله.
-كان عليه السلام يستمع للشورى من صحابته فاستمع لنصيحة الخندق واستمع لنصحية التخييم أمام الأبيار في غزوة بدر لكي يحجبها عن قريش.
-طور ط±ط³ظˆظ„ ط§ظ„ظ„ظ‡ عليه السلام أساليب قتاله بعد خيبر واستخدم أدوات ط§ظ„طط±ط¨ الجديدة ط§ظ„طھظٹ وجدها في حصونهم كالمنجنيق الذي لم يكن معروفا آنذاك عند العرب.
-حرص ط±ط³ظˆظ„ ط§ظ„ظ„ظ‡ على تعليم صحابته القراءة والكتابة وجعل فدية أسرى بدر أن يعلمو 10 من المسلمين القراءة ظˆط§ظ„ط³ظ†ط© مليئة بالأحاديث ط§ظ„طھظٹ تدل على طلب العلم وتطوير الذات.
__________________
منقوووووووووووووووووول
hgwthj hgsfum ggrdh]ddk ,hglcevdk td l[jluhjil>>odv kl,`[ vs,gkh hg;vdl l[jluhjilodv lojgtm hglsglm hglsgl,k hggi hgl,j hgjd hg[lhud hgp]de hgpvf hgv[g hgvs,g hgwfym hgathm hgkshx hgrhk,k j[vfm f’vdrm []d]m vs,g wku ugn uk]lh tdih ,hgskm ‘vdrm r]dlh ;lh
اختي موضوع رائع
ماجورة ان شاء الله
مشكووورة على مروورك العطر
وساخبرك بسر 😉 لقد قمت بنسخ الموضوع من المنتدى العام 🙂 بما انك نسيت نقله :rolleyes:
فلا تغضبي مني 😀