تخطى إلى المحتوى

تجمع المريضات بالسكري في المنتدى

  • بواسطة

أخواتي الانيقات جائتني هذه الفكرة لتبادل المعلومات و كذلك التجارب
أنا مريضة بالسكري منذ 1995 اي 15 سنة او قريت عليه بزاف بزاف ألي عندها اي استفسار بالنسبة للمرض انا رهن الاشارة
1 للمرضى المعالجين بالانسولين
2 للمرضى المعالجين بالحبوب
3 للمرضى المعالجين بالريجيم فقط
نسال الله الشفاء لجميع المسلمين


j[lu hglvdqhj fhgs;vd td hglkj]n

نسبة تفاقم مرض السكري ترتفع في كل أنحاء العالم، ومن المتوقع في المستقبل أن تتضاعف بسنة 2030 مقارنة مع سنة 2024 ، وستصل النسبة إلى %4.4 من السكان بمختلف الأجيال.

مثلا: نسبة مرضى السكري في ألمانيا قد ترتفع إلى %7 من شامل السكان وتستمر بالارتفاع.

من أسباب مرض السكري من نوع 2، خلل بإفراز الأنسولين والمعارضة الشديدة من الجسم للأنسولين.

رغم أن في المراحل الأولى من المرض ممكن موازنة السكر في الجسم عن طريق تخفيف الوزن وممارسة الرياضة ، في نهاية المطاف المحافظة على اتزان الجلوكوز يتطلب علاج بواسطة تناول الأدوية عن طريق الفم ، أدوية ضد مرض السكري . مع ذلك كلما تطور المرض , يكون أكثر صعوبة الوصول لاتزان بواسطة علاج الأدوية عن طريق الفم فقط. وهكذا نحتاج إضافة علاج الأنسولين .

بداية العلاج بالأنسولين ، مثل لانتوس بالمراحل الأولى لمرض السكري من نوع 2 بالإضافة للعلاج عن طريق الفم ، تحسن بشكل جذري مستوى السكر بالدم ، لذلك تخفض من الخطورة بتفاقم المشاكل المتأخرة جراء المرض.

لانتوس هو الأنسولين الفعال لمدة طويلة , ويقلد بشكل دقيق إفرازات الأنسولين البازلي (ألأساسي) بالجسم ، لذلك يحافظ على مستوى السكر بالدم لمدة 24 ساعة عن طريق حقن حقنة واحدة في اليوم فقط .

العديد من الأبحاث الطبية التي تثبت ايجابيات العلاج بواسطة لانتوس عند دمج جرعات أدوية مقارنة مع العلاج بالأنسولين NPH بالمرضى السكري من نوع 2 .

تبين من نتائج البحث أن إضافة أنسولين بازلي من نوع لانتوس لمرضى السكري يُحسِن وضعية المعالجين نسبة للعلاج عن طريق جرعات الدواء ، وبدون عوارض ، وبشكل مضمون .

وتبين أيضاً من البحث, أن المرضى الذين تم مراقبتهم لمدة مستمرة أكثر من 9 أشهر قد نجحوا بالمحافظة على مستوى جلوكوز منخفض وبشكل مستتب كما هو المفروض والمطلوب أن يكون عليه.

والجدير بالذكر أن انخفاض مستوى السكر يرافقه انخفاض وزن الجسم (BMI) عند غالبية المرضى المشتركين بالبحث.

البحث الحالي يثبت أن إضافة الأنسولين من نوع لانتوس للعلاج ، يساعد كثيرا، مرضى السكري المعالجون عن طريق جرعات دواء وليسوا بحالة متزنة, بهدف الوصول إلى المستوى المطلوب (الهموجلوبين HbA1c أخفض من %7).

وهذا بفضل كونه سهل الاستخدام بالعلاج ويتطلب حقن حقنة واحدة فقط باليوم، بعكس باقي أنواع الأنسولين.

وفي هذا البحث، مثل الكثير من الأبحاث السابقة، يثبت أن عندما نستخدم لانتوس, يخفض بشظ…ظ„ظپ ظ…ط±ظپظ‚ 40829كل جذري خطورة تطور هيبوجليكميا (أي انخفاض شديد بالسكر). لذلك ، النتيجة تدعم الاستنتاج على أهمية العلاج عن طريق لانتوس للحصول على النجاح لمرضى السكري ظ…ظ„ظپ ظ…ط±ظپظ‚ 40828

الشروق
أولا احب ان اقول لكم ان موضوع مرض السكر هذا كبير جدا وسوف تجدوني اتكلم عنه مرارا وتكرارا. سوف اشرح اساسيات هذا المرض.
ما هو مرض السكر؟

مرض السكر ينشأ من عدم مقدرة الجسم على افراز الانسولين بشكل مناسب. الانسلوين هو هرمون يحول السكريات (جلوكوز) الى طاقة. عدم تواجد هذا الهرمون يؤدي الى زيادة في نسبة السكر في الدم. هناك نوعان من السكر. النوع الاول وعادة ما يصيب الاطفال اذ ان في هذا النوع الجسم لا يفرز انسولين ابدا ويصبح المريض معتمد اعتماد كلي على الانسلوين. النوع الثاني وعادة ما يصيب البالغين, في هذا النوع هناك افراز قليل للانسولين لكن المشكلة ليست في الانسولين المشكلة تكمن في عدم استجابة الخلايا للانسولين.
ماهي اعراض المرض؟

العطش المستمر وكثرة التبول
شعور باللوعة و التقيئ
نزول مفاجئ للوزن بدون سبب او ريجيم
شعور بالتعب والدوخة
ماهي مضاعفات المرض؟

يؤدي مرض السكر الغير معالج الى التأثير على الشرايين الكبيرة والصغيرة وعلى الاعصاب. اما الشرايين الكبيرة فتصلبها يؤدي الى جلطات القلب والدماغ ويؤدي الى تصلب شرايين القدم مما قد يؤدي الى بترها. الشرايين الصغيرة تصلبها يؤدي الى الحاق الضرر بشبكية العين وبالكلى. تأثير السكر على الاعصاب غالبا ما يظهر اعراضه بالقدم حيث ان مريض السكر قد يعاني من الام في القدم او من قلة احساس.
كيف يعالج المرض؟

الطبيب المختص عليه ان يعالج كل حسب حالته. بعض المرضى يحتاجون حبوب والبعض الاخر يحتاجون الى ابر انسولين. لكن في كل الحالات, الرياضة و الاكل الصحي والمتابعة الدورية لنسبة السكر في الدم من الامور الضرورية والتي انشاء الله ان اتبعتوها فان مخاطر المرض ستكون بعيدة عنكم .

مرض السكرالشروق

الشروق

مرض السكريعتبر السكري أكثر أمراض العصر شيوعا كما يعتبر أحد مضاعفات السمنه ومن المضاعفات المترتبة على السكري إلتهاب الأطراف العصبية وإضطراب الدورة الدموية للأطراف ومن ثم يحدث ضمور العضلات والجلد وعليه يترتب مايسمى بالقدم السكري الذي يعتبر من أخطر المضاعفات للسكري ومن أعراضه :.

الشروق
1. فقد الإحساس بالقدم
2. ضمور الجلد
3. ضمور العضلات
4. سقوط الشعر
5. تغير في الأظافر
6. تكرار الإلتهابات الفطرية بين الأصابع

لذا من السهل إختراق جسم غريب القدم دون الإحساس به مما يؤدي إلى إلتهابات القدم الذي يؤدي إلى مضاعفات خطيره ومنها الغرغرينا السكريه ومما سبق يتضح أنه يمكن تفادي تلك المضاعفات الجسيمه بتجنب السمنه وعند الإصابه بالسكري يجب مراجعة المرض والتحكم في مستوى السكر بالدم بالتغذيه السليمه والعلاج المناسب كما أنه ينصح لمرضى السكري :.

1. بنظافة القدمين
2. والحيطه اللازمة عند تقليم الأظافر
3. وتدفئة القدمين خاصة في الشتاء
4. وأخيرا عمل تمارين بسيطه لتنشيط الدوره الدمويه الساقين (مايسمى تمارين برجر) وهي أن :.

يرفع المريض الساقين عن مستوى الجسم لمدة دقيقتين ثم يضع الساقين بمستوى الجسم لمدة دقيقتين ثم ينزل الساقين عن مستوى الجسم لمدة دقيقتين
ويكرر هذه التمارين عدة مرات في اليوم .

الشروق

ما هو داء السكري؟

هو ارتفاع نسبة السكر بالدم فوق المعدل الطبيعي نتيجة لنقص في إفراد هرمون الأنسولين أو عدم فعاليته أو كلا العاملين معًا.
الأنسولين: هرمون تفرزه خلايا خاصة في البنكرياس تسمى (خلايا بيتا) ويعمل على تنظيم نسبة السكر بالدم.
فلكي يستطيع الجسم استعمال الجلوكوز (سكر الدم) كمصدر للطاقة اللازمة لوظائف خلايا الجسم فلا بد له من وجود هرمون الأنسولين الذي يساعد على دخول الجلوكوز إلى داخل الخلية وبدء عملية التمثيل الغذائي للجلوكوز لإنتاج الطاقة الحرارية.
توجد على سطح خلايا الجسم مستقبلات للأنسولين يستطيع أن ينفذ من خلالها الجلوكوز إلى داخل الخلية في حال وجود الأنسولين فقط.
وبالتالي إذا حدث نقص في إنتاج هرمون الأنسولين من البنكرياس نتيجة لتلف خلايا بيتا أو حدث نقص في عدد المستقبلات الموجودة على سطح الخلايا أو خلل في شكلها فإن الجلوكوز لا يستطيع الدخول إلى داخل الخلية بصورة طبيعية مما يؤدي إلى ارتفاع نسبته في الدم والإصابة بمرض السكري.
الأنسولين والتمثيل الغذائي
تأثير الأنسولين على التمثيل الغذائي:
يعمل هرمون الأنسولين على تنظيم نسبة السكر بالدم في المعدل المطلوب سواء بعد تناول الوجبات الغذائية أو في حال الإمتناع عن الطعام. فبعد تناول وجبة الطعام تزداد نسبة إفراز الأنسولين من البنكرياس ويؤثر على الأنسجة المختلفة بالجسم كالنسيج العضلي لتنظيم التمثيل الغذائي للجلوكوز (سكر الدم) وذلك كالآتي:
استعمال جزء من الجلوكوز لإنتاج الطاقة اللازمة للنشاط البدني والذهني ولبقية وظائف خلايا الجسم المتعددة.

تخزين الفائض على هيئة جليكوكين في الكبد وعلى هيئة دهنيات ثلاثية في النسيج الدهني وذلك لاستعماله حين حاجة الجسم إليه. أما في حالة الامتناع عن الطعام كما يحدث في حالة الصيام أو عند النوم فإن نسبة السكر والأنسولين في الدم تنخفض بينما تقوم هرمونات أخرى بالجسم بالمحافظة على نسبة السكر في الدم في معدلها الطبيعي وذلك بتحويل جزء من الجلايكوجين المخزون بالكبد إلى جلوكوز وبالتالي فإن نسبة السكر في الدم تبقى في معدلها الطبيعي قبل تناول الطعام وبعده.

تأثير نقص الأنسولين على التمثيل الغذائي:

إذا حدث نقص في إفراز الأنسولين من البنكرياس أو كانت هناك مقاومة بخلايا الجسم ضد عمل الأنسولين كما يحدث لدى مرضى النوع الثاني من السكري فإن نسبة السكر والدهنيات الثلاثية بالدم ترتفع بسبب عدم قدرة العضلات والأنسجة الأخرى على استخدام السكر الموجود بالدم كمصدر فوري للطاقة اللازمة لوظائف الخلايا، كما يتم تحول جزء من جليكوجين الكبد إلى جلوكوز الذي ترتفع نسبته في الدم تبعًا لذلك.
في حالة النقص الشديد في إفراز الأنسولين كما يحدث غالبًا لدى مرضى النوع الأول من السكري أو مرضى النوع الثاني في بعض الأحيان فإن نسبة السكر بالدم ترتفع بسبب عدم قدرة الجلوكوز الموجود بالدم على الدخول إلى الخلية ولذا فإن خلايا الجسم تستخدم الدهون كمصدر للطاقة بدلاً عن السكر مما ينتج عنه تكون الأحماض الدهنية التي تزداد نسبتها بالدم ثم تظهر في البول. ولذا فإن ارتفاع نسبة السكر في الدم مع ظهور الكيتون في البول يدل على النقص الشديد في إفراز الأنسولين من البنكرياس والحاجة الماسة لتعويض ذلك النقص لدى المريض.

أسباب الإصابة بداء السكري
النوع الأول من داء السكري: غالبًا ما يحدث نتيجة لخلل في الجهاز المناعي أو التهاب فيروسي يصيب البنكرياس. ورغم أن الوراثة تلعب دورًا في الإصابة بهذا النوع نظرًا لوجود جينات وراثية معينة تنتشر لدى هؤلاء المرضى، إلا أن عوامل محيطية أخرى تساعد على ظهور المرض عند بعض المرضى واختفائه لدى الآخرين.
النوع الثاني من داء السكري: يحدث هذا النوع بسبب مناعة في مستقبلات الأنسولين الموجودة على سطح الخلايا أو نقص في عددها يمنع الأنسولين من العمل بصورة طبيعية أو ربما كان هناك خلل يكمن في داخل الخلايا نفسها بحيث لا يتم احتراق السكر بداخلها على الوجه المطلوب.

ترتفع نسبة الإصابة بالنوع الثاني من داء السكري إذا توفرت العوامل الآتية:

  • الإصابة بسكري الحمل سابقًا.
  • زيادة الوزن.
  • إنجاب طفل وزنه أكثر من 4 كيلو جرام.
  • وجود تاريخ عائلي لمرض السكري.
  • الإصابة بأمراض القلب وارتفاع ضغط الدم أو اختلاف نسبة الدهون بالدم.
  • الإصابة بالتهابات متكررة بالجلد أو الجهاز البولي والتناسلي.
إذا توفر أحد هذه العوامل فيجب متابعة فحص نسبة السكر بالدم سنويًا.

التأكد من فعالية الخطة العلاجية المتبعة وذلك بتحديد نسبة السكر بالدم .
قبل وبعد وجبات الطعام وفي الأحوال غير العادية مثل :

  • الشعور بأعراض انخفاض أو ارتفاع نسبة السكر بالدم .
  • في الظروف غير العادية ( المرض / الصوم / السفر )
  • حدوث تغيير في الخطة العلاجية .

ما هو المعدل المطلوب لإجراء الفحص المنزلي للسكر بالدم
في البداية تحتاج لإجراء التحليل عدة مرات يوميا للتأكد من انتظام نسبة السكر بالدم ، بعد ذلك يجب إجراء التحليل تبعا لما يلي :

  • مستوى السكر بالدم .
  • عدد جرعات الأنسولين اليومية .
  • في الظروف غير العادية .

ما هو الهيموجلوبين السكري ؟

مركب ينتج عن اتحاد الهيموجلوبين مع سكر الدم .

إذا حدث ارتفاع مزمن في نسبة السكر بالدم فإن نسبة الهيموجلوبين السكري ترتفع وتظل كذلك لمدة تزيد عن ثلاثة أشهر ويعتبر ذلك مؤشرا على عدم انتظام نسبة الســـكر بالدم وبالتالي قابلـــــية التعرض لمضاعفــــــات الســـــــكري المزمنة ، ويستدعي ذلك مراجعة الخطة العلاجية المتبعة .

وتعكس نسبة الهيموجلوبين السكري مدى السيطرة على نسبة السكر في الفترة من 6 ـ 8 أسابيع السابقة للتحليل ولذا فإنه يلزم إجراء التحليل كل ثلاثة أشهر وعرضها على الطبيب .
المعدل الطبيعي = أقل من 6 %
سيطرة ممتازة = أقل من 7 %
سيطرة سيئة = أكثر من 8 %

  • لا يختلف عن الغذاء الصحي لغير مرضى السكري .
  • يحتوي على جميع العناصر الغذائية بما في ذلك السكريات .
  • متوازن مع جرعة الدواء والنشاط البدني .
  • كمية الوجبات محددة لمنع ارتفاع نسبة السكر بعد الأكل .
  • يساعد على الوصول أو المحافظة على الوزن المثالي للجسم .
  • يمنع الإصابة بأمراض القلب والكلى وارتفاع ضغط الدم .

عناصر الغذاء : يجب أن يحتوي غذاء مرضى السكري على جميع العناصر الغذائية الرئيسية وهي النشويات والدهنيات والبروتينيات بالإضافة إلى الفيتامينات والأملاح المعدنية والألياف .
وينصح مرضى الســــكري بتوزيع السعرات الحرارية اليومية ( كمية الطعام اليومي ) على ثلاث وجبات رئيسية ووجبات أخرى خفيفة بينها وعلى أن تشكل النشويات الجزء الأكبر من كمية الطعام .

ويأتي دور أخصائي التغذية في مساعدة المريض على إعداد الوجبات الغذائية حسب رغبات المريض وبما يتماشى مع حالته الصحية ومن ثم يتعين معرفة تأثير تلك الوجبات على سكر الدم وإجراء التغيرات اللازمة عليها بعد ذلك .

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.