السلام ط¹ظ„ظٹظƒظ… ظˆط±طظ…ط© ط§ظ„ظ„ظ‡ ظˆط¨ط±ظƒط§طھظ‡
في احد ط§ظ„ظ…ظˆط§ظ‚ط¹ المعروفة ظˆط¬ط¯ط© هدا البحث للاعجاز العلمي
ط§ظ„ظ†ظ‡ظٹ عن ط§ظ„ظ†ظپط® في ط§ظ„ط·ط¹ط§ظ… ظˆط§ظ„ط´ط±ط§ط¨ ووضعته في هدا ط§ظ„ظ…ظ†طھط¯ظ‰ لتعم الفائدة.
إعداد أيمن أحمد أحمد غريب
طالب بكلية الطب البيطري بجامعة أسيوط
الحمد لله والصلاة والسلام على أشرف خلقه سيدنا محمد وعلى آله وصحبه ظˆط³ظ„ظ… أجمعين.
أما بعد.
فالنفخ في ط§ظ„ط·ط¹ط§ظ… ظˆط§ظ„ط´ط±ط§ط¨ _أو إخراج النفس فيه_ عادة يومية يفعلها الإنسان دائما ط¹ظ†ط¯ظ…ط§ يأكل أو يشرب شيئاً ساخناً بغرض تبريده، ولكنها للأسف عادة خاطئة جدا وقد تؤدي والعياذ ط¨ط§ظ„ظ„ظ‡ للإصابة بداء السكري أو التهاب الأغشية المبطنة للمعدة (القرحة Ulcer).
عن ابن عباس رضي ط§ظ„ظ„ظ‡ عنه أنه (نهى عن ط§ظ„ظ†ظپط® في ط§ظ„ط·ط¹ط§ظ… ظˆط§ظ„ط´ط±ط§ط¨ ) صحيح الجامع للسيوطي (تخريج الألباني : حديث صحيح).
وقال صلى ط§ظ„ظ„ظ‡ ط¹ظ„ظٹظ‡ ظˆط³ظ„ظ… (إذا شرب أحدكم فلا يتنفس في الإناء ) رواه البخاري(149).
وفي هذا ط§ظ„طط¯ظٹط« نهي للشارب أن يتنفس في الإناء الذي يشرب منه، سواء انفرد بالشرب من هذا الإناء، أو شاركه فيه غيره، وهذا من مكارم الأخلاق التي علمها ط§ظ„ظ†ط¨ظٹ صلى ط§ظ„ظ„ظ‡ ط¹ظ„ظٹظ‡ ظˆط³ظ„ظ… لأمته، لتترقى في مدارج الكمال الإنساني .
قال الحافظ ابن حجر العسقلاني في فتح الباري: "وهذا ط§ظ„ظ†ظ‡ظٹ للتأدب لإرادة المبالغة في النظافة، إذ قد يخرج مع النَّفَس بصاق أو مخاط أو بخار ردئ فيكسبه رائحة كريهة فيتقذر بها هو أو غيره من شربه" انتهى .
إذاً لا يختص بهذا الأدب من كان يشاركه في الإناء غيره، بل المنفرد بالإناء كذلك، فإنه لوقع في الشراب أو ط§ظ„ط·ط¹ط§ظ… شيء مما يُستقذر فإنه سيستقذره، وإن كان من نفسه.
قال الشوكاني في" نيل الأوطار "(8/221) عند شرحه لقوله صلى ط§ظ„ظ„ظ‡ ط¹ظ„ظٹظ‡ وسلم: (أو ينفخ فيه) قال: "أي في الإناء الذي يشرب منه، والإناء يشمل إناء ط§ظ„ط·ط¹ط§ظ… والشراب، فلا ينفخ في الإناء ليذهب ما في الماء من قذارة ونحوها، فإنه لا يخلو ط§ظ„ظ†ظپط® غالباً من بزاق يستقذر منه، وكذا لا ينفخ في الإناء لتبريد ط§ظ„ط·ط¹ط§ظ… الحار، بل يصبر إلى أن يبرد، ولا يأكله حاراً، فإن ط§ظ„ط¨ط±ظƒط© تذهب منه، وهو شراب أهل
النار" انتهى.
وقال العلامة المناوي رحمه ط§ظ„ظ„ظ‡ في "فيض القدير "(6/346):"والنفخ في ط§ظ„ط·ط¹ط§ظ… الحار يدل على العجلة الدالة على الشَّرَه وعدم الصبر وقلة المروءة" انتهى .
وهذا ط§ظ„ظ†ظ‡ظٹ عن الأمرين للكراهة، فمن فعلهما أو أحدهما لا يأثم إلا أنه قد فاته أجر امتثال هذه التوجيهات النبوية، كما فاته أيضاً التأدب بهذا الأدب الرفيع الذي تحبه وترضاه النفوس الكاملة
أما من الجانب العلمي..
ففي الإنسان تعيش بكتيريا يكون عددها أكثر من عدد خلاياه ولكنها بفضل ط§ظ„ظ„ظ‡ ورحمته نافعة للجسم وغير ضاره بحيث أنها تقوم بعمليات تنشيط التفاعلات الحيوية وأيضا تنشيط التفاعلات اللازمة للهضم.
وتوجد بعض من هذه البكتيريا بالملايين في الفم، ونوع من هذه البكتيريا يسمى Helicobacter pylori كما هو موضح في الصورة
hgkid uk hgkto td hg’uhl ,hgavhf >>> hggi hgl,hru hglkj]n hgfv;m hgp]de hgsghl hgsghl ugd;l hgugh[ hgkfd hgki[ fhggi jpdm aJ;JJ a;g ugn ugdi ugd;l uk]lh td; JJJvh ,fhv; ,fv;hji ,[]m ,vplm ,sgl