السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
احصلي على قنفد حي وادبحيه
وفور خروج دمه اطليه على وجهك وهو سخون
واتركيه حتى ينشف تم اغسلي وسترين ان ط§ظ„ظƒظ„ظپ لم يوجد له اتر
وستحصلين على وجه براق
وهدا عن تجربة
gh.hgj hg;gt hguldr gh.hgm
ههههههههه ومايبقاش فيك القنيفيد مسكين
وكيفاش تذبحيه اصلاا الى خرج ليك شوكو هههههههههههه
lahoma lklaf wala lhram
lbnat li 3ndo mochkil dlklaf kayan dwa fforever tayhydo bmra otayrad lwjah ghzal ohlal otabi3i
chokran akhti 3la lwsaf walakin nasihti madirihach bach matihichay flhram
osmhili 3la had lhdra
a3annakomo lah
الجواب: القنفذ حيوان معروف عند العرب، وكانوا يكنونه بأبي شوك؛ ويكنوه أيضاً أبو سفيان، الأنثى منه يطلقون عليها أم دلدل، وللعرب عجب كيف يكنون، وسمونه أيضاً العساعس لأنه لا يخرج إلا بالليل.
والقنفذ يأكل الأفاعي وإن لدغته الأفعى فيأكل الزعتر الأخضر ولا يضره سم الأفعى، فسبحان الله الذي قدر في هذا المخلوق أن يعرف هذه الأشياء، والقنفذ يحب العنب فيقطع قطوف العنب ويسقطها على الأرض، فيأكل حتى يشبع ثم يتمرغ بها، وما يعلق في شوكه منها يحمله إلى ولده، فسبحان الله!
وأصح الأقوال عند أهل العلم في أكله أنه حلال، وهذا مذهب الإمام الشافعي خلافاً لأبي حنيفة وأحمد فقد حرما القنفذ ،والتحريم ورد في حديث في أسانيده مجاهيل، أخرجه أبو داود في سننه بإسناده إلى ابن عمر، أنه سئل عن القنفذ فقرأ ابن عمر، قول الله تعالى: {قل لا أجد فيما أوحي إلي محرماً على طاعم يطعمه إلا أن يكون ميتة أو دماً مسفوحاً أو لحم خنزير….}، الآية، فقال له شيخ عنده: سمعت أبا هريرة يذكر أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال عن القنفذ، {خبيث من الخبائث}، فقال ابن عمر: إن كان قال رسول الله هذا فهو كما قال، وهذا الحديث ضعيف، ولم يثبت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، ولذا قال الإمام البيهقي وهو شافعي،وهو منصف رحمه الله، قال: لم يرو إلا من وجه واحد، وهو ضعيف لا يجوز الاحتجاج به، فلم يثبت شيء في تحريم القنفذ.