الامتحانات على ط§ظ„ط£ط¨ظˆط§ط¨ ، كيف ظ†ظˆط§ط¬ظ‡ظ‡ط§ بنجاح؟ تنظيمية توجيهات قبل وأثناء الامتحانات 1)توجيهات عامّة تستهدف تحسيس وتوعية المتعلمين بما هو منتظر منهم ، وبالأخطاء المطلوب تفاديها ، وبالطريقة المثلى َُلمواجهة الامتحانات *اشتغل خلال السنة الدراسية لا تنتظر اقتراب ط§ظ„ط§ظ…طھطط§ظ†ط§طھ للشروع في المراجعة نظرا لكثرة الموادّ الدّراسية، فإنّ الوقت المخصّص لكلّ مادّة لا يمكن تحديده وضبطه بدقة لذلك ينبغي توزيع وقتك بشكل دقيق ومرن حين اقتراب الامتحانات، في نفس الوقت _استثمر قسطا من أوقات فراغك لدعم معارفك حتّى يكون تحصيلك ممتعا . قراءة مراجع _بحث في النت _مشاركة في مسابقات ثقافية…_ **في بداية السّنة قبل تراكم الأعمال والدروس ينبغي التعود على تصفّح الكتب والتفكير في المفاهيم والمناهج التي تبدو أكثر أهمّّية، وتغذية هذا الفضول بقراءات ولو جزئية لكتابات حول المنهاج المقرّر ***خلال السنة الدراسية الانتباه والإنصات الجيّد والمركّز للدروس، وطرح الأسئلة متى حصل غموض أو التباس ، لخلق حيوية وإشعار الأستاذ بأنّه أمام محاورين مشاركين لا زبائن **** في نهاية السّنة الدراسية لا تستسلم للخوف، لأنّ هذا الإحساس هو انطباع عام بأنّك غير مستعد بما فيه الكفاية وإن كانت بعض المفاهيم أو الدروس لم تتمّ معالجتها بالدقّة والعمق المطلوبين فلا تخف ، لأنّ أسوا ما يمكن أن تقوم به هو السّعي إلى تغطية المقرّر دفعة واحدة دون تمييز ولا تحديد للأولويات الخوف من عدم امتلاك المعارف الضرورية لا ينبغي أن يغذّي التّشاؤم *اشتغل على الجوانب المنهجية كيفية معالجة المادة العلمية أكثر أهميّة من امتلاك المعرفة وبعثرتها بدون دقّة _من هنا يتحدّد من يمتلك تفكيرا علميا *ثق في قدرتك على التّحليل والتّركيب *اقرأ جميع الأعمال التي أنجزت خلال السنة الدّراسية( دروس ،روائز، أوراق عمل،عروض،فروض،) قراءة فاحصة *سجل الأخطاء والملاحظات لتفاديها خلال الامتحان كالخروج عن الموضوع أو اضطراب إشكالية الموضوع ، أو ثرثرة غير مهمة أو غير دقيقة *معرفة القدرات الذاتية /الإمكانيات وذلك بوضع لائحة موضوعية لجرد معارفك وثقافتك وضبطك المنهجي (تقييم ذاتي) لأن ذهن المتعلّم لا يمكن أن يكون خاليا من المعارف _قراءات خاصة..دروس لذلك ينبغي ضبط مستوانا لنعرف كيف نستثمر مكتسباتنا خلال الامتحان، ولاستعمال الأمثلة لتوسيع وإغناء الأفكار والاستشهادات تحقيقا للطابع النّسقي للمعرفة. 2)إرشادات تنظيمية ورقة الامتحان *من الضّروري الاعتناء بورقة الامتحان لأن البناء الشّكلي لورقة التّحرير يعطي صورة لكيفية تفكيرك ويتطلّب هذا إتباع التعليمات التالية * بدقّة البيانات المطلوبة إملأ *ابدأ بقراءة متمعّنة للموضوع ولا تتسرّع لأنّ الكثير من الممتحنين يقعون ضحية التّسرع ووهم أو إغراء السّهولة حيث يعتقدون أن لديهم ما يقولونه في الموضوع أو يعجبون بجانب منه فينساقون إلى استظهار مالديهم حول الموضوع وينسون معالجة المطلوب . وتكون المفاجأة حين ظهور النّتيجة حيث لا يدرك الكثيرون لماذا رسبوا. *اكتب بخطّ واضح مقروء واترك المسافة الضرورية لذلك بين الأسطر *اكتب بلغة سليمة من الأخطاء لا تكتب بالأسلوب البرقي ، ولا تستعمل الاختزال ، لأنّ المصحّح يتوقّع موضوعا متكاملا لا يترك لديه الانطباع بأنّ ورقة تحريرك شبيهة بورقة التسويد *لا تكتب كلّ شيء على المسودّة *خصص حيّزا زمنيا للمراجعة لاستدراك وتصحيح الأخطاء *اترك هامشا والتزمه إلى النهاية لأنّ ورقة غير منظّمة تعطي انطباعا سيّئا عن العمل المصحح * لا تقتصد مساحة الورقة دون مبرّر إن كانت الورقة مسطّرة تسطيرا واضحا فاكتب بين الأسطر لضمان المقرووئية
hghljphkhj ugn hgHf,hf K ;dt k,h[iih fk[hp ? hk[u ‘vr hgjs,d]: hgjs,d] j,[h]
بسم الله الرحمن الرحيم موضوع مهم أختي الكريمة ليريس وجاء في وقته ،فأبنائنا يتأهبون لفترة الإمتحانات وهم في حاجة ماسة لنصائح أساتذتهم جزاك الله خيرا على كل ما تقومين به لفائدة التلاميذ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته شكرآعزيزتي أم سارة على تعاونك برفع الموضوع حيث يكون ظاهرا لتعميم الفائدة. وإليكم الآن تتمته إرشادات تنظيمية : أثناء الامتحان ورقة الامتحان من الضّروري الاعتناء بورقة الامتحان لأن البناء الشّكلي لورقة التّحرير يعطي صورة لكيفية تفكيرك ويتطلّب هذا اتباع التعليمات التالية : *املأ بدقّة البيانات المطلوبة . *ابدأ بقراءة متمعّنة للموضوع ولا تتسرّع لأنّ الكثير من الممتحنين يقعون ضحية التّسرع ووهم أو إغراء السّهولة حيث يعتقدون أن لديهم ما يقولونه في الموضوع أو يعجبون بجانب منه فينساقون إلى استظهار مالديهم حول الموضوع وينسون معالجة المطلوب . وتكون المفاجأة حين ظهور النّتيجة حيث لا يدرك الكثيرون لماذا رسبوا. *اكتب بخطّ واضح مقروء واترك المسافة الضرورية لذلك بين الأسطر . *اكتب بلغة سليمة من الأخطاء . *لا تكتب بالأسلوب البرقي ، ولا تستعمل الاختزال ، لأنّ المصحّح يتوقّع موضوعا متكاملا لا يترك لديه الانطباع بأنّ ورقة تحريرك شبيهة بورقة التسويد . * لا تكتب كلّ شيء على المسودّة _موضوع مستقلّ_ *خصّص حيّزا زمنيا للمراجعة لاستدراك وتصحيح الأخطاء. *اترك هامشا والتزمه إلى النهاية ، لأنّ ورقة غير منظّمة تعطي المصحّح انطباعا سيّئا عن العمل. *لا تقتصد مساحة الورقة دون مبرّر _إن كانت الورقة مسطّرة تسطيرا واضحا فاكتب بين الأسطر لضمان المقرووئية . * استعمل قلما جيّدا يجعل خطّك واضحا ومقروءا . ***في المواضيع الإنشائية ينبغي تقسيم الموضوع إلى أجزاء مضبوطة 1+مقدّمة : تطرح فيها إشكالية الموضوع ، وتراعي مناسبة حجمها للمطلوب _لا ينبغي أن تكون طويلة أكبر من الموضوع _. 2+أجزاء الموضوع : * يقسم كل جزء إلى فقرات حسب المطلوب، ويفصل بين الأجزاء بسطر فارغ . * لا تنس الرّوابط عند الانتقال من جزء إلى آخر _حسن التخلّص . * راع التناسب بين الحجم والمطلوب . *اضبط استعمال الروابط *دقق استعمال علامات الترقيم : تجنب نقط الحذف (…) (لأن لكل أداة استعمال – و كل استعمال يعني أنك تريد ضمنيا أن يفهم المصحح شيئا معنيا ). *ينبغي أن يتسم التحرير بالوضوح : تفادي وتجنب التعابير الغامضة أو التي تحتمل التأويل 3+الخاتمة : وهي خلاصة تركيبة لما قمت بتحليله في الأجزاء السّابقة ، ولذلك يراعى فيها عدم الإطناب أو التّسرّع والاختزال . ***احترام قواعد التوثيق 1-الاستعمال الجيد للاستشهاد ينبغي أن يكون الاستشهاد مضبوطا و منسوبا إلى صاحبه. ليس الاستشهاد إلزاميا لأنه يستحسن ألا نستشهد على أن نستشهد بطريقة مغلوطة ، لأن الرغبة في استعراض المعرفة وتزيين الورقة يمكن أن تؤثر سلبا على تقدير المصحح لأنه يدرك ويكتشف هدف هذا الاستعمال ينبغي أن يوظف الاستشهاد ببراعة ودقة ، ويكون مبررا ومفسرا بقوة ولا ينبغي بأي حال أن تحل الاستشهادات محل التحليل 2- الاستعمال الجيد للأمثلة التي ينبغي ،: * أن تكون منطلقا للتحليل ،ولا تستعمل كبرهان لإثبات رأي ،أو البرهنة على صحة أطروحة * تفادي الإكثار من الأمثلة ما لم تكن ضرورية ، لأن مثالا مختارا بدقة أفضل من تعدد الأمثلة التي تستهدف جلب الانتباه عبر التراكم ***و لتفادي المفاجآت غير السارة، احرص على التدبير الجيد للوقت: *من الضروري التدرب على التدبير الجيد للمجهودات و الوقت لأن وقت الامتحان محدد، و لا ينبغي توقع الاستفادة من مدة إضافية؛ و لهذا من الضروري استعمال الوقت المخصص للإنجاز استعمالا جيدا *حاول أن تعرف _تخيّل _من يصحح ورقتك +يمثل كل إنجاز (فرض أو اختبار) لحظة هـــــامة في حيـاة الفرد و مع ذلك فإن كتابة موضوع لا تعني كتابة سيرة حيـــاة، حيث يريد المترشح إظهـــــار أحسن ما لديــــه للمصحح (القـــــاضي) المفتــرض ورقة التسويد والمراجعة- إعادة قراءة الموضوع ليست الكتابة عملية بسيطة لأنها تشغل آليات شديدة التعقيد تجعل من الصعب التأكد من كمال ما نقدمه؛ ولذلك ، ينبغي قبل التحرير النهائي أن يمر الإنجاز بمرحلة إعداد_ التسويد _ لأنه يحتمل أن تتسرب إليه بعض الأخطاء و خاصة إن كان زمن الإنجاز محدودا. إن الإنجاز قبل أن يَسلّم إلى القارئ_ المصحّح_ ينبغي أن يَقرأ بشكل منهجي لتدقيق اِنسجامه و سلامته من الأخطاء. التسويد الفعال: بعض المبادئ الأساسية المساعدة على استعمال ورقة التسويد بطريقة فعالة : 1/ ما يميز ورقة التسويد عن ورقة التحرير أنه لن يقرأها غير كاتبها؛ ولهذا فأنت تستطيع تكرار المحاولات و التعديلات (التشطيبات) و كلما تم استعمال ورقة التسويد بشكل هادف قلّت الأخطاء في ورقة التحرير النهائي وتقاس هذه الخاصية بقابليتها للإستثمار ، ولذلك ينبغي : *ِاِستعمال أوراق كبيرة ومنفصلة *الكتابة على وجه واحد ، للتمكن من وضع الأوراق إلى جانب بعضها ، وبذلك يمكننا النظر إلى الإنجاز في صورته الكاملة للتّمكّن من (التعديل-الحذف-الإضافة-التفكيك و إعادة التركيب و الترتيب) *ترك فراغات بين الأسطر *الكتابة على جانب من الورقة وترك الجانب الثاني للتصويبات وإجراء التعديلات؛ لأن هذا التنظيم يحترم خط القراءة –نظام-(من اليمين إلى اليسار) ويساعد على السير قدما ، وعدم الرجوع إلى الوراء للتصحيح أو عند النقل إلى ورقة التحريــــر. 2/ورقة التسويد تصلح بالأساس للبحث عن الأفكار وبلورة (وضبط) التصميم بالخصوص حين يكون الموضوع طويــــلا (سردا أو تحليلا أو حجاجا) : *نسجل الأفكار أو المقاطع السردية للحكاية بطريقة برقية – مختزلة. *نسجل كل فكرة على حدة *نرفقها بالإستشهادات والأدلة المناسبة حيث تشكل كتلا من النصوص المحددة بعرائض أو نقط كبيرة_أو أيّ علامة ترقيم مميزة أخرى. *بعد ترقيم كل فكرة نقوم ببلورة التصميم (يستحسن أن يكون على ورقة مستقلة ) *تتابع الأرقام (أو العلامات) يحدد نظام كل جزء من أجزاء الموضوع *عند التحرير النهائي، يعتمد التصميم، ونحرر مع الرجوع إلى الأفكار المدوّنة والمرقمة. *ليس ضروريا تسجيل كل شيء على ورقة التسويد، لأنّ التصميم إن كان مفصلا فإن قسطا كبيرا من الموضوع يمكن كتابته مباشرة على ورقة التحرير ربحا للوقت، إلا أن هذا لا يعفي من قراءة الإنجاز بدقة. *لا نسجّل على ورقة التسويد سوى العناصر الأكثر صعوبة: المقدمة-الخاتمة-الروابط أو بعض المقاطع التي تتطلب تدقيق الكلمات أو المعطيات . *خارج أوقات الامتحانات يمكن الاستعانة بمراجع ومعاجم لتقديم إنجاز سليم من الأخطاء والثغرات. تدبير الوقت خلال الامتحانات أو الفروض: *ضبط – معرفة كيفية استعمال الوقت مسألة أساس، ولذلك فإنه ينبغي-أثناء إنجاز امتحان أو فرض-تخصيص وقت كاف، ليس للبحث المنهجي عن الأفكار فحسب، بل وكذلك لإعادة القراءة و تنقية الإنجاز النهائي *حتى لا تفاجأ، ويضغط عليك أو يتحكم فيك الوقت، ينبغي تقسيم الوقت الذي تتوفر عليه إلى المقاطع تلتزمها طيلة الإنجاز. إعادة قراءة ورقة التحرير *تعتبر إعادة القراءة ضرورية لكل أنواع الكتابة-بصفة عامة- على الأقل ِاستجابة للرغبة في الضبط و الوضوح تجاه المستقبِل_ المصحّح. *تتم إعادة القراءة عبر مراحل: 1/إعادة القراءة لرصد الأخطاء وتصحيحها و تدقيق علامات التّرقيم 2/التأكد من مقروئية (النص) الإنجاز وقابليته للفهم، وذلك بتنقيته من الأخطاء مع عدم ملئه بالتشطيبات 3/القراءة الإجمالية:دون التوقف عند الجزيئات، للتأكد من اِنسجام واِتساق الموضوع. والله ولي التّوفيق
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته جزاك الله خيرا على الموضوع حتا انا راه عندي تجريبي نهار 7 في شهر 5 الله يوفقني ويوفق الجميع يارب
[frame="7 80"] بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وفقك الله عزيزتي safae142 وأعانك على اجتياز الإمتحان والتفوق في حياتك كاملة [/frame]
[frame="1 80"] بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته واخيرى تفضلت الاكاديميات على تلاميذنا بدليل يحمل توجيهات خاصة بالامتحانات أنصح جميع قرائنا بالاستفادة منها لاجراء الامتحان في احسن الظروف ومتمنياتي للجميع بالتوفيق [/frame]