أبواب ط§ظ„ظ…ط³ط¬ط¯ ط§ظ„ط§ظ‚طµظ‰
تقوم في جهات ط§ظ„ظ…ط³ط¬ط¯ ط§ظ„ط§ظ‚طµظ‰ ط§ظ„ط£ط±ط¨ط¹ط© ما مجموعه ط®ظ…ط³ط© عشر باباً، منها عشرة أبواب مفتوحة وزعت في جهتيه الشمالية والغربية. وخمسة مغلقة منذ الفتح الصلاحي تقوم في جهتيه الشرقية والجنوبية . وعلى ما يبدو فإن المؤرخين الذين ذكروا أبواب الحرم ط§ظ„ط´ط±ظٹظپ قد خلطوا بين مسمياتها ومواقعها. فمنهم من ذكر بعضها ومنهم من ذكرها بصورة عشوائية وبصورة غير مرتبة حسب مواقعها الصحيحة. الأمر الذي جعل المهمة صعبة في تحديد أبواب الحرم ط§ظ„ط´ط±ظٹظپ والتي ظƒط§ظ†طھ ظ‚ط§ط¦ظ…ط© في الفترات الإسلامية المبكرة. والحق يقال أن هذا الموضوع لم يعط حقه في البحث العلمي، ونأمل في ط§ظ„ظ…ط³طھظ‚ط¨ظ„ القريب أن نقوم بدراسته بصورة وافية وشاملة بإذن ط§ظ„ظ„ظ‡ . وقد قمنا بعمل مسح تاريخي لأبواب الحرم ط§ظ„ط´ط±ظٹظپ منذ القرن الثالث الهجري وحتى الاحتلال الصليبي، لنقف على مسمياتها ومواقعها وعددها . فقد ذكر لنا ابن الفقيه (290هجرية/ 903 ميلادية) ثمانية أبواب حيث قال(1): (( .. وفيه من الأبواب باب داود وباب حطة وباب ط§ظ„ظ†ط¨ظٹ وباب التوبة وباب الوادي وبابي الرحمة وأبواب الأسباط وباب دار أم خالد)) . وأما ابن عبد ربه (300 هجرية/ 913 ميلادية)، فقد ذكر لنا عشرين باباً، حيث قال (3) : ((ويدخل إلى ط§ظ„ظ…ط³ط¬ط¯ (المقصود الحرم الشريف) من ثلاثة عشر موضعاً، بعشرين باباً: باب حطة، باب النبي، أبواب محراب مريم، بابي الرحمة، باب بركة بني إسرائيل، أبواب الأسباط، أبواب الهاشميين، باب الوليد، باب إبراهيم، باب أم خالد، باب داود)) . وأما الرحالة الفارسي ناصر خسرو (834 هجرية/ 1047 ميلادية)، فقد أشار إلى ستة أبواب وهي كالآتي: (4) ((باب التوبة وباب الرحمة وباب ط§ظ„ظ†ط¨ظٹ وباب العين وباب حطة وباب السكينة)) . وعليه: فإن أبواب الحرم ط§ظ„ط´ط±ظٹظپ قد زادت عن العشرين باب في الفترات الإسلامية المبكرة، ولكننا لا نجد ط§ظ„ظٹظˆظ… سوى الخمسة عشر باباً التي ذكرناها أعلاه، والتي على ما يبدو أنها بقيت على وضعها الحالي منذ الفترة المملوكية وحتى يومنا هذا. ذلك أنه قد طرأ ط¹ظ„ظٹظ‡ط§ تغييرات عديدة جراء الهزات الأرضية والحروب المدمرة والتي تخللت العهود الإسلامية منذ الفتح الإسلامي وحتى الاحتلال الصليبي . وأما الأبواب المفتوحة والواقعة في الجهتين الشمالية والغربية فهي كالآتي: الأبواب الواقعة في الجهة الشمالية وهي: 1) باب الأسباط : (دليل ط§ظ„ظ…ظˆظ‚ط¹ – 49) وهو من أبواب الحرم ط§ظ„ط´ط±ظٹظپ القديمة فقد أشير إليه في المصادر التاريخية المبكرة التي ذكرناها سابقاً. وأما الباب الحالي الذي يقوم ط§ظ„ظٹظˆظ… فقد أعيد بناؤه في الفترة الأيوبية في سنة 610هجرية/ 1213 ميلادية، ط£ط«ظ†ط§ط، بناء الرواق الشمالي (5) . كما تم تجديده في الفترة المملوكية، في سنة 769 هجرية/ 1367 ميلادية . 2) باب حطة ط¯ظ„ظٹظ„ ط§ظ„ظ…ظˆظ‚ط¹ – 50) < وهو أيضاً من أبواب الحرم ط§ظ„ط´ط±ظٹظپ القديمة فقد تم ذكره عند ابن الفقيه وابن عبد ربه والمقدسي كما مر معنا سابقاً. ولكن بناءه الحالي يعود للفترة الأيوبية، حيث تم تجديده في سنة 617 هجرية/ 1220 ميلادية وذلك حسب النقش التذكاري الذي كان موجوداً فيه، والذي ورد فيه ما نصه(6): ((جدد هذا الباب في أيام دولة السلطان ط§ظ„ظ…ظ„ظƒ العظيم شرف الدين عيسى بن ط§ظ„ظ…ظ„ظƒ العادل سيف الدين أبي بكر بن أبوب وذلك في شهر رجب من سن سبع عشرة وستمائة)) . 3) باب العتم: (دليل ط§ظ„ظ…ظˆظ‚ط¹ – 51) ويعرف هذا الباب أيضاً بعدة تسميات ط£ط®ط±ظ‰ وهي باب شرف الأنبياء، وباب الدوادارية وباب فيصل. حيث أطلق عليه في زمن العمري (748 هجرية/ 1347 ميلادية) باب شرف الأنبياء وفي زمن مجير الدين (901 هجرية/ 1496 ميلادية) باب الدوادارية وفي الفترة الحديثة باب فيصل وباب العتم . وقد تم تجديد بنائه في الفترة الأيوبية في سنة 610 هجرية/ 1213 ميلادية، متزامناً مع بناء القسم الشرقي من الرواق الشمالي . وأما الأبواب الواقعة في الجهة الغربية فهي على ط§ظ„طھط±طھظٹط¨ من الشمال إلى الجنوب كما يلي: 4) باب الغوانمة: (دليل ط§ظ„ظ…ظˆظ‚ط¹ – 52) ويعرف أيضاً باسم باب درج الغوانمة وباب الخليل (7) ، ويعود تاريخ بنائه للفترة المملوكية، حيث تم تجديده في سنة 707 هجرية/ 1307 ميلادية (8). 5) باب الناظر: (دليل ط§ظ„ظ…ظˆظ‚ط¹ – 53) وقد عرف هذا الباب في زمن العمري باسم باب الرباط المنصوري (9) ، وفي زمن مجير الدين بباب الناظر، وفي الفترة العثمانية بباب الحبس وفي الفترة الحديثة بباب المجلس (10) . كما وتم تجديده للمرة الثانية في الفترة المملوكية ط£ط«ظ†ط§ط، أعمال البناء التي تمت في الرواق الغربي . 6) باب الحديد: (دليل ط§ظ„ظ…ظˆظ‚ط¹ – 54) وقد عرف أيضا بباب أرغون نسبة للأمير أرغون الكاملي الذي قام بإعادة بنائه في الفترة الواقعة ما بين (755-758 هجرية/ 1354-1357 ميلادية). ومعنى كلمة أرغون بالتركية هي الحديد . 7) باب القطانين: (دليل ط§ظ„ظ…ظˆظ‚ط¹ – 55) يعتبر هذا الباب من أكبر أبواب الحرم ط§ظ„ط´ط±ظٹظپ المملوكية، حيث قام بإنشائه السلطان الناصر محمد بن قلاوون بإشراف نائبه الأمير سيف الدين تنكز الناصري (12)، في سنة 737 هجرية/ 1336 ميلادية، وذلك حسب النقش التذكاري الموجود في واجهته المطلة على ساحة الحرم ط§ظ„ط´ط±ظٹظپ والذي ورد فيه ما نصه (13) : ((بسم ط§ظ„ظ„ظ‡ ط§ظ„ط±طظ…ظ† الرحيم جدد هذا الباب المبارك في ايام مولانا السلطان ط§ظ„ظ…ظ„ظƒ الناصر ناصر الدنيا الدين محمد بن قلاوون بالمباشرة العالية السيفية تنكز الناصري أعز ط§ظ„ظ„ظ‡ أنصاره في شهور سنة سبع وثلاثين وسبع مائة وصلى ط§ظ„ظ„ظ‡ على سيدنا محمد وآله)). 8) باب المطهرة: (دليل ط§ظ„ظ…ظˆظ‚ط¹ 56) وقد عرف هذا الباب أيضاً باسم باب السقاية (14)، نسبة للسقاية أو المتوضأ التي أقيمت في الفترة الأيوبية في عهد السلطان ط§ظ„ظ…ظ„ظƒ العادل أبو بكر محمد بن أيوب في سنة 589 هجرية/ 1193 ميلادية والتي كان يتوصل إليها من خلال هذا الباب. كما وعرف هذا الباب بباب المتوضأ في زمن مجير الدين (15)، والذي أشار إلى إعادة تجديده في الفترة المملوكية على يدي الأمير علاء الدين البصيري. 9) بابي السلسلة والسكينة : (دليل ط§ظ„ظ…ظˆظ‚ط¹ –57) يعتبر هذان البابان من أبواب الحرم ط§ظ„ط´ط±ظٹظپ القديمة، حيث ورد ذكرهما في المصادر التاريخية المبكرة . فقد أشار له ابن الفقيه باسم باب داود (المقصود باب السلسلة)، وما ابن عبد ربه فقد ذكر الأثنين: باب داود وباب ط§ظ„ط³ظƒظٹظ†ط© . وقد أطلق عليه، على ما يبدو في الفترة المملوكية اسماً غربياً وهو باب السحرة (16). وعلى ما يبدو أن تاريخ البناء الحالي لهذين البابين، يعود للفترة الأيوبية وذلك اعتماداً على العناصر المعمارية والفنية لهما وبخاصة استخدام الأعمدة الرخامية الملفوفة أو المثعبنة والتي سادت في هذه الفترة . كما وجرت عليهما ترميمات ظ…ط®طھظ„ظپط© في الفترة المملوكية . 10) باب المغاربة : (دليل ط§ظ„ظ…ظˆظ‚ط¹ – 58) وقد عرف هذا الباب أيضاً باسم باب حارة المغاربة (17)، وباب البراق (18)، وباب ط§ظ„ظ†ط¨ظٹ (19) . هذا وقد أعيد البناء الحالي لهذا الباب في الفترة المملوكية، في عهد السلطان ط§ظ„ظ…ظ„ظƒ الناصر محمد بن قلاوون في سنة 713 هجرية/ 1313 ميلادية (20). الأبواب المغلقة: الأبواب المغلقة الواقعة في الجهة الجنوبية: يقوم في السور الجنوبي للحرم ط§ظ„ط´ط±ظٹظپ ثلاثة أبواب مغلقة، والتي تم إغلاقها على ما يبدو منذ الفتح الصلاحي وذلك لحماية أمن الحرم ط§ظ„ط´ط±ظٹظپ من غزوات الصليبيين المتكررة . وقد اصطلح ط¹ظ„ظٹظ‡ط§ أثرياً: بالباب المنفرد والباب الثلاثي، والباب المزدوج الذي هو أهمها تاريخياً ومعمارياً . ومن المحتمل أن يكون الباب المنفرد هو نفسه باب العين (نسبة لوجهته إلى عين سلوان) الذي ذكره خسرو (21) . وأما الباب الثلاثي فمن المحتمل أن يكون هو نفسه الباب الذي ذكره المقدسي (22) باسم أبواب محراب مريم، ذلك ان الباب الثلاثي يتألف من ثلاثة عقود حجرية كونت ثلاث فتحات أو أبواب، فضلاً عن أنه يقوم بالقرب من محراب مريم الواقع في مسجد مهد عيسى في الجهة الجنوبية الشرقية للحرم ط§ظ„ط´ط±ظٹظپ . وأما الباب المزدوج وهو أهمها، والذي نرجح أن يكون هو نفسه الذي ذكره ابن الفقيه والمقدسي وخسرو (23) باسم باب النبي، والذي ذكره ابن عبدربه باسم باب محمد (24). لقد بات واضحاً أن تاريخ بناء هذا الباب يعود للفترة الأموية وذلك من خلال العناصر المعمارية والفنية التي يمتاز بها، وبخاصة الزخارف النباتية المنحوتة في الأفاريز الحجرية التي تعلو مدخلي الباب نفسه، والتي تشبه إلى حد كبير تلك الموجودة في أفاريز الباب الذهبي (باب الرحمة)، وكذلك قصر المشتى في الأردن واللذان يعودان للفترة الأموية (25) . ومن المعتقد أن هذا الباب (باب النبي)، كان مفتوحاً في الفترات الإسلامية المبكرة (الأموية والعباسية والفاطمية) حيث كان يؤدي إلى الرواقين أسفل ط§ظ„ظ…ط³ط¬ط¯ الأقصى (اللذان عرفا بالأقصى القديم)، والذي ينتهي أحدهما إلى سلم حجري يتوصل من خلاله إلى ساحة الحرم الشريف. فضلاً عن أنه كان باباً رئيساً يوصل ما بين دار الإمارة الأموية والمسجد الأقصى . وأما الأبواب المغلقة الواقعة في الجهة الشرقية فهما اثنان: الباب الذهبي وباب الجنائز: ويعتبر الباب الذهبي من أقدم أبواب الحرم ط§ظ„ط´ط±ظٹظپ وأضخمها عمارة، قوامه واجهتين معماريتين لرواقين أقيما على أعمدة رخامية أسطوانية. وقد عرفت الواجهة الخارجية المطلة إلى جهة الشرق باسم باب التوبة، والواجهة الداخلية المطلة إلى الغرب (على ساحة الحرم) بباب الرحمة . وإن العناصر المعمارية والفنية لهذا الباب لتعود للفترة الأموية، والتي أبرزها تلك الأفاريز الرخامية المنحوتة والواقعة في الواجهة الداخلية للباب والتي احتوت على زخارف نباتية عكست في أسلوبها ونمطها تلك الزخارف التي سادت في الفترة الأموية. ذلك أنها تشبه تلك التي احتوتها الزخارف الفسيفسائية والرخامية في قبة الصخرة المشرفة، وكذلك الزخارف المنحوتة والموجودة في قصر المشتى في الأردن والذي تم بناؤه في الفترة الأموية. حيث كان لا بد للأمويين الذين اهتموا بإبراز الطابع المعماري الإسلامي في منطقة الحرم، أن يقيموا باباً كبيراً في الجهة الشرقية للحرم ليتناسب والتصميم الهيكلي والطابع المعماري الذي اختطوه في الفترة الأموية . وقد عرف هذا الباب في المصادر التاريخية الإسلامية المبكرة باسم باب الرحمة وباب التوبة ما ورد عند ابن الفقيه، وابن عبد ربه، وبابي الرحمة كما ورد عند المقدسي . وأما شهرته بالباب الذهبي، فقد عرفت على ما يبدو منذ الاحتلال الصليبي للقدس، كما وعرف أيضاً بباب توما توما . هذا وقد استخدم هذا الباب كجامع عرف بجامع الرحمة في أيام العمري وذلك لكونه مغلقاً (26) . كما وبني فوقه زاوية كان قد أقام بها حجة الإسلام ط§ظ„ط¥ظ…ط§ظ… الغزالي والتي تم ذكرها عند مجير الدين حيث قال (27) : ((وكان على علو هذا المكان الذي علي باب الرحمة زاوية تسمى الناصرية. وكان بها الشيخ نصر المقدسي يقرأ العلم مدة طويلة. ثم أقام ظپظٹظ‡ط§ ط§ظ„ط¥ظ…ط§ظ… أبو حامد الغزالي. فسميت الغزالية. ثم عمرها ط§ظ„ظ…ظ„ظƒ المعظم بعد ذلك (المقصود السلطان ط§ظ„ظ…ظ„ظƒ المعظم عيسى الأيوبي). وقد خربت، ولم يبق الآن لها أثر سوى بعض بناء مهدوم)) . ومن الجدير بالتنويه أنه قد لفقت حول هذا الباب ط§ظ„ظ‚طµطµ والروايات والأساطير الخيالية التي لا يتقبلها أي منطق . وأما الباب الثاني المغلق والواقع في السور الشرقي للحرم ط§ظ„ط´ط±ظٹظپ إلى الجنوب من الباب الذهبي هو باب الجنائز والذي سمي كذلك لخروج الجنائز منه قديماً إلى مقبرة الرحمة (28) . الأقصى القديم إن ما اصطلح عليه بالأقصى القديم خطأ هو عبارة عن مبنى الباب المزدوج (باب النبي) الذي ذكرناه سابقاً، والذي يتألف من الرواقين القائمين أسفل بناء ط§ظ„ظ…ط³ط¬ط¯ الأقصى والممتدان من الجنوب إلى الشمال، حيث ينتهي الرواق الغربي منهما بجدار مغلق، وأما الرواق الشرقي فينتهي بالسلم الحجري الذي يتوصل من خلاله إلى ساحة الحرم ط§ظ„ط´ط±ظٹظپ . وعليه فإن ما يعرف بالأقصى القديم ما هو إلا باب من الأبواب الرئيسة التي أنشأها الأمويون في الجهة الجنوبية للحرم الشريف، ليوصل ما بين دار الإمارة الأموية الواقعة إلى الجنوب من منطقة الحرم ط§ظ„ط´ط±ظٹظپ وبين ط§ظ„ظ…ط³ط¬ط¯ الأقصى . إسطبل سليمان إن ما يعرف بإسطبل سليمان، هو عبارة عن التسوية المعمارية التي بناها الأمويون في ذلك ط§ظ„ظ…ظˆظ‚ط¹ ليتسنى لهم من بناء ط§ظ„ظ…ط³ط¬ط¯ الأقصى على أرضية سوية وأساسات متينة، حيث قاموا ببناء تلك الأروقة الحجرية القائمة على دعامات حجرية قوية والتي شكلت هذه القطاعات الضخمة التي نراها اليوم. وقد فتحوا ظپظٹظ‡ط§ أبواباً عرفت عند المقدسي بأبواب محراب مريم وهي نفسها الباب المصطلح عليه ط§ظ„ظٹظˆظ… الباب الثلاثي الذي ذكرناه سابقاً . وقد كان هذا الباب مفتوحاً في الفترات الإسلامية المبكرة وبخاصة الأموية، فقد وصل ما بين دار الإمارة وتلك القاعات (إسطبل سليمان) التي من المحتمل أنها استخدمت كمخازن لدار الإمارة وليس إسطبلاً . هذا وإن ما يطلق على هذا الأثر الإسلامي من اسم "إسطبل سليمان" لهو إطلاق متأخر يعود للفترة الصليبية، حيث استخدمه الصليبيون كإسطبل لخيولهم في ذلك الوقت إهانة لقدسية المكان وإسلاميته، ونسبوه إلى سليمان اعتقاداً منهم أن ط§ظ„ظ…ظˆظ‚ط¹ يعود لفترة سليمان عليه السلام
hf,hf hgls[] hghrwn Hekhx lojgtm Hovn hglg; hgHvfum hglsjrfg hgl.d] hggi hgl,ru hgjvjdf hgd,l hgvplk hgsghl hgavdt hgs;dkm hgYlhl hgkfd hgrww hfkhj ]gdg olsm skm ugdih tdih rhzlm ;lh ;hkj
جزاك الله خيرا أختي كنزة على الموضوع القيم
اللهم اكتب لنا صلاة داخل المسجد الأقصى
جزاك الله خيرا أختي كنزا على هذا الموضوع القيم لأنه من المهم جدا أن نواكب باستمرار
مستجدات مقدستانا خصوصا المسبية منها والتي تحت أيدي الصهاينة لعنهم الله وشتت
شملهم ،،لأنهم يطمسون الحقائق تلو الحقائق ويدلسون ويحرفون التاريخ لصالحهم
كي يظهر فيما بعد أن لهم أكبر نصيب في هذه البقعة المقدسة وأنها فعلا أرض الميعاد كما يدعون
وأنهم هم الأحق بها .. فكان لا بد أن نبحث دائما عن الحقائق ونعلمها نشئنا كي لا تختلط عليهم الأمور
خصوصا وان الصهاينة يعتمدون كثيرا على أن العرب لا يقرؤون وينسون بسهولة ..
بارك الله فيك أختي ..ورزقنا الله وإياكم الصلاة ببيت المقدس والتنعم بمسرى المصطفى عليه أفضل
الصلاة والسلام ..اللهم أزح هذه الغمة عن البلاد الإسلامية وأعز الإسلام والمسلمين برحمتك
وقدرتك يارب العالمين ..
على الموضوووووووع الــقيم
باااااااارك اللــه فيك
أخــتي / كـــنزة
يرفع