ـ اسباب الضرب في نظري :
ـ البعض يريد ان يبرهن لنفسه ولزوجته على انه سيد البيت المطلق والزوجه ليست سوى جاريه تطيع اوامر السيد ولتدرك مدى رجولته.
ـ البعض يرى ان المراة هي ملجا لفش الخلق للتنفيس مشاكلهم وضعفهم في الخارج ولكي يبرهنوا لاانفسهم انهم اقوياء.
ـ عقده من الصغر.في حالت انه تربى على الضرب والاهانه او لانه راى والده يفعل نفس الشي مع والدته .او انه كان مضطهدا من قبل الاولاد الاخرين.
ـ عدم النضج العاطفي والإنساني، مما يجعله جاف الطباع
جلفاً، وهذه أمور لا علاقة لها بالتحصيل العلمي العادي
والشهادات العليا.
– ضعف الوازع الديني أو الجهل بالدين وأحكامه تماماً.
– الاضطرابات الجنسية النفسية الشاذة كالسادية والمثلية
وكراهية الحياة الزوجية وما تحمله من مسؤوليات .
-الفهم الخاطئ للرجولة على أنها تعني التسلط والغلبة والقهر..
– الإدمان على الكحول والمخدرات
ـ البطالة والفشل في الحياة مع الجهل وعدم التدين.
– تفكك الأسرة والنشأة في بيئة يسودها التفكك الأسري.
– الصحبة السيئة ورفاق السوء.
– اعتبار ط§ظ„ظ…ط±ط£ط© كوسيلة للترفيه عن الرجل.
– الغيره الحمقاء وعدم الثقه في الزوجه وباسم التقاليد يستطيع ان يسجنها في المنزل ويحرمها الخصوصيه فيتجسس عليها ويتهمها في الخيانه مع اقرب الناس اليه واليها.ويعلق الناس في القول طبعا هذا من حقه.
ـ البعض يستولي على راتب الزوجه وفي حالة الاحتجاج يظهر الرجل رجولته امام الزوجه.
ـ الزوج عصبي المزاج ولايقبل المناقشه واعطاء الرائي.
اسباب التكتم عن الضرب.
ـ المراة تخاف الطلاق لان اللوم سوف يقع عليها حتى لو كان معروف سبب الطلاق.
ـ المراة تخاف من الفضائح وشماتة الناس وكل هذه الامور تجعلها تصبر وتستمر ولاتدري ان هذا العنف مدمر لها وللاطفال الذين تصبر من اجلهم.
ـ في اغلب الحالات ليس للمراة من تعتمد عليه.
ـ عدم وجود مساعده جديه من الاهل وفي اغلب الحالات يجبرونها على الرجوع الى الزوج ذليله ومكسورة الخاطر.
ـ خوف المراة ان تفقد اولادها وعدم رؤيتهم بعد الطلاق لان القانون في صف الرجل دائما.
ـ مفهوم المجتمع للمراة المطلقه غير ودي على الاطلاق وفي اغلب الاحيان تصبح منبوذه حتى من اقرب الناس لها.
ـ قد تجد المراة محيط اقسى مما كان في بيت الزوج مثل المعامله السيئه من الاخ او مرت الاخ او حتى من والدها.
ـ عدم اخذ الجهات المختصه شكاوى المراة في جديه.
انعدام المؤسسات التي تتولى مساعدة المراة في مثل هذه الاحوال.
ـ في هذه الحاله عندما نسئل منهو المذنب القاتل ام المقتول فسوف يكون الجواب في الطبع المقتول.لماذا لان الناس تقف مع القوي ضد الضعيف .
ـ الرجل قوي اجتماعيا المراة ضعيفه لذلك المراة متهمه مسبقا.
ـ التقاليد الباليه التي لا علاقه لها في الدين.عندما يلد الولد تقوم الافراح وعندما المولود يكون فتاة عندها تقوم المأتم.ويربوا الولد على منطق ان الاخت والزوجه والابنه هي ملكيه خاصه.
-الضرب يحطم معنويات الزوجة ويؤثر على سلوك الأبناء ولا
يبنى أسرة سعيدة..
-الزوج الذي يضرب زوجته بإمعان زوج غير ناضج وضعيف
الشخصية.. وفي أصول التعامل الشرعي السليم والأخلاق
الإنسانية السوية مندوحة عن اللجوء إلى العنف والضرب.
-يضرب زوجته بلا سبب ويعنفها بلا تعقل.. فهل هذه هي
حياة معقولة، إن تعيش معه يملأ قلبها الرعب والتوجس..
وكيف يكون حال الأولاد أيضاً ؟
-التأديب حق ظ„ظ„ط±ط¬ظ„ في إطار الشرع وحدود وضعها القانون،
ولا يُسمح بأن يصيب الزوجة أذى جسدي أو نفسي أو أن يحدث
بها عاهة.
-ليس الضرب خياراً متروكاً للزوج، لأن الدين الحنيف قد
حدد نوعه ومداه.. وهذا الضرب مقتصر على حالة النشوز، ولا
علاقة له بالعنف الزوجي.
-كلنا نغضب، ونقول: هذا يستحق أو هذه تستحق الضرب..
ولكن على أرض الواقع العملي والسلوكي لا يجوز للضرب أن
يحتل ساحة التصرف.. فالضرب مشروع ضمن حدود ضيقة وضوابط
شرعية، ولم يترك لمزاج الزوج أو حالته النفسية أو العصبية..
السؤال
ـ هل يحق ظ„ظ„ط±ط¬ظ„ ضرب المراة مهما كانت الاسباب وهل تؤيد ذلك.
ـ اليس من واجب الاهل الوقوف في جانب المراة؟
ـ ماهو واجب المجتمع والدوله امام هذه المشكله؟
ـ هل قيام مؤسسات خاصه تساعد على حماية المراة هو الحل البديل؟
الموضووع منقوول ولكن مطروح للنقاش ….
__________________
ig dpr ggv[g qvf hglvHm ?
على هذا الطرح القيم الممتاز فعلآ انه طرح ومشكل يحتاج الى نقاش معمق
هل ليثبت رجولته !! أو يجعل الزوجه تخاااااف منه ؟
انشاء جمعيات مدنية وانشاء في كل مدينة مكتب لحماية حقوق الأنسان كي يوثق كل التعديات من قبل الزوج على المرأة وكذالك على المجتمع ان لا يسمح بضرب المرأة مهما كانت الظروف نحن نؤمن بالحوار والنقاش بين الأزواج وايضآ تأمين الحمايه من قبل الدزله للمرأة التي تتعرض لمثل هذا الفعل من الزوج نحتاج الى جمعياة تثقيف الأزواج وتدريبهم كيفية التعامل مع الزوجه لأن كثير من الأزواج للأسف يستمد جبروته من ثقافة المجتمع التي ربطت بين القوة والرجل
طبعا لا يحق للرجل ضرب زوجته بالصورة التي نراها في مجتمعاتنا
ليس الضرب خياراً متروكاً للزوج، لأن الدين الحنيف قد
حدد نوعه ومداه.. وهذا الضرب مقتصر على حالة النشوز، ولا
علاقة له بالعنف الزوجي.
وعلى فكرة الضرب ليس سلوك العربي فقط بل هو سلوك كل طاغي متجبر لا يعرف الرحمة سواء كان مسلما عربيا أو غير مسلم وغير عربي
وبالنسبة للحلول المقترحة أراها ضرورية ،خصوصا إنشاء جمعيات لتوعية الأزواج وتعريفهم بواجباتهم وحقوقهم على الطرف الاخر وكيفية التصرف في حالى إهدار الحقوق
طبعا غاليتي لا يحق للرجل ضرب المراة وخصوصا بالطريقة التي نشاهدها الان
مئات من النساء الضعيفات اعينهن زرقاء و دمائهن تسيل و السبب سوء تفاهم او ان السيد الزوج كان شارب مسكرو ولو كان هناك مشكل حقيقي اليس الاحرى هو التفاهم و الرفق بتلك المخلوقة
لقد اوصى خير الخلق سيدنا محمد صلى الله عليه و سلم بالنساء خيرا فاين هم الرجال من هذه الوصية
لكن هذا لا يعني ان المراة ليس لها دور في ما يحصل لها ….ففي بعض الحالات و لو انك امراة تتعاطفين مع الرجل اكثر من الزوجة
لذلك فعلى كل من الطرفين اتباع الاحكام الدينية الاسلامية التي تضمن لهم عيشة زوجية كريمة
بارك الله فيك غاليتي على الطرح الطيب
تقبلي مروري
اه شيء اخر و اظن انه يستحق النقاش ايضا وهو ضرب المراة للرجل ربما يضحك هذا قليلا لكنه الواقع انيقتي
اللهم اهدي جميع خلقك يا ربي
الإسلام أكرم المرأة
واعطاه مكانة لم تتبوأها من قبل
في اي عصر من العصور
وجعل القوامة للرجل.. التي قد يفهمها البعض فهماً خاطئاً..
والرجل الذي يضرب زوجته بلا سبب
ليس برجل
انما
فقط ذكر!!
وهؤلاء اعتبرهم مرضى نفسيين او لديهم عقدة نقص ويشكون في رجولتهم لذا يحاولون مداراة هذا النقص بضرب الزوجة او الابنة او الاخت!
لكن
اود ان اشير إلى بعض الحالات
التي يلجأ فيها الرجل إلى الضرب.. مضطراً
مثلاً
* هناكـ نساء يعرفن ان هذا الامر او ذاك يحط من كرامة الزوج ويهينه ورغم تنبيهه لها
لا تفهم
إلا إذا ضربها!!
* وهناكـ نوع من النساء عاشت في بيت يعتمد الضرب كوسيلة اساسية للتفاهم ومعرفة الصح من الخطأ .. لذا لا يمكنها استيعاب الفرق بين الصح والخطأ.. إلا بالضرب
* والغريب.. ان هناك نساء يشعرن بالمتعة إذا تعرضن للضرب.. وهذا ربما يرجع إلى خلل في الجانب النفسي!!
* وكذلكـ في حالات النشوز..
يحق للرجل ان يضرب زوجته لو لم تفلح كل الوسائل في ارجاعها إلى الطريق.. ولكن
شرط الا يضرب ضرب مبرح !!
شكراً
على المساحة
جزاكم الله خيراً
أولا أحييك أختي على هذا الموضوع المسكوت عنه من طرف الجميع، منا نحن كنساء، من الطرف المعتدي والمعتدى عليه، المجتمع المدني، الحمد لله أن هناك جمعيات نسائية حقوقية تتحرك في هذا المجال وتطرح الكثير من أجل توعية المعتدى والمعتدى عليه، فكيف نريد بمجتمعنا أن يحصل على الحقوق الخارجية وحقوقه الداخلية مهضومة
أختي أنا لا أوافق الطرح السابق الذي جاء فيه أن الضرب جائز ضمن حدود ضيقة ومشروعة، على أية شرعية نتحدث هل عن ديننا الحنيف حاشى أن تكون هذه الشرعية يثبتها الدين، فالنفسير الخاطئ هو من أوجد مثل هذه التداعيات
وسأحاول عن الإجابة عن الشطر الأخير من الأسئلة المطروحة الذي يتمثل في واجب الدولة والمجتمع: فالدولة ككيان لا يمكنها أن تفعل شيئا ولكن كمؤسسات لا بد من تغيير بعض المسطرات التي تنص على المعاقبة، فالعقاب في حذ ذاته لا يجدي شيئا إذا لم تتقدم المعتدى عليها بشكاية، ولما تكن لديها الجرأة فإنها تتغيب داخل دوالب المسطرات المعقدة
شخصيا أحيي الجمعيات النسائية التي بدات تتحرك في الآونة الأخيرة من أجل التوعية والوقوف بجانب النساء المعنفات والمتخلى عنهم من طرف المجتمع والأسرة والعائلة
أنيقاتي الغاليات كل واحدة بإسمها المستعار{عاشقة الصحراء, أم سارة ,nossra; muslim morocan; عاشقة وليد ,أم أسامة ,أم سامي,
أم شامة }
أشكركن جزيل الشكر لمشاركتكن في هذا الموضوع الذي يتناول قضية ضرب المرأة من طرف الرجل, وعلى مداخلتكن واحتجاجكن على كرامة المرأة,
ينسى الرجل الظالم للمرأة دائما أن كرامة المرأة من كرامته هو, وعندما يهينها فإنه يهين نفسه أولا فالمرأة في النهاية هي من أنجبته , وكاتن له أخت حنون وزوجة تشاركه همومه وتحمل معه نصف المسؤولية وتصير بعدها إبنته التي تحبه وتتمنى له دائما الأفضل.
وأقول بعد كل هذا الحمد لله على نعمة الإسلام الذي أنصف المرأة وأظهر ما لها وما عليها , وجعلها نصف المجتمع .
ولو أن المسلمين اتبعوا ما جاء به الإسلام لصار الميزان عادلا ولتلاشى الظلم والفساد ولجعلوا من الدنيا جنة لهم .
لكن هيهات ثم هيهات , ما أحوج الأمة الإسلامية إلى الدين الإسلامي الحق وتعاليمه ….