تخطى إلى المحتوى

بعض الطرق في المراجعة مع اطفالنا

  • بواسطة

اليوم كنقلب في النت على شي طريقة جديدة نراجع بها مع وليداتي و انا لقى هاذ الموضوع و عجبني بزاف وحبيت تشاركوني فيه .انا عندي وادي في الثامنة و بنتي في الثالث.البنت ما عندي مشكل معاها منين كرجع مين الخدمة كلقاعا سالت التمرين اما مولاي كنلقاها يلاه كتب التاريخ و العنوان من الساعة 18 حتى الساعة 19. 30 كيتسنى غير يسمع الصوت ديال الطوموبيل باباه و انل راجعين من الخدمة عاد يبدا الكتابة و منين نسول كيقوليا وراني كنراجع باش نفهم.المهم سمحوليا راني طولت في الهضرة حيث مفقسة هو الذكي و لكن المراقبة المستمرة و هاهو الموضوع و نتمنى يكون تفاعل و نقاش حول الموضوع ما حدنا يا الله غادي نبداو العام الدراسي الجديد . البعض غيقول باقي الحال و لكن لا العام كيطير الله يستر . ارجو من المشرفات التثبيث للموضوع و شكرا جزيلا.


ترجع الدكتورة إيناس عبد المنعم، مدرسة علم النفس بكلية الآداب
بجامعة عين شمس، أسباب نسيان الطفل المذاكرة إلى وجود أخطاء
في عملية المذاكرة نفسها، وتعلمك أفضل طرق المذاكرة.


أولاً: القراءة الإجمالية للدرس
بحيث تبدأ مذاكرتك بقراءة الدرس قراءة عامة، فلابد من أن تقرئيه
له قراءة إجمالية وسريعة؛ للإلمام بمحتوياته وموضوعه.

ثانياً: الحفظ والمذاكرة
القاعدة الذهبية لتحقيق أعلى الدرجات وأفضل النتائج في أي مادة
هي الحفظ، ولكن بعد تحليل الموضوع وفهمه؛ لأن الحفظ بدون فهم
يعرض الطفل لنسيان المعلومة وضياعها بسرعة من ذهنه، إلا إنه
مهما كانت قدرة طفلك على الفهم فلابد أن يحفظ المعلومات التي
سوف تأتيه في الامتحان، وكثير من الطلبة الأذكياء يرجع فشلهم
إلى اعتمادهم على الفهم فقط دون الحفظ، بعكس بعض الطلبة
متوسطي الذكاء الذين استطاعوا التفوق في الامتحانات معتمدين
على قدرتهم الفائقة على الحفظ، وقليل من الفهم، حتى في أدق
المواد مثل الرياضيات، فالحفظ هنا دوره يكون تثبيت
المعلومات والتأكيد عليها.

ثالثاً: التـسـميـع ومراجعة المذاكرة
يعتقد كثير من الطلبة أن قراءة الدرس وفهمه ومحاولة حفظه تكفي،
لكنه عندما يحاول إجابة أحد الأسئلة في الامتحانات فإنه يقف حائراً،
ويقول: إني أعرفها وأفهمها، لكنه لا يستطيع الإجابة، ويرجع ذلك إلى
إهماله عملية التسميع والمراجعة وعدم إدراكه لأهميتها القصوى،
وتتمثل أهمية التسميع فيما يلي:

1- يكشف للطالب مواضع الضعف والأخطاء التي يقع فيها، فهو مرآة لذاكرته.
2- هو الوسيلة القوية لتثبيت المعلومات، وزيادة القدرة على تذكرها لفترة أطول.
3- تعتبر ط§ظ„ظ…ط±ط§ط¬ط¹ط© علاجاً ناجحاً للسرحان؛ فالطالب الذي يذاكر بدون تسميع
ينسى بعد يوم واحد كمية تساوى ما ينساه الطالب الذي يقوم بالتسميع بعد 36 يوماً.
4- تثبيت المعلومات، وسهولة استرجاعها مرة أخرى عندما يسأل فيها،
كما أن مراجعة الدروس السابقة بانتظام تساعده على فهم ما يستجد
منها فهماً كاملاً، وفي وقت أقل من سابقتها.

كيف يراجع دروسه؟

1- علميه ألا يراجعها دفعة واحدة، وإنما يقسمها إلى
مراحل متتابعة.
2- تصفحي معه العناوين الكبيرة أولاً ثم العناوين الفرعية،
مع محاولة تذكر النقاط الهامة.
3- حاولي إرشاده لكتابة النقاط الرئيسة في الدرس والقوانين
والمعادلات والقواعد وما شابهها.
4- دعيه يجيب عن بعض الأسئلة الشاملة، ويفضل أن تكون
من أسئلة الامتحانات السابقة.

5- يمكن أن تكون ط§ظ„ظ…ط±ط§ط¬ط¹ط© في صورة جماعية من خلال طرح
أسئلة والإجابة عنها مع بعض الزملاء، ما يزيد من حماسه
وقدرته على التذكر والاسترجاع.


fuq hg’vr td hglvh[um lu h’thgkh

موضوع غاية في الاهمية بوكتي غاليتي على النقل الطيب

نتمنى افادة للاخوات

دمتي بخير

احلى تقييم

الشروق المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زينة الأبرار الشروق
موضوع غاية في الاهمية بوكتي غاليتي على النقل الطيب

نتمنى افادة للاخوات

دمتي بخير

احلى تقييم

الله يبارك فيك منكم نستفيد في هاذ المنتدى القيم

فعلا موضوع قيم

بارك الله فيك أختي

شكرا ليكم جميع

موضوع رائع شكرا اختي

الشروقالشروقالشروقالشروق

بارك الله فيك أختي موضوع رائع

chokran mofid jidan

جزاك الله خيرا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.