تخطى إلى المحتوى

10 نصائح لمعالجة إفشاء الأطفال لأسرار المنزل للغرباء؟!

.السلام عليكم يا احلى امهات اليوم عجاتني هاد النصائح كنتمنى تعجبكم حتى نتوما وتفيدكم
الشروق
تسبّب عفوية ط§ظ„ط£ط·ظپط§ظ„ العديد من المشاكل لذويهم، فكم مرّةً أفشى ابنك مشاعرك تجاه من تزورين أو ذكر تفاصيل حادثةً حصلت في ط§ظ„ظ…ظ†ط²ظ„ بدون أن يدرك أنها أمراً خاصّاً،ولا يجب إطلاع الآخرين عليه؟!
كل هذه التصرفات تسبب الإحراج للأهل وتعزز بعض الصفات السلبية لدى الطفل،إلا أنها لا تحدث عبثاً، بل في الغالب تكون لعدة أسبابٍ منها:الشروق شعور الطفل بالنقص أو رغبته في أن يكون محط الإنتباه والإعجاب2- رغبة الطفل في أن يحصل على أكبر قدرٍ من العطف والرعايةلكن الأمر الذي يجب أن تدركه الأمهات, أن الطفل عادةً ما يتخلّص من هذه الصفة, عندما يصل عقله إلى مستوى يميّز فيه بين الحقيقة والخيال, فإذا أردت أن تتعاملي بذكاءٍ مع هذه المشلكة, نقدم لك العشر ظ†طµط§ط¦ط­ التالية:.2- إشرحي لطفلك بهدوءٍ مدى خصوصية ما يدور في المنزل، وأن الأمور العائلية لا يجب أن يعرفها أحداً, حتى لو كان من الأقارب أو الأصدقاء, ومع مرور الوقت، سيدرك معنى ومفهوم خصوصية المنزل3- إبحثي عن أسباب إفشاء طفلك للأسرار، فإذا كان يفعل ذلك للحصول على الثناء والانتباه، أعطيه المزيد من الثناء والتقدير لذاته ولما يقوم به, وإذا كان السبب هو حمايةً للنفس، كوني أقل قسوةً معه، وكافئيه إن التزم بعدم ط¥ظپط´ط§ط، الأسرار الخاصة بالمنزل4- على الوالدين الإلتزام بعدم إفشاء أسرار الغير أمامه, لأنه قد يقوم بذلك من باب التقليد5- تجنّبي العنف في معالجة هذه المشكلة لأنه يفاقمها، مع ضرورة وقف اللوم المستمر والنقد والأوامر6- غيّري طريقة الاحتجاج على تصرفه, على سبيل المثال: لا تتكلمي معه لمدّة ساعة، مع إعلامه بذلك طبعاُ7- لا تبالغي في العقاب حتى لا يفقد العقاب قيمته، ويعتاد عليه الطفل8- اشعري طفلك بأهميته في الأسرة وبأنه عنصراً له قيمته واحترامه, وفردٌ يعرف تفاصيل العائلة وما يدور بداخلها، فهذه التصرفات ستشعره بأهميته وتعزّز لديه ثقته بنفسه وتعلّمه تحمّل المسؤولية9- استعيني بالحكايات وقصص ما قبل النوم, لغرس مفهوم الخصوصية والعائلة لدى الطفل10- إزرعي الآداب الدينية والأخلاق الحميدة لدى طفلالحكايات وقصص ما قبل النومك كالأمانة وحب الآخرين وعدم الكذب وعدم ط¥ظپط´ط§ط، الأسرارومما يجدر ذكره أن الكثير من ط§ظ„ط£ط·ظپط§ظ„ يرفضون التفوه بأي كلمةٍ عن حياتهم وخصوصيات أسرهم أمام الاَخرين, مما يدل أننا لا يمكن أن نستهين بذكاء الطفل وحاجته للتوجيه, فكلما كانت العلاقة أكثر صدقاً وعفويةً بين الاَباء والأبناء, كلما كان تحقيق مفهوم العائلة المثالية سهل المنال.


10 kwhzp gluhg[m Ytahx hgH’thg gHsvhv hglk.g ggyvfhx?! ggyvfhx? hgl,sl

up

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.