السلام عليكم عندي واحد السؤال راه محيرني نتمنى الاخوات اللي عندها شي معلومة تقولها لينا
سمعت من بعض النساء ان طط¨ظˆط¨ منع ط§ظ„طظ…ظ„ قد طھط³ط¨ط¨ ط³ط±ط·ط§ظ† ط§ظ„ط«ط¯ظٹ واش هذا طµطظٹط شي سيدات نعرفهم مشاو دارو اللولب خافوا و انا بقى داخلني الشك لدالك اللي عارفة شي حاجة او عندها شي معلومة تفيدنا لان كاع النساء كيخدو طط¨ظˆط¨ منع ط§ظ„طظ…ظ„ ولكم جزيل الشكر
ig wpdp hk pf,f lku hgplg jr]v jsff sv’hk hge]d hv[, hg[,hf hg[lg fsff sd]d
سلام عليكم
المعلومة واردة أ الله أعلم ؛ أنا لي متأكدة منو أنهم ممنوعين على لي عندهم سرطان التدي
أ أنا عن نفسي تانخدهوم أ الله يحفظنا أ جميع المسلمات
المعلومة واردة أ الله أعلم ؛ أنا لي متأكدة منو أنهم ممنوعين على لي عندهم سرطان التدي
أ أنا عن نفسي تانخدهوم أ الله يحفظنا أ جميع المسلمات
Ana khti 9ta3t lkina daba taba3t lhsab llah yahfadna osafi rah galik saratan tady kayji hta man dik modadat l3ara9 hit kitahbas ldakhal okikowan mikrob llah yastar
افادت دراسة استرالية نشرت نتائجها حديثا ان النساء اللواتى اصيبت امهاتهن او جداتهن بسرطان الثدى يمكن ان يخففن مخاطر اصابتهن بهذا السرطان من خلال تناول حبوب مانعة للحمل. وبينت نتائج الدراسة التى شملت الفى امرأة ينتشر سرطان الثدى فى عائلتهن ويزيد من مخاطر اصابتهن به، ان مخاطر الاصابة تنخفض الى الربع اذا تناولن حبوبا مانعة للحمل. وقال البروفسور الاسترالى جون هوبر المسؤول عن الدراسة حسب صحيفة العرب اونلاين، ان النساء اللواتى يحملن مورثة تجعلهن عرضة للاصابة بسرطان الثدى بنسبة تتراوح بين اربعين وثمانين بالمائة يمكن ان يخفضن هذه المخاطر الى ما بين 10 و20% اذا تناولن حبوب منع الحمل. وشملت الدراسة نساء فى استراليا وكندا والولايات المتحدة وكانت النتائج مماثلة لدى المجموعات الثلاث. وقال الباحثون انهم لا يعرفون كيف تؤثر الهرمونات الموجودة فى حبوب منع الحمل على الجسم لخفض مخاطر السرطان لكن النتائج التى توصلوا اليها مماثلة لنتائج دراسة سابقة افادت ان حبوب منع الحمل تخفض مخاطر سرطان المبيض. هذا ومن جانب اخر ، لقد أصبح لدى العلماء معلومات مؤكدة أن بعض أنواع السرطان من الممكن أن تنتقل بالوراثة وعلى سبيل المثال سرطان الثدي والمبيض عند النساء. فمن الممكن أن ترث الإناث طفرة وراثية تسمى brca1 مما يرفع نسبة الإصابة بهذه الأنواع من السرطان. هذه الطفرة الوراثية ترفع احتمالات الإصابة بسرطان الثدي والمبيض إلى نسبة تقدر ب 80% وذلك بحسب عمر المرأة بينما تكون المعدلات الطبيعية للإصابة بهذا النوع من السرطان لا تتجاوز 7-8%. السؤال هنا ماذا باستطاعة المرأة أن تفعل عند إيقانها أن حالات السرطان في هذه المناطق منتشرة بالعائلة؟ يوصي الأطباء بمجموعة من الإجراءات على المرأة التي تجد نفسها في هذه الحالة أن تتبعها: • الفحص الشخصي الدقيق للثدي كل شهر • فحص متخصص كل ستة أشهر للثدي في عيادة خاصة بتشخيص سرطان الثدي • بعض النساء قد يكن بحاجة إلى إزالة المبيض وأو إزالة احد أو كلا الثديين وهي طريقة يلجأ إليها الأطباء لوقاية باقي الجسم من السرطان وحتى وان لم يوجد السرطان في الأعضاء التي سيتم إزالتها. الطرق السابقة أثبتت نجاعة في تحديد ومعالجة السرطان ولكن لا تزال طريقة التشخيص بالرنين المغناطيسي هي الأدق في تشخيص حالات السرطان عند النساء. النساء اللواتي تحتوي أجسامهن على الطفرة الوراثية المسماة brca يكن بحاجة إلى عملية جراحة وقائية لاستئصال المبيض وذلك لتجنب إصابة هذا العضو بالسرطان وبالتالي انتشاره إلى باقي الجسم، لكن للعملية فائدة أخرى وهي انه عند استئصال المبيض فان الهرمونات ستقل في الجسم كون المبيض هو المسؤول عن إنتاج هذه الهرمونات وخاصة هرمون الاستروجين والذي يحفز الخلايا السرطانية في الثدي على النمو.
الاف النساء يصبن بسرطان الثدي كل عام تفيد دراسة طبية مهمة بأنه ليس هناك علاقة بين حبوب منع الحمل وامكانية الإصابة بسرطان الثدي. وتقول الدراسة التي أجريت في الولايات المتحدة على 9000 امرأة إن النساء اللواتي يتناولن حبوب منع الحمل لا يواجهن احتمالا اكبر للاصابة بسرطان الثدي من احتمال إصابة النساء اللواتي لا يتناولن الحبوب. ويقول العلماء الذين اجروا الدراسة إن دراستهم تفند ما كان يعتقد في السابق من صلة بين حبوب منع الحمل والإصابة بسرطان الثدي. ويقول الخبراء إن الدراسة من شأنها أن تطمئن النساء اللواتي يأخذن حبوب منع الحمل، ولكنهم يقولون إن الأمر بحاجة إلى مزيد من الدراسات. وكان فريق الباحثين وعلى رأسهم الدكتورة بولي مارشبانكس في المركز الأمريكي للسيطرة على الأمراض وتجنبها قد درسوا حالات 9200 امرأة من البيض والسود ما بين 35 و64 من أعمارهن في خمس مدن أمريكية كبرى. ووجد الباحثون أن النساء اللواتي كن يأخذن حبوب منع الحمل لا يصبن بعدد اكبر من حالات سرطان الثدي من النساء اللواتي كن لا يأخذ الحبوب. وحتى النساء اللواتي لهن سجل عائلي بالإصابة بسرطان الثدي لم يواجهن خطرا اكبر بتناول الحبوب. ووجد الباحثون أيضا انه ليس هناك من علاقة بين الإصابة بسرطان الثدي ومدة استعمال حبوب منع الحمل. وكانت نتائج الدراسة متقاربة في كل الفئات العرقية والعمرية. وقال الدكتور ديفيد فيمينغ، رئيس مركز البحث: "تطمئن هذه الدراسة النساء اللواتي يتناولن حبوب منع الحمل بانهن لا يواجهن خطرا اكبر بالإصابة بسرطان الثدي." ويقول متحدث باسم مركز أبحاث السرطان في بريطانيا: "هذه الدراسة تطمئن النساء حقيقة، ولكن لسوء الحظ ليس هناك من المعلومات ما يكفي حول أسباب زيادة أخطار الإصابة بسرطان الثدي." وقال: "لهذا نحن بحاجة إلى مزيد من البحث لمعرفة كيف يمكن تجنب الإصابة بسرطان الثدي." وتقول آن ويمان، مديرة رابطة تنظيم الأسرة في بريطانيا: "الدراسات حول العلاقة بين حبوب منع الحمل وسرطان الثدي معقدة في العادة. وأسباب الإصابة بسرطان الثدي كثيرة ومتنوعة، وتدخل فيها عوامل مثل العمر وتاريخ الأسرة ونوع الطعام." وقالت: المهم أن تعرف المرأة فوائد وأخطار حبوب منع الحمل التي تستعملها، وبعد ذلك عليها أن تختار ما تعتقد انه مفيد لها." البحث منشور في مجلة نيوانكلاند الطبية
أشار باحثون أمريكيون، في الولايات المتحدة، إلى أن حبوب منع الحمل من الممكن أن تتسبب في زيادة حالات سرطان الثدي. وقد وجد الباحثون أن النساء اللاتى يتعرضن للإصابة بسرطان الثدي نتيجة استخدامهن لحبوب منع الحمل هن اللاتى يحملن استعداداً وراثيا فقط، أي من العائلات التي تصاب بمثل هذه الأمراض. وأكد كبير الباحثين، الدكتور توماس سلارز، من عيادة مايوكلينيك، أن بياناتهم تظهر أن التراكيب الأولية من (الإستروجين والبروجيستين) لهذا الدواء التي أخذت بجرعات عالية هي التي تشكل خطورة، والأهم من ذلك أن هذه النتائج تؤثر على النساء اللاتى يمتلكن استعداداً متوسطاً للإصابة بسرطان الثدي. وأشار إلى أنه يجب علي النساء ألا يعتبرن هذه الدراسة سبباً لتغيير طرق منع الحمل التي يتبعنها حالياً. وأضاف أن نسبة الإصابة بسرطان الثدي عند ذوات الاستعداد الوراثي أكثر من ثلاثة أضعاف بالمقارنة باللاتى ليس لديهن استعداد وراثي، وتزيد المخاطر في العائلات التي شخص الأطباء نساء فيها أو من أقاربها مصابات بسرطان الثدي أو الرحم. وقد شملت الدراسة أربعمائة وست وعشرين امرأة مصابة بسرطان الثدي في عيادة الأمراض السرطانية في مستشفى مينيسوتا الجامعي. وتعتبر هذه الدراسة أول دراسة تمتد عبر الأجيال وتدرس علاقة موانع الحمل بمرض سرطان الثدي وعنق الرحم عند النساء من ذوات الاستعداد الوراثي. نتائج متماثلة كما أجرت البروفيسور فاليري بيرال، من صندوق إمبيريال لأبحاث السرطان قسم أوكسفورد، دراسة على تأثيرات حبوب منع الحمل على خمسين ألف امرأة عام 1996 ووجدت البروفيسور بيرال أن الحبوب قد زادت من مخاطر الإصابة بمرض سرطان الثدي للنساء. وكانت الحبوب مسئولة عن حالة واحدة من بين كل خمسة آلاف إصابة بالسرطان من النساء اللائى تناولن الحبوب في العشرينيات من أعمارهن.