قصة بوجمعة:
كان هناك طفل إسمه بوجمعة يدرس في المرحلة اﻹبتدائية وكان مشاغبا و غبيا دو مزاج ثقيل لا يحتمل وكانت معلمته تكرهه كرها شديد حيت أنها قالت له في إحدى اﻷيام موتك أحسن من حياتك وطلبت منه أن يحضر أمه
….فجاءت أم بوجمعة وقالت لها المعلمة أن إبنك ميؤوس منه لا يمكن أن يتعلم ولو ضل يدرس كل حياته لاكن اﻷم لم تسمع كلام المعلمة وأخدت إبنها و سافرت إلى مدينة أخرى….
بعد 15 سنة مرضت المعلمة وأخدوها للمدينة لتجري جراحة على مستوى القلب …..
تمت العملية بنجاح و أخرجوها من غرفة العمليات
فلما فتحت المعلمة عينيها رأت طبيبا وسيما ينظر إليها بإبتسامة فدمعت عيناها وأرادت أن تقول له شيأ
لكن الكلمات لا تريد أن تخرج وضلت تحاول الكلام و الطبيب ينظر إليها بدهول ويحاول أن يفهم ما تريد قوله
والمعلمة تحاول وتحاول وفجأة تحول لون وجهها إلى اللون اﻷزرق ورفعت يداها و فارقت الحياة
?
?
?
?
?
?
?
??
?
?
?
??
?
?
?
??
?
?
?
?
?
فإلتفت الطبيب و إدا به يرى بوجمعة عامل النضافة فصل بريز ديال جهاز اﻹنعاش و التنفس باش يشارجي بورطابلو ……..
علاه نتوما شنو تسحاب ليكم بوجمعة رجع طبيب ….صافي جراو عليه من الخدمة ودابا راه فراس الدرب تيبيع الديطاي
k;jm fhrh td hgld;m> gd fyhj jqp; j]og>> hgld;m j]og juhf
زوينة هذه كنقول نيت ياك ما هو دار لها التخدير و زاد في الجرعة
مشيت بعيد
بصحتكم الضحيكة
راه كون رجع طبيب تجي القصة باسلة ههه