مرض الوسواس القهري .

الوساوس هي ط£ظپظƒط§ط± غير ظ…ظ†ط·ظ‚ظٹط© تحدث ط¨ط´ظƒظ„ متكرر وتسبب ط§ظ„ظƒط«ظٹط± من القلق ظˆظ„ظƒظ† لا يمكن التحكم بها عبر التفكير بأفكار منطقية. وتشمل الوساوس القهرية الاهتمام الشديد بالأوساخ والجراثيم والشكوك المتكررة (على ط³ط¨ظٹظ„ المثال في كون المرء قد أغلق الموقد أو الفرن)، والأفكار عن العنف أو إيذاء الآخرين، والحاجة لأن تكون الأشياء موضوعة في نظام معين. وعلى الرغم من أن الأشخاص المصابين ط¨ظ‡ط°ظ‡ الوساوس يدركون أن أفكارهم غير معقولة ولا طھطھط¹ظ„ظ‚ بمشكلات ط§ظ„ط­ظٹط§ط© الحقيقية، إلا أن هذه المعرفة ليست كافية ظ„ط¬ط¹ظ„ الأفكار الغير مرغوب ظپظٹظ‡ط§ تذهب. وعلى العكس من ذلك، فأثناء محاولة ط§ظ„طھط®ظ„طµ من الأفكار الوسواسية، فإن الأشخاص المصابين بعرض ط§ظ„ظˆط³ظˆط§ط³ ط§ظ„ظ‚ظ‡ط±ظٹ يقومون بأعمال قهرية أو طقوس أو تصرفات متكررة لتقليل قلقهم. ومن أمثلة الأعمال القهرية غسل الأيدى المتكرر (لتجنب العدوى)، وتفقد الباب و إعادة تفقده مرارًا وتكرارا للتأكد من إغلاقه ومن أن الفرن مغلق (لتهدئة الشكوك وتجنب الخطر)، واتباع ظ‚ظˆط§ط¹ط¯ صارمة من ط§ظ„ظ†ط¸ط§ظ… (وضع ط§ظ„ظ…ظ„ط§ط¨ط³ في نفس ط§ظ„طھط±طھظٹط¨ كل يوم). ويمكن أن طھطµط¨ط­ الأعمال القهرية زائدة عن الحد ومزعجة لنظام ط§ظ„ط­ظٹط§ط© اليومية وأن تستغرق ط§ظ„ظƒط«ظٹط± من ط§ظ„ظˆظ‚طھ بحيث تأخذ ط£ظƒط«ط± من ط³ط§ط¹ط© فى اليوم وتتدخل ط¨ط´ظƒظ„ كبير في النشاطات اليومية والعلاقات الاجتماعية.

وعادة ما تبدأ الوساوس القهرية في مرحلة ط§ظ„ظ…ط±ط§ظ‡ظ‚ط© أو بداية النضج، ظˆظ„ظƒظ† يمكن أن تحدث لأول مرة في مرحلة الطفولة وتؤثر في الرجال والسيدات بنفس الدرجة ويبدو أنها تنتشر في اسر بذاتها. و من الممكن أن يصاحب ط§ظ„ظˆط³ظˆط§ط³ القهرى أعراض القلق المرضي الأخرى مثل ط§ظ„ط§ظƒطھط¦ط§ط¨ ومشكلات تناول ط§ظ„ط·ط¹ط§ظ… أو الإدمان. ويعاني حوالي 2% من الشعب سنويًا من ط§ظ„ظˆط³ظˆط§ط³ القهري.