– ما أن تقوم بتغيير أفكارك السلبية وتظن خيرا فيما يقع .. تلمس تغييراً في كل شيء بما في ذلك وظائف الأعضاء داخل الجسد .
– لابد أن ترسم صورة خيالية في ذهنك تعتقد من خلالها اعتقاداً جازماً أن بدنك يتمتع بالصحة والعافية .. إن مجرد استحضارك لهذه الصورة والاعتقاد في حقيقتها يعد عاملا كبيرا على التغيير الجذري في النمط التفكيري .
– تأتي سلوكيات كل فرد بناء على ما استقر في ذهنه من افكار.
– إذا أردت أن تستمتع بالحياة وترفل في النعم فلابد من أن تتدارك الأفكار السلبية والسلوكيات المترتبة عليها والتي تفضي إلى خلاف ما تتمنى .
– حين أشعر بالفعل أن هناك فكرة تشغلني تجعلني أشعر بالضيق وتكدر صفوالهدوء النفسي .. فإنني ألجا إلى التفكير الإيجابي حتى أتمكن من جلب الهدوء النفسي ومن ثم الراحة البدنية .
– عش بفطرتك ولا تفكر ابدا في السعي وراء ما لا ينفعك .
– كل شيء في الكون إنما يسير بقدر ولا يحدث من قبيل الصدفة .
– إن بين يدك كل ما تحتاجه للقضاء على حالة اللاتوازن .
– إن التفكير في الأشياء والإصرار عليها هو السبيل إلى تحقيقها .
– إن تعديل أفكارك .. أمر مهم تفوق أهميته تعديل البرنامج الغذائي .
– إذا أخذت انطباعا أن شيئا ما سيضر بصحتك .. فأنت بذلك تعتقد بشيء لم يحدث بعد ..
وهذايعني أن إنزال الضرر بالبدن ليس إلا مجرد فكرة لم تتحق بعد .. لكنك إن تتمادى في هذا التفكير .. تسمح لهذه الفكرة لتصبح حقيقة واقعية .
لكن لتبدأ بتبني فكرة تفعمك بالنشاط والثقة فيما تأكل ولتكن :
" كل ما آكل صحي ومفيد . سأبرمج عقلي وبدني على تحويل ما آكل إلى طاقة صحية " ..
عليك أن تغير الدورة الفكرية كلها وتعدلها لتحقق من خلالها أعلى قدر من الصحة النفسية على وجه العموم والصحة البدنية على وجه الخصوص
المصدر: أرض البيلسان
gpdhm lj,h.km – ,dk ]hdv lo]hj phdv kp,