مما سبق دائما يتبين لنا أهمية الابتعاد عن الإفراط في تناول لحم الغنم وخاصة في عيد الأضحى، حيث يتوفر في جميع البيوت بكميات كبيرة،
عدا عن أن طرق الطبخ الخاصة به لذيذة تزيد من إضعاف مقاومتهم لها، ذلك أنها غير مناسبة لأغلب المرضى، وهذا يتطلب من العائلة أو ربة المنزل تخصيص وجبات صحية تضاهي في لذتها ما يقدم أيام ط§ظ„ط¹ظٹط¯ لتغنيهم عن تناوله كأن تستعمل لحم الماعز، الذي يحبذ أن يعوض لحم الخروف ليس لأنه لا يحتوي على نسبة سكر كما هو مرسوم في أذهان بعض الناس، ولكن لأنه أقل غنى بالدهون مما هو عليه لحم الغنم، وهذا لا يعني أن يتم تناوله بكميات كبيرة، ولكن فقط حصة صغيرة ودون استعمال الكثير من الدهون والزيوت في طبخه والاقتصار على القليل من زيت الزيتون معه والنباتات كالبقدونس والقزبر وغيرها من النباتات العطرية والتوابل لتضيف اللذة للطبق تضاهي الأطباق التقليدية الأخرى، لكن يظن البعض أن خلوه من الأمراض المزمنة يعني أن له الحق في تناول كل ما لذ له من مأكولات دون قيد أو شرط وهذا خطأ كبير، إذ أن العادات الغذائية والمعيشية التي نتبع في أيام الشباب والصحة لها الآثار المباشرة على مستقبل الحالة الصحية لاحقا, إذ يشترط عدم الإسراف في الكميات المتناولة، سواء تعلق الأمر بالشواء أول أيام ط§ظ„ط¹ظٹط¯ أو أطباق المروزية أو الكرشة أو لحم الكتف كل هذه الأطباق لا ضرر منها إذا تم تناولها بكمية صغيرة ولم نبالغ في إثقالها بالزيوت والدهون عند طبخها.
*المساء
* أذواق و مذاقات
gpl Hqpdm hgud] >> hsjtd]d lki fHpsk hg’vr 3L5 3 or 5 gdg jld.,