وهذا اول ظ…ظˆط¶ظˆط¹ كذلك في هذا القسم اتمنى ان يعجبكن وتستفدن منه اخواتي الامهات نقلته لللافادةوالله يرزق جميع اخواتنا المتزوجات الذرية الصالحةفي القريب والعازبات الازواج الصالحين آآآآمين
كيف طھطµظ†ط¹ظٹظ† ط·ظپظ„ط§ظ‹ ظٹطظ…ظ„ هم الإسلام؟
من هنا … كان هذا التحقيق الذي نسلط فيه الضوء على مشكلات ط§ظ„ط£ط·ظپط§ظ„ والعوامل ط§ظ„طھظٹ تؤثر بشكل سلبي على سلوكهم وأخلاقهم .. ثم أخيرًا الخطوات العملية ط§ظ„طھظٹ من شأنها أن تسهم بشكل فعال .. بإذن الله في صناعة طفل ظٹطظ…ظ„ هم الإسلام.
إذا أردنا أن نزرع نبتة .. فإننا نقوم بغرس بذرتها الآن .. ونظل نسقيها ونعتني بها كل يوم .. من أجل شيء واحد .. ألا وهو الحصول على ثمرة طظ„ظˆط© .. تلذ لها أعيننا وتستمتع بها أنفسنا.
ولكن!! ظ…ط§ط°ط§ لو كان الهدف أسمى .. والحلم أكبر .. وأبناؤنا .. زهور حياتنا .. أين نحن من صناعة هدف غال وعزيز لمستقبلهم؟! أين الأم من رعاية فلذة كبدها بقلبها الرؤوم ليلاً ونهارًا .. من أجل حلم فجر مشرق .. [ابن وابنة يحملان هم الدعوة بين جنباتهم البريئة] … يرفعان جميعا راية الدعوة إلى الله عز وجل على بصيرة، قال تعالى: {وَمَنْ أَحْسَنُ قَوْلاً مِمَّنْ دَعَا إِلَى اللَّهِ وَعَمِلَ صَالِحاً وَقَالَ إِنَّنِي مِنَ الْمُسْلِمِينَ} [فصلت:33].
كم من أم تحمل هذا الهدف .. إن مستقبل أمة الإسلام .. أمانة تحملها كل أم .. كل مرب .. وكل مسؤول عن فلذات الأكباد,لذا قمنا بإجراء تحقيق مع بعض الأمهات، وقد لمسنا فيه سرعة التجاوب معنا في كل أبوابه، وكأننا طرقنا باباً كان ولا شك عند كل أم مفتاحه.
أول ط³ط¤ط§ظ„ وجهناه إليهن كان: هل أنت ممن يهتمون بتربية أبنائهم تربية صالحة؟
وكم أسعدنا مستوى الوعي الذي وجدناه والذي تمثل في مئة إجابة بنعم من بين مئة استبانة تم توزيعها على الأمهات بمختلف مستويات تعليمهن.
ولأن كل هدف عظيم لا بد فيه من عمل جاد ودؤوب لتحقيقه، سألناهن عن خطواتهن العملية ط§ظ„طھظٹ اتبعنها لتحقيق هذا الأمل.
معظم الإجابات كانت متمثلة في حث الأبناء بكل جد على القيام بأداء الصلوات الخمس في أوقاتها، مما يعكس مستوى الوعي الذي وصلت إليه الأمهات في الاهتمام بهذه الشعيرة المهمة، وكان الحرص على إلحاق الأبناء بدور التحفيظ له النصيب الأكبر في الاختيار بعد أداء الصلاة ثم الحرص الكبير على اختيار رفقة صالحة للأبناء ومعرفة رفقائهم…
التنشئة المبكرة:
مريم محمد …. 48 سنة .. منذ صغر أبنائي وأنا أشجعهم على الانضمام إلى حلقات تحفيظ ط§ظ„ظ‚ط±ط¢ظ† الكريم .. كما أتبع معهم أسلوب معرفة الله سبحانه وتعالى وغرس محبته في أنفسهم .. ودعائي لهم المستمر بالهداية .. كما أشجعهم دائمًا على طلب العلم الشرعي ليتقربوا من الله عز وجل بمعرفة أحكامه.
العبادة الشرعية منذ الصغر:
أم صهيب .. 42 سنة .. أحرص على أداء الصلوات الخمس في وقتها، وبالنسبة للأولاد يبدؤون في تأدية الصلوات الخمس في المسجد من المرحلة الابتدائية .. وأحرص على الرفقة الصالحة لهم سواء داخل ط§ظ„ظ…ط¯ط±ط³ط© أو خارجها … وبناتي ألبسهن الحجاب والعباءة على الرأس من سن مبكرة حتى يتعودن عليها بعد ذلك.
أم وصديقة!!:
غادة .. 26 سنة … تعمل إدارية ..
أولاً: لا بد أن أكون صديقة لأبنائي قبل أن أكون أمهم .. كي أكسبهم ويكون لي تأثير بإذن الله عليهم ..
ثانيًا: أبدء بإصلاح نفسي … حتى لا يروا مني أي خطأ يهز ثقتهم بي ..وحتى يكون لنصيحتي الصدى الأقوى عليهم .. وأحببهم بأماكن ط§ظ„ط®ظٹط± .. وأجعلهم يتعاونون معي لنشر ط§ظ„ط®ظٹط± والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.
تنافس شريف:
أم عبد العزيز.. 30 سنة: أحرص على تحقيق التنافس فيما بينهم في حفظ بعض السور والأدعية، وأشجعهم ط¹ظ†ط¯ظ…ط§ يقومون بتصرف حسن .. ليستمروا عليه .. واقتناء بعض الأشرطة ط§ظ„طھظٹ تعلمهم الآداب الإسلامية وأشتري أقراص الكمبيوتر الهادفة [بابا سلام].. وأحكي لهم قصصًا هادفة مفيدة..
جلسة حوار:
أم عبد الله .. 33 سنة: أجلس مع أبنائي جلسات جوار بناء وأتحدث معهم بكل واقعية ومصداقية عن كل الأمور ط§ظ„طھظٹ لا يفهمونها .. ولدينا أيضًا جلسات ممتعة على [النت] مع مواقع هادفة تحوي كل ما يهم ط§ظ„ط£ط·ظپط§ظ„ من الأسئلة والقصص.
أساعد أطفالي:
أم محمد .. أزرع الوازع الديني في أطفالي، وأوضح لهم الحلال والحرام والجنة والنار، وأساعد أطفالي على اختيار الصديق المناسب لهم، ودائمًا أستمع إليهم، وأوجههم بدون كلل أو ملل .. وأخاطبهم بصوت هادئ ومنخفض ولا أستخدم العقاب الشديد عند الخطأ.
قدوتهم ط§ظ„ط±ط³ظˆظ„ :
زبيدة الصالح 38 سنة معلمة: أربي أبنائي على أذكار الصباح والمساء وأجعلهم يتخذون ط§ظ„ط±ط³ظˆظ„ قدوة لهم في جميع تصرفاتهم .. وأهذب من سلوكهم سواء داخل المنزل أو خارجه .. وأخيرًا أشتري لهم القصص والأشرطة الدينية الهادفة.
التربية الصالحة أساس تأسيس طفل ظٹطظ…ظ„ هم الإسلام:
ولكن كيف ظ†ط؛ط±ط³ في أبنائنا حب الدعوة إلى الله؟
أجابت عن سؤالنا الأستاذة فاطمة السابر .. رعاها الله:
جميل أن ظ†ط؛ط±ط³ حب الدعوة في عروق أبنائنا منذ الصغر، فالدعوة ثمرة من ثمار العلم، والأجمل من ذلك أن نحلق مع أبنائنا ليكونوا دعاة إلى الله يدعون أنفسهم ويدعون ط§ظ„ط¢ط®ط±ظٹظ† … وهذه همسات بسيطة لمن تهفو نفسها لأن ترى أبناءها دعاة صالحين:
1ـ ليكن لديك اهتمام بالتغذية الفكرية الصائبة فالدعوة بلا علم دعوة بلا رصيد، فلا بد أن نغذي الطفل برصيد من المعلومات بقدر ما يحتاجه لكي يثبت في كل خطوة، فالطفلة ط§ظ„طھظٹ تمتنع عن ارتداء الملابس القصيرة أو البنطال، لا بد أن تعرف ظ„ظ…ط§ط°ط§ تركتها، وأن تدعو زميلاتها أيضًا إلى ذلك.
2ـ قص القصص من ط§ظ„ظ‚ط±ط¢ظ† الكريم ظˆط§ظ„ط³ظ†ط© والسلف الصالح، وتذكيرهم بمواقف صغار الصحابة في الدعوة إلى الله .. إضاءات ط¬ظ…ظٹظ„ط© لها أثرها في ظ†ظپظˆط³ أبنائنا.
3ـ استثمار أوقات الزيارات في عمل برامج مسلية يتخللها مسابقات مفيدة مع توفير هدايا بسيطة يقدمها ابنك للأطفال.
4ـ قد نحتاج لمرافقة أبنائنا في بعض الأماكن كالأسواق والمستشفيات، فما ط£ط±ظˆط¹ أن نعود أبناءنا توزيع بعض الأشرطة والكتيبات أثناء هذه الجولات.
5ـ ما أجمل أن يتحلق ط§ظ„ط£ط·ظپط§ظ„ [كل حسب جنسه] وأن يكون من بينهم من يقص عليهم ما سمعه من شريط أو ما قرأه من كتيب…. وحتى ينجح الطفل في جذب زملائه فليكن له محاولات في المنزل تقيمينها بنفسك.
6ـ إشراكهم في المكتبات العامة ط§ظ„طھظٹ تنمي فيهم روح العلم والمعرفة، وبالتالي الدعوة إلى الله سبحانه وتعالى.
7ـ زيارة المراكز الاجتماعية ودور الأيتام وتقديم الهدايا لإخوانهم .. لها أبلغ الأثر في ظ†ظپظˆط³ الطرفين..
( وَذَكِّرْ فَإنَّ الذِّكْرَى تَنْفَعُ الْمُؤْمِنِينَ* وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالإنْسَ إلا لِيَعْبُدُونِ )
منقــول للافادة
;dt jwkudk ‘tghW dplg il hgYsghl? >>>> glh`h lh`h Hv,u l,q,u hgNovdk hgl]vsm hgH’thg hgjd hgodv hgd,l hgvs,g hgrvNk h,g [ldgm pg,m schg skm ugn uk]lh ,hgskm kyvs kt,s ;lh