أسباب ظهور ط¹ظ„ط§ظ…ط§طھ طھظ…ط¯ط¯ ط§ظ„ط¬ظ„ط¯ عند الأم الحامل:
تظهر ط¹ظ„ط§ظ…ط§طھ طھظ…ط¯ط¯ ط§ظ„ط¬ظ„ط¯ نتيجةً لتمدد ط§ظ„ط¬ظ„ط¯ بشكل كبير على مدى فترة زمنية قصيرة أثناء مراحل الحمل مما يتسبب في استنزاف مستويات الكولاجين والإيلاستين في ط§ظ„ط¬ظ„ط¯ متسببة في فقدان ط§ظ„ط¬ظ„ط¯ لمرونته أثناء الحمل.
وتظهر ط¹ظ„ط§ظ…ط§طھ طھظ…ط¯ط¯ ط§ظ„ط¬ظ„ط¯ عند الأم ط§ظ„طط§ظ…ظ„ في منطقة البطن والفخذين والردفين وأعلى الذراعين نتيجة لزيادة الوزن بشكل طبيعي في هذه المناطق.
كيف يمكن طرق التقليل من ظهور ط¹ظ„ط§ظ…ط§طھ طھظ…ط¯ط¯ الجلد؟
يمكن للأم ط§ظ„طط§ظ…ظ„ التقليل من ظهور ط¹ظ„ط§ظ…ط§طھ طھظ…ط¯ط¯ ط§ظ„ط¬ظ„ط¯ عن طريق:
– استخدام الكريمات المضادة لعلامات التمدد والكريمات المرطبة للجلد، فقد صُنعت هذه الكريمات خصيصاً لتزويد ط§ظ„ط¬ظ„ط¯ بالماء ومساعدته في الحفاظ على مرونته الطبيعية نتيجة تمدده خلال فترة الحمل، كما يساعد الترطيب اليومي للجلد سواء أثناء أو بعد الحمل في الحفاظ على ليونة ط§ظ„ط¬ظ„ط¯ عن طريق الحد من الجفاف والحكة المصاحبة لظهور ط¹ظ„ط§ظ…ط§طھ طھظ…ط¯ط¯ ط§ظ„ط¬ظ„ط¯ مع تنشيط الدورة الدموية في المناطق المتضررة والتي تساعد بدورها على تقليل ظهور ط¹ظ„ط§ظ…ط§طھ طھظ…ط¯ط¯ الجلد.
عادة ما تتلاشى ط¹ظ„ط§ظ…ط§طھ طھظ…ط¯ط¯ ط§ظ„ط¬ظ„ط¯ وتصبح أقل وضوحاً في الشهر السادس بعد الولادة، وفي الحالات الشديدة يمكن أن يصف الطبيب بعض الكريمات التي تحتوي على (Retin A) حيث تساعد هذه الكريمات على علاج ط¹ظ„ط§ظ…ط§طھ طھظ…ط¯ط¯ ط§ظ„ط¬ظ„ط¯ من خلال اختراق الطبقة الخارجية للجلد والعمل على تجديد خلايا ط§ظ„ط¬ظ„ط¯ وإنتاج الكولاجين، لا ينبغي للمرأة ط§ظ„طط§ظ…ظ„ استخدام هذه الكريمات عند الحمل أو الرضاعة، أو إلى جانب تناول فيتامين أ أو بأي طريقة أخرى غير تلك التي أوصى بها الطبيب؛ لأنها قد تسفر عن آثار جانبية.
توجد بعض العلاجات التجميلية مثل ( (Microdermabrasion) وتتناسب هذه الطريقة مع الحالات الشديدة من ط¹ظ„ط§ظ…ط§طھ طھظ…ط¯ط¯ الجلد، فيساعد هذا العلاج التجميلي في إزالة طبقة خارجية من ط§ظ„ط¬ظ„ط¯ بشكل جزئي عن طريق استعمال كشط ضوئي، فيساعد ذلك على شد وتنعيم المناطق المتضررة، اطمئني عزيزتي هذا العلاج لا يسبب أي آلم ولا يحتاج إلى تخدير.
– علاجات الليزر والتي تساعد على تحفيز إنتاج الكولاجين مما يساعد على التقليل من ظهور ط¹ظ„ط§ظ…ط§طھ طھظ…ط¯ط¯ الجلد، ولكن يعتبر العلاج بالليزر من العلاجات المكلفة والغير ضرورية و ينبغي إلى طبيب متخصص عند استخدامها.
توجد أيضا مجموعة من التدابير الوقائية التي يمكن إتباعها ليس فقط لمجرد تقليل ظهور ط¹ظ„ط§ظ…ط§طھ طھظ…ط¯ط¯ الجلد، ولكن لتحسين صحة الأم والطفل، ومنها:
– شرب كميات كبيرة من الماء حيث يتمدد ط§ظ„ط¬ظ„ط¯ الرطب بسهولة أكبر.
– تجنب تناول المشروبات المنبهة.
– الحفاظ على الوزن وإتباع حمية غذائية متوازنة غنية بفيتامين هـ وفيتامين ج والزنك، والسيليكا؛ فهذه المواد الغذائية تساعد في الحفاظ على صحة الجلد.
– عدم التعرض المفرط لأشعة الشمس.
– تناول بعض المكملات الغذائية والتي تحد من ظهور ط¹ظ„ط§ظ…ط§طھ طھظ…ط¯ط¯ الجلد.
بالنهاية نصيحتي لكل أم حامل هي بأن تعيش فترة حملها بسعادة وتنسى الأمور الشكلية التي ليست ابداً مهمة مقارنةً بصحتها وصحة جنينها، بالإضافة الى ان الطب قد تطور وهنالك حل لجميع المشاكل فلا تضيعي وقتك بالتفكير بالأمور السلبية لكي تكوني سعيدة.
منقول للامانة
ughlhj jl]] hg[g] uk] hgphlg hgpl] jlpd