أختي المسلمة العفيفة،اود أن أشاركك هدا الموضوع لنعالج انفسنا جميعا.اسوء ما قد يفعله الإنسان بنفسه هو أن يتخد قرارا فقط من اجل إرضاء الآخرين،وما أكثر هدا المشكل لدى اغلب النساء في المغرب اللواتي يعانين بسبب التقاليد والعادات ،فكم من مرة يقع لنا مشكل ما ولا نقدر على حله مخافة مواجهة الأشخاص المعنيين به خوفا على مشاعرهم واحاسيسهم وندوس بدلك على مشاعرنا وأحاسيسنا نحن ،مرة تلو الأخرى حتى يتفاقم علينا الأمر فتصبح انفسنا غير قادرة على الاستحمال فتدخل في صراع نفسي وتصبح تراكمات وضغوطات على ط§ظ„ظ†ظپط³ تءثر سلبا على سلوكاتنا وعلى أزواجنا وأولادنا ،فتهوي بنا هاته التصرفات إلى الأطباء النفسيين وعلاجات وأدوية التي تزيد الطين بلة،ويغوص الشخص في المرض النفسي فيسكنه ولا يفارقه إلا من رحم ربه،وبعد هذه الدوامة الطويلة فل نفكر مع انفسنا مليا! هل من مصلحتنا أن ممرض بسبب الآخر؟ومن هو هذا الأخير ،على حساب صحتنا ونفسيتنا؟فلنراجع انفسنا أيها الأخوات ونعلمها وندر بها على معالجة المشاكل بالحسنى وبادب قبل أن يتفاقم المشكل ويكبر ،ويدخل الشيطان لينزع فيه ،فيستعصى علينا معالجته ،وتسيطر المشاكل على الدماغ الذي يرسل رسائل سلبية تنعكس على الشخص ،وما أكثر لأمراض النفسية في هذا العصر وسببها في نظري قلة الوعي والإيمان ،أرجو من الله أن يبعدها عني وعنكم ويرزقان الصحة والصبر أجمعين ،نصيحة:التعامل بالحكمة والموعظة الحسنة وبالحب والعطف والحنان،من الأساليب المفيدة والجيدة للتعامل مع الناس ،فإذا أحببنا الناس فهذا هو الفضل الكبير ."اللهم حببني في الناس وحبب الناس في"دائماً أدعو هذا الدعاء .
ugh[ hgkts
متافقة معاك أختي مية فمية، و أنا ضحية من ضحايا استقدام مشاعر الناس على مشاعري!! حتى أصبت بالخوف الاجتماعي عاد بديت كنقلب لقيت أن هاد الرهاب ما هو الا نتيجة ظلم النفس و لومها و كسرها و احتقارها أمام الأخرين، و دبا كنحاول نعالج راسي براسي لكن الأمر جد صعب و الحمد لله على كل حال