السلام عليكم ارريد نصيحة ابلغها لصديقتي التي لم تترك زوجها يتجامع معها لخوفها الشديد من هذه اللحظة التي اصبحت ط¹ظ‚ط¯ط© لها و قد مر على زواجها سنة دون جدوى و زوجها لا يستطيع الاستغناء عنها و الله انها تعاني و المرجو ان اجد حلا عندكم او معلومات حول هذه الحالات جزاكم الله الف خير. الردود من فضلكم
ur]m gdgm hg]ogm
اختي الغالية مغتربة قولي لصديقتك ان عليها ان تلراعي حق زوجها عليها وان لا تغضب ربها في امرها به وان تستفيد من هدا الموضوع الهام:
علمنا الإسلام كل شيء ، فالإسلام أتى للناس بكل خير في أمور معاشهم ودينهم ومحياهم ومماتهم لأنه دين الله عز وجل
.
والجماع من الأمور الحياتية المهمة التي أتى ديننا بتبيينها وشرع لها من الآداب والأحكام ما يرقى بها عن مجرد أن تكون لذّة بهيمية وقضاء عابرا للوطر بل قرنها بأمور من النيّة الصالحة والأذكار والآداب الشرعية ما يرقى بها إلى مستوى العبادة التي يُثاب عليها المسلم. وجاء في السنّة النبوية تبيان لذلك، قال الإمام ابن القيم رحمه الله تعالى في كتابه زاد المعاد : ( وأما الجماع أو الباءة ، فكان هديه فيه – صلى الله عليه و سلم – أكمل هدي، يحفظ به الصحة، وتتم به اللذة وسرور النفس، ويحصل به مقاصده التي وضع لأجلها، فإن الجماع وضع في الأصل لثلاثة أمور هي مقاصده الأصلية :
أحدها: حفظ النسل.
الثاني: إخراج الماء الذي يضر احتباسه واحتقانه بجملة البدن.
الثالث: قضاء الوطر، ونيل اللذة، والتمتع بالنعمة.
و قال رحمه الله تعالى : ( ومن منافعه – أي الجماع – : غض البصر ، وكف النفس ، والقدرة على العفة عن الحرام ، وتحصيل ذلك للمرأة ، فهو ينفع نفسه في دنياه وأخراه ، وينفع المرأة، ولذلك كان النبي صلى الله عليه وسلم يتعاهده ويحبه، ويقول: ( حبب إلي من دنياكم: النساء والطيب )
ومن الأمور المهمة التي ينبغي مراعاتها عند الجماع :
1 – إخلاص النية لله عز وجل في هذا الأمر، وأن ينوي بفعله حفظ نفسه وأهله عن الحرام وتكثير نسل الأمة الإسلامية ليرتفع شأنها فإنّ الكثرة عزّ ، وليعلم أنه مأجور على عمله هذا وإن كان يجد فيه من اللذة والسرور العاجل ما يجد ، فعن أبي ذر رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( وفي بُضع أحدكم صدقة ) – أي في جماعه لأهله – فقالوا: يا رسول الله أيأتي أحدنا شهوته ويكون له فيها أجر ؟ قال عليه الصلاة والسلام: ( أرأيتم لو وضعها في الحرام، أكان عليه وزر ؟ فكذلك إذا وضعها في الحلال كان له أجر ) وهذا من فضل الله العظيم على هذه الأمة المباركة ، فالحمد لله الذي جعلنا منها.
2 – أن يقدِّم بين يدي الجماع بالملاطفة والمداعبة و*******ة والتقبيل، فقد كان النبي صلى الله عليه وسلم يلاعب أهله ويقبلها.
3 – أن يقول حين يأتي أهله ( بسم الله اللهم جنبنا الشيطان وجنب الشيطان ما رزقتنا ) قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( فإن قضى الله بينهما ولدا ، لم يضره الشيطان أبدا ) 4 – يجوز له إتيان المرأة في قبلها من أي جهة شاء ، من الخلف أو الأمام شريطة أن يكون ذلك في قُبُلها وهو موضع خروج الولد ، لقول الله تبارك و تعالى : ( نساؤكم حرث لكم فأتوا حرثكم أنى شئتم ) . وعن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما قال : كانت اليهود تقول : إذا أتى الرجل امرأته من دبرها في قبلها كان الولد أحول ! فنزلت : ( نساؤكم حرث لكم فأتوا حرثكم أنى شئتم) فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (مقبلة ومدبرة إذا كان ذلك في الفرج)
5 – لا يجوز له بحال من الأحوال أن يأتي امرأته في الدبر، قال الله عز وجل: (نساؤكم حرث لكم فأتوا حرثكم أنى شئتم) ومعلوم أن مكان الحرث هو الفرج وهو ما يبتغى به الولد ، قال النبي صلى الله عليه وسلم : (ملعون من يأتي النساء في محاشِّهن : أي أدبارهن) وذلك لما فيه من مخالفة للفطرة ومقارفة لما تأباه طبائع النفوس السوية، كما أن فيه تفويتا لحظ المرأة من اللذة، كما أن الدبر هو محل القذورات.
6 – إذا جامع الرجل أهله ثم أراد أن يعود إليها فليتوضأ، لقوله صلى الله عليه وسلم : (إذا أتى أحدكم أهله ثم أراد أن يعود فليتوضأ بينهما وضوءًا، فإنه أنشط في العَوْد) وهو على الاستحباب لا على الوجوب. وإن تمكن من الغسل بين الجماعين فهو أفضل، لحديث أبي رافع أن النبي صلى الله عله وسلم طاف ذات يوم على نسائه، يغتسل عند هذه وعند هذه، قال فقلت له: يا رسول الله ألا تجعله غسلاً واحداً ؟ قال: (هذا أزكى وأطيب وأطهر)
.
7 – يجب الغسل من الجنابة على الزوجين أو أحدهما في الحالات التالية:
– التقاء الختانين: لقوله صلى الله عليه وسلم: " إِذَا جَاوَزَ الْخِتَانُ الْخِتَانَ ( وفي رواية : مسّ الختان الختان ) فَقَدْ وَجَبَ الْغُسْل . " ، وهذا الغسل واجب أنزل أو لم يُنزل . – خروج المني و لو لم يلتق الختانان: لقوله صلى الله عليه وسلم : " إنما الماء من الماء "
ويجوز للزوجين الاغتسال معًا في مكان واحد ولو رأى منها ورأت منه، لحديث عائشة رضي الله عنها قالت: كنت أغتسل أنا والنبي صلى الله عليه وسلم من إناء بيني وبينه واحد تختلف أيدينا فيه فيبادرني حتى أقول: دع لي، دع لي قالت: وهما جنبان.
8 – يجوز لمن وجب عليه الغسل أن ينام ويؤخر الغسل إلى قبل وقت الصلاة، لكن يستحب له أن يتوضأ قبل نومه استحبابًا مؤكدًا لحديث عمر أنه سأل النبي صلى الله عليه وسلم: أينام أحدنا وهو جنب؟ فقال عليه الصلاة والسلام: (نعم، ويتوضأ إن شاء)
9 – ويحرم إتيان الحائض حال حيضها لقول الله عز وجل: (ويسألونك عن المحيض قل هو أذى فاعتزلوا النساء في المحيض ولا تقربوهن حتى يطهرن فإذا تطهرن فأتوهن من حيث أمركم الله إن الله يحب التوابين ويحب المتطهرين)، ويجوز له أن يتمتع من الحائض بما دون الفرج لحديث عائشة رضي الله عنها قالت : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يأمر إحدانا إذا كانت حائضًا أن تتزر ثم يضاجعها زوجها )
10 – يجوز للزوج العزل إذا لم يرد الولد ويجوز له كذلك استخدام الواقي ، إذا أذنت الزوجة لأنّ لها حقّا في الاستمتاع وفي الولد ، ودليل ذلك حديث جابر بن عبد الله رضي الله عنهما أنه قال : كنا نعزل على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم فبلغ ذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم فلم ينهنا . .
11 – يحرم على كل من الزوجين أن ينشر الأسرار المتعلقة بما يجري بينهما من أمور المعاشرة الزوجية ، بل هو من شر الأمور ، يقول النبي صلى الله عليه وسلم : ( إن من شر الناس منزلة عند الله يوم القيامة الرجل يفضي إلى امرأته وتفضي إليه ثم ينشر سرها )
[/frame]
خليها تشوف شي طبيبة اخصائية نساء تقدر تساعدها ببزاف ديال الطرق. ولا عندها شي عقدة احسن شي تشوف دكتور نفساني وكل هذا طبعا مع الاكثار من الدعاء وقرائة القران خصوصا في الثلث الاخير من الليل فالدعاء مجاب في ذلك الوقت بذان الله.ولازمها تعرف ان الزوج مهما طال صبره عليها غيجي يوم يمل ويفكر بشكل اخر الله يلطف . كل حاجة عندها حد والا كانت باغا تحافظ على راجلها وعلى دارها لازمها تحاول بكل الطرق حتى تتخلص من هد العقدة
الله اطلق صراحها ويسهل عليها ما صعاب
بما ان صديقتك من صاحبات البكرة الصلبة لما لم تقترح عليها الطبيبة عملية بسيطة لإزالة البكرة او فتحها قليلا لتسهيل العملية على الزوج و بهذا تنتهي معاناتهما لماذا الصبر على هذا الحال مدة سنة كاملة؟؟؟؟
اما الى كانت المسكينة عندها غشاء صلب فانا كنعرف وحدة من العائلة تزوجت وكانت عندها البكرة صلبة والطبيب قاليها سيري راه ملي غتحملي غاتحيد مع الولادة
الله ييسر لهذه البنت ولجميع المسلمات والمسلمين
لأن سنة بزااااااااااف
هي توكل على الله و تقول حاجة وحدة مع راسها وهي أنها ماشي استثناء تشوف النسا اللي دازوا من نفس المرحلة علاش هي خايفة غير توكل
و أمر آخر هو التدرج تاخد وقتها ولكن تكون كاتقدم ماشي تبقا في مكانها
وزوجها الا صبر عام ماغاديش يصبر عامين و حتى هو لازمه يكون مشجع و يعرف كيفاش يقدم الأمور
وهي تقول مع راسها راه غير ثواني و كل شئ ينتهي و تهنا مع زوجها راه حقو
و الدعاء و يحددوا وقت يصليوا ركعتين و يقولوا الدعاء …
تخيلي لو كانت حسمات الأمر مند سنة فاتت ماتكونش دبا متهنية
الله يفك أمورها على خير
طبيبة لي مشت عندها ما صترحت عليها حتى حل
الحلول تبارك الله موجودة من عملية توسيع إلى الفتح شوية تبداها الطبيبة كما هناك الترويض كما هناك مراهم توضع على المنطقة كمخدر موضعي تنقص عليها الألام قولها تستعيد من الشيطان الرجيم وتوكل على الله ولولا الحرج كنت نقدر نساعدك أكتر ولكن ما عنديش ألحق في الرسائل الخاصة
على أي أضن هناك طبيبة في المنتدى في قسم الإستفسارات نتمنى تساعدك