تخطى إلى المحتوى

سؤال حول اجرائات الطلاق من مغربي

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
عافاكم بغيت نسولكم على ط§ط¬ط±ط§ط¦ط§طھ ط§ظ„ط·ظ„ط§ظ‚ من مغربي
علما أن مازال ما تم الدخول و العقد يالاه شهر باش تكتب
و بغيت كلشي يكون حبيا و مستعدة نرد ليه الصداق و داكشي اللي جاب ليا و لكن هو ما فيه حتى عيب غير المكاتب
عافاكم شنو هي الوثائق اللازمة و واش غايخرجو ليا المحكمة شي تعويض نعطيه ليه أولا لا ؟؟
حاليا هو خارج المغرب بغيت نوجد كلشي على ما رجع باش هو غير يوقع الا كاينة شي حاجة ، غايجي فشهر 1 ان شاء الله

لكن جزيل الشكر


schg p,g h[vhzhj hg’ghr lk lyvfd d,l

الله يرحم ليكم الوالدين شي وحدة تجاوبني بغيت نعرف غير الاوراق اللازمة و شحال غايشد ليا هادشي ديال الوقت

ما عندي حتى فكرة اختي
الله يدير ليك لفيه الخير يا رب

السلام عليكم
الا كان العقد في وقت قريب سيتم تطليقكم وتبقى صفة عازبة اما اذا طول المدة العقد سوف تعملين دعوة الشقاق وفيها العقد وصورة لاكارط ديالك وديالو وعقد الازدياد ديالك ومقال عند كاتب شرحي فيه ظروف الطلاق وربما يكونو ثلاث جلسات لصلح ومن بعد تطلقين باذن الله انا في الخدة للاستفسار

اختي الله يدير لك اللي فيها الخير كما قالت ليك الاخت غادي يكونو ثلاث جلسات في انتظار انكم تتراجعوا وغاديا تردي ليه كلشي الا الصداق نصفه وغا يتسمى طلاق قبل البناء يعني راكي مازل مادخل بيك هدشى كاجراات

الشروق المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ساجدة لله الشروق
السلام عليكم
الا كان العقد في وقت قريب سيتم تطليقكم وتبقى صفة عازبة اما اذا طول المدة العقد سوف تعملين دعوة الشقاق وفيها العقد وصورة لاكارط ديالك وديالو وعقد الازدياد ديالك ومقال عند كاتب شرحي فيه ظروف الطلاق وربما يكونو ثلاث جلسات لصلح ومن بعد تطلقين باذن الله انا في الخدة للاستفسار

أختي ساجدة الله حتى أنا طلقت مدة طويلة وانا دايرة العقد بلا دخلة وطلقت طلاق الشقاق مفهمتش شنو كيعني طلاق الشقاق ممكن توضحيلي شنو كيعني
بالنسبة لصاحبة الموضوع أنا دفعت الطلاق في شهر 4 وحكمولي حتى لشهر 9 حيت هو كان في الخارج محضر حتى لجلسة
الله يديرلك لي فيها الخير

اتمنى حبيبتي ان تقرئي هد الفتوى
السؤال:

لدي سؤلان بخصوص قضية الطلاق 1. لها مشاكل في زواجها ، و الزوجة ترفض الوصول للوسطية أو الوعظ أولاً كما ورد في القرآن (4:35 ) و لا تطلب إلا الطلاق ، فهل تأمر المحكمة الشرعية بالنصح أولاً أم أنها تقيم محكمة السماع 2. لقد روي في الحديث عن النبي ( صلى الله عليه و سلم ) أنه قال ( أَيُّمَا امْرَأَةٍ سَأَلَتْ زَوْجَهَا الطَّلَاقَ مِنْ غَيْرِ مَا بَأْسٍ فَحَرَامٌ عَلَيْهَا رَائِحَةُ الْجَنَّةِ ) بينما روى البخاري في صحيحه حديث رقم ( 4867 ) عن بن عباس رضي الله عنهما أَنَّ ‏ ‏امْرَأَةَ ‏ ‏ثَابِتِ بْنِ قَيْسٍ ‏ ‏أَتَتْ النَّبِيَّ ‏ ‏صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ‏ ‏فَقَالَتْ يَا رَسُولَ اللَّهِ ‏ ‏ثَابِتُ بْنُ قَيْسٍ ‏ ‏مَا أَعْتِبُ عَلَيْهِ فِي خُلُقٍ وَلَا دِينٍ وَلَكِنِّي أَكْرَهُ الْكُفْرَ فِي الْإِسْلَامِ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ ‏ ‏صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ‏ ‏أَتَرُدِّينَ عَلَيْهِ حَدِيقَتَهُ قَالَتْ نَعَمْ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ‏ ‏صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ‏ ‏اقْبَلْ الْحَدِيقَةَ وَطَلِّقْهَا تَطْلِيقَةً ‏" فمن الواضح أنها لم تلوم ثابت بن قيس لشيء في شخصيته و لا ديانته و لكنها طلبت الطلاق و أقرها على ذلك . كيف نجمع بين الحديثين السابقين ؟

الجواب :
الحمد لله
أولا :
إذا طلبت المرأة الطلاق ورفعت أمرها للمحكمة ، فإن المحكمة تنظر في دعواها ، وتحكم بما تراه من الصلح أو التطليق للضرر أو للإعسار بالنفقة ، بحسب الحالة المعروضة .
ثانيا :
لا يجوز للمرأة أن تطلب الطلاق إلا عند وجود ما يدعو إلى ذلك ، كسوء معاملة الزوج أو كراهتها له بحيث تخشى تضييع حقه ؛ لما روى أبو داود (2226) والترمذي (1187) وابن ماجه (2055) عَنْ ثَوْبَانَ رضي الله عنه قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( أَيُّمَا امْرَأَةٍ سَأَلَتْ زَوْجَهَا طَلاقًا فِي غَيْرِ مَا بَأْسٍ فَحَرَامٌ عَلَيْهَا رَائِحَةُ الْجَنَّة ) صححه الألباني في صحيح أبي داود .

ولما روى البخاري (4867) عَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ رضي الله عنهما أَنَّ امْرَأَةَ ثَابِتِ بْنِ قَيْسٍ أَتَتْ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَتْ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ثَابِتُ بْنُ قَيْسٍ مَا أَعْتِبُ عَلَيْهِ فِي خُلُقٍ وَلا دِينٍ ، وَلَكِنِّي أَكْرَهُ الْكُفْرَ فِي الْإِسْلَامِ. فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : (أَتَرُدِّينَ عَلَيْهِ حَدِيقَتَهُ ؟ قَالَتْ : نَعَمْ . قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : اقْبَلْ الْحَدِيقَةَ وَطَلِّقْهَا تَطْلِيقَةً).
قال ابن حجر رحمه الله :
" أي : لا أريد مفارقته لسوء خلقه ولا لنقصان دينه ، زاد في رواية : ( ولكني لا أطيقه )… بل وقع التصريح بسبب آخر وهو أنه كان دميم الخلقة ، ففي حديث عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده – عند ابن ماجه – : ( كانت حبيبة بنت سهل عند ثابت بن قيس وكان رجلا دميما ، فقالت : والله لولا مخافة الله إذا دخل علي لبصقت في وجهه ).
قوله : ( ولكني أكره الكفر في الإسلام ) أي : أكره إن أقمت عنده أن أقع فيما يقتضي الكفر ، …وكأنها أشارت إلى أنها قد تحملها شدة كراهتها له على إظهار الكفر لينفسخ نكاحها منه ، وهي كانت تعرف أن ذلك حرام ، لكن خشيت أن تحملها شدة البغض على الوقوع فيه ، ويحتمل أن تريد بالكفر كفران العشير ، إذ هو تقصير المرأة في حق الزوج " انتهى باختصار من " فتح الباري " (9/ 399) .

والحديث يدل على أن كراهة المرأة لزوجها لدمامته ، وخوفها من تضييعها لحقه ، عذر يبيح لها طلب الفراق ، لكنها تخالعه حينئذ ، وترد عليه مهره .
قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله : " لا يحل للمرأة أن تسأل زوجها الطلاق إلا لسبب شرعي؛ لأن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ( من سألت زوجها الطلاق من غير ما بأس فحرام عليها رائحة الجنة )، أما إذا كان هناك سبب شرعي بأن كرهته في دينه، أو كرهته في خلقه، أو لم تستطع أن تعيش معه وإن كان مستقيم الخلق والدين، فحينئذٍ لا حرج عليها أن تسأل الطلاق، ولكن في هذه الحال تخالعه مخالعة، بأن ترد عليه ما أعطاها ثم يفسخ نكاحها.
ودليل ذلك: …. ثم ذكر حديث امرأة ثابت بن قيس المتقدم ، ثم قال : فأخذ العلماء من هذه القضية أن المرأة إذا لم تستطع البقاء مع زوجها فإن لولي الأمر أن يطلب منه المخالعة، بل أن يأمره بذلك، قال بعض العلماء: يلزم بأن يخالع؛ لأن في هذه الحال لا ضرر عليه؛ إذ أنه سيأتيه ما قدم لها من مهر، وسوف يريحها.
أما أكثر العلماء فيقولون: إنه لا يُلزم بالخلع، ولكن يندب إليه ويرغب فيه، ويقال له: ( من ترك شيئاً لله عوضه الله خيراً منه )." انتهى من "اللقاء المفتوح" (54/ 6).

وقال الشيخ ابن جبرين حفظه الله في بيان ما يسوّغ طلب الخلع : " إذا كرهت المرأة أخلاق زوجها كاتصافه بالشدة والحدة وسرعة التأثر وكثرة الغضب والانتقاد لأدنى فعل والعتاب على أدنى نقص فلها الخلع .
ثانياً : إذا كرهت خِلقته كعيب أو دمامة أو نقص في حواسه فلها الخلع .
ثالثاً : إذا كان ناقص الدين بترك الصلاة أو التهاون بالجماعة أو الفطر في رمضان بدون عذر أو حضور المحرمات كالزنا والسكر والسماع للأغاني والملاهي ونحوها فلها طلب الخلع.
رابعاً : إذا منعها حقها من النفقة أو الكسوة أو الحاجات الضرورية وهو قادر على ذلك فلها طلب الخلع .
خامساً : إذا لم يعطها حقها من المعاشرة المعتادة بما يعفها لعُنّة ( عيب يمنع القدرة على الوطء) فيه ، أو زهد فيها ، أو صدود إلى غيرها ، أو لم يعدل في المبيت فلها طلب الخلع ، والله أعلم " انتهى .وينظر جواب السؤال رقم : (1859) .

طلاق الشقاق يا اختي هو انك تتنازلي عن كل مستحقاتك يعني اخر الصداق والمتعة وكتكون ظروف بعد الاحيان يكون الشقاق بحقوقها كاملة

أختي نتي قلتي مافيه عيب مابغيناش ليك طلاق ماكرهتكش ترجعي نفسك و ربما تقد ل أمور انشالله غي ماتزربيش أختي الله يستر عليك سمحيلي دويت خارج لموضوع و الله يعطيك لي فيها لخير

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.