زيادة ظ‡ط±ظ…ظˆظ† ط§ظ„ط¨ط±ظˆظ„ط§ظƒطھظٹظ† (الحليب)
——————————————————————————–
الأنشطة الحيوية للجسم معظمها تحت سيطرة الهرمونات ط§ظ„طھظٹ تفرز من الغدة النخامية بقاع المخ تحت تأثير المراكز الرئيسية العليا بالمخ ومن هذه الهرمونات ظ‡ط±ظ…ظˆظ† البرولاكتين. وقد وجد أنه يفرز من خلايا لاكتوتروبيك الموجودة بالغدة النخامية تحت تأثيرات ظ…ط®طھظ„ظپط© إما فسيولوجية ط·ط¨ظٹط¹ظٹط© وإما مرضية أو دوائية.
المعدل الطبيعي لهرمون ط§ظ„ط¨ط±ظˆظ„ط§ظƒطھظٹظ† في الدم يتراوح ما بين "3-30 نانو جرام/ ميللتر" ويستمر به لمدة تتراوح ما بين "50-60 دقيقة".
ويوجد أكثر من مصدر لهرمون ط§ظ„ط¨ط±ظˆظ„ط§ظƒطھظٹظ† ظ…ظ†ظ‡ط§ وأهمها الغدة النخامية وغيرها، علي ط³ط¨ظٹظ„ المثال الغشاء المبطن للرحم، الورم الليفي بالرحم، العضلات الرحمية.
العوامل ط§ظ„طھظٹ تساعد علي نقص البرولاكتين:
من الأسباب الفسيولوجية: ط§ظ„ظˆظ„ط§ط¯ط©
من الأدوية: ما يحث علي زيادة الدوبامين
من الأسباب المرضية: ط¥ط²ط§ظ„ط© الغدة النخامية
العوامل ط§ظ„طھظٹ تساعد علي زيادة البرولاكتين:
من الأسباب الفسيولوجية: النوم، الاضطراب ط§ظ„ظ†ظپط³ظٹ أو القلق، الاتصال الجنسي، هرمونات الحمل (الاستروجين والبروجيسترون)، الرضاعة والنصف الثاني من الدورة الشهرية الطبيعية.
من الأسباب المرضية: اضطرابات الغدة النخامية أو أورام الغدة النخامية أو زيادة إفرازات الغدة أو نقصانها.
من الأدوية: أدوية الضغط (ريزربين) أدوية الاضطرابات النفسية مثل فينوثيازين والمورفين.
زيادة أو نقص ظ‡ط±ظ…ظˆظ† ط§ظ„ط¨ط±ظˆظ„ط§ظƒطھظٹظ† عن المعدل الطبيعي يسبب اضطرابات في الطمث وبالتالي اضطرابات التبويض حيث أنه يؤدي إلي نقص البروجيستيرون. كذلك يؤثر تأثيرا مباشرا علي اخصاب المريضة ط§ظ„طھظٹ تعاني من مشاكل عدة مثل انقطاع الدورة الشهرية أو نقصانها أو ظ†ط²ظٹظپ مهبلي غير وظيفى. ويمكن أن يكون هناك إفرازات لبنية من الثدي مع هذه الاضطرابات أو لا يوجد.
لقد وجد أنه توجد ط¹ظ„ط§ظ‚ط© ظˆط«ظٹظ‚ط© بين ارتفاع ظ‡ط±ظ…ظˆظ† ط§ظ„ط¨ط±ظˆظ„ط§ظƒطھظٹظ† وإبطال التبويض. فزيادة ظ‡ط±ظ…ظˆظ† ط§ظ„ط¨ط±ظˆظ„ط§ظƒطھظٹظ† تؤدي إلي نقص الإستروجين وبالتالي ظهور أعراض ط§ظ„ط´ظٹط®ظˆط®ط© ووهن العظام. كما أن له دورا في عدم التبويض في حالات تكيسات المبايض ويتضح هذا من ط¹ظˆط¯ط© التبويض بعد ط¹ظ„ط§ط¬ هذه الحالات بالبروموكريبتين.
أهمية البحث عن أسباب زيادة أو نقص ظ‡ط±ظ…ظˆظ† ط§ظ„ط¨ط±ظˆظ„ط§ظƒطھظٹظ† تفرض ظ†ظپط³ظ‡ط§ لنجد الحل المناسب للمشاكل التى تنشأ من جراء ذلك.
عند زيادة ظ‡ط±ظ…ظˆظ† ط§ظ„ط¨ط±ظˆظ„ط§ظƒطھظٹظ† يجب عمل:
بعض التحاليل مثل قياسه ط¨ط§ظ„ط¯ظ… بعد ساعتين من استيقاظ المريضة.
أشعة علي ط§ظ„ط±ط£ط³ لبيان الغدة النخامية وتحديد وجود أية أورام من عدمه.
قياس ط§ظ„ط¨ط±ظˆظ„ط§ظƒطھظٹظ† في الدم:
200 نانو جرام/ميللتر أو أكثر هذا مؤشر لوجود ورم بالغدة النخامية بالمخ.
100-150 نانو جرام/ ميللتر هذا ظٹط¬ط¹ظ„ هناك شك بوجود ورم بالغدة النخامية.
ولذا يجب عمل أشعة مقطعية علي المخ لتأكيد التشخيص في الحالتين السابقتين.
أما إذا كان زيادة الهرمون من 50-60 نانو جرام/ميللتر هذا يشير إلي اضطرابات في الهرمونات والتبويض وبالتالي فشل الإخصاب ط§ظ„ط°ظٹ يكون معظم الشكوى بالنسبة للمريضة وهنا يجب قياس هرمونات الغدة الدرقية T4,T3,TSH في الدم أيضا وذلك لعلاج الحالة وإرجاع التبويض ط§ظ„ط°ظٹ يحل المشكلة.
ولكي نقلل ط§ظ„ط¨ط±ظˆظ„ط§ظƒطھظٹظ† في الدم يجب استخدام ما يحث علي زيادة الدوبامين مثل بروموكريبتين 2.5 مجم.
اتمنى منكم ط§ظ„ط¯ط¹ط§ط، الي وللاخوات بالذريه الصالحه
.dh]i ivl,k hgfv,gh;jdk >>>>>>hgpgdf >>>> lojgtm lkih hg`d hgjd hgpgdf hg]uhx hgvHs hgado,om hg,gh]m hgktsd hg’fdudm fhg]l d[ug ]rdrm sfdg sdhpi ugh[ ughrm u,]m Y.hgm ,edrm k.dt ktsih ‘fdudm ;lh