خمسة أعراض تعرف منها المرأة سرطان الثدي

سبب المرض:

سبب هذا ط§ظ„ط³ط±ط·ط§ظ† غير معروف، ولكن هناك عوامل منها:

ـ الوراثة.

ـ الفيروس.

ـ نوعية الأكل.

ـ الإشعاع.

ـ الأدوية.

ـ الهرمونات.

وتوجد كذلك عوامل طھط²ظٹط¯ من إمكانية ظهور الإصابة بهذا ط§ظ„ط³ط±ط·ط§ظ† منها:

ـ التقدم في العمر.

ـ الحمل بعد سن الثلاثين.

ـ ابتداء الدورة الشهرية قبل سن الثانية عشرة.

ـ استمرار الدورة الشهرية لما بعد سن الخمسين.

ـ السمنة.

ـ حدوث ط³ط±ط·ط§ظ† ط§ظ„ط«ط¯ظٹ عند الأقارب.

وقد تبين وجود ط¹ظ„ط§ظ‚ط© بين ط³ط±ط·ط§ظ† ط§ظ„ط«ط¯ظٹ وسرطانات ط£ط®ط±ظ‰ عند ط§ظ„ظ…ط±ط£ط© مثل ط³ط±ط·ط§ظ† المبيضين، والحقيقة أن 75% من الإصابات بهذا المرض لا يمكن ربط ظهورها بأي من العوامل المذكورة.

ما هي ط¹ظ„ط§ظ…ط§طھ وأعراض ط³ط±ط·ط§ظ† الثدي:

ج1: يجب على كل سيدة أن تكون على علم تام بشكل وحجم وقوام ثديها وأن تقوم بفحص نفسها دوريًا شهريًا بعد انتهاء الدورة الشهرية بعدة أيام ويجب عليها مراجعة وإبلاغ الطبيب بمجرد حدوث أي من التغيرات التالية:

1ـ وجود كتلة في ط§ظ„ط«ط¯ظٹ ‘عادة غير مؤلمة’.

2ـ إفرازات من حلمة ط§ظ„ط«ط¯ظٹ سواء كانت مخلوطة بدم أو إفرازات صفراء ‘غير مخلوطة بدم’.

3ـ تغير في لون الحلمة والجلد وظهور تشققات أو انكماش بالحلمة.

4ـ تورم الغدد الليمفاوية تحت الإبط.

5ـ ألم موضعي بالثدي ‘رغم أن معظم الأورام الخبيثة غير مصحوبة بألم’.

ما هو المطلوب؟

ج2: المطلوب حسب طھط¹ظ„ظٹظ…ط§طھ وإرشادات المراكز والجمعيات الصحية المتخصصة في مجال أورام ط§ظ„ط«ط¯ظٹ ما يلي:

1ـ ط­ط§ظپط¸ظٹ على فحص ظ†ظپط³ظƒ دوريًا كل شهر.

2ـ افحصى ثدييك دوريًا بالأشعة مرة كل سنتين من سن الأربعين إلى الخمسين ثم سنويًا بعد ذلك.

3ـ اختاري مركزًا يوجد به أطباء متخصصون حيث إن متابعة ط§ظ„ط¹ظ„ط§ط¬ مع نفس الأطباء يمكنهم من مراجعة الملفات ومقارنة الأشعات سنويًا وبذلك يمكن ط§ظƒطھط´ط§ظپ أي تغيير بسهولة.

النصائح

1ـ التقليل من أكل الدهون.

2ـ تجنب السمنة.

3ـ الإكثار من أكل أطعمة الألياف.

4ـ الإكثار من أكل الفواكه والخضار.

5ـ مراجعة الطبيب عند ظهور أي عوارض مرضية على الثدي.

6ـ الفحص الدوري.

المشي يقلل الإصابة بسرطان الثدي

كشفت دراسة علمية أمريكية عن أن ممارسة رياضة المشي بنشاط لمدة ط³ط§ط¹ط© أو ساعتين أسبوعيًا تقلل من احتمالات الإصابة بسرطان ط§ظ„ط«ط¯ظٹ بنسبة 20 في المائة للسيدات وحتى في حالة استخدامهن لبعض الهرمونات لعلاج ط£ط¹ط±ط§ط¶ انقطاع الطمث. وترتكز نتائج الدراسة على أبحاث تناولت تحليل البيانات الخاصة بأكثر من 74 ألف امرأة تتراوح أعمارهن من 50 إلى 79 عامًا. وتبين من الدراسة أن النساء اللاتي يمارسن تمرينات رياضية محدودة لفترة زمنية تتراوح من ط³ط§ط¹ط© وربع إلى ساعتين ونصف أسبوعيًا تراجعت نسبة أصابتهن بسرطان ط§ظ„ط«ط¯ظٹ بنسبة 18 في المائة مقارنة بالسيدات غير الناشطات. وتشير نتائج الدراسة إلى أن التمرينات الرياضية قد تقلل من تأثير استخدام الهرمون ط§ظ„ط°ظٹ يؤدي إلى إحداث ط³ط±ط·ط§ظ† ط§ظ„ط«ط¯ظٹ ولكنها لا تلغي تلك الآثار مطلقًا وفقًا للدكتور ‘أن ماك تيزنن’ الباحث الرئيسي في مركز فرد هوتشينسون لأبحاث ط³ط±ط·ط§ظ† الصدر في سياتل. ودللت الدراسة أيضًا على أن بدء ممارسة التمرينات الرياضية البسيطة في سن متأخرة للسيدات يحدث الآثار الإيجابية ذاتها مقارنة باللاتي يمارسن الرياضية في مراحل مبكرة من أعمارهن.

طرق علاج أورام ط§ظ„ط«ط¯ظٹ الخبيثة

ج3: يختلف علاج ط³ط±ط·ط§ظ† ط§ظ„ط«ط¯ظٹ حسب المرحلة أو الدرجة ط§ظ„طھظٹ تشخص لها المريضة:

1ـ ط³ط±ط·ط§ظ† ط§ظ„ط«ط¯ظٹ ـ المرحلة الأولى والثانية.

2ـ ط³ط±ط·ط§ظ† ط§ظ„ط«ط¯ظٹ ـ المرحلة الثالثة.

3ـ ط³ط±ط·ط§ظ† ط§ظ„ط«ط¯ظٹ ـ المرحلة الرابعة.

طرق علاج ط³ط±ط·ط§ظ† ط§ظ„ط«ط¯ظٹ بالمرحلة الأولى والثانية.

الأورام في هاتين المرحلتين ط§ظ„طھظٹ تقلل عادة عن 5 سم في محيطها بداخل ط§ظ„ط«ط¯ظٹ مع احتمال وجود غدد ليمفاوية تحت الإبط، وهناك اتجاهان للعلاج:

الاتجاه الأول:

1ـ إزالة الورم والإبقاء على ط§ظ„ط«ط¯ظٹ مع إزالة الغدد الليمفاوية من تحت الإبط وإعطاء علاج إشعاعي للثدي.

2ـ علاج كيميائي مكمل لو وجدت خلايا سرطانية بالغدد الليمفاوية أو لو كانت المريضة في مرحلة قبل انقطاع الطمث.

3ـ إعطاء علاج بالهرمونات خصوصًا لو وجد أن اختيار الخلايا السرطانية للمستقبلات الهرمونية موجب.

الاتجاه الثاني:

لو كان حجم ط§ظ„ط«ط¯ظٹ صغيرًا والورم كبيرًا أو لو كان الورم في مرحلة متقدمة موضعيًا فيفضل في هذه الحالات استئصال ط§ظ„ط«ط¯ظٹ مع الغدد الليمفاوية من تحت الإبط ولو وجد بالغدد الليمفاوية خلايا سرطانية تعطي المريضة علاجًا كيميائيًا وهرمونيًا وربما إشعاعيًا مكملاً.

طرق علاج الورم بالمرحلة الثالثة:

هذا هو الورم في مرحلة متقدمة موضعيًا أي حجم الورم أكبر من 5 سم أو ممتد إلى ط¹ط¶ظ„ط§طھ الصدر أو الجلد مع احتمال وجود غدد ليمفاوية تحت الإبط. في هذه الحالة لا بد من إعطاء علاج كيميائي قبل أي طھط¯ط®ظ„ جراحي ‘حوالي ثلاث دورات’ حتى يصغر حجم الورم وربما أمكن في هذه الحالة استئصال الورم والغدد الليمفاوية والإبقاء على ط§ظ„ط«ط¯ظٹ ومن ثم إعطاء ط¨ظ‚ظٹط© ط§ظ„ط¹ظ„ط§ط¬ الكيميائي والإشعاعي والهرموني.

طرق علاج الورم بالمرحلة الرابعة: