تخطى إلى المحتوى

جمال المرأة وجاذبيتها &ومجموعة من الصوتيات .

الشروق

[frame="4 98"]

[read]

متى تزداد ط§ظ„ظ…ط±ط£ط© جمالا..؟؟

ذات يوم …

خرجت لي نفسي الأمارة بالسوء ، وقالت : ابن محمد متى تزداد ط§ظ„ظ…ط±ط£ط© جمالاً في عينيك ؟

قلت : ولماذا هذا السؤال ؟!

قالت : إن صدقتك تصدقني ؟

قلت : أفعل إن شاء ط§ظ„ظ„ظ‡ .

قالت : معلمنا الأكبر يعكف على دراسة وإحصاء أكثر الأسباب التي تجعل ط§ظ„ظ…ط±ط£ط© تزداد جمالاً في عين الرجل .

قلت : ولماذا هذه الدراسة ؟!

قالت : هو يريد عمل موسوعة منهجية يتم توزيعها على شياطين الإنس والجن ، فمعلمنا الأكبر يريد أن ينقل أسلوب عملنا إلى أساليب عملية مدروسة .

والآن أخبرني متى تزداد ط§ظ„ظ…ط±ط£ط© جمالاً في عينيك ؟

قلت : وهل لديكم طرق وأشكال تجعل ط§ظ„ظ…ط±ط£ط© أكثر جمالاً في عين الرجل ؟

قالت : نعم . يوجد الكثير من الطرق والأشكال ، حيث أن كل رجل يميل إلى ط·ط±ظٹظ‚ط© أو شكل .

قلت : وما رأيك أن تذكري لي هذه الطرق والأشكال وأنا أختار منها ؟

قالت : لا بأس …. هل تعجبك ط§ظ„ظ…ط±ط£ط© البيضاء أم السمراء ؟

قلت : لا هذه ولا تلك !

قالت : ط§ظ„ظ…ط±ط£ط© ذات الشعر الطويل أم القصير ؟

قلت : لا هذه ولا تلك !

قالت : تعجبك ط§ظ„ظ…ط±ط£ط© النحيلة أم البدينة ؟

قلت : لا هذه ولا تلك !

قالت : هذه أشهر الأشكال . فلننتقل إلى الطرق …

هل تعجبك ط§ظ„ظ…ط±ط£ط© السافرة عن شعرها ونحرها ؟

قلت : لا .. لا تعجبني .

قالت : تعجبك ط§ظ„ظ…ط±ط£ط© التي تلبس البنطال أم القصير ؟

قلت : لا هذه ولا تلك !

قالت : تعجبك ط§ظ„ظ…ط±ط£ط© التي تبدي كتفيها وفخذيها ؟

قلت : لالا .. لا تعجبني !

قالت : تعجبك ط§ظ„ظ…ط±ط£ط© المتكسرة بمشيتها الضاربة برجلها الخاضعة بصوتها ؟

قلت : لا .. لا تعجبني .

قالت : ابن محمد !! لم يعجبك شيء مما ذكرت !! لم يعد لدي شيء أذكره !

قلت : معقول !! تأملي !! تذكري !!

…….. صمت …….

ابتسمت ابتسامة صفراء و قالت : يا شقي !!!

قلت : !!!! ماذا !!!!!!

قالت : أتعجبك ط§ظ„ظ…ط±ط£ط© بملابس البحر !!؟

قلت : ( يخ ) لا . لا تعجبني .

…….. صمت …….

ابتسمت ابتسامة خبيثة وقالت : يا لئيم !!

قلت : !!!! ماذا !!!!!!

قالت : أتعجبك ط§ظ„ظ…ط±ط£ط© ط¹ظ†ط¯ظ…ط§ تغلق الأبواب وتقول هيت لك !!!؟

قلت : قبحك ط§ظ„ظ„ظ‡ يا نفس سوء … ما أفسدك وأفسد خلقك !!!

قالت : والله ما بقي عندي شكل ولا ط·ط±ظٹظ‚ط© إلا ذكرتها لك ! قل بالله عليك …

متى تزداد ط§ظ„ظ…ط±ط£ط© جمالاً في عينيك ؟؟؟

قلت : حسناً أخبرك الآن …

تزداد ط§ظ„ظ…ط±ط£ط© جمالاً في عيني ط¹ظ†ط¯ظ…ط§ تزداد وجنتيها احمرارا .

قالت : ماذا !!! احمرارا لم أفهم !؟

قلت : تزداد ط§ظ„ظ…ط±ط£ط© جمالاً في عيني ط¹ظ†ط¯ظ…ط§ يزداد رأسها انخفاضا .

قالت : انخفاضاً !! ما بك يا بن محمد تكلم بوضوح أرجوك !

قلت : تزداد ط§ظ„ظ…ط±ط£ط© جمالاً في عيني كلما ازدادت حياءً .

قالت : حياءً !! أتعبث بي يا بن محمد !!!

قلت : لا والله .. إنني وكثير من الرجال لا تعجبنا طرقك وأشكالك التي ذكرت .

فهذه الطرق أشبه ما تكون بالأصباغ التي تضعها ط§ظ„ظ…ط±ط£ط© على وجهها والتي تزول مع أول وضوء للصلاة !!

إن الحياء في ط§ظ„ظ…ط±ط£ط© هو الذي يشدني ويشد الكثيرين من الرجال الأسوياء .

ولتعلمي أن انجذاب الرجل للمرأة تحكمه ط¹ظ„ط§ظ‚ط© طردية بحيائها . فكلما زاد حياء ط§ظ„ظ…ط±ط£ط© زاد انجذاب الرجل وإعجابه بها ….

أفهمت الآن ؟؟؟

وهذة مقالة للدكتور محمد الشريم

بعنوان ط¬ظ…ط§ظ„ ط§ظ„ظ…ط±ط£ط© فى وسائل الاعلام

رأيت منذ عدة أشهر غلافاً لإحدى المجلات الأمريكية المتخصصة في عرض قضايا المراهقات واهتماماتهن .

شد انتباهي أحد عناوين الغلاف حيث يقول : ( كيف تجعلنا وسائل الإعلام نكره أجسامنا ) .

الملفت أن تلك المجلة غربية ، تقدم كمثيلاتها آخر صيحات الموضة في الأزياء والماكياج وقصات الشعر .

تناول ط§ظ„ظ…ظˆط¶ظˆط¹ كيفية عرض وسائل الإعلام المختلفة لمفهوم ط¬ظ…ط§ظ„ ط§ظ„ظ…ط±ط£ط© وتحديدها لمعاييره .

والمتأمل في وسائل الإعلام المعاصرة يراها – وعلى مدى عقود متتالية – شبه مجمعة على اعتبار ط§ظ„ظ…ط±ط£ط© الأوربية أنموذجاً للجمال .أضيف طول القامة ونحافة القوام إلى الشعر الأشقر وإلى العينين الزرقاوين أو الخضراوين .

هذه المعايير أصبحت عرفاً غير مكتوب يقاس وفقاً لها ط¬ظ…ط§ظ„ ط§ظ„ظ†ط³ط§ط، ليس في الغرب فقط ، بل في العالم كله .

كثير من نساء العالم اندفعن يقلدن تلك المواصفات التي صاغتها وسائل الإعلام – بتوافق أو بتواطؤ – مع دور الأزياء العالمية وصناع ومستحضرات ط§ظ„طھط¬ظ…ظٹظ„ .

كثير منهن استمتن في اتباع برامج حمية قاسية ( ريجيم ) لكي تبقى أجسامهن رشيقة ، فحرمن أنفسهن من لذة الطعام ومتعة الأمومة .

بعضهن اشترى مستحضرات تجميل ادعى مصنّعوها أنها تجعل ط§ظ„ط¨ط´ط±ط© أكثر بياضاً .

أخريات انتشر بينهن استخدام صبغات الشعر التي تغير لونه الأسود إلى الأشقر أو كستنائي .

أما ذوات الشعر المجعد ، فقد تسابقن في شراء مستحضرات فرد الشعر . كما ازدهرت طھط¬ط§ط±ط© العدسات اللاصقة الملونة التي تجعل صاحبة العيون السود تتمتع بعيون زرقاء أو خضراء .

لا أزال أتذكر – وأتعجب – حالة من الاستغلال البشع بل والإجرامي عند يعض تجار المستحضرات ،

فقد قامت شركة أمريكية بعرض ط¨ط±ظ†ط§ظ…ط¬ دعائي طويل بثته في قنوات تلفزيونية عديدة ، استضافت فيه من ادعت أنها خبيرة في تجميل الشعر من أصل أفريقي .

وكان المراد من ذلك هو إقناع ط§ظ„ظ†ط³ط§ط، السمراوات بأنه يمكنهن اتباع طھط¬ط±ط¨ط© هذه الخبيرة التي تنحدر من العرق نفسه بأنه يمكنهن فرد شعورهن ليحصلن على الجمال الذي يردنه بمجرد استخدام ذلك المستحضر الذي كانت الخبيرة تنصحهن باستعماله .

كما استضاف البرنامج عدداً من السمراوات ذوات الشعر المجعد اللواتي يزعمن أنهن جربن ذلك المستحضر وحصلن على نتائج ممتازة .

وبعد أن باعت الشركة كميات كبيرة من ذلك المستحضر ، تبين أنه يتسبب في سقوط الشعر .

حاول بعض من فقدن شعورهن الاتصال بالشركة لمعرفة السبب لعلاج هذه المشكلة ، فلم يتلقين أي مساعدة .

بعد ذلك ، قامت الشركة بقطع خطوطها الهاتفية بعد أن خشيت من كثرة المتصلات المشتكيات .

وفي السياق نفسه ، أتذكر كثرة استخدام صبغة الشعر المعروفة بالميش لتشقير الشعر الأسود بين الأمريكيين من أصول غير أوربية .

رأى بعض العنصريين البيض أن هذا العمل يشوه صورة البيض وتميزهم العرقي – كما يزعمون – ولذلك أقدم بعضهم على قتل المتشبهين بالبيض .

إذا كان طلب الجمال وإظهاره والمحافظة عليه أمر فطري ، فإن الهوس في طلب الجمال قد يكون عرضاً لمرض نفسي .

فالإنسان الذي لا يشعر بقيمة حقيقية لذاته ، يسيطر عليه إحساس سلبي يشعره بأنه دون الآخرين . فيكون الحل الأسهل هو محاكاتهم في الملبس أو المظهر أو ط·ط±ظٹظ‚ط© الكلام .

وعندما يحاول أحد توجيه نصح لهذا المقلد ، تجده لا يستجيب بل قد يثور ، ثم يبرر سلوكه لنفسه بأن من ينصحونه يغارون منه أو يحسدونه !

لا بد من التـأكيد على قيمة جمالية رئيسة ، وهي أن الجمال ينبع من الداخل وينعكس على الظاهر ، وأن ط¬ظ…ط§ظ„ الروح هو الذي يجعل من ط¬ظ…ط§ظ„ الجسد جمالاً حقيقياً يتمتع به صاحبه ومن حوله .

هذا الأمر ملموس بالتجربة ، فبعض من حباهم ط§ظ„ظ„ظ‡ شيئاً من الجمال لم يتمكنوا من اكتساب محبة أزواجهم لكونهم لا يتمتعون بجمال داخلي يتناسب مع جمالهم الخارجي .

كما أنه من المهم معرفة أن الجمال أمر ذوقي يتفاوت بين شخص وآخر . فمن المستحيل أن ينال شخص ما استحسان وإعجاب الناس أجمعين ، كما أنه لا يتوقع ألا يرى محاسنه أحد .

أعود لأؤكد أن معايير الجمال ينبغي ألا نستقيها من وسائل الإعلام التي تتاجر بالمرأة وجسدها ، كما ينبغي أن نعلم أن ترويج المستحضرات التجميلية كثيراً ما يتوافق مع تلك المعايير ، فيتحقق بذلك أمران : تكريس تفوق الغرب حتى في قضايا الجمال والذوق ، وإنفاق الأموال الطائلة سعياً وراء الحصول على ط¬ظ…ط§ظ„ غريب الطابع والملامح عن ثقافتنا وعن صفاتنا الجسمية التي خلقنا بها

وهذة مجموعة من الدروس تتعلق بالمراة المسلمة

وكيف تصل الى ارقى درجات الجمال

الشيخ محمد قطب ابراهيم

https://www.islamway.com/?iw_s=Lesson…&lesson_id=558

الشيخ عبد ط§ظ„ظ„ظ‡ بن وكيل الشيخ

https://www.islamway.com/?iw_s=Lesson…esson_id=18291

الشيخ محمد الكردى

https://www.islamway.com/?iw_s=Lesson…esson_id=31680

أسأل ط§ظ„ظ„ظ‡ تعالى ان ينفعنا بما تقدم

وجزى ط§ظ„ظ„ظ‡ خيرا من اعان على نشرها

ونسألكم الدعاء

عن النعمان بن بشير رضي ط§ظ„ظ„ظ‡ عنه عن النبي صلى ط§ظ„ظ„ظ‡ عليه وسلم
قال : { مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم مثل الجسد
إذا اشتكى شيئا تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى } .
وعن أبي موسى رضي ط§ظ„ظ„ظ‡ عنه عن النبي صلى ط§ظ„ظ„ظ‡ عليه وسلم أنه قال :
{ المؤمن للمؤمن كالبنيان يشد بعضه بعضا , وشبك بين أصابعه } .
رواهما البخارى ومسلم

[/read]

[/frame]
م
ن
ق
و
ل


[lhg hglvHm ,[h`fdjih &,l[l,um lk hgw,jdhj>>> Hojd ld.hk and,l[l,um hggi hgl,q,u hgj[ldg hgfavm hg]uhx hgvplk hgw,jdhj hgkshx center j[hvm j[vfm fvkhl[ fsl pskhj; [ugi a;g size ughrm ugn uk]lh k,kh ‘vdrm ;lh ;dt

[align=center]
بسم الله الرحمن الرحيم

تشكرين أختي نونا على الموضوع القيم
جعله الله في ميزان حسناتك
[/align]

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.