[frame="13 98"] [glow=FF3399]بسم ط§ظ„ظ„ظ‡ ط§ظ„ط±طظ…ط§ظ† الرحيم[/glow] تعلم كيف طھظ‚ظٹط³ ط¯ط±ط¬ط© ط§ظ„طط±ط§ط±ط© ظˆط§ظ„ظ†ط¨ط¶ ط¨ط·ط±ظٹظ‚ط© ط³ظ„ظٹظ…ط© (بالصور) أولا: قياس ط¯ط±ط¬ط© حرارة المريض: 
يستخدم [glow=FFFF00]الترمومتر[/glow] الطبي في قياس ط¯ط±ط¬ط© حرارة الجسم و يتم ذلك بوضع الترمومتر (مستودع الزئبق) تحت ظ„ط³ط§ظ† المريض أو شرجه أو تحت إبطه لمدة خمس ط¯ظ‚ط§ط¦ظ‚ تقريبا و يراعى ألا يستعمل الترمومتر المستخدم للقياس من الشرج في الحالات الأخرى . يوضع الترمومتر بالفم في حالة المريض ط§ظ„طھظٹ تسمح حالته بذلك دون كسر الترمومتر ، و تقاس ط¯ط±ط¬ط© حرارة ط§ظ„ط£ط·ظپط§ظ„ حديثي ط§ظ„ظˆظ„ط§ط¯ط© عن طريق الشرج و تكون أعلى بنصف ط¯ط±ط¬ط© عن ط§ظ„طھظٹ تقاس عن طريق الفم ، و قليل ما تقاس ط¯ط±ط¬ط© ط§ظ„طط±ط§ط±ط© عن طريق الإبط وذلك لعدم دقتها و هي تكون أقل بنصف ط¯ط±ط¬ط© عن ط§ظ„طھظٹ تؤخذ عن طريق الفم، و مع التطور العلمي ظهرت عدة ظˆط³ط§ط¦ظ„ حديثة لقياس ط¯ط±ط¬ط© ط§ظ„طط±ط§ط±ط© منها الشريط الحساس المدرج تدريجا ترمومتريا و يوضع على جبهة المريض لمدة 5 ط¯ظ‚ط§ط¦ظ‚ فتظهر علية ط¯ط±ط¬ط© ط§ظ„طط±ط§ط±ط© واضحة ، و يوجد أيضا الترمومتر ط§ظ„ط°ظٹ يقيس ط¯ط±ط¬ط© حرارة المريض عن طريق الأُذن وهو يستخدم في ط§ظ„ظƒط«ظٹط± من المستشفيات في الوقت الحالي . و يراعى عند قياس ط¯ط±ط¬ط© حرارة المريض بالترمومتر الزئبقي أن تغسل الأيدي جيدا بالماء و الصابون و تجفف جيدا ثم يمسك الترمومتر باليد اليمنى بين الإبهام و السبابة و يطهر بالكحول ثم يرج جيدا حتى يسقط كل الزئبق في المستودع أي تصل ط¯ط±ط¬ط© ط§ظ„طط±ط§ط±ط© إلى 35 ط¯ط±ط¬ط© مئوية ثم يوضع تحت ظ„ط³ط§ظ† المريض مع غلق الفم بإحكام و يترك لمدة تتراوح بين 3-5 ط¯ظ‚ط§ط¦ظ‚ و بعدها ننزع الترمومتر من فم المريض و تسجل ط¯ط±ط¬ط© حرارته ثم نطهر الترمومتر و نضعه في العلبة الخاصة به . و تعتبر ط¯ط±ط¬ط© ط§ظ„طط±ط§ط±ط© ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹط© للجسم هي 37 ط¯ط±ط¬ط© مئوية إلا أنها أقل في بعض الأشخاص حوالي ط¯ط±ط¬ط© تقريباً ، و تختلف حرارة الجسم في أوقات ط§ظ„ظٹظˆظ… المختلفة لتصل إلى نهايتها حوالي الساعة ط§ظ„ط³ط§ط¯ط³ط© مساءاً و تصل إلى أقل مستوى لها في ط§ظ„طµط¨ط§ط الباكر بين الساعة الخامسة و ط§ظ„ط³ط§ط¯ط³ط© صباحاً ، و لذلك تقاس ط¯ط±ط¬ط© حرارة المريض مرتين يومياً الأولى في ط§ظ„ط³ط§ط¯ط³ط© صباحاً ، و الثانية في ط§ظ„ط³ط§ط¯ط³ط© مساءاً إلا إذا أمر الطبيب بقياسها أكثر من ذلك في بعض الحالات المرضية ثانيا: قياس نبض المريض 
يعتبر النبض مقياس لسرعة ضربات ط§ظ„ظ‚ظ„ط¨ ، و سرعة النبض و قوته تعتبر ط¯ظ„ظٹظ„ على حالة المريض الجسمية و العقلية . و تتوقف سرعة النبض على عدة عوامل منها ، سن المريض ، جنسه، فعند ط§ظ„ظ†ط³ط§ط، تتراوح عدد مرات النبض بين 75 و 80 ضربة في الدقيقة ، و عند الرجال حوالي 70 ضربة في الدقيقة ، أما في ط§ظ„ط£ط·ظپط§ظ„ حديثي ط§ظ„ظˆظ„ط§ط¯ط© فيتراوح النبض عندهم بين 124 و 144 ضربة في الدقيقة و تنخفض في السنة الأولى لتصل إلى 115 ضربة في الدقيقة و في السنة الثانية إلى 105 ثم يقل بالتدريج إلى أن يصل للمستوى الطبيعي بعد 5 سنوات تقريبا . و بالنسبة للمسنين فيقل معدل النبض عندهم مقارنة بالشباب و كذلك نبض طوال القامة أبطأ من قصارها . طريقة قياس النبض: يعد النبض عن طريق وضع إصبعين أو 3 أصابع فوق أحد الشرايين القريبة من سطح الجلد و غالبا ما يستخدم الشريان الكعبري عند الرسغ فيضغط ط¹ظ„ظٹظ‡ ضغطا تدريجيا و خفيفا حتى يحس بسريان الدم به و عندئذ يبدأ في العد لمدة 60 ثانية . وبالنسبة لحديثي ط§ظ„ظˆظ„ط§ط¯ط© فيقاس النبض من اليأفوخ الأمامي أو باستماع ط§ظ„ظ‚ظ„ط¨ . و من الأفضل تسجيل ط¯ط±ط¬ط© حرارة المريض و نبضة صباحا ومسائا لتتبع حالته الصحية و عرضها على الطبيب و يكون التسجيل في جدول [/frame]
jugl ;dt jrds ]v[m hgpvhvm ,hgkfq f’vdrm sgdlm (fhgw,v)>>> (fhgw,v) Hlh gshk hggi hgH’thg hg`d hgjd hgd,l hgvplhk hgsh]sm hgwfhp hg,gh]m hgkshx hg’fdudm hgrgf hg;edv fhgw,v jr]s ]gdg ]rhzr sgdgm ugdi ,shzg
شكرا اختي على المعلومة
الله يعطيك الصحةعلى المعلومة
شكرا اختي على المعلومة
مشكورا اختي على المعلومة
جزاك الله خيرا اختي