السلام عزيزاتي احبكم فالله وهدا الحب الصادق في الله جئت لاحدركممن منتوجات بالنسب للبنات اللي خارج الدور العربية انهم يوليو اي منتوج معمرهم مشراوه مشي غير يعجبكم وتهزوه وتشريوه خاص يكون عندكم هد الطريقة اي منتوج هزيه قراي المكونت مناش مصنوع ط¶ط±ظˆط±ظٹ حنا مكنردوش البال ولاكن هد المن هد المنبر انغتانم الفرص ونبه جميع الاخوات ابسط حاجة اللي مكتخطاناشحنا العيلات هيا المايونيز انا اكتشفت ماخرا انهم كيديرو فيها الفينو وحتي الكيتشوباما هداك الكورنيشو راه اصلا خللينوفي خل والفينو كنتمنى نكون فدتكم وتردو البال انا اي حاجة فيها الفينو واستغنيت عليهم
jp]dv qv,vd ]ogd fdodv
vino bianco:
vino rosso:
هوا عصير العنب اللي كيديرو بيه الشراب
اعزك الله
اي منتوج عودي قراي اش فيه ردي بالك ولاد الحرام ولاو كلشي مدخلين فيه الشراب
حتى هداك الحوت اللي كيطيبو فالريسطورات بالخصوص الكروفيت والباسطا فيه
اما المغرب متخافوش
حنا العيالات اللي مسؤولين على الاغدية في البيت والحاجة اللي مكتعرفيهاش متشريهاش واي منتوج عودي قراي مهمة جدا هز النقط
[ 1 – ما حكم الأجبان المصنوعة من مواد مستخرجة من حيوان لم يذبح ذبحاً شرعياً ؟
مع بيان حرمة التحايل على الأحكام الشرعية ]
السائل: تبين أن الأجبان تصنع باستخدام مادة مستخلصة من معدة الضأن،
هذا الكلام في أوروبا وليس هنا،
وإن كانت هذه الكمية صغيرة جداً تكادُ تكون أقل من النصف بالمائة
من الحليب الذي تصنع الأجبانُ منه،
فما الحُكم ؟
الشيخ الألباني رحمه الله :
الجواب أن هذه المادة التي يفترض أنها نجسة لأنها استخرجت من حيوان لم يذبح ذبحاً شرعياً
ولو كان في الأصل حلال الأكل،
لكن إذا لم يٌذبَح هذا الحيوان الذي أصله حلالٌ فيصبح كالميتة،
والميتة نجسة كما يُفترض أن تكونوا على علمٍ بذلك،
فهذه المادة التي تُصنع منها الأجبان لها حالة من حالتين:
1- إما أن يتغير عينُها بسبب التفاعل الكيماوي بينها وبين مادة الحليب الذي يتحول إلى جُبن.
2- وإما أن تبقى محتفظة بشخصيتها وعينيتها.
فإن كانت الحالة هي الصورة الأولى ،
أي إنها تحولت فالتحول من المطهرات شرعاً،
ومن الدليل على ذلك تحول الخمر إلى خل،
فالخل يصبح طاهراً حلال مع أن أصله كان حراماً، وكذلك.. وهذا نص ،
لكن بعض العلماء يأتون بأمثلة أخرى، ينظرون فيها إلى واقع النجاسة المحرّمة والتي تحولت إلى شخصية ونوعية أخرى،
فمن الأمثلة على أن تحول العين النجسة أو المحرمة إلى حقيقة أخرى أنها ،
أن هذا التحول من المطهرات،
الحيوان الميّت الإفطيسي قد تتحول بسبب العوامل الطبيعية كالرياح والأمطار والشمس ونحو ذلك إلى ملح، مع الزمن هالميتة النجسة تتحول مع الزمن إلى ملح،
فهل يُنظر شرعاً إلى واقع هذا الذي تحول وهو الملح أما يُنظر إلى أصله ؟
الجواب: لا ، لا نعود إلى الأصل وإنما نحنُ ننظر إلى هذا الواقع،
هذا الواقع حسّاً ولمساً وذوقاّ هو ملحٌ
فليس هو الإفطيس الذي تعافه النفس رؤية فضلاً عن أنها تعافها لمساً
فضلاً عن أن تعافها أكثر وأكثر أكلاً،
فهذا النجس في الأصل والمحرم بسبب تلك العوامل لما تحوّل إلى طبيعة أخرى وهي الملِح
صار هذا المِلحُ حلالاً، على هذا إن كانت هذه المادة النجسة التي تُصنع منها الألبان قد تحولت بسبب التفاعل الكيماوي إلى عينية أخرى بحيث لو فُحص
لكان جواب الفاحص هذا ليس هو الدهن أو تلكَ المادة النجسة، أمّـا إذا افترضنا.
أحد الأخوة : السلام عليكم .
الشيخ الألباني رحمه الله : وعليكم السلام ،
أمّا إذا افترضنا أن هذه المادة لا تزال محتفظة بشخصيتها وعينيتها وهي النجاسة والحُرمة
فحينئذ يُنظر إلى المسألة على التفصيل الآتي:
إن كانت هذه النجاسة التي احتفظت بشخصيتها وعينيتها في ذاك المركب الذي هو الحليب مثلاً
أو الدواء، فحينئذ ننظر إلى نسبة هذه النجاسة مع الحليب أو مع أي سائل آخر كالدواء،
فإن كانت هذه النجاسة تغلبت على طهارة الذي دخل فيه أو دخلت فيه هذه النجاسة
فقد تنجس كل ذلك،