تخطى إلى المحتوى

تحديد جنس الولد

  • بواسطة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أود معرفة مدى مصداقية طرق طھط­ط¯ظٹط¯ جنس الولد
ولكم منى الشكر


jp]d] [ks hg,g] tags

حتى انا عندي نفس الطلب اختي أم مجاهدة
و شكرا لمن افادتنا

آنا عندى بنتين و أتمنى من الله برزقنى الولد
وأنت شحال عندك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اختي لماذا تريدين معرفة جنس الجنين اصلا؟اظن بان ابقاءها مفاجاة احسن.ولا بغيتي باش تعرفي الون اللي غادي تشري واش ازرق ولا وردي ههههههههههههه.
الله يفك وحايلك على خير ويخليك لولادك.وهذا هو المهم.

[fot1]السلام عليكم [/fot1]العيلات الانيقات بالنسبةللاطفال هما ثمرة الزواج واللهم بنات او ولاد اوحتشي ريحة منك والزوج ديالك شحاجة كتقولي الطفل راه تيشبه لي ولا لباباه ولكن الى الله سبحانه وتعالى مبغاش ليك الدرية من صلبك فهو سبحانه جعلك خليفته فالارض وجعلك تكون اب وام لطفل تخلاو عليه واليديه سواء بارادتهم او تحت ضغط الحياةوخا معندهومش الحق يديرو هدش انا للكنتكلم دابا راه عندي 2بنيات الله يحفضهم لي ويكبرهم تحت طاعة الله ورغم ما قلت كتبق الرغبة فوجود وليد فوصط البنات شحاجت مكيعرف قيمتها الداخلية فقلب الام غير ام بحالها كتعاني من شحرمان بحالهاولكن الحمد لله كنطب من سيدي ربي الى فيه الخير يااتيني بيه ونشوف عويناتو ويكون هو صديقي وحبيبي و ولدي والى مافيه خيراله يعاوني على بنياتي ويكون لي لهم ولي في الدنيا والاخرة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الأخوات الكريمات الله يفك وحايلكم بخير
يتم تحديد جنس المولود في الشهر الخامس ويكون أكيدا في نهايته وبداية السادس عن طريق جهاز يسمى الصونار ويمكنك رؤية الجنين داخل البطن يتحرك ويعمل حركات مثل تغطية وجهه إلخ والله يقومكن على خير آمين
وليجي من ربي كله زوين ونعمة نحمد الله عليها

اختي يقدر هذا الموضوع يفيدك

صبي أم بنت… ماذا ترغبين؟

الشروق هل ترغبان في تحديد جنس مولودكما؟ وهل هذا حق لكما؟ ماذا تريدانه، ذكراً أم أنثى؟ في الماضي كانت فكرة تحديد جنس المولود مسبقاً منتشرة فقط في المجتمعات الأوروبية، أما اليوم فقد طرقت أبواب المجتمع الشرقي، لتكون بمثابة قارب النجاة الذي يسمح للأهل باختيار جنس الطفل الذي يرغبون فيه، وكثرهم الذين يريدون انجاب ذكور لأننا نعيش في مجتمع ذكوري؟!

بين الذكر والأنثى، وبين عدد لا بأس به من التقنيات يقع الأهل في حيرة الاختيار، ولكن دائماً ترجح كفة الاختيار لصالح الذكر.. ما هي هذه التقنيات؟ وكيف يتم اللجوء إليها؟ ومتى؟ وهل إن فكرة اختيار جنس المولود تعد تدخلاً في مشيئة رب العالمين فعلاً؟ أسئلة كثيرة تطرح نفسها نجيب عليها في هذا التحقيق؟
سهى بيطار من الطبيبات اللواتي يعتمدن التقنيات الطبيعية ويشجعنها ويروجن لها باعتبارها مقبولة اجتماعياً أكثر، ولا تحتاج إلى تحاليل مخبرية طويلة.
ترى الدكتورة سهى بيطار أن فكرة اختيار جنس المولود لم تكن واردة في الأساس منذ زمن، لا سيما في مجتمعاتنا، ولكن منذ حوالي 10 سنوات اصبحت الفكرة نوعاً ما مطروحة في محيطنا، ولكن بنسب محدودة، والسبب في ذلك يعود إلى عدم قدرة المجتمع الشرقي على تقبل الفكرة وتقنياتها، باعتبار ذلك تدخلاً في مشيئة الله وما يقدره لكل زوجين.

وتضيف " إن الأشخاص الذين يلجأون إلى هذا الأمر هم أولئك الذين يرغبون في انجاب ذكر في أكثر الأحيان، كون الطلب على الذكور أكبر بكثير مما نعتقد، خصوصاً أن المجتمع الذي نعيش فيه ذكوري، ونادراً جداً ما يأتي إلينا الأهل طالبين انجاب انثى".
وفي الحديث عن التقنيات التي تعتمدها الكتورة سهى تقول "إن الاعتماد يكون على تقنيتين طبيعيتين هما : النظام الغذائي وتوقيت الأباضة عند السيدة، وبالتالي فإن هاتين التقنيتين مقبولتان بصورة أكبر في مجتمعنا، كونهما طبيعيتين جداً، إلا أن نسبة نجاحهما تكون في حدود الـ 70%. وبالنسبة لهاتين التقنيتين فالكلفة ضئيلة جداً، وتقتصر على كلفة المعاينة والصورة فقط.

والطبيعي مقبول
تعتبر الدكتورة بيطار ان التقنيات الطبيعية، كالريجيم الغذائي وتوقيت الاباضة، مقبولة أكثر من مجتمعاتنا الشرقية، إلا أن الصعوبة تكمن في مدى قدرة السيدة على تحمل هذا الريجيم، سواء أكان يخص الذكور أو الإناث، فكلاهما صعب.
وعن مدى تقبل السيدة لنتيجة كل ذلك في حال لم تنجح التقنية ولم تنجب السيدة مولوداً حددت جنسه بنفسها، تقول الدكتورة بيطار: "قبل أي شي نحن نخبر السيدة أن هناك احتمال لفشل ما نقوم به بنسبة 30%، ولذلك فإن السيدة تعرف منذ تابداية أن الأمر يمكن أن ينجح، كما يمكن أن يفشل، وعليها أن تأخذ الأمور بعقلانية".
وهنا تجدر الاشارة إلى أن السيدة التي لم يسبق لها الانجاب، وتريد أن تخضع لهذه التقنيات (اختيار جنس المولود) فنحن لا نشجعها على ذلك، لأن هذا الأمر يلجأ إليه الأشخاص في حالات معينة، كأن تكون العائلة مكونة من اناث فقط، والأهل يرغبون في انجاب طفل ذكر مثلاً.

ريجيم الاناث، ريجيم الذكور.. ايهما أصعب؟
يعتبر ريجيم الاناث أصعب بكثير من ريجيم الذكور، فالسيدة التي تريد ان تنجب انثى ستعاني كثيراً، خصوصاً وأن الطعام الذي عليها أن تتناوله يجب أن يكون خالياً من الملح، وحتى الخبز الذي تتناوله يجب أن يكون خالياً من الملح.
أما بالنسبة لريجيم الذكور فيجب أن يكون الطعام الذي تتناوله السيدة التي تريد انجاب طفل ذكر خالياً من الكالسيوم وفي كل الأحوال يجب أن تعتمد السيدة النظام الغذائي الخاص بالجنس الذي تريد انجابه لمدة ثلاثة أشهر قبل الحمل، وفي هذه الاثناء لا يجب استخدام حبوب منع الحمل لأنها تغير كل شيء في نتائج الريجيم المعتمد بل يمكن اعتماد وسائل أخرى كالواقي الذكري مثلاً وهنا تجدر الاشارة إلى أن ريجيم الذكور قد يتعب المرأة وعظامها، كونه يفتقر إلى الكالسيوم الأساسي في تقوية العظام، كما أنه غني بالملح.

الريجيم نفسه لكل النساء؟
تضيف الدكتورة بيطار "ان الريجيم نفسه، ان كان للإناث أو للذكور، تعتمده جميع النساء، وهنا اشير إلى أننا نعتمد على عاملين اثنين هما: (1) طبيعة وسط الرحم ونسبة الأملاح في المهبل، ونحاول تعديلها من خلال نظام الأكل الذي ننصح به للسيدة والغني بالصوديوم والبوتاسيوم، والقليل من الكالسيوم، بحيث يصبح المهبل قادراً على استقبال الـ Y .
(2) بالتوقيت للإباضة: فالكروموسوم x بطيء ولكنه يعيش طويلاً، أما الكروموسوم Y فهو سريع إلا أنه يعيش لفترة قصيرة، وبالتالي فوقت الاباضة أي في حين وجود البويضة يدخل الكرموسوم Y ويلحقها أثناء المجامعهة، وهنا تكون الفرصة أكبر لإنجاب طفل ذكر، وطبعاً بالإختيار الطبيعي، وهنا تجدر الإشار إلى أن العامل النفسي عند السيدة يلعب دوراً كبيراً، لأنها في فترة الاباضة ستكون قلقلة جداً من عدم حصول الأمور كما هو مخطط لها، وهنا يمكن أن تفشل تقنية توقيت الاباضة.

حظوظ أكبر من حظوظ
كما أن هناك اختلافاً في حظ امرأة عن اخرى في مدى تحقق التقنية، وهذا نعرفه من خلال فحص البول، لنرى مدى قدرة السيدة على حرق عنصر البوتاسيوم، وبالتالي إذا كان هناك تصريف جيد لعنصرالبوتاسيوم المعطى لها في الطعام فمعنى ذلك أن لها حظاً كبيراً في نجاح تقنية اختيار جنس مولودها. تضيف الدكتورة سهى بيطار أن هناك رؤية فلسفية لتوازن الطبيعة، فإذا تناولت السيدة طعاماً فيه Yin أكثر فهي سترزق بأنثى، وإذا تناولت طعاماً فيه Yang أكثر فستنجب ذكراً و Yin و Yang هما اشارة إلى الذكر والانثى عند الصينيين، وبالتالي فهناك طعام يشير إلى كل منهما.

لا تقلقي من النتائج
اخيراً تشير الدكتورة بيطار إلى أن التقنيات الطبيعية هي معتمدة أكثر في مجتمعاتنا الشرقية كونها مستمدة من طبيعة هذه الحياة ولا عيب فيها ابداً. وتضيف " إن على السيدة ان لا تكون قلقة من نتائج الأمور، فنسبة النجاح والفشل واردة في كل حالة، على الزوج أن يكون إلى جانب زوجته ويساعدها قدر المستطاع".

رأي الدين الإسلامي
يرى الشيخ علي مرعي أنه اذا وصل العلم إلى مرحلة متقدمة جداً، وهو قادر على تحديد جنس المولود فالشرع لا يمنع ذلك، لأن الأمر لا يعد تدخلاً في مشيئة الله.
والتدخل في مشيئة الله هو ذاك التدخل في الخلق وهنا الأمر ليس كذلك، بل ان تحديد جنس المولود هو استفادة من القوانين العلمية للوصول إلى نتيجة معينة.
وفي المبدأ هناك استفادة من القوانين الالهية، لأن رب العاالمين هو من خلق الذكر والأنثى، الذكر من Y والانثى من Y وبالتالي لا حرمة. ولكن هناك حالة غير مقبولة. ففي حال اراد الزوجان انجاب أول طفل من جنس الذكر لمجرد أنهما لا يرغبان في أن يكونا أماً وأباً لفتاة بكر فهنا يكمن الخطأ الكبير في التفكير.
أما في ما يخص تقنية فصل السائل المنوي عند الرجل فذلك يتوقف على كيفية فعل ذلك من الأساس. فإذا تم الأمر أثناء المجامعة فهو طبيعي ومقبول، أما اذا كان عن طريق ممارسة الرجل للعادة السرية فهذا حرام.

رأي الكنيسة
الكنيسة تقول بمبدأ احترام الانسان إلى اقصى حد، كونه مخلوقاً على صورة الله ورسوله، وبالتالي فهي مع كل أمر طبيعي يمكن أن يحدد جنس المولود، وليس هذا عيباً أو خطأ، ولا ضرر اذا اتبعت السيدة ريجيماً غذائياً يقرر جنس مولودها، ولا ضرر من توقيت الاباضة، اذاً الكنيسة ليست ضد الأمور الطبيعية التي تقرر اختيار جنس المولود، أما في حال تم التلاعب كيميائياً للوصول إلى جنس المولود المراد فإن ذلك حرام وغير مقبول على الاطلاق. من كل ما سبق نقول أن الكنيسة مع كل سيء طبيعي، فالطبيعة يجب ان تحترم حسبما يقول الأب سامي بو شلهوب.

وسام غندور فهو من الأطباء الين اطلعوا بشكل واسع على هذه التقنيات وخباياها لا سيما الاصطناعية منها كفصل السائل المنوي وغيرها..
هو يرى أن مدى انتشار تقنيات اختيار جنس المولود أمر موجود بشكل ضئيل، لأننا إذا حاولنا تحديد جنس الجنين قبل الحمل فكأننا نتدخل في قرار الله ومشيئته، إلا أنني اعتقد أن الله هو من هدى الإنسان للوصول إلى هذه الدرجة المتقدمة من العلم، وبذلك يكون السبب الرئيسي لعدم انتشار وتقبل فكرة اختيار جنس المولود في مجتمعاتنا، وهناك أسباب أخرى متعلقة بالنتائج السلبية التي تنتج عن اختيار جنس المولود في مجتمعاتنا، وهناك أسباب أخرى متعلقة بالنتائج السلبية التي تنتج عن اختيار جنس المولود، فكون الأكثرية تفضل إنجاب الذكور، فإن ذلك يؤدي إلى خلل في التوازن السكاني، لأن مجتمعنا في نهاية المطاف ليس سوى مجتمع ذكوري يرغب في انجاب الطفل الذكر.

الطلب على الذكور أكبر:
ويضيف الدكتور غندور "إن الطلب على الطفل الذكر كبيراً جداً، ومن النوادر أن يأتي الاهل ليطلبوا انجاب انثى، فنحن كما سبق وذكرت في مجتمع ذكوري" .

اقاويل خاطئة
"هذا الرجل لا ينجب إلا أناثاً" و "ذاك لا ينجب إلا ذكوراً" . "هذه أمرأة لا تنجب إلا أناثاً كأمها" .. وغيرها من العبارات المنتشرة في مجتمعنا، علماً ان الرجل هو الذي يحدد جنس المولود، كونه يملك xy ( x العنصر الذي يقرر انجاب الانثى و y العنصر الذي يقرر انجاب الذكر) وبالتالي فإن هذه العبارات لا أساس لها من الصحة، كما يقال أيضاً أن بذرة هذا الرجل تكون فيها الانثى قوية أو الذكر قوياً فينجب ذكوراً فقط أو أناثاً فقط، وهذا أيضاً خطأ، لأن الإنسان لا يمكن له أن يتحكم بالبذرة التي ينتجها، والخصيتان تنتجان الـ x و y ، وكل نوع من السائل المنوي له خصائص معينة، ومن باب الصدف يتم انجاب الذكر أو الانثى، فّا لقح العنصر Y بويضة المرأة فذلك يؤدي إلى انجاب ذكر، وإذا لقح العنصر x عند الرجل بويضة المرأة فسيؤدي ذلك إلى انجاب أنثى.
تقنيات تنجح بنسبة 99% وأخرى 70%.
يوضح الدكتور وسام غندور ان هناك تقنيات لاختيار جنس المولود تنجح بنسبة 99%، وأخرىبنسبة 70%، الأولى هي :

• Sperme separation
حيث يتم فصل الـ x عن الـ y ثم تلقح بويضة المرأة بالـ y وحتماً سيكون الجنين طفلاً ذكراً.
واذا كانت هناك بويضتان ولقحناهما ببذرتين فسيكونان طفلين ذكرين غير متشابهين.. وبالتالي فإن فصل السائل المنوي هو الطريقة العلمية السليمة لاختيار جنس المولود، والتلقيح يكون وكأنه تلقيح اصطناعي، ويشبه إلى حد كبير العملية التي يقوم بها الرجل الذي يعاني من ضعف في البذرة، فيذهب إلى المختبر ويقوم بغسيل للبذرة، حيث يتم فصل البذرة الضعيفة عن النشيطة، وتوضع مع مساحيق معينة لتعطيها الحيوية والنشاط، وتحقن بإبرة في قلب الرحم، لنلقح البويضة وهكذا يتم التلقيح ايضاً بالـ sperme y وبالتالي فإن هذه التقنية مرتبطة بالرجل.

• Artificial encimination
أي التلقيح الاصطناعي للبذرة، أي طفل الأنبوب، ولكن قبل أن يتم وضع الجنين في رحم المرأة وتؤخذ خلية واحدة منه وتفحص، فإذا كانت xx فمعنى ذلك أن الجنين سيكون أنثى، وإذا كانت xy معناه أن الجنين ذكراً، وبالتالي يتم اختيار جنس الجنين قبل وضعه في رحم المرأة.

3-حقنة الكربونات: أن حقنة الماء مع الكربونات هي محلول قاعدي، والمهبل عند السيدة هو حمضي الوسط، بالإضافة إلى أن السائل المنوي للرجل قاعدي، وعندما يتواصل مع حمضية المهبل فأول ما سيموت فهو العنصر y ويبقى العنصر x بصورة أكبر، فعندما تخضع السيدة لحقنة الكربونات يتعدل الوسط المهبلي لديها، وبالتالي أثناء المجامعة يتواصل السائل المنوي للرجل، والعنصر y الذي يقرر الذكر بشكل طبيعي ولا يموت.

4-الوضع أثناء ممارسة الجنس: يقال أيضاً أن الوضع الذي تكون فيه السيدة أثناء ممارسة الجنس مع زوجها أمر مهم، فالوضع الذي يكون فيه عضو الرجل أقرب إلى عنق الرحم هو أفضل، بحيث تكون الفرصة أكبر لوصول العنصر y الذي يقرر الذكر إلى عنق الرحم وتلقيح البويضة.

5-الاعتماد على خصائص الـ x والـ y : فبما أن x تمشي بصورة ابطأ وتعيش أطول، وبما أن y لا تمشي اسرع وتعيش عمراً أقصر، فإن تركيز جهودنا يكون على ايصال الـ y قبل كل شيء، كي يحدث الحمل بالذكر، ويكون ذلك بأن ننصح السيدة بتناول الطعام الغني بالصوديوم والبوتاسيوم والقليل الكالسيوم، لأن ذلك يقوي الـ Sperme y كما ننصحها بأن تقوم بالمجامعة فترة أو يوم الاباضة، لأن في ذلك حظاً أكبر ليكون الحمل ذكراً بعد تقوية العنصر y .

الأفضل.. والأنسب لكل سيدة
أن الأفضل يعتمد على الزوجين، فإذا كانا قد انجبا 4 – 5 اناث والسيدة قد اصبحت في سن الـ 35 – 38 عاماً ولديهما الأمل في انجاب طفل ذكر فيكون الأفضل في هذه الحالة تقنية الـ Sperme Separation لأن التقنيات الأخرى كتوقيت الاباظة والطعام وغيره تحتاج وقتاً، ومن الممكن ألا نتجح، والسيدة في هذه الحالة لا تملك الوقت لذلك.
أما إذا كانت السيدة في سن الـ 30 تقريباً فأمامها الوقت لاتباع تقنية التوقيت والطعام.

الكلفة باهظة!
ان التقنيات المخبرية يمكن ان تتراوح كلفتها ما بين 1500 دولار و 5000 دولار لأن هذه التقنيات صعبة ومعقدة.
في لبنان أوجه نصيحة لكل سيدة ترغب في تحديد جنس المولود أن تعتمد الطرائق الطبيعية، كالتوقيت أو الريجيم الغذائي وضماناتها 70%، أما اذا كانت مضطرة كثيراً لاختيار جنس المولود، وترغب كثيراً في ذلك، وهي مستعدة مادياً واجتماعياً، فيمكن ان تقوم بتقنيات اخرى، لأن ذلك أفضل لها، كون نسبة نجاحها 99%، ولا اعتقد أن لهذه التقنيات مضاعفات خطيرة على كل من المرأة والرجل، ولكن تبقى قضية مدى تقبل مجتمعنا لها.

كثرت في الآونة الأخيرة الأحاديث والمقالات عن طرق حديثة يستطيع الإنسان بواسطتها تحديد جنس المولود وكل ذلك أولا وأخيرا بإذن الله.

يعبر بعض الأزواج عن رغبتهم في اختيار جنس المولود خاصة إذا كان جميع أطفالهم من جنس واحد (ذكور فقط أو إناث فقط) وربما يستمرون في الإنجاب لأجل الحصول على الجنس المطلوب أو يتزوج الرجل من امرأة أخرى أو يتطلقون في مغامرة قد لاتحقق النتائج المطلوبة في الحصول على الجنس المطلوب ولهذه المغامرة آثارها السلبية في هدم الحياة الزوجية أو العيش في مشاكل عائلية لانهاية لها.

ورغم أن التوصل إلى طريقة لاختيار جنس المولود قد يخفف من معاناة العائلة الذين لديهم جنس واحد إلا أن ذلك قد يؤثر في التوازن الطبيعي للحياة الاجتماعية ويجب أن نتذكر مارواه مسلم عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال قال رسول الله (صلى عليه وسلم ): من عال جاريتين حتى تبلغا جاء يوم القيامة أنا وهو كهاتين وضم أصابعه).

هل يمكن تحديد جنس المولود

لقد بدأت فكرة انتخاب الجنس منذ قديم الزمن وكانت هناك نظريات عديدة منها اضطجاع المرأة على الجانب الأيمن بعد المعاشرة لإنجاب الذكور والجانب الأيسر لإنجاب الإناث كما توجد جداول تعتمد على عمر الزوجة والشهر الذي تمت فيه المعاشرة.

ويثبت العلم الحديث يوما بعد يوم عظمة الإسلام باكتشافه وتعرفه على تفسير لآيات قرآنية أو أحاديث شريفة فقد جاء في صحيح مسلم أن أحد أحبار اليهود سأل النبي (صلى عليه وسلم) عن الولد فقال (صلى عليه وسلم): إذا علا مني الرجل مني المرأة ذكرا بإذن الله وإذا علا مني المرأة مني الرجل أنثى بإذن الله) وقد توصل العلم إلى صحة هذه النظرية واستطاع تفسيرها.

في العصر الحاضر تركز البحث في انتخاب جنس المولود على عدة طرق أهمها:

٭ طريقة النظام الغذائي.

٭ توقيت الجماع.

٭ تغيير بيئة القناة التناسلية للمرأة.

٭ فصل الكروموسومات الذكرية عن الكروموسومات الأنثوية في الحيوانات المنوية في المختبر.

النظام الغذائي لتحديد جنس المولود

يعتمد نجاح تحديد جنس المولود باستعمال النظام الغذائي في معرفة مكونات الوجبة من العناصر الغذائية مع الالتزام والمواظبة والاستمرار على الحمية المطلوبة.

كما نؤكد قبل البدء باستعمال هذا النظام مراجعة الطبيب للكشف على الحالة الصحية للزوجين والمتابعة الدائمة معه أثناء الحمية مع إشراف أخصائي التغذية على النظام الغذائي. كما يجب إتباع هذا النظام الغذائي خلال ستة أسابيع قبل الحمل.

أولا: النظام الغذائي لإنجاب مولود ذكر:

أ – الأغذية المطلوب والمسموح تناولها للزوجين:

1- تناول الأغذية المالحة.

2- تناول اللحوم.

3- أكل الخضروات (ماعدا الخضروات الورقية مثل الخس والملفوف).

4- تناول الفاكهة.

5- تناول البهارات والتوابل مع الغذاء.

6- تناول العسل.

7- يسمح بتناول الشاي والقهوة والعصائر والمشروبات الغازية.

وإجمالا يفضل الإكثار من تناول الأغذية التي تحتوي على البوتاسيوم مثل الموز.

ب- الأغذية الممنوعة أو التي يجب عدم الإكثار من تناولها للزوجين:

1- الفول والفاصوليا.

2- الحليب ومشتقاته.

3- البيض والسلطة الخضراء.

4- الشيكولاته والكاكاو.

5- القشريات والرخويات.

6- المكسرات مثل اللوز والفستق والبندق.

7- الخبز بكميات كثيرة.

8- الإقلال من أكل السمك (إلا إذا كان مشويا).

وإجمالا يفضل الابتعاد عن تناول الأغذية التي تحتوي على الكالسيوم والماغنسيوم.

ثانيا: النظام الغذائي لإنجاب مولودة أنثى:

أ- الأغذية المطلوب والمسموح تناولها للزوجين:

يطلب من الزوجين تناول التالي:

1- تناول الحليب ومشتقاته (غير المملحة).

2- تناول الأغذية بدون أو قليل الملح.

3- تناول المياه المعدنية المحتوية على الكالسيوم والماغنسيوم بنسبة أكبر من نسبة الصوديوم والبوتاسيوم.

4- تناول القليل من الخضار والفاكهة.

5- تناول الخضروات الورقية.

وإجمالا يفضل الإكثار من تناول الأغذية التي تحتوي على الكالسيوم والماغنسيوم.

ب- الأغذية الممنوعة أو التي يجب عدم الإكثار من تناولها للزوجين:

1- الأغذية المالحة.

2- الإقلال من تناول السمك المسلوق من غير ملح.

3- الإقلال من تناول اللحوم (وليس عدم تناولها).

4- الإقلال من تناول الخضروات والفاكهة.

5- عدم تناول القهوة والشاي.

6- عدم تناول عصير الفواكه.

7- عدم تناول المشروبات الغازية.

8- عدم تناول الأجبان المملحة.

وإجمالا يفضل الابتعاد عن تناول الأغذية التي تحتوي على الصوديوم البوتاسيوم.

إن استخدام أنظمة أخرى مع نظام الحمية الغذائية مثل توقيت المعاشرة و تغيير بيئة القناة التناسلية للمرأة يساعد بإذن الله بنسبة أكبر للحصول على الجنس المطلوب مع ملاحظة أن حمية النظام الغذائي تعرض صاحبها لنقص في احتياجاته الغذائية إضافة إلى الخطر الصحي إذا لم يكن تحت إشراف طبي خاصة عند وجود بعض الأمراض التي تتعارض مع الحمية مثل الإصابة بأمراض القلب والضغط.

عند حدوث الحمل

يجب التوقف فورا عن النظام الغذائي الخاص بتحديد جنس المولود بعد الحمل مباشرة وتناول الأغذية الصحية مع استشارة الطبيب في تناول الأدوية الضرورية لنمو الجنين مثل الفيتامينات والأملاح المعدنية.

إن من مميزات طريقة النظام الغذائي هو وصول الحيوانات المنوية القوية المرغوبة الصالحة للتلقيح بعكس طرق الانتخاب في المعمل التي يزيد فيها احتمال تشوه وضعف الجنين بانتخاب النطف المطلوبة دون التعرف على قوتها وصلاحيتها للتلقيح وبالتأكيد فإن الإنسان لايستطيع أن يرد قضاء الله في الحمل أو نوع الجنين أو سلامته.

وفي الختام هذه من الدراسات التي يكثر الجدل فيها بين مؤيد ورافض ولاتزال هذه الدراسات بحاجة إلى مزيد من الوقت لإثباتها ولكن يجب أن نتذكر قول الله تعالى ( يهب لمن يشاء إناثا ويهب لمن يشاء الذكور٭ أو يزوجهم ذكرانا وإناثا ويجعل من يشاء عقيما).

ألف شكر على جمبع الردود
أحب أن أسمع شهادات مجربات الريجيم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.