يؤثر ط§ظ„ط¥ظ†طھط±ظ†طھ على الأطفال تأثيراً كبيراً؛ فقد أصبح ط§ظ„ط¥ظ†طھط±ظ†طھ جزءا لا يتجزأ من حياتنا اليومية، كما أنه قد أصبح غير مقتصر على فئة عمرية بعينها. ومن هنا يجب توعية الآباء والأمهات بتأثير استخدام ط§ظ„ط¥ظ†طھط±ظ†طھ على الأطفال، سواء من ناحية إيجابيات ط§ظ„ط¥ظ†طھط±ظ†طھ أو سلبياته.
– القدرة على البحث عن معلومات في أي مجال.
– تكوين صداقات من جميع أنحاء العالم عن طريق برامج المحادثة.
– التعرف على الثقافات الأخرى.
– ط§ظ„ط¥ظ†طھط±ظ†طھ يضعف شخصية الطفل، ويجعله يعاني من غياب الهوية، نتيجة تعرضه للعديد من الأفكار والمعتقدات والثقافات الغريبة على المجتمع.
– يتعرض ط§ظ„ط·ظپظ„ إلي متلازمة الإنهاك المعلوماتي (information fatigue syndrome) وذلك بسبب كثرة المعلومات التي يتعرض لها وعدم قدرته على التأكد من صحتها.
– يؤثر الانترنت على علاقات ط§ظ„ط·ظپظ„ الاجتماعية والأسرية، حيث يقضي ط§ظ„ط·ظپظ„ ساعات طويلة على ط§ظ„ط¥ظ†طھط±ظ†طھ يومياً، مما يجعله ينفصل إلى حد ما عن الآخرين.
– يساعد ط§ظ„ط¥ظ†طھط±ظ†طھ على زيادة العدوانية في سلوك الأطفال وذلك بسبب ممارسة الألعاب العنيفة أو مشاهدة الصور والأفلام التي تروج للعنف على الإنترنت.
– يؤثر ط§ظ„ط¥ظ†طھط±ظ†طھ في سلوك وأخلاقيات الطفل، فالانترنت يتيح له ألعاب قد تؤثر على ط§ظ„ط·ظپظ„ أخلاقيا كلعبة القمار.
– يسهم الانترنت سلباً في تفكير ط§ظ„ط·ظپظ„ وشخصيته، من خلال انتشار مجموعة من المواقع المعادية للمعتقدات والأديان، وكذلك المواقع الإباحية والتي تؤثر مشاهدتها في السن المبكر ليس فقط على نمو فكر الطفل، بل أيضا على سلوكياته وتصرفاته مع الآخرين.
الأسرة هي مفتاح وقاية ط§ظ„ط·ظپظ„ من أخطار الإنترنت، وذلك من خلال:
– تعلم الآباء والأمهات كيفية استخدام الإنترنت؛ لتكون لديهم القدرة على فرض قيود وضوابط على استعمال ط§ظ„ط·ظپظ„ للإنترنت.
– مراقبة سلوك ط§ظ„ط·ظپظ„ وتفكيره أثناء استخدام ط§ظ„ط¥ظ†طھط±ظ†طھ مع ضرورة تواجد أحد الأبوين أثناء استخدام ط§ظ„ط·ظپظ„ للإنترنت.
– توفير الوعي الديني والتربية السليمة للطفل بحيث يكون هو الرقيب على نفسه عندما يتصفح مواقع الإنترنت.
– تشجيع ط§ظ„ط·ظپظ„ على ممارسة بعض الهوايات، مثل الرسم، أو ممارسة الرياضة التي يحبها.
– تنمية العلاقات الاجتماعية للطفل من خلال تشجيعه على تكوين صداقات حقيقية والخروج مع الأصدقاء تحت إشراف الأب أو الأم.
jHedv hgYkjvkj ugn hg’tg