السلام ط¹ظ„ظٹظƒظ… ظˆط±طظ…ط© ط§ظ„ظ„ظ‡ وبركآته
كيف حالكم الانيقآآت
انا ط§ظ„طµط±ط§طط© ط¨ط؛ظٹطھ ظ†ط¹ط±ظپ ط³ظ…ظٹط© ط¯ظٹط§ظ„ شي [Parfum]
مايفوتش ثمن ط¯ظٹط§ظ„ظˆ 200 ط¯ط±ظ‡ظ… ظˆظ„ظƒظ† طھظƒظˆظ† ط±ظٹططھظˆ ط²ظˆظٹظ†ط©
شكون تقتارح ط¹ظ„ظٹط§ ط³ظ…ظٹط© شي ط±ظˆظٹطط©
يا ط§ظ„ظ„ظ‡ ظ‡ط§ظ†ط§ نساين ط±ط¯ظˆط¯ظƒظ†
الله ظٹط±ط²ظ‚ظƒظ… بريح الجنة
Z fydj ks,g;l ,uvtj;l lh jpal,kdad 200 hggi hg[km hgsghl hgsghl ugd;l hgwvhpm elk j;,k ]dhg ]dhg, dv.r;l ]vil vdpj, v],];k v,dpm sldm .,dkm ugdh ugd;l ihkh ,g;k ,vplm kuvt
شكرا احبيبة ديالي لهلا يخطيك
انا الصراحة عندي روايح ديما بابا كايجيبهوملي الله يخليه ليا ( ولكن غاليين )
بحال (Petite robe noire-212-Marry me)
انا بغيت غي شي وحدة نديرها فالصاك عندي وتكون رويحتها زوينة
مرة مرة نديرها 🙂
سميتها Little Black dress
ان شاء الله اكون موفقة في العطر الذي ساطرح عليك ويلقى نصيبا منك اخية
لانني احبك في الله واريدك كما طُلب منا :
للناس في دروب الحياة، وشعابها غايات شتى، وأهداف متعددة وآمال متغايرة.
فمنهم من يريد المال، فتجده ينفق ساعات عمره وأيامه في جمعه، ولا يبالي
أمِنْ حلال أم من حرام. ومن الناس من غايته اللهو واللعب والسفر والتجوال
بحثاً عن المتعة أينما وجدت، ومن النساء من غايتها تضييع الوقت وإهدار
ساعات العمر فيما يغضب الله عز وجل من مجالس السوء التي فيها الغيبة
والنميمة والكذب والاستهزاء بالآخرين، فإذا نُصحت إحداهن قالت:
وماذا نفعل، إننا نتسلى ونوسِّع صدورنا !! ومنهنَّ من غايتها الأكل والشرب
وقضاء الوطر، ثم إنها لا تعرف شيئاً بعد ذلك عن صلاة ولا صيام ولا صدقة
ولا حج، وكأنها تقول بلسان الحال:
إِنْ هِيَ إِلَّا حَيَاتُنَا الدُّنْيَا نَمُوتُ وَنَحْيَا وَمَا نَحْنُ بِمَبْعُوثِينَ [المؤمنون:37]،
أو تقول: ما الأمر إلا أرحام تٌدفع، وأرضٌ تبلع !!
وهؤلاء جميعاً مآلهم الشقاء، ونهايتهم الحسرة والندم:
وَمَنْ أَعْرَضَ عَن ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكًا وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى،
قَالَ رَبِّ لِمَ حَشَرْتَنِي أَعْمَى وَقَدْ كُنتُ بَصِيرًا، قَالَ كَذَلِكَ أَتَتْكَ آيَاتُنَا فَنَسِيتَهَا وَكَذَلِكَ الْيَوْمَ تُنسَى [طه:124-126].
فَأَمَّا مَن طَغَى، وَآثَرَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا، فَإِنَّ الْجَحِيمَ هِيَ الْمَأْوَى [النازعات:37-39].
أما أنت أيتها الأخت الفاضلة، فغايتك سامية وهدفك نبيل، إن غايتك هي
رضا الله عز وجل وعبادته وحده لا شريك له، والنجاة من النار والفوز بالجنة
وَأَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ وَنَهَى النَّفْسَ عَنِ الْهَوَى، فَإِنَّ الْجَنَّةَ هِيَ الْمَأْوَى [النازعات:40-41].
من أجل ذلك – أختي المسلمة – فإنكِ دائماً تتطلعين إلى معرفة أحكام الله عز وجل فيما يخصك من أمور.
وهذه الصفحات سوف نجعلها للحديث عن ضوابط لباس المرأة وزينتها وتحدثها مع الرجال الأجانب،
وذلك لأن اللباس والزينة من أعظم الأسلحة التي حوربت بها المرأة – بل الأمة كلها –
في هذا العصر، وكان من نتائج ذلك أن تجاوزت كثير من النساء حدود الإسلام في اللباس
والزينة بصورة كبيرة – ولهذا التجاوز أسباب منها:
1- أن المرأة مفطورة على حب الحليّ والزينة كما قال تعالى:
أَوَمَن يُنَشَّأُ فِي الْحِلْيَةِ وَهُوَ فِي الْخِصَامِ غَيْرُ مُبِينٍ [الزخرف:18]،
ولكن ينبغي أن يكون ذلك وفق الضوابط الشرعية حتى لا يكون سبيلاً إلى معصية.
حكم خروج المرأة متعطرة ومتزينة
سؤال: ما حكم تعطر المرأة وتزينها وخروجها من بيتها إلى مدرستها مباشرة،
هل لها أن تفعل هذا الفعل؟ وما هي الزينة التي لا يجوز إبداؤها للنساء؟
الجواب: خروج المرأة متطيبة إلى السوق محرم لما في ذلك من فتنة،
أما إذا كانت المرأة ستركب في السيارة ولا يظهر ريحها إلا لمن يحل لها
أن تظهر الريح عنده، وستنزل فوراً بدون أن يكون هناك رجل حول المدرسة،
فهذا لا بأس به ؛ لأنه ليس في هذا محذور، فهي في سيارتها كأنها في بيتها،
ولهذا لا يحل للإنسان أن يمكن امرأته أومن له ولاية عليها أن تركب وحدها
مع السائق ؛ لأن هذه خلوة، أما إذا كانت ستمر إلى جانب الرجال فإنه لا يحل لها أن تتطيب.
وبهذه المناسبة أود أن أذكِّر النساء بأن بعضهن في أيام رمضان تأتي بالطيب معها
وتعطيه النساء، فتخرج النساء من المسجد وهن متطيبات بالبخور، وقد قال النبي :
{ أيما امرأة أصابت بخوراً فلا تشهد معنا صلاة العشاء }، ولكن لا بأس أن تأتي بالبخور لتطيب المسجد.
أما بالنسبة للزينة التي تظهرها للنساء فإن كل ما اعتيد بين النساء من الزينة المباحة
فهي حلال، وأما التي لا تحل كما لو كان الثوب خفيفاً جداً يصف البشرة، أو كان ضيقاً
جداً يبين مفاتن المرأة، فإن ذلك لا يجوز لدخوله في قول النبي :
{ صنفان من أهل النار لم أراهما بعد.. وذكر:
نساء كاسيات عاريات مائلات مميلات، لا يدخلن الجنة، ولا يجدن ريحها }.
[ابن عثيمين – فتاوى المرأة المسلمة]
الحديث الصحيح كما رواه أحمد وأبو داود والترمذي والنسائي والحاكم عن أبي موسى الأشعري رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " أيما امرأة استعطرت ثم خرجت فمرت على قوم ليجدوا ريحها فهي زانية ، وكل عين زانية " .
ثانيا : تفسير الحديث :
ذكر الإمام المناوي في تفسير هذا الحديث في كتابه ( فيض القدير ) :
[ (أيما امرأة استعطرت) أي استعملت العطر أي الطيب يعني ما يظهر ريحه منه (ثم خرجت) من بيتها (فمرت على قوم) من الأجانب (ليجدوا ريحها) أي بقصد ذلك (فهي زانية) أي كالزانية في حصول الإثم وإن تفاوت لأن فاعل السبب كفاعل المسبب .
قال الطيبي : شبه خروجها من بيتها متطيبة مهيجة لشهوات الرجال التي هي بمنزلة رائد الزنا بالزنا مبالغة وتهديداً وتشديداً عليها (وكل عين زانية) أي كل عين نظرت إلى محرم من امرأة أو رجل فقد حصل لها حظها من الزنا إذ هو حظها منه ، وأخذ بعض المالكية من الحديث حرمة التلذذ بشم طيب أجنبية لأن اللّه إذا حرم شيئاً زجرت الشريعة عما يضارعه مضارعة قريبة ، وقد بالغ بعض السلف في ذلك حتى كان ابن عمر رضي اللّه عنه ينهى عن القعود بمحل امرأة قامت عنه حتى يبرد .
أما التطيب والتزين للزوج فمطلوب محبوب قال بعض الكبراء تزيين المرأة وتطيبها لزوجها من أقوى أسباب المحبة والألفة بينهما وعدم الكراهة والنفرة ، لأن العين رائد القلب فإذا استحسنت منظراً أوصلته إلى القلب فحصلت المحبة ، وإذا نظرت منظراً بشعاً أو ما لا يعجبها من زي أو لباس تلقيه إلى القلب فتحصل الكراهة والنفرة ، ولهذا كان من وصايا نساء العرب لبعضهن إياك أن تقع عين زوجك على شيء لا يستملحه أو يشم منك ما يستقبحه. ] أ.هـ.
ولانني احبك اخيتي في الله نقلت لك هذه الفتاوى جزاك الله كل خير ان تمعنت فيها
وفقك الله لما يحب ويرضى وعطرك بالتقوى والزيادة في الايمان