وهنا يقوم أوليا الأمور (الآباء والأمهات) بالسماح لأبنائهم بعمل ما يريدونه – أي شيء وكل شيء – دون تعزير. في هذا النمط، تكاد
الحدود والقيود المفروضة على أعمال الأطفال تكاد تنعدم، والأطفال تتنمر أكثر على آبائهم ببساطة لأن الآباء لا تريد أن نقول “لا” لأطفالهم.
إن الأطفال الذين يتلقون ط§ظ„طھط±ط¨ظٹط© ط§ظ„ظ…طھط³ط§ظ‡ظ„ط© هي تلك التي تقع في نهاية المطاف في ورطة لأنهم ببساطة ليس لديهم فكرة أن هناك حدود في الحياة. لا تقوم ط§ظ„طھط±ط¨ظٹط© ط§ظ„ظ…طھط³ط§ظ‡ظ„ط© بإعداد الطفل للحياة التي سيواجهها متى ما نما وكبر، وأولياء الأمور في هذا ط§ظ„ظ†ظ…ط· لا تفعل شيئا للمساعدة في “توجيه طفلهم إلى الطريقة السليمة للحياة“. إن الأطفال الذين كبروا على عدم وجود قواعد للأطفال عندما كانوا أصغر سنا، فإنهم سوف يفاجئون عندما يكتشفون أن الحياة تحتوي على مجموعة كاملة من العواقب التي تترتب على كل عمل من أعمالهم. إن ط§ظ„طھط±ط¨ظٹط© ط§ظ„ظ…طھط³ط§ظ‡ظ„ط© هي أفضل طريقة لضمان عدم تزويد أطفالك بما يحتاجونه للتعامل مع كل شيء تريد الحياة أن تعلمهم.
الحدود والقيود المفروضة على أعمال الأطفال تكاد تنعدم، والأطفال تتنمر أكثر على آبائهم ببساطة لأن الآباء لا تريد أن نقول “لا” لأطفالهم.
إن الأطفال الذين يتلقون ط§ظ„طھط±ط¨ظٹط© ط§ظ„ظ…طھط³ط§ظ‡ظ„ط© هي تلك التي تقع في نهاية المطاف في ورطة لأنهم ببساطة ليس لديهم فكرة أن هناك حدود في الحياة. لا تقوم ط§ظ„طھط±ط¨ظٹط© ط§ظ„ظ…طھط³ط§ظ‡ظ„ط© بإعداد الطفل للحياة التي سيواجهها متى ما نما وكبر، وأولياء الأمور في هذا ط§ظ„ظ†ظ…ط· لا تفعل شيئا للمساعدة في “توجيه طفلهم إلى الطريقة السليمة للحياة“. إن الأطفال الذين كبروا على عدم وجود قواعد للأطفال عندما كانوا أصغر سنا، فإنهم سوف يفاجئون عندما يكتشفون أن الحياة تحتوي على مجموعة كاملة من العواقب التي تترتب على كل عمل من أعمالهم. إن ط§ظ„طھط±ط¨ظٹط© ط§ظ„ظ…طھط³ط§ظ‡ظ„ط© هي أفضل طريقة لضمان عدم تزويد أطفالك بما يحتاجونه للتعامل مع كل شيء تريد الحياة أن تعلمهم.
hgkl’ hgehkd ggjvfdm: hgjvfdm hgljshigm