> ط§ظ„ظ†ط§ط¬ط ظٹظپظƒط± في ط§ظ„طظ„طŒ ظˆط§ظ„ظپط§ط´ظ„ ظٹظپظƒط± في المشكلة:
>
>
>
> رُوي أن رجلاً جاء إلى سليمان بن داود ط¹ظ„ظٹظ‡ ط§ظ„ط³ظ„ط§ظ… وقال: يا نبي الله، إن جيراناً يسرقون إوزي فلا أعرف السارق، فنادى: ط§ظ„طµظ„ط§ط© جامعة، ثم خطبهم، وقال في خطبته: إن أحدكم ليسرق إوز جاره ثم ظٹط¯ط®ظ„ المسجد والريش على رأسه، فمسح ط§ظ„ط±ط¬ظ„ رأسه، فقال سليمان: خذوه فهو صاحبكم.
>
> 2- ط§ظ„ظ†ط§ط¬ط لا تنضب أفكاره، ظˆط§ظ„ظپط§ط´ظ„ لا تنضب أعذاره:
>
> خطب المغيرة بن شعبة وفتى من ط§ظ„ط¹ط±ط¨ امرأة، وكان الفتى شاباً جميلاً، فأرسلت إليهما أن يحضرا عندها فحضرا، وجلست بحيث تراهما وتسمع كلامهما، فلما رأى المغيرة ذلك الشاب، وعاين جماله علم أنها تؤثره عليه، فأقبل على الفتى وقال: لقد أوتيت جمالاً فهل ط¹ظ†ط¯ظƒ غير هذا؟ قال: نعم، فعدد محاسنه ثم سكت. فقال المغيرة: كيف حسابك مع أهلك؟ قال: ما يخفى عليَّ منه شيء، وإني لأستدرك منه أدق من الخردل، فقال المغيرة: لكني أضع البدرة في بيتي فينفقها أهلي على ما يريدون فلا أعلم بنفادها حتى يسألوني غيرها. فقالت المرأة: والله لهذا الشيخ ط§ظ„ط°ظٹ لا يحاسبني أحب إليَّ من هذا ط§ظ„ط°ظٹ يحصي عليَّ مثقال الذرة، فتزوجت المغيرة.
>
> 3- ط§ظ„ظ†ط§ط¬ط يساعد الآخرين، ظˆط§ظ„ظپط§ط´ظ„ يتوقع ط§ظ„ظ…ط³ط§ط¹ط¯ط© من الآخرين:
>
> قال الضحاك بن مزاحم لنصراني: لو أسلمت! فقال: ما زلت محباً ظ„ظ„ط¥ط³ظ„ط§ظ… إلا أنه يمنعني منه حبي للخمر، قال: أسلم واشربها، فلما أسلم قال له الضحاك: قد أسلمت فإن شربتها حددناك، وإن ارتددت قتلناك، فاختر لنفسك، فاختار الإسلام وحسن إسلامه.
>
> 4- ط§ظ„ظ†ط§ط¬ط يرى حلاً في كل مشكلة، ظˆط§ظ„ظپط§ط´ظ„ يرى مشكلة في كل حل:
>
> روي أنه خرجت امرأتان ومعهما صبيان، فعدا الذئب على صبي إحداهما فأكله، فاختصمتا في الصبي الباقي إلى داود ط¹ظ„ظٹظ‡ السلام، فقال: كيف أمركما؟ فقصتا ط¹ظ„ظٹظ‡ القصة، فحكم به للكبرى منهما، فاختصمتا إلى سليمان ط¹ظ„ظٹظ‡ السلام، فقال: ائتوني بسكين أشق الغلام نصفين، لكل منكما نصف، فقالت الصغرى: أتشقه يا نبي الله؟ قال: نعم، قالت: لا تفعل ونصيبي فيه للكبرى، فقال: خذيه فهو ابنك، وقضى به لها.
>
> 5- ط§ظ„ظ†ط§ط¬ط يقول: الحل صعب لكنه ممكن، ظˆط§ظ„ظپط§ط´ظ„ يقول: الحل ممكن لكنه صعب:
>
> أتي معن بن زائدة بثلاثمائة أسير من حضرموت، فأمر بضرب أعناقهم، فقام منهم غلام فقال: أنشدك الله ألا تقتلنا ونحن عطاش، فقال: اسقوهم، فلما شربوا، قال: اضربوا أعناقهم، فقال الغلام: أنشدك الله ألا تقتل ضيفانك، قال: أحسنت، وأمر بإطلاقهم.
>
> 6- ط§ظ„ظ†ط§ط¬ط يعتبر الإنجاز التزاماً، ظˆط§ظ„ظپط§ط´ظ„ لا يرى في الإنجاز ط£ظƒط«ط± من وعد يعطيه:
>
> وكم تحسر عمر بن ط§ظ„ط®ط·ط§ط¨ رضي الله عنه لما احتال ط¹ظ„ظٹظ‡ القائد الفارسي الهرمزان، حيث لما أراد عمر رضي الله تعالى عنه قتل الهرمزان استسقى ماء، فأتوه بقدح فيه ماء، فأمسكه الهرمزان في يده واضطرب. فقال له عمر: لا بأس عليك حتى تشربه، فألقى الهرمزان القدح من يده، فأمر عمر بقتله، قال الهرمزان: أوَ لم تُؤمِّني؟ فقال عمر: كيف أمنتك؟ قال الهرمزان: قلت لا بأس عليك حتى تشربه، وقولك لا بأس عليك أمان، ولم أشربه، فقال عمر: قاتلك الله أخذت مني أماناً ولم أشعر.
>
> 7- ط§ظ„ظ†ط§ط¬ط لديه أحلام يحققها، ظˆط§ظ„ظپط§ط´ظ„ لديه أوهام وأضغاث أحلام يبددها:
>
> حاول المقوقس خداع عمرو بن العاص رضي الله عنه لما حاصره، فأمر الرجال أن يقوموا بسلاحهم مقبلين بوجوههم إلى ط§ظ„ط®ط§ط±ط¬ "أي إلى المسلمين"، وأمر ط§ظ„ظ†ط³ط§ط، أن يقمن على أسوار بابليون مقبلات بوجوههن إلى الداخل ليكثروا عددهم فيُرهبوا المسلمين، فأرسل إليه عمرو بن العاص رضي الله عنه ليعلن ط¹ظ„ظٹظ‡ حرباً نفسية ذكية هي أشد مما سعى إليه، حيث كتب له: إنا قد رأينا ما صنعت، وما بالكثرة غلبنا، فلقد لقينا هرقل قبلكم فكان من أمره ما كان. فلما وصل الكتاب إلى المقوقس كان له أثر عميق في نفسه، فقال لأصحابه: صدق ظ‡ط¤ظ„ط§ط، القوم، أخرجوا مَلِكَنَا من مملكته حتى أدخلوه القسطنطينية، فنحن أولى بالإذعان.
>
> 8- ط§ظ„ظ†ط§ط¬ط يقول: عامل ط§ظ„ظ†ط§ط³ كما تحب أن يعاملوك، ظˆط§ظ„ظپط§ط´ظ„ يقول: اخدع ط§ظ„ظ†ط§ط³ قبل أن يخدعوك.
>
> 9- ط§ظ„ظ†ط§ط¬ط يرى في ط§ظ„ط¹ظ…ظ„ أملاً، ظˆط§ظ„ظپط§ط´ظ„ يرى في ط§ظ„ط¹ظ…ظ„ ألماً.
>
> 10- ط§ظ„ظ†ط§ط¬ط ينظر للمستقبل ويتطلع لما هو ممكن، ظˆط§ظ„ظپط§ط´ظ„ ينظر للماضي ويتطلع لما هو مستحيل.
>
> 11- ط§ظ„ظ†ط§ط¬ط يختار ما يقول، ظˆط§ظ„ظپط§ط´ظ„ يقول دون أن يختار:
>
> سخط هارون الرشيد على حُميد الطوسي فدعا له بالسيف والنطع، فبكى، فقال: ما يبكيك؟ قال: والله ما أفزع من ط§ظ„ظ…ظˆطھ فإنه لابدَّ واقع، وإنما بكيت أسفاً على خروجي من الدنيا وأمير المؤمنين ساخط عليَّ، فضحك هارون وعفا عنه.
>
> 12- ط§ظ„ظ†ط§ط¬ط يناقش بقوة ولكن بلغة لطيفة، ظˆط§ظ„ظپط§ط´ظ„ يتشبث بالصغائر ويتنازل عن القيم.
>
> 13- ط§ظ„ظ†ط§ط¬ط يصنع الأحداث، ظˆط§ظ„ظپط§ط´ظ„ تصنعه الأحداث:
>
> فقد روي أن رجلاً قصد الحج فاستودع إنساناً مالاً، فلما عاد طلبه منه، فجحده المستودَع، فأخبر بذلك القاضي إياساً، فقال: أعَلِمَ بأنك قد جئتني؟، قال: لا، فقال: عد إليَّ بعد يومين، ثم إن القاضي إياساً بعث إلى ذلك ط§ظ„ط±ط¬ظ„ فأحضره، ثم قال له: قد تحصلت ط¹ظ†ط¯ظٹ أموال كثيرة لأيتام وغيرهم وودائع للناس وإني مسافر سفراً بعيداً، وأريد أن أودعها ط¹ظ†ط¯ظƒ لما بلغني من دينك وتحصين منزلك، فقال الرجل: حباً وكرامة، قال إياس بن معاوية: فاذهب وهيئ موضعاً للمال وقوماً يحملونه. فذهب ط§ظ„ط±ط¬ظ„ وجاء صاحب الوديعة، فقال له القاضي إياس: امض إلى صاحبك، وقل له: ادفع إليَّ مالي وإلا شكوتك للقاضي إياس، فلما جاء وقال له ذلك، دفع إليه ماله واعتذر إليه، فأخذه وأتى إلى القاضي إياس وأخبره. ثم بعد ذلك أتى ط§ظ„ط±ط¬ظ„ ومعه الحمالون لطلب الأموال ط§ظ„طھظٹ ذكرها له القاضي، فقال له القاضي: بدا لي ترك السفر، امض لشأنك، لا ط£ظƒط«ط± الله في ط§ظ„ظ†ط§ط³ مثلك.
>
> ________________________________
>
> اللهم اختم لنا ط¨ط®ظٹط± خاتمة يا رب العالمين
>
> لتكن خطواتك..في ط§ظ„ط®ظٹط± كمن يمشي على الرمل ..
> لا يسمع صوته ..
> ولكن أثره واضح..
hgkh[p dt;v td hgpgK ,hgthag hgla;gm:> ggYsghl H;ev hglvHm hglshu]m hgla;gm> hgl,j hg`d hgjd hgohv[ hgodv hgo’hf hgv[g hgsghl hgwghm hgulg hguvf hgkhs hgkshx fodv d]og ugn ugdi uk]d uk]; icghx ;dt
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك … لك مني أجمل تحية .
اشكرك اختي ياسمين على مساهمتك …
بارك الله فيك …..وجزاك الله خير….
مساهمة جدا فعالة
ننتظر منك المزيد
انا كنفكر فيهم ب 2 الحل والمشكلة
شنو رايك اختي علما اني اعاني من هده المشكلة
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك … لك مني أجمل تحية .
موفق بإذن الله … لك مني أجمل تحية .