لتـكون ط¥ظ†ط³ظ€ط§ظ†ط§ظ‹ ط£ظپظ€ط¶ظ„ ، وذات أقوى على العمل والإتقان ، لا بد لك من إتقـان ط§ظ„ظ‚ظˆط§ظ†ظٹظ€ظ† ط§ظ„ط¹ط´ظ€ط± التالية :
حتـى تعيش بهذه الحياة وتتقنـها ، لا بد لك من قـبول ذاتك ، قد تعشق نفسـك وتعشق ذاتك ، وأيضـاً قد تكرهها وتمقتـها ، ولكن تـعلـّمْ أنك أنت الرابح الأكـبر بهذه الدنيـا إذا قبلت ذاتك واقتنعت بها.
هذه هي الحياة ، مدرسـة طويـلة لا تنتـهي بك إلا بموتك ، حاول أن تكتسب منها وتتعلمْ ، ولا تيأس أمـامـها ولا تجعلها تهددك دائمـاً بالخسـارة ، أيضـاً أنت الرابح الأكبـر عندمـا تعزز شخصيتك وتجاربك.
تهديـك هذه الحياة التجارب والدروس ، تـعلمْ منـها ، لا تجعل الخطأ يتكرر ، ولكن ربمـا الخطأ يكبر ويكبر عندما لا تتعلمْ منه ؛ لا تجعل أخطائك عاراً عليك ، بل اجعلها بين عينيك حتى تتخطاها في المراحل القادمة ؛ النمو ليس فقط بالجسد دون العقل والتجارب ، ولا تجعل عبارتك بالحياة : " أن الخطأ يتكرر ، ولكن الصواب لا يتكرر " ، فهذه هي بداية الخذلان لذاتك مع هذه الحياة المُتعبة والشاقة.
كرر هذه التجارب حتى تتقنها بتمرس وكل احتـرافيـة ؛ حتى تتغلب على هذه الحياة ، وتتقن لعبتها ، لا بد لك من تكرار تجاربك.
لا تتوقف أمـام مرحلة معينـة وتقول اكتفيت من دروس هذه الحياة ، وتتمتمْ بأن هذه الحياة لا تهدي سـوى الصفعات الـقاسيـة ؛ الحياة مستمرة ودروسها لن تتوقف فأنت لها ! فـتعلم ولا تتردد بالتأخر.
عندما تحقق أهدافك ، فهذا يحفزك على تحقيق الأكثر من ذلك ! فلا تدع طموحك ينهدم أو يقل.
عندما تكن مقتنعاً بذاتك ، فلا تجعـل غيرك مرآة لك ؛ ارسمْ لك خطاً مغايراً عنهمْ ، واجعلهم هم من يتبعونك ، وليس أنت من تتبعهم.
أنت وحدك من تحدد قدراتك وطموحاتك بهذه الحياة ؛ لا تدع غيرك يتطفل على خصوصياتك ، أو يرسمْ لك خطاً معيناً لا تتفق معه فيه.
أنت من تحدد إيجابياتك ، كُل ما عليك فعله هُو أن تحاور ذاتك ، وأن تنصت لها بدقة ، حتى تحقق ما بداخلك من طموح.
مهما وصلت وبلغت من دروس الحياة فلا تـغتر ؛ مهما وصلت وبلغت من دروس الحياة فلا تـغتر بها ولا تترفع عن بقية الدروس ، فـالغرور هُو بداية الرجوع للخـلف.
hgr,hkdJk hguaJv gjJ;,k YksJhkhW HtJqg