الصعتر كما يسمى السعتر في بعض المصادر أو ط§ظ„ط²ط¹طھط± بلسان العامة: وهو نبات بقولي، أثبت العلم ط§ظ„طط¯ظٹط« له عدة منافع ط·ط¨ظٹط© ومنها أنه منشط ومضاد لتشنج المجاري الهضمية, وهو يسهل سير الهضم مهدئا التقلصات العصبية للمعدة والأمعاء. وهو يطرد الغازات, ويمنع التخمرات, بل هو ينشط الشهية للطعام.
والصعتر مطهر ممتاز, وليس من المدهش استعماله لتعقيم لحم الطرائد الفاسد وتعطيره, فهو(عدو السمين).
وفي ط§ظ„ظ…ط؛ط±ط¨ وتونس يستعمل مستخرج إغلاء الصعتر في زيت ط§ظ„ط²ظٹطھظˆظ† لعلاج الجروح الفاسدة, رغبة في تنظيفها وتعقيمها. وتستعمل مزية الصعتر هذه لعلاج النؤاط (الخبطة), والتهاب الشعب, والتهاب الأنف والبلعوم.
وينشط الصعتر, عامة, كل الوظائف المضادة للتسمم, ويسهل إفراز العرق, وغزارة البول, ويوصى باستعماله كلما دعت الحاجة إلى تسهيل إفراز سمين الجسم (الزكام, الروماتيزم, كظة الدم).
والصعتر, كذلك, منبه للذاكرة كالشاي. فإذا نقع في ماء مغلي, لتوه, نصح شرب مستخرجه, بعد وجبات الطعام للمفكرين, للتغلب على النعاس الناتج من عملية الهضم, وتمكينهم من متابعة أعمالهم.
والصعتر,كذلك, طارد جيد للديدان, يمكن تقديمه إلى الأطفال, دون خشية من ضرر.
وفي مجال الاستعمال الخارجي, يوصى باستعمال الصعتر كلما دعت الحاجة إلى تنظيف وتطهير الجروح, والقروح, والمهبل في حال الظهور السيلان الأبيض وهو شديد الفاعلية, باعتباره مهدئا للآلام الروماتزمية, والنقرس, والتهاب المفاصل. وهو يتيح طھطط¶ظٹط± مغاطس مقوية تكثر التوصية باستعمالها للأطفال الهزلى. بل إن للجمال نصيبه من الصعتر: فهو منشط ممتاز لجلد الرأس, يمنع ويوقف تساقط الشعر, ويكثفه وينشط نموه.
وهو كذلك, منظف جيد للأسنان, مقو للثة, منق للنفس, واق من نخر الأسنان.
وفي الطب ط§ظ„طط¯ظٹط« وصف الصعتر أيضا: بأنه يفيد في آلام الحلق والأنف والحنجرة وفي معاجين الأسنان. يطهر ط§ظ„ظپظ… وينبه الأغشية المخاطية ويقويها, ويعطي لتنبه المعدة وطرد الغازات, وتلطيف الإسهال والمغص.
ويزيد في وزن الجسم, لأنه يساعد على الهضم وامتصاص المواد الدهنية, وطبيخه مع ط§ظ„طھظٹظ† يفيد ط§ظ„ط±ط¨ظˆ وعسر النفس والسعال, وإذا أخذ مع الخل ازداد مفعوله في طرد الرياح, وإدرار البول والحيض, وتنقية المعدة والكبد والصدر, وتحسين اللون.
إن مغلي ط§ظ„ط²ط¹طھط± الممزوج بالعسل يعطي نتائج ظ…ظ…طھط§ط²ط© في حالة ط§ظ„طھظ‡ط§ط¨ط§طھ الشعب التنفسية, بما في ذلك السعال الديكي والربو, كما يستعمل في علاج الصداع والشقيقة واضطرابات المعدة, واحتقانات الكبد, ويفيد مغلي ط§ظ„ط²ط¹طھط± نفسه في تهدئة الآلام الناشئة عن تحركات الحصى في المثانة.
ويستعمل ط§ظ„ط²ط¹طھط± أيضا كدواء خارجي, فهو يريح الأعصاب المرهقة, وإذا ما أخذ المرء حماما معطرا من مغلي قوي للزعتر, ظƒط§ظ†طھ له فائدة كبيرة, كما أن ط§ظ„ط£ط·ظپط§ظ„ المصابين بالكساح يجدون فيه مقويا ناجحا.
وتصنع من مغلي ط§ظ„ط²ط¹طھط± القوي لزقات تفيد في تهدئة آلام الأسنان, إذ يغلى (15-20) غراما من ط§ظ„ط²ط¹طھط± في مائة غرام من ط§ظ„ظ…ط§ط، ويصنع منها اللزقة المطلوبة.
والزعتر مطهر داخلي, والعنصر الفعال فيه هو التيمول, ويستعلمه الأطباء طاردا للديدان ط§ظ„ط´ط¹ط±ظٹط© الرأس.
وإضافة(50) غراما من السعتر إلى أربعة ليترات من ط§ظ„ظ…ط§ط، والاغتسال بها يزيل التعب العام, ويخفف آلام الروماتيزم, والمفاصل, وعرق النسا. وعلك السعتر يخفف إزعاجات الخناق, والتعب النفسي, والربو, والغدة الدرقية, وتناول ست كاسات من مغلي السعتر ينفع للسعال الديكي.
ينقع مقدار يتراوح بين(20) غراما و (30) غراما من الصعتر في كل لتر ماء مغلي لتوه، وتؤخذ من هذا المستخرج, ثلاثة أو أربعة فناجين يوميا, باعتباره منبها, ولعلاج الزكام, وعسر الهضم, فإذا جعلنا مقدار الصعتر (50) غراما كان المستخرج أكثر تنبيها.
شراب: لعلاج السعال الديكي: يذاب مقدار (175) غراما من العسل في (100) غرام من مستخرج النقع السابق الحار.
منقول
hgwujv>> ],hx Hldv hglclkdk ugd fk hfd ‘hgf (vqd hggi uki) lljh.m lkr,g hglhx hglyvf hglthwg hgH’thg hgjdk hgjihfhj hgp]de hgvf, hg.dj,k hg.ujv hgauv hgauvdm hg.;hl hgtl hgktsd jpqdv dkhl vqn avhf ugn uki ,hg.ujv ‘fdm ;lh ;hkj
كما لم يثبت ان عليا رضي الله عنه نعت بالامامة
جزاك الله أختي على الموضوع أريد أن أضيف ياأخيتي ان هذه العبارة إذاسمعناها من أي أخت ،نسألها عن مذهبها ,نصحح العبارات الداخلة على أبناء المغرب الحبيب لأنه هذه العبارة تخص المذهب الشيعي ونحن ولله الحمد والمنة مذهبنا سني نسأل الله تعالى أن يحفظ المسلمين ويرزقهم اتباع سنة الحبيب المصطفى عليه صلواة ربي وسلامه
[/frame]
جزاك الله الف خير
شكرا لك اختى