بسم ط§ظ„ظ„ظ‡ ط§ظ„ط±طظ…ظ† الرحيم ط§ظ„ط³ظ„ط§ظ… ط¹ظ„ظٹظƒظ… ورحمة ط§ظ„ظ„ظ‡ وبركاته اخواتى العزيزات فقد وجدت مقاله عن ط§ظ„طھط¯ط§ظˆظ‰ ط¨ط£ط³ظ…ط§ط، ط§ظ„ظ„ظ‡ ط§ظ„طط³ظ†ظ‰ فاحببت ان انقلها لكم وهذه المقاله لدكتور المصرى ابراهيم كريم دكتور فى هندسه التشكيل الحيوى(بايو جيو مترى) فى محاولة لفهم ومعرفة علمية للتأثير الإيجابى المذهل عند قراءة القرءان والتسبيح والذكر وعلى طاقات الإنسان مما يؤدى إلى حالة من الإتزان التام فى جميع وظائفه الحيوية والنفسية والفكرية وبالتالى ط§ظ„ط´ظپط§ط، العام من خلال تواجد ( طاقة ) يطلق عليها مجازا ( طاقة روحية ) تتولد أثناء العبادة ولكى نوضح ذلك لابد ان نعرف : أولا : ما هو مفهوم الطاقة ؟ التعريف العلمى للطاقة ( هو القدرة على التأثير ) وبناء على ذلك فكل شىء له هذه الخاصية يسمى طاقة فهناك الطاقة الحيوية المؤثرة فى وظائف الإنسان الحيوية والإحساس طاقة ألم يثبت الطب التقليدى أن الإنسان ط¹ظ†ط¯ظ…ط§ ينفعل فى أى إتجاه ينتج عنه تأثير على وظائفه الحيوية ؟ وكذلك الفكر الإيجابى والسلبى إذ إن كل ما فى الكون شكل من أشكال الطاقة حتى المادة فهى تكون من مكونات الطاقة وهذا ما يقوله علم الفيزياء ط§ظ„طط¯ظٹط« . وعندما نقوم بقياس الطاقة فإننا فى الواقع لا نقيسها نفسها ولكن نقيس التأثير الناتج منها على المجال الحيوى الذى نراه ونلمسه ونستطيع وضعه تحت الإختبار لمعرفة مدى التغيرات التى تحدث فيه . مثال : نحن نعلم أن هناك طاقة يتولد عنها تيار كهربائى فإننا لا نرى الكهرباء نفسها ولا نعلم توصيفا لها ولكن نرى تأثير هذه الطاقة فى الإنارة أوتشغيل معدات ……إلخ ومن هذا المفهوم فإننا ط¹ظ†ط¯ظ…ط§ قمنا بإبحاثنا فيما يحدث للإنسان عند قراءة القرءان أو التسبيح أو الذكر كان مجال القياس هو التأثير الناتج من هذه الطاقة ولكى نميزها عن غيرها من الطاقات أطلقنا عليها ( الطاقة الروحية ) وللعجب أنه وجد من هذه القياسات أن هذه الطاقة هى الوحيدة التى تدخل التوازن على أى مجال حيوى . وقد وجدت هذه الطاقة فى أماكن معينة على الأرض . مثال منطقة الكعبة والقدس وغيرها من الأماكن ، كذلك أزمنة معينة مثل ط±ظ…ط¶ط§ظ† الذى تحيط الأرض فيه هذه الطاقة وفى حركات معينة مثل حركات الصلاة ورفع الأيدى عند ط§ظ„ط¯ط¹ط§ط، وغيرها من القياسات التى أثبتت أن هذه الطاقة مهداه من ط§ظ„ظ„ظ‡ إلى الأرض ومن عليها لتحفظ العلاقات بين الكائنات على الأرض من خلال الإتصال الدائم بها لذا فإن جميع الكائنات بالفطرة تتعامل معها حتى تبقى على قيد ط§ظ„طظٹط§ط© لأنها الطاقة المنظمة الوحيدة لحركة ط§ظ„طظٹط§ط© وفى حالة الإنسان وجد أن جميع وظائفه الحيوية تتأثر بالكامل عند العبادة بكافة أشكالها . وعندما أمتد البحث فى الطاقة المتولدة عند ط§ظ„ط¯ط¹ط§ط، ط¨ط£ط³ظ…ط§ط، ط§ظ„ظ„ظ‡ اهتداءا بقوله تعالى : " ولله الأسماء ط§ظ„طط³ظ†ظ‰ فأدعوه بها " ( الأية 179 من الأعراف ) وجد أن الطاقة المتولدة فى كل اسم تساعد عضو حيوى من أعضاء الجسم على القيام بوظائفه وتعطيه الإتزان الذى يساعده على ط§ظ„ط´ظپط§ط، فى حالة وجود خلل معين ، وهنا نتوقف لنفرق بين العلاج والشفاء . العلاج : العلاج بجميع فروعة التقليدية يتعامل مع المرض المتمثل فى ألم معين أوخلل فى وظيفة هذا العضو دون الأبعاد الأخرى المؤثرة فيه ولو أن الطب التقليدى الأن أقر بأثر النواحى النفسية والفكرية على صحة الإنسان . ط§ظ„ط´ظپط§ط، : ينظر للإنسان على أنه ( كون بالكامل ) به مستويات عديدة بالطاقات بدءا من المستوى الحيوى والإحساسى والفكرى إلى طاقات لا حدود لها لا نعرف منه إلا القليل وعندما قال ط§ظ„ظ„ظ‡ تعالى " وننزل من القرءان ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين " صدق ط§ظ„ظ„ظ‡ العظيم . وتتكرر لفظ ط§ظ„ط´ظپط§ط، أكثر من مرة لأن له أبعاد مختلفة فهو للنفس والروح وبالتالى الجسد . ألم يقل فى كتابه العزيز " وشفاء لما فى الصدور " ( سورة يونس الأية 56 ) فهو يتناول المعنى النفسى بما فيه من إحساسات والأسماء من القراءن الكريم فهى مذكورة على مدى أياته كلها . ومن خلال الأبحاث والقياسات على الإنسان وجد أن لكل اسم طاقة تساعد عضو من الأعضاء على حسن الأداء وهنا نؤكد أننا نستعين وندعو بها حتى يتحقق ط§ظ„ط´ظپط§ط، كما أمرنا ط§ظ„ظ„ظ‡ تعالى فى كتابه الكريم فالشفاء هنا يعنى التوازن والإنسجام بين الإنسان ونفسه والإنسان وباقى الكون .وعند التلاوة أو الذكر أو التسبيح يحدث هذا الشقاء كحالة من السكينة والرضا والتسليم لله . وما المانع أن ندعو بالشفاء بها ألم يدعو الإنسان بالفطرة فيقول يا شافى لطلب ط§ظ„ط´ظپط§ط، ويا ساتر لطلب الستر ويا رازق …….إلخ . وهنا يثار سؤال ظ„ظ…ط§ط°ط§ التخصيص ؟ وللإجابة على ذلك ألم يقل ط§ظ„ظ„ظ‡ فى كتابه العزيز " وننزل من القراءن ما هو شفاء" إذا التخصيص موجود – ألم يوصى الرسول عليه الصلاة والسلام بقراءة المعوذتين عند النوم وعند الإستيقاظ . إذن هناك بعض الأيات لها قوة أكثر فى مواقف مختلفة فلا مانع من قراءة الأسماء كلها فلها نفس التأثير ولكن تخصيص اسماء لكل عضو من الأعضاء فهو نوع من زيادة الفاعلية أكثر وهذا بناء على القياسات العلمية التى قمنا بها . س : هل يرتبط تأثير اسماء ط§ظ„ظ„ظ‡ بالناحية الإيمانية أو العقائدية ؟ ج : الصفات الإلهية ظ‚ظˆط§ظ†ظٹظ† الحكمة العامة التى تحكم جميع البشر بغض النظر عن إيمانهم فهى كقوانين الطبيعة فجسم أى إنسان يعمل أثناء النوم بهذه القوانين الإلهية مهما كان البشر فهى رحمة للعالمين بغض النظر عن الإعتقاد ولكن طبعا الإعتقاد بها يزيدها نور وقوة فالقرءان هدى ورحمة للعالمين على إطلاقهم والأسماء من القرءان . فمن يدرى عند ترسيخ ظ‚ظˆط§ظ†ظٹظ† الحكمة فى قلب اى إنسان أى تحول ممكن يجرى على حياته ، فالحكمة الإلهية لها أبعاد أكبر من مداركنا فالبشر جميعهم مسخرون لأن تجرى بواسطتهم أعمال الحكمة الإلهية فقانون الجاذبية موجود ولكن أعطى ط§ظ„ظ„ظ‡ سر إكتشافه لنيوتن وهكذا فالحكمة والرحمة معطاه من ط§ظ„ظ„ظ‡ وعلى البشر العمل على تنقية جهاز الإستقبال الذى هو القلب لترقى هذه القوانين . ألم تسمع عن أفراد كثيرون لا يعرفون العربية و ط¹ظ†ط¯ظ…ط§ سمعوا القرءان حدث إستجابة جسدية و نفسية من تلاوته ثم تعرفوا على الإسلام بعد ذلك و اسلموا ألا يدل ذلك على أن هناك طاقة محركة للحياة فى ظƒظ„ظ…ط§طھ و حروف القرءان.س : هل لابد الترديد بصوت؟ج : ط§ظ„ظ‚ط§ظ†ظˆظ† موجود داخل القلب و كل عنصر إضافى يعطى طاقة مضاعفة فالترديد بالصوت يعطى طاقة الصوت مع الحرف و العدد يعطى طاقة إضافية أخرى وكل ذلك يرسخ فى القلب هذا النور حتى يصبح الأسم متدفق فى جسد الإنسان مع كل ضخة قلب حتى أثناء نوم الإنسان و هو ط£ظ‚ظˆظ‰ انواع الذكر و التسبيح و فيه يتلاشى الإنسان عن فرديته و يذوب فى المطلق فيصبح عبدا ربانيا.س : هل هناك أفضلية لأسم عن الأخر؟ج : لا يجوز أن نقول هذا لأن الأسماء كلها كما ذكرنا ظ‚ظˆط§ظ†ظٹظ† إلهية تعمل من خلال منظومة غير مدركة ولولا هذه الأسماء ما كان هناك وجود لأى شئ أصلا فسواء رددنا الأسم أم لا فهو يعمل دون إدراك منا ولكن بالترديد ندخل فى رنين و إندماج مع الأشياء حولنا فكل أسم قانون يعمل لأشياء حيوية لا ندركها و لكن نحتاجها لذلك لا يجوز لنا تفضيل أسم عن آخر و لكن هناك قانون لا يعمل بكامل طاقاته داخل الجسم لأن هناك قصور من الإنسان فى تفاعله مع هذا ط§ظ„ظ‚ط§ظ†ظˆظ† و عند ترديد هذا الأسم يقوى ط§ظ„ظ‚ط§ظ†ظˆظ† و يعمل على مساعدة الجسم فى إصلاح هذا العجز. س : هل يكتفى الإنسان بترديد الأسم دون حاجة لمساعدة طبية ؟ج : هذه مغالطة كبيرة لأننا لا نتكلم هنا عن علاج و لكن نتكلم عن شفاء و هذا أشمل و أعم – فالعلاج يستلزم الأخذ بأسباب الطب المادى فعند إصابة الإنسان بكسر فهذه حالة مادية تستلزم عملية تجبيس و ما إلى ذلك و لكن عند ترديد الأسماء تعطى قوة أكثر للجسم للقيام بالشفاء الكامل و الأسرع هكذا و هنا فرق بين العلاج و ط§ظ„ط´ظپط§ط، فالعلاج يشمل الجسم فقط أما ط§ظ„ط´ظپط§ط، فيشمل النفس و الروح و الجسد ، فمن أدراك أن الداء ليس هو ط§ظ„ط´ظپط§ط، للإنسان ألا يمكن أن يكون المرض فرصة الإنسان الذهبية لشفائه من امراضه النفسية و الفكرية ألم نسمع عن أن هناك أفراد كثيرون تبدلت حياتهم بالكامل إلى الأحسن بعد مرورهم بأزمات صحية. و لابد من معرفة أن الأسماء أعظم من مجرد الإستعانة بها للشفاء فقط فأنا أحيا بهذه الأسماء دون إدراك فكيف أرفع شئ دون تجلى أسم الرافع و القوى و كيف أحيا و أخترع و أنتج دون تجلى أسم الخالق الوهاب و هكذا فلا يتصور وجود لأى شئ دون هذه التجليات عليه – فالكون كله و ليس الإنسان فقط فى حالة فناء و تجلى مع الأسماء.س : هل الأسماء عددها 99 أسم فقط ؟فى تصورى أن الأسماء ليس لها حدود أو أحصاء لأنها ظ‚ظˆط§ظ†ظٹظ† الحكمة الإلهية التى يتكون منها الكون كله.س : كيف الأسماء هى التى تحرك الكون و تحرك الإنسان ؟ج : هناك قاعدة تقول ما هو بالخارج موجود بالداخل أى أن جميع ما أدركه فى الكون موجود بكامله فى بنك معلوماتى الداخلى و لكن ط¹ظ†ط¯ظ…ط§ أراه و أدركه أعرفه فمثلا موجود بداخلى ومن مكوناتى الخلقية قانون البقاء فعندما أواجه بالخارج موقف يحرك هذا ط§ظ„ظ‚ط§ظ†ظˆظ† مثل خطر معين فإننى أتعامل مع هذا ط§ظ„ظ‚ط§ظ†ظˆظ† و أدخل فى رنين معه و أعرفه و الكون خلق و موجود من قبل أن يخلق الإنسان و مخلوق بجميع القوانين الإلهية و لكن لم يكن له فاعلية إلا بخلق الإنسان من نفس هذه المكونات و مع بداية خلق الإنسان و إدراكه للكون حوله بدأ التفاعل و عمل كل القوانين الإلهية.مثال آخر : قانون الجاذبية موجود و هو الذى يحفظ العلاقة بين السموات و الأرض و العلاقات جميعها على الأرض و الإنسان يعيشه منذ وجوده ولكن لا يعلمه حتى وضعت ظ‚ظˆط§ظ†ظٹظ† على يد نيوتن وبدأ إدراك الإنسانية به و بدأ التفاعل به و احياؤه.وفى النهاية نؤكد أننا لا ندرك ما هية هذه الطاقة و لكن نرصد تأثيرها على الإنسان وما يحدث عليه من آثار فى حالته العامة لافرق هنا بين أى إنسان مؤمن بها أم لا فتأثيرها على الإنسانية كلها لأنها ظ‚ظˆط§ظ†ظٹظ† حياة تعمل دون تفرقة بين العقائد فهى كالماء و الهواء و لكن عند الإنسان المؤمن تزيد فاعليتها . وقد أجريت أبحاث كثيرة على غير مسلمين ووجد تحسن كبير فى صحتهم و حياتهم بل أنه أقيم مؤتمر فى هولندا على مدى تأثير ترديد هذه الأسماء ط§ظ„طط³ظ†ظ‰ على أشخاص مختلفة (مسلمين و غير مسلمين) وقد وجدت نتائج مبهرة فى هذا المجال.وفى هذا نمد يدنا لعلماء وباحثى الأزهر الشريف لإيجاد أبعاد أخرى عظيمة للقرءان و الأسماء و نرجو من ط§ظ„ظ„ظ‡ التوفيق و لنا أجر إذا أخطأنا ولنا أجران إذا حققنا معا نجاحا بإذن الله. وهذا الجدول على سبيل المثال لا الحصر لأن طاقة الأسماء أكبر من أن تعدى أو تحصى .
اسم ط§ظ„ظ„ظ‡
العضو المستجيب له
اسم ط§ظ„ظ„ظ‡
عصب العين
الظاهر
الأذن
السميع
الرحم
الخالق
الركبة – القولون
الرؤوف
ضغط الدم العالى
الخافض
منطقة أعلى الرأس – السرطان
جل جلاله
العظام–الكبد–الأكياس الدهنية
القلب – العين
النور
الشعر
البديع
أوردة القلب – العين
الوهاب
العضلات–الغدة التيموسية (منطقة الرقبة)
القوى
الأعصاب
المغنى
الجيوب الأنفية
اللطيف – الرحيم
الغدة الدرقية – العمود الفقرى – الشريان التاجى
الجبار
الفخذ
الرافع
العين
البصير
شرايين العين
المتعال
المعدة – عضلة القلب – الرئة
الرازق
البروستاتا
الرشيد
الكلى
الحى
المثانة
الهادى
الأمعاء
الصبور
البنكرياس – الغدة الفوق كلوية
البارىء
وبعض التطبيقات المختلفة على الداعيين بها وجدت نتائج إيجابية فى ط§ظ„ط´ظپط§ط، س : كيف تم تخصيص هذه الأسماء لهذه الأعضاء ؟ عن طريق جهاز إليكترونى وبرنامج كومبيوتر يقوم بتوضيح حالة كل عضو من أعضاء الجسم وما يطرأ عليها من تغيرات إذ إقترب منها أى مجال خارجى وعندما قمنا بهذه التجربة وضع الشخص يده على الجهاز فظهر على الشاشة حالة الجسم وحالة كل عضو برسم بيانى مخصص لذلك وعندما بدأ ترديد الأسماء وضح على الشاشة مدى الإتزان الذى حدث لأعضاء الجسم وبناءا على ذلك تم وضع هذا الجدول .
hgj]h,n fHslhx hggi hgpskn >>> glh`h Hr,n hgj]h,d hgpdhm hgp]de hgpskd hg]uhx hgvplk hgsghl hgathx hgrhk,k jpdm vlqhk wpm aJ;JJ a;g ugd;l uk]lh uq, td; JJJvh ,fhv; r,hkdk ;glhj ;lh