تخطى إلى المحتوى

البحث عن الدات

  • بواسطة

اخواتي في الله انا كملت دراستي حتى حصلت على الباك ولكن ماساعداتنيش الظروف باش نمشي للمدينة نكمل قرايتي فالجامعة حاولت فقط قالدار ولكن مااستطعتش نجح لان المواد ماكاملنش والدي كانوا مامهتمينش بامر دراستي وحتى واحد ماعاوني فبقيت فالدار جالسة لاقراية لاخدمة لامستقبل حتى تزوجت ولكن بقيت دائما كانحس بالنقص والحسرة على الفرصة اللي ماخديتش كباقي صحاباتي وكنت باغا نخدم باش نحقق داتي ونساعد والديا تعلمت بعد الزواج صنع الحلويات واصبحت اعشق هدا الفن وبغيت نجعل منو مشروع صغير والبدء ببعض بطاقات التعريف باش ننطلق ولكن زوجي وعكوزتي تايقولو ليا غير كاتصدعي راسك راه فيها غير تمارة انا بغيت غير نتبث لراسي بانني قادرة نعمل ونوصل لشيحاجة فهاد الدنيا مهما كانت بسيطة وتافهة فنظر الاخرين غادي نوريهم العكس واش نكمل ولا نتراجع الله يجازيكن عطيوني وجهة نظركن او شي افتراحات لمشاريع اخرى انا كانتسناكم شكرا بزاف


hgfpe uk hg]hj hgfpj

أختي تقبلي مني هذه النصيحة :

في إحدى المرات كان يوجد مجموعة من الضفادع الصغيرة، كانوا يشاركون في منافسة، والهدف كان الوصول إلى قمة برج عالي…
مجموعة من الجماهير تجمعوا لكي يتفرجوا على السباق ويشجعوا المتنافسين.
وانطلقت لحظة البدء…..
بصراحة لا أحد من المتفرجين اعتقد أن الضفادع الصغيرة تستطيع أن تحقق إنجازا وتصل إلى قمة البرج، وكانت تنطلق من الجماهير عبارات مثل
أوه، كم هي صعبة… لن يستطيعوا أبدا الوصول إلى أعلى، أو..لا يوجد لديهم فرصة … البرج عالي جدااااا
واحد تلو الآخر، بعض الضفادع الصغيرة بدأت بالسقوط ، ما عدا هؤلاء الذين كانوا يتسلقون بسرعة إلى أعلى فأعلى ، ولكن الجماهير استمرت بالصراخ…
صعبة جداً !!! .. لا أحد سيفعلها ويصل إلى أعلى البرج.
عدد أكبر من الضفادع الصغيرة بدأت تتعب وتستسلم ثم تسقط ، ولكن أحدهم استمر في الصعود أعلى فأعلى، وكان من الواضح انه مستمر في ذلك التحدي ولم يكن الاستسلام وارداً في قاموسه.
في النهاية جميع الضفادع استسلمت، ماعدا ضفدع واحد هو الذي وصل إلى القمة.
بطبيعة الحال جميع المشاركين أرادوا أن يعرفوا كيف استطاع أن يحقق ما عجز عنه الآخرون، أحد المتسابقين سأل الفائز: ما السر الذي جعله يفوز؟
الحقيقة هي:
الفائز كان أصمًا لا يسمع!!!

الدرس المستفاد:
لا تستمع أبدا للأشخاص السلبيين واليائسين، سوف يبعدونك عن أحلامك المحببة والامنيات التي تحملها في قلبك، دائما كن حذرا من قوة الكلمات؛ فكل ما تسمعه وتقرأه سيتدخل في أفعالك؛ لذلك (كن دائما إيجابيا (
وضع اصبعك في أذنيك لكي لا تسمع ذلك الشخص الذي يخبرك أنك لا تستطيع أن تنجز أحلامك، وضع في اعتقادك أنك تستطيع النجاح دائماً.

شكرا بزاف اختي بناتي على النصيحة المهمة والمحفزة على الصمود في وجه الحياة ساخدها طبعا بعين الاعتبار الله يعطيك ماتمنيتي ويسر امور حياتك امين يارب العالمين نتمنى الاخوات اللي عندهم شي تجربة حقيقية واستاطعو يتغلبو على الفشل ويصنعو ليهم حياة افضل يشاركونا هدا النجاح ويفيدونا بتجاربهم وشكرا بزاف على قلوبكم الواسعة

اختي الحبيبة توكلي على الله و ان شاء الله النجاح في طريقك

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.