اللهم صل على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.
السلام ط¹ظ„ظٹظƒظ… ورحمة الله وبركاته
تحياتي ط§ط®ظˆط§طھظٹ الكريمات
كيف الاحوال؟؟ ان شاء الله بالف خير وبركة اميييييييين
هذا المقال قيم جدا وبه ظ…ط¹ظ„ظˆظ…ط§طھ هامة جدا فبارك الله في الاستاذ ط§ظ„ط¯ظƒطھظˆط± علي احمد علي الشحات على هذا البحث والمعلومات القيمة جداااااااااالتي تزيدنا اعتزازا بديننا الاسلامي اثقل الله بها موازين حسناته امين متمنية ان نستفيد جميعا واقول **اللهم اعز الاسلام والمسلمين امييييييييييييين**
الإعجاز ط§ظ„ط¹ظ„ظ…ظٹ في ظ‚ظٹظ…ط© ط§ظ„ظ„ط¨ظ† الغذائية
للدكتور/ علي أحمد علي الشحات
عن ابن عباس ـ رضي الله عنهما ـ أن ط§ظ„ظ†ط¨ظٹ ـ صلى الله ط¹ظ„ظٹظ‡ ظˆط³ظ„ظ… ـ قال: (من أطعمه الله طعامًا فليقل: اللهم بارك لنا فيه وارزقنا خيرًا منه، ومن سقاه لبنًا فليقل: اللهم بارك لنا فيه وزدنا منه فإني لا أعلم ما يجزي من الطعام والشراب إلا اللبن)(1)، ولقد جاء في الصحيح عن ط§ظ„ط±ط³ظˆظ„ ـ صلى الله ط¹ظ„ظٹظ‡ ظˆط³ظ„ظ… ـ أن جبريل ـ ط¹ظ„ظٹظ‡ السلام ـ جاء بإناء من خمر وإناء من لبن، فاختار ط§ظ„ط±ط³ظˆظ„ ـ صلى الله ط¹ظ„ظٹظ‡ ظˆط³ظ„ظ… ـ إناء اللبن، فقال له جبريل: اخترت الفطرة، أما إنك لو اخترت الخمر غَوَت أُمّتك(2).
من ذلك نرى أن جبريل ـ ط¹ظ„ظٹظ‡ السلام – عرض الإناءين على ط§ظ„ظ†ط¨ظٹ – صلى الله ط¹ظ„ظٹظ‡ ظˆط³ظ„ظ… – فاختار ط§ظ„ط±ط³ظˆظ„ – صلى الله ط¹ظ„ظٹظ‡ ظˆط³ظ„ظ… – ط§ظ„ظ„ط¨ظ† وأعرض عن الخمر، فقال له جبريل – ط¹ظ„ظٹظ‡ السلام: اخترت الفطرة التي فطر الله ط§ظ„ظ†ط§ط³ عليها. ولقد شاء المولى – جل شأنه – أن يتغذى الرضع الصغار باللبن قبل إعطائهم أي غذاء آخر، وهذا يدل على أن ط§ظ„ظ„ط¨ظ† ذو ظ‚ظٹظ…ط© غذائية مرتفعة، ويفي بالاحتياجات ط§ظ„ط؛ط°ط§ط¦ظٹط© في شكل ملائم ونسب متّزنة، وأقرب إلى الكمال من أي غذاء آخر. والحقيقة أن ط§ظ„ظ„ط¨ظ† أكمل الأغذية من الناحية البيولوجية، رغم أنه ينقصه قليل من العناصر الغذائية، ولكن رغم ذلك يعد ط£ظپط¶ظ„ من أي غذاء منفرد وحيد، ولا توجد أي مادة غذائية ط£ط®ط±ظ‰ يمكن أن تقارن مع ط§ظ„ظ„ط¨ظ† من حيث قيمته ط§ظ„ط؛ط°ط§ط¦ظٹط© المرتفعة؛ وذلك لاحتوائه على المواد ط§ظ„ط؛ط°ط§ط¦ظٹط© الأساسية الضرورية؛ التي لا يستغني عنها جسم الإنسان في جميع مراحل نموه وتطوره. فاللبن يُعَدّ من أحسن الأغذية للأطفال والناشئين، والبالغين والمسنّين على السواء، فعلاوة على أنه ينفع الصغار في حياتهم المقبلة ويكسبهم مناعة ضد كثير من الأمراض؛ فإنه أيضًا يفيد الكبار كثيرًا لقيمته ط§ظ„ط؛ط°ط§ط¦ظٹط© المرتفعة. ويعد ط§ظ„ظ„ط¨ظ† ومنتجاته من المواد ط§ظ„ط؛ط°ط§ط¦ظٹط© الضرورية المهمة للإنسان في معظم بلاد العالم، فحيث يستعمل سكان خط الاستواء في الجنوب ألبان الماعز والإبل في غذائهم؛ نجد أن لبن الغزلان يستعمله سكان الإسكيمو في الشمال، ولبن الخيول يستعمل في آسيا، ولبن الجاموس يشربه سكان أفريقيا، وشبه القارة الهندية، ولكن يلاحظ أن الاستعمال إنما هو الشائع لألبان البقر والغنم في معظم بلاد العالم.
ومع أن ألبان الأنواع المختلفة تحتوي على نفس العناصر، ولكن تختلف في نسبها وخواصّها.
القيمة ط§ظ„ط؛ط°ط§ط¦ظٹط© للّبن:
أصبح من المعروف حاليٌّا في علوم التغذية أن هناك مواد غذائية أساسية للصحة الجيدة والقوة والنشاط والحيوية لا يستغني عنها الإنسان في جميع أطوار حياته وهذه المواد هي:
البروتينات: ومن أهم فوائدها: بناء العضلات والأنسجة الجديدة.
الكربوهيدرات: مثل النشويات، السكريات، وهي التي تمد الجسم بالحرارة والنشاط.
الدهون: التي تختزن في الأنسجة الحية، وتمد الجسم أيضًا بالحرارة.
المعادن: وهي عناصر مهمة لتكوين العظام والأسنان، ولأداء وظائف الجسم الحيوية بانتظام
الفيتامينات: وهي مواد مهمة للحياة والنمو والوقاية من كثير من الأمراض،و أيضًا هي مركبات تسمح بتمثيل مواد الغذاء الأخرى.
الماء: الذي يعمل كمذيب وحامل للمواد ط§ظ„ط؛ط°ط§ط¦ظٹط© بالجسم.
العناصر والمركبات ط§ظ„ط؛ط°ط§ط¦ظٹط© الحيوية المهمة للّبن:
يمد ط§ظ„ظ„ط¨ظ† جسم الإنسان بمجموعة كبيرة جدٌّا من هذه العناصر والمركبات ط§ظ„ط؛ط°ط§ط¦ظٹط© الحيوية المهمة، ويمكن إيجاز ذلك في النقاط التالية:
1 ـ يعد ط§ظ„ظ„ط¨ظ† موردًا مُهِمٌّا وجيدًا للبروتينات ذات القيمة ط§ظ„ط؛ط°ط§ط¦ظٹط© المرتفعة، وتمــــد بروتينات ط§ظ„ظ„ط¨ظ† جســـم الإنســــان بالأحماض الأمينية الأساسية ــ بمقادير وتركيزات مرتفعة ــ ذلك بالإضافة إلى أنه قد ثبت أن بروتينات ط§ظ„ظ„ط¨ظ† غنية بالفوسفور الذي يساعد على امتصاص الكالسيوم من القناة الهضمية وبالتالي يستفيد الجسم من الكالسيوم، هذا علاوة على أن ط§ظ„ظ„ط¨ظ† ذاته غني أيضًا بالكالسيوم، لذا فإن ط§ظ„ط£ط·ظپط§ظ„ والبالغين الذين يتناولون ط§ظ„ظ„ط¨ظ† في غذائهم لا تظهر عليهم أعراض أمراض لين العظام والكساح أوضعف تكون الأسنان.
2 ـ توجد الأحماض الدهنية في ط§ظ„ظ„ط¨ظ† بنسبة ط¯ظ‚ظٹظ‚ط© جدٌّا بحيث يسهل هضمها وتمثيلها في الجسم، ويحتوي دهن ط§ظ„ظ„ط¨ظ† على كثير من المواد الحيوية المهمة مثل: الأحماض الدهنية الأساسية، والفيتامينات الذائبة في دهن اللبن، والمركبات الدهنية الفوسفاتية. كذلك تعتبر النسبة بين الدهن والسكر في ط§ظ„ظ„ط¨ظ† مهمة جدٌّا؛ إذ إنها تنشط نمو البكتريا النافعة بالأمعاء.
3 ـ يقتصر وجود اللاكتوز على ط§ظ„ظ„ط¨ظ† فقط، ويمتاز سكر ط§ظ„ظ„ط¨ظ† (اللاكتوز) عن غيره من الكربوهيدرات الأخرى بقدرته على التخمر الذي يعد ذا أهمية نافعة في التغذية، كما أنه يؤثر على غشاء المعدة المخاطي نظرًا لقلة ذوبانه.
كذلك فإن احتواء سكر ط§ظ„ظ„ط¨ظ† على سكر الجالاكتوز يزيد من أهميته، إذ يعتبر هذا السكر أساس تكوين الجالاكتوز في أغشية المخ والخلايا العصبية. أيضًا ينفرد سكر ط§ظ„ظ„ط¨ظ† بقدرته على تنشيط نمو أنواع مفيدة من بكتريا حمض اللاكتيك، والتي يمكن أن تحل محل بعض البكتريا التعفنية في القناة الهضمية. كما يساعد ط§ظ„طط§ظ…ط¶ المتكون ــ نتيجة نشاط الميكروبات النافعة ــ على تمثيل وامتصاص الكالسيوم وبعض المعادن الأخرى.
4 ـ يعد ط§ظ„ظ„ط¨ظ† مصدرًا مُهِمٌّا لكثير من الفيتامينات. وهي مواد تساعد على الاستفادة من الغذاء والوقاية من الأمراض. وتوجد بعض فيتامينات ط§ظ„ظ„ط¨ظ† ذائبة في الدهن، وهي فيتامينات أ، د، هـ، ك، والبعض الآخر ذائبًا في ماء اللبن: وهي فيتامينات ب1، ب2، ج، وكذلك الكولين.
5 ـ يكوّن الماء ما يقرب من (85 ـ 90) من ألبان الثدييات المختلفة، وبعض مكونات ط§ظ„ظ„ط¨ظ† إما ذائبة في الماء، مثل بعض الفيتامينات والأنزيمات واللاكتوز، أو على طµظˆط±ط© معلّقة بالماء مثل حبيبات الدهن أو جزيئات الكيزين.
والماء له دور مهم وحيوي في حياة الإنسان حيث إن له وظائفه الفسيولوجية في الجسم الإنساني، فهو على سبيل المثال يكون حوالي (85 ـ 92) من دم الثدييات المختلفة، كما أن الكثير من أنسجة الجسم تحتوي على الماء،و أيضًا فإنه ينظم ط¯ط±ط¬ط© حرارة الجسم، كذلك فالماء هو الوسط المناسب لانتشار وتأيّن العناصر المختلفة بالجسم، كما أنه الوسط المناسب للتفاعلات المختلفة وعمليات الهضم والهدم والبناء التي تحدث في الجسم.
6 ـ يعتبر ط§ظ„ظ„ط¨ظ† مصدرًا مُهِمٌّا من مصادر فيتامين (أ) الذي يعد مُهِمٌّا جدٌّا في حياة الإنسان، حيث يوجد هذا الفيتامين بنسبة كبيرة في اللبن، ذلك بالإضافة إلى مادة الكاروتين التي تتحول إلى فيتامين (أ) في الجسم بواسطة الأكسدة.
ومن أهم فوائد فيتامين (أ) أنه ضروري جدٌّا للنمو، ولقد أثبتت التجارب الحديثة التي أجريت على الفئران أن نقص هذا الفيتامين يسبب وقف نموها ثم موتها.
كذلك فإن فيتامين (أ) مهم جدٌّا في عملية الإبصار، ويعرف هذا الفيتامين باسم الفيتامين المضاد (للرمد الجاف) إذ إن نقص هذا الفيتامين في الغذاء يسبب المرض بهذا النوع من الرمد، كما أنه يسبب أيضًا مرض العشى الليلي. ومن فوائد فيتامين (أ) أيضًا أنه يكسب جسم الإنسان المناعة من الإصابة بعدوى بعض الأمراض، كما أن له تأثيرًا مُهِمٌّا في عمليات تكوين العظام والغضاريف، كذلك فإن نقص فيتامين (أ) يؤثر على الخصوبة والتكاثر والتوالد.
7 ـ يحتوي ط§ظ„ظ„ط¨ظ† على نسبة لا بأس بها من فيتامين (د) وهذا الفيتامين يساعد على ترسب الكالسيوم والفوسفور في الجسم، أي أنه يساعد على نمو العظام، كذلك فهو مانع للكساح، لذلك يسمى فيتامين (د): المضاد للكساح. كذلك يحتوي ط§ظ„ظ„ط¨ظ† على مادة الكوليسترول، التي بتعرضها لأشعة الشمس أو الأشعة فوق البنفسجية تتحول إلى فيتامين (د). وقد وجد أن قوة ط§ظ„ظ„ط¨ظ† من هذا الفيتامين تزيد (20) ضعفًا إذا عومل بالأشعة فوق البنفسجية، وهذه ط§ظ„ط·ط±ظٹظ‚ط© مستعملة في بعض الدول الأوربية والأمريكية، وذلك لأنها تزيد نسبة وكمية فيتامين (د) في اللبن، وفي الوقت ذاته تقتل الميكروبات وتعقم اللبن.
8 ـ يعد ط§ظ„ظ„ط¨ظ† غنيٌّا بفيتامين (ب2) أو الريبوفلافين. ويؤدي نقص فيتامين (ب2) إلى ظهور مرض البلاجرا، لذا يسمى هذا الفيتامين بالمانع لمرض البلاجرا.
9 ـ يوجد الكولين في ط§ظ„ظ„ط¨ظ† بوفرة، والكولين هو العامل المانع لتراكم الدهن حول الكبد، والكولين يكون جزءًا من الليسيثين الموجود في دهن اللبن، ويعد الليسيثين من الفوسفوليبيدات المهمة في تكوين الخلايا، والكولين عامل مهم في تمثيل الدهون واستخدامها في الجسم، لذلك يؤدي نقص الكولين إلى بطء النمو وتراكم الدهن حول الكبد وخلل في عمليات تمثيل الدهون في الجسم.
10 ـ يعد ط§ظ„ظ„ط¨ظ† أحد المصادر الطبيعية الأساسية الغنية بالكالسيوم والفوسفور، وهما من الأملاح المعدنية الضرورية لجسم الإنسان، إذ أن هذه المعادن تدخل في تكوين الهيكل ط§ظ„ط¹ط¸ظ…ظٹ وتركيب الأسنان وتنظيم الضغط الأسموزي، وتساعد على تنشيط الأنزيمات. ومن المعادن الأخرى التي توجد في ط§ظ„ظ„ط¨ظ† ـ كذلك ـ بنسب لا بأس بها: الماغنسيوم والصوديوم والبوتاسيوم والكلور والكبريت، ولكن يعد ط§ظ„ظ„ط¨ظ† فقيرًا في عنصر الحديد، ويمكن تعويض ذلك بتعاطي أغذية غنية بهذا المعدن مثل البيض والخضراوات والفاكهة. ويوجد في ط§ظ„ظ„ط¨ظ† أيضاً نسب ضئيلة من الروبيديوم والليثيوم. والباريوم والمنجنيز والاسترانثيوم والألومنيوم والفلور والنحاس واليود والزنك والكوبلت.
11 ـ يحتوي ط§ظ„ظ„ط¨ظ† على كثير من الأنزيمات التي تساعد على هضم الطعام وامتصاصه.
هذا هو ط§ظ„ظ„ط¨ظ† الذي أخرجه المولى ـ جل شأنه ـ بقدرته العظيمة من بين فرث ودم (لبنا) خالصًا سائغًا للشاربين، يجزئ الأصحاء ويكفيهم، ويقوي المرضى ويشفيهم وصدق الله ـ سبحانه وتعالى ـ إذ يقول: (وَإِنَّ لَكُمْ فِى الأَنْعَامِ لَعِبْرَةً نُّسْقِيكُم مِمَّا فِى بُطُونِهِ مِن بَيْنِ فَرْثٍ وَدَمٍ لَّبَنًا خَالِصًا سَآئِغًا لِلشَّارِبِينَ) النحل: 66.
وجه الإعجاز:
وهكذا يتجلى لنا بوضوح أن ط§ظ„ظ†ط¨ظٹ ـ صلى الله ط¹ظ„ظٹظ‡ ظˆط³ظ„ظ… ـ قد أشار إلى ظ‚ظٹظ…ط© ط§ظ„ظ„ط¨ظ† ط§ظ„ط؛ط°ط§ط¦ظٹط© المتميزة في زمن لم يكن يدرك ط§ظ„ظ†ط§ط³ وقتئذ تركيب ط§ظ„ظ„ط¨ظ† وما يحتوي ط¹ظ„ظٹظ‡ من عناصر ومركبات الغذاء الحيوية المهمة التي لا تجتمع في شراب غيره. ثم لمّا تقدم العلم وتوفرت الأجهزة توصل ط§ظ„ط¹ظ„ظ…ط§ط، والباحثون إلى ط§ظƒطھط´ط§ظپ هذه المواد ط§ظ„ط؛ط°ط§ط¦ظٹط© التي يحتوي عليها ط§ظ„ظ„ط¨ظ† من البروتينات والكربوهيدرات، والسكريات، والدهون، والمعادن والفيتامينات، وغير ذلك.
فمن أخبر محمدًا ـ صلى الله ط¹ظ„ظٹظ‡ ظˆط³ظ„ظ… ـ بهذه الحقائق في وقت كان يستحيل فيه على الإنسان أن يتوصل إلى ما توصل إليه اليوم؟، حيث إنه بعد رحلة شاقة من الدراسة والبحث وصل من خلالها إلى نتائج تتوافق مع ما أخبر به ط§ظ„ظ†ط¨ظٹ محمد ـ صلى الله ط¹ظ„ظٹظ‡ ظˆط³ظ„ظ… ـ مما يدل دلالة قاطعة على أن محمدًا رسول الله، وأن ما أخبر به وذكره إنما هو بتعليم الله له: (وَمَا يَنطِقُ عَنِ الْهَوَى * إِنْ هُوَ إِلاَّ وَحْىٌ يُوحَى) النجم: 3، 4.
**اللهم ادم علينا هذه النعم واحفظها من الزوال اميييييييييييييين**
لا تنسوا دكتورنا الفاضل ط¨ط§ظ„ط¯ط¹ط§ط، وصالح الاعمال ولكم كل الشكر والتقدير
في امان الله وحفظه
hgYu[h. hgugld td rdlm hggfk hgy`hzdm Hlh Hovn lug,lhj Htqg hgH’thg hgphlq hg[]d]m hg];j,v hgvs,g hguglhx hgu/ld hgkhs hgkfd hg’vdrm ho,hjd h;jaht fhg]uhx ]v[m ]rdrm w,vm a;g ugn ugdi ugd;l ,sgl r]lj
بارك الله فيك غاليتي معلومات في غاية الاهمية بارك الله فيك و دمتي في امان الله