تخطى إلى المحتوى

أم تسمع ابنها يحتضر خلف الباب

الباب, الحركه
«®°•.¸.•°°•.¸¸.•°°•.¸.•°®»

إمرأة كويتية متزوجة ولديها طفل بريء وشقي لا يتجاوز عمره السنتين والنصف , أتت الزوج سفريه مفاجئه بحكم ظروف العمل لمدة أقصاها أربعة إيام , فأخبر زوجته بالسفر وأستعجلها لتلملم حاجيتها هي وأبنها والذهاب بهم الى بيت أهلها … حتى يطمئن عليها
فأرادت قبل ان تخرج ان تنظف بيتها وتغسل الملابس
ولكن زوجها كان مستعجلا ..

فاقترحت عليه أن يسافر حتى لا يتأخر ، وإذا انتهت من أمور
المنزل تتصل على إحدى اخوتها ليوصلها الى بيت اهلها …
وافق الزوج ورحل ..

وجلست الزوجة داخل الحمام وهي غارقة في التنظيف وإبنها حولها يلعب ..

أتدرون ما حصل

لقد أخذ الطفل المفتاح وأقفل باب الحمام على أمه من الخارج …
والام أصبحت حبيسه , لايوجد عندها اي وسيلة إتصال ….
وأهل الام لا يعلمون عن سفر الزوج ؟؟؟؟

والطفل المسكين]لم يعد يستطيع فتح الباب كما أقفله ….
الام لم تعد تعرف ماذا تفعل من هول الفاجعة أخذت في مناجاة إبنها
من خلف الباب في ان يعيد فتح الباب أو ان يسحب المفتاح ويعطيها اياه من أسفل ..
باءت المحاولات بالفشل …

أقبل الليل!!!

وأخذت الام تبكي بحرقة …
وتصرخ مستنجدة من خلف الشباك ولكن المصيبة لا يوجد حوله
جيران .
اتدرون ما هي المصيبة الاخرى ..

الاضاءة مقفلة لان الازرار خارج دورة المياه..
أي ان المكان مظلم وموحش ..
ماذا عساها ان تفعل ؟؟؟

وأخذ الطفل يبكي لبكاءها وصراخها…
ثم أخذ يبكي من العطش والجوع ..
واصبح يجاور الباب لا يتحرك ويناجي أمه وهي تناجيه ..
مرت ثلاثة إيام والابن يحتضر….

ثم في اليوم الرابع ….

مـات الطفل البري

والام شهدت كل هذه اللحظات المريرةجاء الزوج الى بيته ورأى
طفله ملقى على الارض لا يتحرك

أصابه الهلع

فتح باب الحمام ووجد الزوجة قد جُنت وشاب شعر رأسها
وهي في عداد المجانين الان


Hl jslu hfkih dpjqv ogt hgfhf>>>>>>>>>> 000 0700 100 1000 103 120 159 160 2024 2024 2024 300 3000 314 375 500 600 720 7600 b01 hgfhf

يوه يا حلا الله يبارك فيكى والله قلبى تقطع لا تعيديها وجيبى مواضيع بتضحك مش بتصعب عالكافر لانو بيكفى اللى فينا

الشروق المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وفاء ابراهيم الشروق
يوه يا حلا الله يبارك فيكى والله قلبى تقطع لا تعيديها وجيبى مواضيع بتضحك مش بتصعب عالكافر لانو بيكفى اللى فينا

حيااااااك الله أختى وفاءابراهيم لطيب ردك
معلش أختى علشان جايبة قصة محزنة احنا لازم نضع الشئ المحزن والشئ المفرح
بعدين الى بشوف مصيبة غيره بتهون عليه مصيبته

هذى القصة حقيقية بالفعل

امراة متزوجة ولديها طفل بريء ومشاكس وكثير الحركة لايتجاوز عمره السنتين والنصف.
اتت للزوج سفرية مفاجئة بحكم ظروف العمل لمدة اقصاها اربعة ايام فاخبر زوجته عن السفر واستعجلها لتلميم حاجياتها هي وابنها والذهاب بهم الى بيت اهلها .

حتى يطمئن عليهما فارادت قبل ان تخرج ان تنظف بيتها وتغسل الملابس ولكن زوجها مستعجل فاقترحت عليه ان يسافر حتى لايتاخر واذا انتهت تتصل على احد اخوانها حتى يوصلها الى بيت اهلها ثم وافق الزوج ورحل……
وجلست الزوجة داخل دورة المياه (اعزكم الله )وهي غارقة في التنظيف وابنها حولها يلعب ………
اتدرون ما الذي حصل؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

لقد اخذ الطفل المفتاح واغلق باب الحمام على امه من الخارج ….والام اصبحت حبيسة لا يوجد عندها اي وسيلة اتصال باهلها واهلها لايعلمون عن سفر الزوج…….
والطفل المسكين لم يستطع فتح الباب كما اقفله والام لم تعد تعرف ماذا تفعل من هول الفاجعة اخذت في مناجاة ابنها من خلف الباب في ان يعيد فتح الباب او ان يسحب المفتاح ويعطيها اياه من تحت الباب ……..

باءت المحاولات بالفشل واقبل الليل واخذت الام تبكي بحرقة وتصرخ مستنجدة من خلف الشباك ولكن المصيبة لا يوجد حولها جيران…..

والمصيبة الاخرى الاضاءة مقفلة لان المفاتيح خارج دورة المياه اي ان المكان مظلم وموحش ماذا عساها ان تفعل؟؟؟؟؟؟؟؟

واخذ الطفل يبكي لبكائها وصراخها ثم اخذ يبكي من العطش والجوع واصبح يجاور الباب لا يتحرك ويناجي امه وتناجيه ومرت ثلاثة ايام والطفل يحتضر ثم في اليوم الرابع………
مات الطفل البريئ…….

والام شهدت كل هذه اللحظات المريرة

جاء الزوج الى البيت وراى طفله ملقى على الارض ولا يتحرك اصابه الهلع ثم فتح باب دورة المياه ووجد زوجته قد جنت وشاب شعر راسها وهي عداد المجانين الان…….

ولاحول ولا قوة الا بالله ……

اللهم اجرهم في مصيبتهم واخلفهم خيرا منها .
وان لله وان اليه راجعون….

منقول

الله يحفظ يارب
والله يصبر الزوج فالمصيبة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيك لان الخبر ضروري ايصاله للامهات اللواتي لا تهتمن بالامور البسيطة مثل ما جرى.فمفاتيح البيت عندمايصبح الطفل قادر على ايزالها من مكانها نضعهافي مكان امن.والدواء يبعد وجافيل والنوافذ يحكم غلقها او وضعسياج خصوصاالذينيسكنون فيالطابق العلوي.ثم قنينة الغاز يضرب لها الف حساب.على العموم .اللهم اجرالزوج في مصيبته واللهم انظرلحال الام الجريحة يارب.
والله كان عليهاتحطم الباب.لا حول ولا قوة الا بالله .ولكن قدر الله وما شاء فعل.

مشكورات أخواتي على مروركن الطيب
الله يأجر الزوج في مصيبته

[frame="15 98"]
السلام عليكم ورحمة الله
قصة محزنة أختي رغم أني أشك في كونها حقيقية مائة بالمائة
لأنه كان من الممكن جدا للأم أن تقوم بكسر باب الحمام لأن هذه الأمور
كثيرا ما تقع مع من لديهم أطفال صغار لايفقهون خيرهم وخير غيرهم بعد ..
لكن القصة في ذات الوقت إيحاء للأهل باتخاذ الحيطة والحذر اتجاه أطفالهم
وابعاد كل ما هو خطير عنهم ..
وفقنا ربي وإياكم إلى مافيه الخير ..ربي لا تحملنا مالا طاقة لنا به
وبارك لنا في أبنائنا وأزواجنا وديننا ودنيانا آمين
جزاك الله خيرا أختي على هاته المشاركة الطيبة .
تحياتي وفي رعاية الله .
[/frame]

[align=center]
لا حول ولا قوة الا بالله
امور كهذه و الله مهلكة الله يستر انا واحد النهار صدعتني ريم كنت كننشر فالبالكون سديت عليها الباب و نسيت انه ما كيتحلش من الخارج و كيتحل غير من الداخل و السرجم مسدود
و بقات كتبكي و انا كنقولها اما ما حلي الباب و هي ما تعرفش ادور الساروت و بقينا هكداك كانت عندي دجاجة كطيب فالفران و راجلي قريب يدخل ايوا كنحمد الله ان مولات الدار ساكنة تحتي شفت اختها بالصدفة و عيطلها قلت ليها تقول لاختها تجيب الساروت ديال الدار و تجي حيت راني محبوسة و عاد باش جات و تحل الباب و خرجت و دابا ابدا واش نخرج شي بلاصة الا لما نتفقد كل شي و ندر فراصي كل الاحتمالات و السرجم اللي حدا البالكون ديما محلول ايوا الله يحفظ و صافي حتي العقل ملي كيغيب تما يوقعو الكوارث
[/align]

الشروق

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.