تخطى إلى المحتوى

لغز المرأة

للمرأة لغز يحير العقول .. كل لغز له حل وجواب .. إلا لغز ط§ظ„ظ…ط±ط£ط© إذا حاولت حل لغزها سوف تصاب بسهمها…..

خلقت ط§ظ„ظ…ط±ط£ط© لكي تكون أم لتجدها نبع الحب والحنان…..

خلقت لكي تكون أخت فهي لك كاتمه الأسرار …..

خلقت لكي تكون زوجة فهي شريك لك في الحياة …..

خلقت لكي تكون إبنه فهي للدلال متدللة …..

ولكن بالضعف وصفوها …………………………………… وهي بالغضب بركان …..

قالوا إبحث عن ط§ظ„ظ…ط±ط£ط© !

بحثنا بأقلامنا وتصفحنا في أوراقنا …..

تجدها خلف كل شيء هي الأساس…..

يوم تجد رجل بالنجاح ناهض وفي عمله قائم وفي مظهره لائق نقول هناك من ورائه امرأة…..

يوم تجد طالب أو طالبة بالعلم تفوقوا واجتهدوا وفي الترتيب اجتازوا نقول للأم دور كبير ……

وإذا ازدهر مجتمع وتقدم وعلى من شأنه.. هذا المجتمع من أي شيء كان من عدة أسر تكون

وأساس أي أسرة امرأة ..

إذن فهي لها ضلع في ازدهار هذا المجتمع..

هذا ما كان للجانب الحسن في ط§ظ„ظ…ط±ط£ط©

وإذا أردنا البحث عن ط§ظ„ظ…ط±ط£ط© في الجانب الآخر … أقول كلمة الآخر أفضل وفي الكلام الآتي يوضح المعنى…..
في عصرنا هذا.. عصر المساواة ومطالبة ط§ظ„ظ…ط±ط£ط© في حق المساواة …

وأبدأ الكلام من سوء المجتمع الذي كان سببه المرأة…

خرجت للعمل وتركت ما تركت من شئون بيتها سواء زوج أو أطفال أو بيت لعامله لاهي من بلادنا ولاهي ناطقة بلغتنا ..
الزوج لا يرى زوجته إلا وهي للتعب مستسلمة وبالعمل عنه مشغولة…

إذن لا خيار له سوى العاملة البديلة .. ويقع المحظور ويومها لاتنفع صرخة ولا شكوى ..

الأبناء بلغتنا العربية جاهلين وللعادات فاقدين فالعاملة هي لهم القريبة وبهم معتنية..

وبالبيت أصبحت العاملة هي الأساس والزوجة عنها غافلة ..

ومن الأبناء ما يضل عن الطريق فالأب بطبيعة عمله مشغولا والأم بالمساواة محاربة ولأبنائها ناسية..

ولم يفيقها من نومها سوى تقرير مدرسي بالرسوب أو بلاغ من الشرطة عن خطأ ارتكبه الابن…

وإذا كانت ابنة عن المراقبة هي بعيده.. وعلى النت جالسة أو بالهاتف متحدثة ..

يكثر خروجها والعاملة متسترة ..

خرب البيت والمرأة للمساواة متمسكة

ومن ط§ظ„ظ…ط±ط£ط© المتسلطة ولجلسات الحريم مضيفة أو مستقبلة .. وما عليها سوى للزوج طالبه ..

هذه عزيمة مكلفة .. وهذا فستان لليومتأنقة. .. ولجيوب زوجها خاربة ..

والزوج عن طلبتها لا يقاوم .. اليوم دين .. وغدا السداد .. هذا شيك .. وهذا وصل أمانه ..ومن السجن أصبح هارب

ومن ط§ظ„ظ…ط±ط£ط© الخائنة على زوجها عاشقة…

للحظات الشيطان مستسلمة.. ولعشيقها موسوسة .. لقتل زوجها حالمة ..
وفعل العشيق ولم يفق إلا بالسياف قاطع

عجبت للمرأة كل العجب وصدقت يوم أقول عنها لغز من عرفه حله بسلاحها قتل


gy. hglvHm Hu.

مشكوورة اختي
موضوع جميل
لكن فقط احب ان اضيف ليست كل امرأة عاملة مهملة لبيتها فانا ارى في واقعنا المعاش كم من ام خرجت للعمل ليس طلبا في المساواة بل نظرا لصعوبة العيش وكثرة المصاريف… ومع ذلك تجدينها مهتمة ببيتها واولادها وزوجها الى آخر حد
فما عسانا ان نقول الا بارك الله في هذه المرأة وجزاها الله كل خير لما تقوم به من جهد من أجل ضمان حياة افضل لاسرتها

شكرا لمرورك حبيبتي معك الحق والله كم من امرأة موظفة إلا لظروف قسوة العيش و منهم أنا والله يصاوب للجميع

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.